بعد سقوط ليندا وقف الرجل وبدا الصراخ عليها تاتي آسيا مسرعه تقول وهي مفزوعه
“ماذا يحصل هنا؟”
قال الرجل وهو غاضب
” لقد سكيت الماء على حذائي متعمده”
آسيا وهي تساعد ليندا
“حسنا؟”
الرجل: حسنا ماذا؟ لقد تأذيت
آسيا : انت لم تتأذى
الرجل : هل تعرفين من اناااا؟
آسيا: أعرفك اشهر صاحب عطور في المدينه؟
الرجل : ان كنتي تعرفين لماذا تتصرفين هاكذا معي؟
الرجل يصرخ آسيا تتحدث بهدوء و الناس يحدقون كاين يحدق باهتمام!
آسيا: لنرى إذا الكميرات لدينا كاميرات في المقر يمكننا ان نرى
الرجل: بحقك ما هاذا الهراء هل تتجسسون علينا ؟
يأتي رجل من مقطوره القياده انه زميلي إميلي في القياده الليليه
مالك: “أيها الوغد إن الطياره ليست لك او لوالدك لتجلس وانت صامت هاذا ليس تصرف لائق لدينا كامل الاحقيه في رميك من هنا نحن الان فوق الماء ان كنت تريد ذالك تفضل لا أمنعك “
يصمت الرجل في ذهول ويجلس وهو يهمه ويتوعد بالانتقام
يغادر مالك وآسيا تعالج ليندا في الجهة الخاصه بهم و ليسا تعطي الماء ل كاين وتقدم الوجبات يأتي مالك وهو يقول
” آسيا السيده إميلي تناديك “
تتوجه آسيا إلى مقطوره القياده وتقول
“اختي اسفه تسببت ب المشاكل!”
إميلي تتنهد
“لا باس يجب ان نتعامل معهم هاكذا كي يحترموننا”
آسيا وهي تنزل رأسها وتتأتى
“اختي هل انتي غاضبه مني؟ “
إميلي بابتسامه خافته وساحره
” عزيزتي ارفعي رأسك ابناً جهاد لا ينزلون رؤسهم أبدا لا شيء يغضبني “
آسيا وهي تبتسم وترفع رأسها
“شكرا اختتتييي”
إميلي :عماك تنتظرك
تغادر آسيا وهي فرحه لان اختها لم توبخها
*مر الوقت بسرعه*
وصلو إلى إيطاليا في وقت غروب الشمس نزل الجميع من الطائره عندما نزلت إميلي ذهبت ورات بالصدفه ليسا و ليندا تقفا سالتهم
“من انتم” قالو “نحن من الطاقم ليسا و ليندا ” قالت “من عينكم؟” قالت ليسا: ” السيد شيبا ” أميلي بصدمه “رحلتكم في الغد ! وأنتم لست من طاقمي” قالو وهم متفاجئين. “ماذا ؟!” تتنهد أميلي “سوف اتكلم مع أحد الإداريين ليرو ماذا سيحدث إذا سأتصل بكم لاحقا ”
تغادر إميلي وخلفها آسيا إلى الفندق الذي حجزوه لهم
يرجى إدخال اسم المستخدم أو عنوان بريدك الإلكتروني. سيصلك رابط لإنشاء كلمة مرور جديدة عبر البريد الإلكتروني.
التعليقات لهذا الفصل " 2"