Chapters
Comments
- 0 - القصه 2025-07-06
«أختي، لنُغيّر وظيفتنا!»
لقد تجسّدتُ داخل رواية مصنّفة +19!
الأخت الكبرى الطيبة القلب كانت هي البطلة، أما الشبان الثلاثة الذين نخدمهم فكانوا أوغادًا قاموا بسجنها وإيذائها.
«لالا، لا أعتقد أن ذلك سيحدث. إنهم يدفعون لنا مالًا كثيرًا، والمزايا ممتازة… متى سنجد وظيفة كهذه مجددًا؟»
تبًا! أختي لا تعرف شيئًا.
ولكي أهرب من مجريات الرواية الأصلية، بدأتُ أتدخّل بيأسٍ بين أختي وأولئك السادة…
هاه؟
في لحظةٍ ما، بدأت نظرات الشبان الثلاثة إليّ تصبح غريبة!
╺──────╸⋆╺──────╸
قصة رواية
الترجہمه: ساتوريا
يرجى إدخال اسم المستخدم أو عنوان بريدك الإلكتروني. سيصلك رابط لإنشاء كلمة مرور جديدة عبر البريد الإلكتروني.
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة لغيرتها … لم تكن المشكلة اني دخلت القصة او ان روحي في جسد ايفا الشريرة بل المشكلة ان ايفا لديها أربعة وأربعون يوما فقط للعيش وبعدها سيتم قتلها من قبل...مواصلة القراءة →
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة...
التعليقات