«هيهيهي ، إذا كيف كان تمثيلي ، على أية حال ، حسنا سأكمل راحتي الآن ، لأنه لن يطول الأمر حتى يتجمع خدم القصر كله في غرفتي ، حسنا فيارا لطيفة و جريئة ، تساعد الكل و الكل يحبها ، لذا لن أستغرب من هذا الأمر ، إذا لنكمل راحتنا»
_____________________________________________
«إنه وقت الظهر ، أظن أن الجميع سيأتي بعد قليل إلى هنا ، الجميع حرفيا ( ̄ヘ ̄;) ، ماذا سأقول لهم عندما يأتوا ، فأنا تظاهرت بأني فقدت الذاكرة ، هل أخبرهم أيضا ، ارغغغ هذا متعب ، سأقول فقط أني نسيت ذاكرتي بسبب الحادثة و أني لا أذكر أي شيء سوى صوت مابل لما نادت الطبيب ، هذا الشيء حقيقي فأنا جئت لهذا العالم لما سقطت يارا و ضربت رأسها بالحافة ، هذا ليس مهما الآن ، يجب علي تحمل هذا الوضع لمدة حتى أقول لهم أن ذاكرتي رجعت »
_صوت (أصوات) خطى أقدام_
« لقد أتوا الآن ، لنمثل أننا لا نعرف شيئا ، وجه حائر و أعين حائرة أيضا ، إنهم عند الباب ، لنستعد »
_باب يفتح_
ماري : “ياراااااااااا ، هل أنت بخير ؟؟ ، هل تتألمين في أي مكان ؟؟؟ ، هل تحتاجين شيئا ما ؟ ، يارا…. هل أنت بخير حقا ؟ (。•́︿•̀。) “
يارا : « صوتها قوي جدا ، إنها تتحرك كثيرا ، تبدو كسونيك ، حسنا حسنا ، يجب أن أخبرهم » ” عذرا ، و لكن من أنتِ ؟ “
_صمت يحتل المكان_
ماري : ” هل نسِيَتْ ذاكرتها ؟! ، هي لا تمزح من ملامحها يبدو و كأنها حقا لا تعرفنا “
لويس : ” يارا ، هل تتذكريننا ؟ “
يارا : ” لا ، أنا لا أذكر أي شيء ، آخر شيء أتذكره هو صوت كان ينادي الطبيب ، هذا فقط ؛-؛ ” « لم أكن أريد الكذب عليكم لكني لا أعرف أي أحد منكم لذا يجب التأقلم أولا ثم إخباركم برجوع ذاكرتي »
لويس : ” إذا هكذا ، لا بأس ، سوف نعرفك علينا ، أنا لويس و أنا كبير الخدم في هذا المنزل “
“أنا ماري و كنت أعمل معك في المطبخ “
و هكذا بدأ كل شخص يعرف في نفسه ليارا ، عندما انتهوا دخلت مابل لتقول :” احمم ، ألم أقل لكم أن تتركوها ترتاح ؟ ، هل تريدون منها أن تفقد نشاطها و تمرض ؟ “
استدار الكل لينظروا لمابل الواقفة عند الباب و تحدق بهم بنظرات ساخطة .
لويس : ” احم ، هل يمكنكم الخروج الآن لقد أنهينا التعريف ، تكلموا معها لاحقا _يهمس_ إذا لم تريدوا من مابل أن تقضي عليكم أخرجوا الآن ” يشير بيده للباب .
مابل : ” لقد سمعتك “
لويس : ” أوبس ، إلى اللقاء يارا نراك لاحقا ، يجب الذهاب الآن ، و إلا ستقضي علينا مابل “
يارا و هي تضحك : ” بفففت ، هذا مضحك ، ههههه ” « هل كل الخدم هنا سريعون مثل سونيك أو ماذا ، لقد خرجوا في غمضة عين »
مابل : ” يا لهم من حمقى ، هل لا يدركون معنى أن الفرد المصاب يحتاج إلى راحة ، و هل أنت بخير الآن ؟ “
يارا : ” لا حاجة لي للراحة كثيرا أظن أني تعافيت الآن “
مابل : ” لا لم تتعافي ، ابقي في فراشك و إلا سأربطك به حتى تتعافي كليا ಠ◡ಠ “
يارا : ” حسنا سأبقى هنا للراحة ، فقط لا تربطيني “
مابل ببرود : ” لو قمت من فراشك سأربطك ، ستتمنين لو أنك لم تقومي بذلك ، سمعتي “
يارا : ” حسنا إلى اللقاء “« و هكذا عدنا للوحدة ، ماذا سأفعل الآن ، هل توجد أوراق و قلم هنا أم لا ، هل توجد أوراق في المكتب هناك ، سوف أرى »
كانت يارا تريد النهوض من السرير لكن لم تقدر ، لماذا؟ ، لأنها وجدت رجلها مصابة بكسر .
