عندما وصلا، شاهدا مشهدًا مروعًا—رجل يقف وسط الجثث، يحمل سيفًا يقطر دمًا، وإلى جانبه تابع قوي ينبعث منه هالة طاغية.
الشرير (ساخرًا):
“يا له من يوم ممتع… الدماء في كل مكان!”
آرثر (غاضبًا):
“كيف تجرؤ؟!”
داكاي:
“يبدو أننا سنضطر للقتال.”
اندفع آرثر مباشرة نحو الرجل الشرير، بينما ذهب داكاي لمواجهة تابعه القوي.
بدأت المبارزة بين آرثر والشرير، كانت الضربات قوية،. والشرير يهاجم بوحشية، بينما يحاول آرثر الدفاع والهجوم بدقة. لكن سرعان ما بدأ آرثر يتعرض لإصابات،. إذ أن خصمه كان أقوى منه بكثير.
على الجانب الآخر، كان داكاي يقاتل التابع بقوة،. مستخدمًا مهاراته العالية بالسيف، ولكن القتال لم يكن سهلًا.
الشرير (ساخرًا بينما يهاجم آرثر):
“أنت ضعيف! كيف تجرؤ على مواجهتي؟”
آرثر، رغم جراحه العديدة، لم يستسلم.
ولكن فجأة، تلقى ضربة قوية جعلته يسقط على ركبتيه،. وسيفه يسقط من يده.
الشرير (مبتسمًا بخبث):
“حان وقت إنهائك.”
رفع الشرير سيفه الضخم،
واستعد لتوجيه الضربة القاتلة إلى آرثر.
في اللحظة الحاسمة،
رأى داكاي أن آرثر في خطر. دون تردد، قفز أمامه ليحميه.
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة لغيرتها … لم تكن المشكلة اني دخلت القصة او ان روحي في جسد ايفا الشريرة بل المشكلة ان ايفا لديها أربعة وأربعون يوما فقط للعيش وبعدها سيتم قتلها من قبل...مواصلة القراءة →
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة...
التعليقات