وسط الأنقاض والدخان، وقف الشرير وهو يسحب سيفه من جسد داكاي، بينما الدم يقطر على الأرض. حدّق آرثر في ابن عمه وهو ينهار أمامه، جسده يرتجف، ليس من الخوف، بل من قوة مكبوتة تكاد تنفجر داخله.
رفع الشرير سيفه عاليًا، استعدادًا لتوجيه الضربة الأخيرة نحو آرثر.
الشرير (بابتسامة ساخرة):
“نهاية مؤسفة لك، أيها الطفل.”
ركض غوثر وبيل بسرعة لإنقاذه، لكنهما أدركا أن الوقت قد فات—السيف بدأ يهبط بسرعة قاتلة.
فجأة، اجتاحت هالة مرعبة المكان. انبعثت طاقة سوداء عميقة من جسد آرثر، دافعة الجميع بعيدًا، حتى الشرير نفسه تراجع خطوة، مذهولًا مما يحدث.
الشرير (بدهشة):
“ما هذه القوة. كيف لطفل يملك هذا القوه القديمه؟…؟!”
نظر آرثر إليه بعينين تتوهجان بطاقة غامضة، مزيج من الغضب والبرود، وكأن مشاعره قد انطفأت تمامًا.
الشرير (في نفسه، يبتسم):
“هذا الطفل… لن اقتله الآن سوف انسحب “
خفض سيفه ببطء، ثم ابتسم بخبث قبل أن يقول:
الشرير:
“لقد فهمت الأمر… أنت لست طفلًا عاديًا. حسنًا، سأدعك تعيش هذه المرة، لكن لا تظن أنني سأكون لطيفًا معك في المرة القادمة اسمي توجيه لا تنسى.”
أشار إلى تابعه، ثم اختفى كلاهما عبر بوابة مظلمة، تاركين المدينة مدمرة والجثث متناثرة في كل مكان.
✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع
📢 المنتدى العام
عـام
مجتمع تفاعلي يضم منتديات لمناقشات الروايات، تحليلات المانهوا، الاقتراحات، والإعلانات. هنا يشارك الأعضاء أفكارهم، يتبادلون الآراء، ويصنعون بيئة حوارية حيّة تعكس شغفهم.
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات.
هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات.
هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة لغيرتها … لم تكن المشكلة اني دخلت القصة او ان روحي في جسد ايفا الشريرة بل المشكلة ان ايفا لديها أربعة وأربعون يوما فقط للعيش وبعدها سيتم قتلها من قبل...مواصلة القراءة →
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة...
التعليقات لهذا الفصل "11"