يارا : ” متى بحق الجحيم أصيبت يارا بهذا الكسر في الرواية ، أنا لم أكتب هذا ، أو كتبته…. (تتذكر الجزء الي سقطت فيه و سقطت الأواني على رجليها و تكسرت و تكسرت رجلها أيضا) ، لماذا كتبت هذا الجزء من الرواية بحق ، لو كنت أعلم أني سأتجسد في جسد يارا ما كنت كتبت ذاك الجزء أبدا ، هذا مؤلم ، لماذا كان علي التجسد كيارا من بين كل الناس ، حسنا ، لن ينفع الندم الآن “
“مهلا هل يمكنني استخدام السحر لعلاج قدمي أم لا ، سأحاول “
دقيقة صمت
” أولا ، كيف أستخدم السحر أصلا ، لماذا أنا حمقاء هكذا (〒﹏〒) ، لقد ضاع أملنا ، حسنا لا بأس ، عندي هواية أخرى ، لنقوم بها ، تعالي يا وسادتي الجميلة ، هي ليست طرية كثيرا لكن لا بأس ، و الآن لننام نومتنا المعتادة “
لما وصل الليل جاءت مابل لغرفة يارا لتجدها نائمة كالطفل الصغير
مابل : ” يا إلهي ، كيف يمكنها النوم هكذا و هي مصابة في رجلها ، لا أريد ايقاظها لكن يجب أن تنام بوضعية صحيحة “
بدأت مابل بتحريك الغطاء عن يارا ، حتى تجد يارا تحدق فيها و هي تمسك بيدها بنظرات باردة و تقول لها :”ماذا تفعلين؟ “ارتجفت مابل من ذلك الصوت حتى تسمع يارا تتحدث ثانية :”أوه ، أنا آسفة ، _ تترك يدها _ ، هل آلمك هذا ؟ “
مابل : ” لا ، لا يؤلم ، لكن ما ردة الفعل هذه ، إنها مخيفة (・ัω・ั) “
يارا : ” أنا آسفة ، لا أعلم أصلا كيف حدث هذا ، آسفة ، لقد كانت ردة فعل من جسدي “
مابل : ” لا بأس ، لا عليك ، و لقد تأسفتي ثلاث مرات ، هذا كثير “
يارا : ” هل كنت تحسبين عدد المرات التي تأسفت فيها ؟ “
مابل : ” لا فقط الآن قلتيها ثلاث مرات ، مرة لما تركتي يدي ، و مرتين مباشرة لما قلتي أنها ردة فعل من جسدك ، لست مطاردة أو مهووسة لحساب كل ذلك ، حتى أن رأسي لن يحتمل عدد المرات التي أحسب فيها كلماتك “
يارا : ” لقد فهمت ، و الآن دعيني أكمل نومي من فضلك “
مابل : ” تفضل عزيزنا الزبون و أكمل نومك “
يارا : ” شكرا لك أيها المرافق العجوز “
مابل : ” من الذي تناديه بالعجوز أيتها القطة المشاغبة “
يارا : ” ليس سيئا بالنسبة لفأر لم يدعني أنام نومة جميلة “
مابل : ” يبدو أن القطة صارت نمرا “
يارا : ” نعم يبدو ذلك “
مابل : ” بففت ، هذا مضحك ، لنكن هكذا مجددا لاحقا ، لقد أعجبني الوضع هكذا “
يارا : ” حتى أنا أعجبني و الآن دعيني أكمل نومتي و أنغمس في أحلامي الوردية “
مابل : ” حسنا ، نامي جيدا ،تصبحين على خير “
يارا : ” و أنت أيضا “
و هكذا نامت يارا كعادتها (كعادتنا*) ، و في الصباح استيقظت على ضوء الشمس البرتقالية في الصباح الباكر ، استيقظت من نومها لتجد شعرها مرتفعا في السماء كما و لو أن الكهرباء قد أصابتها .
