العنوان: جزيرة “مينديا” – فصول الغموض المنسي النوع: غموض – تشويق – دراما – فنتازي الجزء الأول: 20 فصلًا
في قلب البحر، كانت هناك جزيرة لا يعرف عنها العالم شيئًا تقريبًا، تُدعى مينديا، جزيرة هادئة كأنها خارجة من حلم قديم، يغمرها الضباب في الصباح وتُطرّزها الغابات الكثيفة والمنازل الخشبية، كأنها متوقفة عن الزمن في أحد فصول العصور الوسطى.
في إحدى زواياها، تعيش فتاة في الثانية عشرة من عمرها، تُدعى أسيل. شقراء الشعر، خضراء العينين، خفيفة الظل وذات قلب فضولي لا يهدأ. كانت أسيل عضوة في نادي الخياطة، المكان الوحيد الذي جمع بين أرواحٍ مختلفة في السن والشخصية، لكنه كان مفتاحًا لكل شيء سيأتي…
تبدأ القصة عندما تختفي صديقتها المقربة ليليا، الفتاة الغامضة ذات الشعر الأسود الطويل والعيون السوداء الحادة. لم تترك خلفها سوى رسالة واحدة، مشفّرة بكلمات مبهمة، تفتح بابًا لعدد لا يحصى من الألغاز، وتجبر أسيل على خوض مغامرة لم تكن يومًا تتخيلها.
الشخصيات:
جوان: وردية الشعر، خضراء العينين، رقيقة الطباع لكنها تحمل أكثر مما يبدو على السطح.
هايدي: صامتة، ذات شعر بني وعيون بنية، تعرف أسرارًا كثيرة لكنها تخفيها بحذر.
بيانكا: برتقالية الشعر، زرقاء العينين، في السادسة عشرة من عمرها، تبدو أنها تعرف ما لا يجب أن تعرفه.
لكن خلف الستار، تبدأ أسماء أخرى بالظهور:
ألبرت، فارس شاب طويل القامة، غامض، ذو شعر بني وعيون عسليّة، عضو في نادي الفروسية، ويحمل ماضيًا ثقيلاً.
فيليكس، صاحب الشعر الفضي والنظرات الحادة، نادٍ مجهول، ماضيه لا يُعرف، لكن حضوره لا يمكن تجاهله.
السيد شاب: لا يُعرَف اسمه، يظهر فجأة، يختفي فجأة، وكأنه ظل يتحرك بين العالمين.
في كل فصل، تزداد الظلال عمقًا، وتتكشف خيوط جديدة. تظهر أسرار مدفونة تحت تراب الجزيرة، وتعلو همسات عن طقوس قديمة، ونداءات من عالم آخر، و”قواعد” خفية تحكم من يبقى ومن يُختار للاختفاء…
من هي ليليا حقًا؟ ولماذا تركت الرسالة؟ وما هو السرّ الذي تخفيه جزيرة “مينديا”؟ هل ستجد أسيل أجوبة… أم ستضيع هي الأخرى وسط الضباب؟
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة لغيرتها … لم تكن المشكلة اني دخلت القصة او ان روحي في جسد ايفا الشريرة بل المشكلة ان ايفا لديها أربعة وأربعون يوما فقط للعيش وبعدها سيتم قتلها من قبل...مواصلة القراءة →
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة...
شكرا 🌹
واو حبيت الرواية 😘😘😘 واصلي