أمام القصر كان هناك أبي وهنري ونوس ومحقق القصر الإمبراطوري.
كان ذلك لأنني امتلكتُ قصر ڤالوا، وتم تسليم إشعار تفتيش المنزل إلى والدي، ولي أمري.
يبدو أن هنري جاء مع أبي لأنه كان هو الذي أخذ قصر ڤالوا نيابة عني.
كان المحقق يحمل مخطوطة كبيرة في يده.
“إنه مخطط للمكان.”
“إذا كان لديك أي مساحات أخرى غير تلك المشار إليها في المخطط، يرجى إبلاغنا مسبقًا. إذا تم العثور عليهم أثناء التفتيش، فلا يمكنك تجنب العقاب.”
“لم ألاحظ التمديد عند التعامل مع القصر.”
سلم نوس وثيقة موقعة من دوق ڤالوا تفيد بعدم وجود مساحة إضافية.
بدأ البحث.
تابعتُ المحققين متظاهرين بأنهم يراقبون البحث.
قصر ڤالوا عبارة عن قصر ضخم به منزل رئيسي من ثلاثة طوابق، وأربعة منازل منفصلة، ومنطقة الخدم، وثكنة عسكرية للفرسان، ومكتب ضخم في المناطق الخاصة.
تم بناؤه منذ أكثر من مئة عام، لكنه يُدار بشكل جيد للغاية، لذا لم يتضرر أي مكان.
مشيتُ بحذر على طول الفناء.
“يا إلهي، نيل. أنتَ تدور حولها لذا أصطدم بها. لنرى يا طفلي. …ما الذي تنظرين إليه، يا فأر! لا يمكنكِ الدخول هنا! أنتِ فتاة صغيرة قبيحة. “
“آ، آسف، أمي…”
كنتُ في الثامنة من عمري عندما أصبتُ بالحمى ولم أستطع حتى التحكم في جسدي. عندما تسللتُ للحصول على حبة دواء، كانت الدوقة تنظر بعناية إلى نيل، الذي كانت جبهته حمراء قليلًا.
أتذكر جسدي الثقيل والساخن، حيث حاولتُ جاهدة أن أتحرك.
“لا يوجد شيء غير عادي في الفناء الواقع جنوب الطابق الأول.”
“دعنا نذهب إلى غرفة الطعام.”
ذهب المحقق إلى الخزانة القديمة في غرفة الطعام.
كانت غرفة الطعام التي كنت أتسلل إليها كثيرًا لأنني كنت جائعة جدًا.
عندما كنتُ في السادسة من عمري، اختبأتُ تحت الخزانة بينما كنت أتناول الخبز الجاف والقديم بحذر.
كان جسدي يرتجف.
كانت الذكرى لا تزال حية في ذهني.
نظرتُ بعيون خاوية حول القصر ورأيتُ وهمًا.
كان هناك الشاب ذو الشعر المجعد ممسكًا بكوب من الماء وأنا أتسلل عبر الممر المغطى بالسجاد القديم.
أنا البالغة من العمر سبع سنوات وأنا أكسر إناء وألتقط قطعة من الزجاج بيدي العاريتين.
أكبر بقليل من ذلك، تجعدتُ وارتجفتُ في زاوية ضيقة بجوار الخزانة.
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات.
هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات.
هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة لغيرتها … لم تكن المشكلة اني دخلت القصة او ان روحي في جسد ايفا الشريرة بل المشكلة ان ايفا لديها أربعة وأربعون يوما فقط للعيش وبعدها سيتم قتلها من قبل...مواصلة القراءة →
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة...
التعليقات لهذا الفصل " 122"