يصل كاين المنزل يضل تفكيره ب الفتاه اميلي كان يفكر فيها يستلقي على سريره وهو يفكر لماذا قابلها في ذالك اليوم؟ هل هو القدر هو حتا لا يؤمن بتكل الخرافات لكنه قرر ان يلتقي بها في الغد
تمر الليله بهدوء
في الظهيره كانت اميلي تتصفح هاتفها ترا الرسائل المتراكمه عليها كانت وحده في المنزل جميعهم ذهبو لإعمالهم اخيها أتاء في الصباح تناول الطعام ثم غادر لعمله الأخوه ذهبو للمدرسه و منهم من ذهب للجامعات صوت قرع الباب تذهب لتفتح وترا كاين يتجهم وجهها
“ماذا؟” ضحك كاين من كرهها له كاد ان يجيب لولا صديقه أتى من خلفه ودفعه وقال
“اميليييي أين هي دينا الصغيره” اميلي تكاد تفقد أعصابها رجلاً كلهما اغبي من الآخر
“في مدرستها” تحدق في كاين وتقول “أيها المتطفل ما آلذي آتى بك إلى هنا؟” ضحك كاين
“لقد أجبرت على ذالك” في افكار صديقه ‘أيها الكاذب أنا من اجبر وليس انت انت من اجبرني على القدوم’ كانت أميلي تريد طردها لكن ان علمت والدتها بذالك سوف تغضب
“تفضلو”تفتح الباب ب الكامل وهي تقول “اجلسو هناك”تشير إلى غرفه الجلوس يدخل كاين وصديقه وهو يقول
“بالمناسبة أنا كاين” أجابت اميلي
“وانا اميلي”
قال كاين وهو يجلس على الكرسي
“اسم جميل” تجاهلت اميلي كاين ذهبت للمطبخ المطل على المجلس تحضر القهوة بعد نصف ساعه اميلي تقدم القهوه وتجلس في الكرسي المقابل ل كاين و رائد يسمعون صوت الجرس تنهض اميلي لتفتح الباب تجد مينا دينا لومينا اليأس يقول اليأس وهو يحتضن اخته
“اختي لقد عدت” لتدفع وتقول
“انت لست طفل اليأس” تدخل دينا ومينا البيت تركض دينا لجه رائد وتضربه على رأسه
“أيها الوقح لماذا انت هنا ولماذا انت في منزلي” يقول رائد وهو يفرك مكان الضربه
” انتي حتا ليس لديك احترام لمن ساعدك؟” تجيب دينا
“انه لا يسمى مساعده” تجيب اميلي وهي تسحب دينا
“دينا احترمي الكبار” تشعر دينا بالذنب
“اسفه” تجيب اميلي وهي تنظر إلى رائد
“لماذا انت وهذا المتطفل هنا؟”
-“لقد ايتيت لاتحقق من الجدول الذي طلبته سابقا من دينا” دينا تخرج هاتفها وهي تقول
“اوه جدول إيطاليا؟” تنظر اميلي اليها
“ها هو تفضل” تعطيه هاتفها كان جدول مختلف عن جدول الذي مع كاين يقول رائد
“هذا جدول مختلف عن الذي أرسلتيه” يعطيها الهاتف الخاص به
تنظر اميلي اليه وكان نفس جدولها
“دينا اليس هذا الجدول الذي اعدتيه لي؟” كاين ينظر اليها تعبيدها غاضب جدا اميلي تقول
“رائد إلى من أعطيت ذالك الجدول؟” يجب رائد بتوتر خلال هذا النقاش كان لومينا و مينا يراقبون في صمت
“لقد كان جدول ل كاين” يشير اليه تنظر اليه بنظرات غصب بينما دينا تنسحب ببطء وهي تحاول الهرب من غصب اختها اميلي تقول
” إلى أين دينا؟”
-“ل…الحمام الحمام” كان عذر لا اكثر
يدخل جهاد و ليلي والدت اميلي و والد اميلي
“لماذا باب الشارع مفتوح” يقول إلياس الذي كان واقف في صمت عند الباب
“اسف لم اغلقه” جهاد الأب
“أميلي من هو هذان الشخصان ولماذا هم في المنزل؟” كانت اميلي ل ان تجيب لكن كاين يقول وهو يتقدم ناحيه جهاد
“سيدي عل انت والد اميلي ؟” يجيب جهاد
“نعم يا فتى أنا والدها”
-“أنا هو كاين واتيت لاتقدم للزواج ب ابنتك” صمت حل البيت
مافي يوم محدد لنزول الفصول وشكرا
مجتمع تفاعلي يضم منتديات لمناقشات الروايات، تحليلات المانهوا، الاقتراحات، والإعلانات. هنا يشارك الأعضاء أفكارهم، يتبادلون الآراء، ويصنعون بيئة حوارية حيّة تعكس شغفهم.
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات. هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات. هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...
يرجى إدخال اسم المستخدم أو عنوان بريدك الإلكتروني. سيصلك رابط لإنشاء كلمة مرور جديدة عبر البريد الإلكتروني.
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة لغيرتها … لم تكن المشكلة اني دخلت القصة او ان روحي في جسد ايفا الشريرة بل المشكلة ان ايفا لديها أربعة وأربعون يوما فقط للعيش وبعدها سيتم قتلها من قبل...مواصلة القراءة →
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة...
التعليقات لهذا الفصل " 5"