يارا : ” صباح الخير يا عالم الرواية ، و صباح الخير يا شروق شمس شعري ، إنه يبدو كمظلة و هو مرتفع في السماء هكذا ، حسنا حتى في حياتي السابقة كان هكذا ، كنت لما أستيقظ أستقبل شروق الصباح من شعري فقط “
” لنرتبه قليلا قبل مجيء مابل و إلا ستنصدم من شروق شمسي ، هكذا أفضل ، الآن يبدو و كأن الشمس غربت ، رجلي تؤلم ، حسنا هذا متوقع ، فمع وضعية نومي فكل شيء سيصير حقيقيا “
مابل باستهزاء : ” إذا كان الأمر هكذا فيعني أنه ستتمكنين من استرجاع ذاكرتك بوضعية نومك “
يارا بتفاجؤ : ” &##$@@&$ ، من أين أتيتِ ، هل أنت مخلوق اللامكان أم ماذا ؟؟ ، لقد فاجأتني ، _تخجل_ ، و كنت أعني ذلك الشيء مجازيا ، ليس كل شيء يصبح حقيقيا إذا نمت ، هذا ليس سحر إرجاع كل شيء حقيقيا ، كما تعلمين فهذا ليس حقيقيا “
مابل : ” أنا أعلم أن هذا ليس حقيقيا ، كنت أمازحك فقط ، و أيضا شروق شمسك أنار يومي هخخخ “
يارا بحرج و هي تغطي وجهها بيديها : ” لا تذكريه أرجوك فهذا يحرجني “
مابل : ” لا بأس ، فكل منا لديه شروق شمس مميز ، بففتتت ، هذا مضحك ، أنا آسفة يارا و ل..لكن لا أستطيع التحمل أكثر هههههههههههههههههههههههههههههه “
و هكذا بدأ يومي الثاني في روايتي ، بجانبي صديقتي مابل التي انفجرت ضحكا من موقفي ، و أنا سيو جين ، لا ، يارا التي انحرجت بسبب مابل .
في هذه الأثناء في غرفة رئيس الخدم لويس :
لويس : ” يارا قد تأذت بشدة بسبب ذلك اليوم ، من فقدانها للكثير من الدماء لإصابة رجلها و فقدانها الذاكرة ، يجب تغيير مكان عملها الآن ، سوف أجعلها تكون في مكان ترتاح فيه و لا تصاب فيه كثيرا ، تذكرت ، قالت الماركيزة فانيسا أنها تحتاج لخادمة ترافقها ، هل أجعل يارا مرافقتها ، نعم هذا مناسب لها ، حسنا سأخبرها لاحقا ، لا أريد منها أن تفكر في هذا الشيء كثيرا ، عندنا تتحسن سأقول لها “
✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع
📢 المنتدى العام
عـام
مجتمع تفاعلي يضم منتديات لمناقشات الروايات، تحليلات المانهوا، الاقتراحات، والإعلانات. هنا يشارك الأعضاء أفكارهم، يتبادلون الآراء، ويصنعون بيئة حوارية حيّة تعكس شغفهم.
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات.
هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات.
هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...
كيم مين ها البالغة من العمر 20 عامًا ، طالبة جامعية عادية. من السخف أن تستيقظ في عالم مختلف تمامًا بعد حادث مفاجئ … ‘لماذا جاءني رجل وسيم للغاية بوجه غاضب ، وأعطاني أوراق الطلاق؟’ “ما الذي تتحدث عنه أيها الرجل الوسيم؟ لم ألتقِ بك من قبل ، ناهيك عن الزواج بك ، لماذا تعطيني...مواصلة القراءة →
كيم مين ها البالغة من العمر 20 عامًا ، طالبة جامعية عادية. من السخف أن تستيقظ في عالم مختلف تمامًا بعد حادث مفاجئ … ‘لماذا...
التعليقات لهذا الفصل "4"