إلى أولئك الذين أحبّوا بصمت،
إلى من وقفوا على هامش الحكاية،
يمنحون الضوء لمن في المنتصف،
ويختفون… دون حتى جملة وداع.
إلى كل قلب أحبّ ولم يُختر،
لكل من رأى نفسه في البطل الثاني،
في النظرة المنسية، في التضحية التي لم تُذكَر،
في الوفاء الذي لم يُكافأ،
وفي النهاية التي لم تُكتب له.
إلى الفتيات اللواتي ناقشن نهاية مسلسل بكامل مشاعرهن،
اللواتي بكين على اسم في شارة النهاية،
وغضبن من كاتبة لم تمنح قلوبهن انتصارًا مستحقًا.
إلى كل من آمن أن بعض القصص لم تُكتب بعد كما يجب،
أن بعض النهايات كانت بحاجة لصفحة أخرى…
أو قلبٍ آخر.
إليكم أنتم، أُهدي هذه الحكاية.
لأن الحب، أحيانًا، لا يحتاج أن يُعاد من البداية…
بل فقط أن يوضع تحت التعديل.
يرجى إدخال اسم المستخدم أو عنوان بريدك الإلكتروني. سيصلك رابط لإنشاء كلمة مرور جديدة عبر البريد الإلكتروني.
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة لغيرتها … لم تكن المشكلة اني دخلت القصة او ان روحي في جسد ايفا الشريرة بل المشكلة ان ايفا لديها أربعة وأربعون يوما فقط للعيش وبعدها سيتم قتلها من قبل...مواصلة القراءة →
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة...
التعليقات