المقدمة
شعرت “هو ناريم” وكأنها عالقة في كابوسٍ مروّع.
“آنسة، لِمَ تُحدثين كل هذا الضجيج عند الفجر؟ هل لديكِ حيوان أليف أو ما شابه؟ صوت الباب منعني من النوم.”
كان هذا أمرًا غريبًا اعتاد جارها قوله لها مرارًا منذ انتقلت إلى هذا المكان.
“ربما سمعتَ خطأ؟ ليس لديّ أي حيوانات أليفة، وقد كنتُ في نوبة عمل ليلية البارحة، فلم أكن في المنزل أصلًا.”
أكان السبب أنّها استهانت بتلك الكلمات؟
أم لأنها تجاهلتها بابتسامة، متظاهرةً بعدم الملاحظة خوفًا من الحقيقة؟
لم تصدق “هو ناريم” ما كانت تراه أمامها.
“يو هيون؟”
كان ثمة وجودٌ يترصّد خلف بابها عند الفجر، وحين خطت بحذر إلى الخارج، وجدت شخصًا ممدّدًا هناك.
إنها جثة حبيبها السابق.
مجتمع تفاعلي يضم منتديات لمناقشات الروايات، تحليلات المانهوا، الاقتراحات، والإعلانات. هنا يشارك الأعضاء أفكارهم، يتبادلون الآراء، ويصنعون بيئة حوارية حيّة تعكس شغفهم.
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات. هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات. هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...
يرجى إدخال اسم المستخدم أو عنوان بريدك الإلكتروني. سيصلك رابط لإنشاء كلمة مرور جديدة عبر البريد الإلكتروني.
كيف ستجعل صوتي يخرج؟ “الشخص الذي أريد سماعه أكثر من غيره لا يفتح فمه.” “….” “لأن زوجتي تجلس دائمًا ساكنة.” تحرّك إسكاليون خطوةً ثقيلةً واقترب من بيلادونا، التي كانت تجلس ساكنة على السرير. وأمسك ذقنها بلمسةٍ خشنةٍ ورفع رأسها للأعلى. “كيف أجعلك تتحدّثين؟” “….” نظر إلى عينيها المرتجفتين، ركل لسانه وأرخى قبضته على ذقنها واستدار....مواصلة القراءة →
كيف ستجعل صوتي يخرج؟ “الشخص الذي أريد سماعه أكثر من غيره لا يفتح فمه.” “….” “لأن زوجتي تجلس دائمًا ساكنة.” تحرّك إسكاليون خطوةً ثقيلةً واقترب...
جثة حبيبي السابق مدفونة في بيتي
تحتوي القصة على موضوعات حساسة أو مشاهد عنيفة قد لا تكون مناسبة للقراء الصغار جدا وبالتالي يتم حظرها لحمايتهم.
هل عمرك أكبر من 15 سنة
التعليقات لهذا الفصل " 0"