صوت شخص ينادي ويصرخ بصوت عالي وهو يطرق الباب 

“أميلي  يا أميلي” 

تستيقظ أميلي مفزوع وهي فتفت الباب بصوت ناعس 

“ماذا !  ماذا!!”

الفتاة الصغيره :”اختي هيّا وقت الغذاء بسرعه لديك رحله مدتها ١٩ ساعه لديك الان ساعه ونصف ” 

أميلي مفزوعه :”ماذاااا ! حسنا حسنا يجب ان أتجهز “

تغلق باب الغرفه ترتدي ملابسها وتسرح شعرها على ذيل الحصان تركض على الدرج بسرعه كانت…كانت تبدو جميله وهي تركض حيث ان شعرها الأشقر اللمع وهو مرفوع يبدوا جميله وعينها الزرقاء الفاتنه أنها ليست مجرد فتاه أنها ملاك  

تقول إميلي بمرح  

“صباح الخير جميعا”

[لدي أميلي ٧ أشقاء أبوها جهاد   يعمل محامي وامها ليلي تعمل ك معلمه أدب  الأخ الأكبر اسمه سيون   فتى نشيط يعمل ك شرطي  متزوج ولديه طفله صغيره تسمى سرينا  و زوجته سيريا  و إميلي  الأخت الثانيه و الأخت الثالثه هي آسيا فتاه جميله تعملك مضيفه طيران متدربه عند اختها إميلي الأخ الرابع  باسم كان في اخر  سنتين  في الجامعه تخصصه قانون يريد ان يأخذ مكان والده  عندما يتعامل مع النساء يكون شخص عادي لكنه هو وأخيه إلياس يكرهونهم بشكل غير طبيعي لكنهم يحبون أميلي بشكل مبالغ فيه نوعا ما ؟و اخيهم إلياسفتى ناضج  في الثانويه في آخر سنه انه شخص كئيب نوعا ما لكنه مع إميلي يتصرف ك الأطفال ولدينا ايضاً التوأم الثلاثي دينا و مينا و لومينا دينا مهتمه ب الوقت  تهتم به وكانّه شخص تحب القراءة و إعداد الجداول للعائله شجاعه و مينا مهتمه للحكايات الرومانسية و القصص الخيالية لطيفه و لومينا تهتم بالتكنولوجيا ماهره فيها كثيرا واقعيه وهم في السنه الأولى من الثانوية  ] نعود للأحداث 

الجميع بصوت واحد

 “صباح النور” 

ينظرون لبعضهن البعض ويضحكون لم يتوقعوا ذالك تقول دينا بصوت عالي وجذاب

 “عزيزي الطياره بقي لك ساعه فقد اي ٥٩ دقائق اي ٥٩ ثانيه ليس لديك الوقت الكافي للإفطار يجب عليك اخد هذي الشطيره سيارتك ب الخارج جهزتها مينا و آسيا باقي لها ٥ دقايق للنزول”

 كانت مينا خجوله من سماعه ما قالته اختها دينا ل إميلي إميلي تقول “ايييه ما هذا يجب ان اسرع شكرا لك دينا و مينا”

تقبل اختها مينا و دينا وتقول ل اخيها  إلياس

 “إلياس ايحذر في طريق المدرس ولا تتأخر أوصل أخواتك ” تأخذ الشطيرة و تتجه للباب وهي تقول 

“وداعاً اراكم بعد يومين” 

تغادر للسياره تاتي وراها آسيا ذات الشعر البني و العيون الزرقاء وهي تحمل حقبتين واحدة لها و الآخر ل ايملي وتغادر المنزل بسيارت إميلي لقد كانت مسرعه لان المطار يبعد عن بيتها ساعه عندما وصلو كان لا. يزال هناك ١٠ دقائق يأخذون الحقيبة ويركضون متجهين إلى غرف الوضفين لتسجيل الدخول و الصعود للطائرة 

عندما وصلت أميلي كان الطاقم قد وصل لتوهم تنهد إميلي وفي افكارها 

*لماذا علي ركض كل هذه المسافه اكره ذالك حقا*

أوزع على الطاقم عمالهم ووقت صعود الركاب كان من بين هؤلاء الركب كاين لقد كان ذاهب ل إيطاليا للمباراه النهائية له كانت آسيا مسؤوله عن قصم  كبار الشخصيات مع فتاتين ليسا و ليندا عند صعود جميع الركاب إلى الطائرة بدأنا ب الاقلاع كانت آسيا خائفه لذالك أتت إلى مقطوره القياده وجلست خلفي على المقعد المعلق بعد الإقلاع وتوازن الطائرة ذهبت آسيا لتفقد الركاب كان كاين يكره الطيران طلب من ليندا كوب ماء ذهبت ليندا لتجلبه له لكنها كانت متوتره جدا كانت متوجهة إلى مكان كاين لكنها سقطت ارضاً تعثرت بسبب حذائها و انسكب الماء على حذاء رجل آخر كان هذا الرجل غاضب جد