Chapters
Comments
- 0 - القصه 2025-07-06
لقد عادت ابنة الدوق المفقودة.
تم اكتشاف أن الطفلة التي عاشت في دار الحضانة تحت معاملة سيئة، كانت في الحقيقة من سلالة نبيلة.
رحّب بها الجميع بأذرع مفتوحة وقلوب دافئة.
لكنني، أنا المسؤولة عنها… لم أكن سعيدة إطلاقًا.
لأن هذا المكان… لم يكن لي.
✧ ✧ ✧
“كوني أنا… وعيشي حياتي بدلاً عني.”
كانت تلك آخر كلمات تركتها لي صديقتي التي توفيت — أميرة دار الحضانة حيث أعيش.
لكن الطفلة الضعيفة لم تحتمل الشتاء القاسي، وفارقت الحياة وسط موجة برد لا ترحم.
وقبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة، همست لي بسر ولادتها.
فذهبت إلى رجل حاملة أشياؤها…
والدها — دوق هذا البلد الوحيد، الذي فقد ابنته منذ زمن.
“أنا ابنة الدوق.”
قلت كذبة لم أنطق بمثلها من قبل.
لم أكن أهتم إن كُشف الأمر لاحقًا، أو وُصفتُ بالمخادعة.
كل ما أردته… هو أن أحقق لها كل ما حلمت به.
حتى ولو لم تكن تلك الحياة لي.
╺──────╸⋆╺──────╸
قصه الروايه
الترجہمه : غــيـو
يرجى إدخال اسم المستخدم أو عنوان بريدك الإلكتروني. سيصلك رابط لإنشاء كلمة مرور جديدة عبر البريد الإلكتروني.
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة لغيرتها … لم تكن المشكلة اني دخلت القصة او ان روحي في جسد ايفا الشريرة بل المشكلة ان ايفا لديها أربعة وأربعون يوما فقط للعيش وبعدها سيتم قتلها من قبل...مواصلة القراءة →
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة...
التعليقات