أخذت نينغ نينغ نفسا فجأة وفتحت عينيها .

لم تكن هناك روح في الأفق في السينما ، المشروب الساخن في يدها كان لا يزال يتصاعد ، على شاشة الفيلم أمامها ، كانت القصة قد بدأت للتو .

قال تشين جونيان ” شيولان ” ” لدي خطة ، إذا نجحت ، فسيخلص كلانا “

” ما هي الخطة ؟” سألت لي شيولان .

” لقد استفسرت من حولي وأكدت أن زعيم السيرك لديه ابنة ” أضاف تشين جونيان ” إنه يختار الأشخاص الذين سيذهبون لأداء الحيل لها ، سنذهب سويًا … ثم عليك الاعتداء عليها “

شعرت لي شيولان بالدهشة وهزت رأسها بشكل محموم ” أنا لن أفعل ذلك !، سيقتلني الزعيم !”

” السيرك يفتقر إلى القوى البشرية ، وسوف يعاقبك على الأكثر ، ولن يقتلكِ ” مد تشين جونيان يده ولمس خدها ” علاوة على ذلك ، هذه هي الطريقة الوحيدة بالنسبة لي للحصول على عذر للاقتراب من الآنسة ، واكتساب ثقتها ، ثم استخدامها لخلق فرصة لكلينا “

أمسكت لي شيولان بيده ووضعت وجهها فيها ” ثم ماذا لو … غضب زعيم السيرك وجعلني أختار دمية خشبية من الصندوق الخشبي ؟”

” بغض النظر عما سوف تتحول إليه …” حدق تشين جونيان في وجهها بلطف ” فلا أزال سأحبكِ “

(رومانسية كلاب💀)

أثناء مشاهدة هذا المشهد ، تمتمت نينغ نينغ ” هكذا هو الأمر “

كما اتضح ، منذ اللحظة التي التقيا فيها ، كان كل شيء وفقًا لخطة تشين جونيان ، ولقد أقنع لي شيولان بأن تلعب معه مهزلة البطل الذي ينقذ الفتاة في محنة .

مع استمرار الفيلم ، رأت نينغ نينغ نفسها تظهر على الشاشة ، واستخدمت لي شيولان روابطها التسعة لخنقها ، ثم أعطت إشارة إلى تشين جونيان الذي كان مستعدًا منذ فترة طويلة ، واندفع ليدفع لي شيولان بعيدًا وأنقذ نينغ نينغ .

من وجهة نظر الجمهور ، كان الاثنان يتمتعان بكيمياء ممتازة وما كانا يفعلانه كان في جانب العدالة .

ولكن عندما ظهر الزعيم تشو أمام الكاميرا ، لم تستطع نينغ نينغ كبح دموعها .

لم يكن سوى شخصية داعمة ، شخصية خسيسة لا تُغتفر ، لكن لماذا تتطلع بصدق إلى رؤيته يظهر في اللقطة مرة أخرى .

” تبدين جميلة ، نينغ نينغ هي أجمل فتاة في العالم “

” … لا داعي للاندفاع ، فإن إتقان مهارات الحلاقة الخاصة بكِ لن يحدث في يوم أو يومين بعد التدرب على شخص واحد أو شخصين فقط ” استدار الزعيم تشو وبدأ في الخروج ” انتظري هنا ، سيحضر بابا المزيد من مصادر التدريب !”

” أعلم ما فعليته بالصندوق “

” اللطف لا يولد اللطف أبدًا ، في النهاية ستكوني الشخص الذي يتأذى “

” أنا أكره هذا العالم ، هذا العالم لم يكن يومًا جيدًا بالنسبة لي ، كما أنني لن أكون لطيفًا مع هذا العالم ، ولكن اليوم هو عيد ميلادكِ ، إنه اليوم الوحيد الذي أظهرت لي السماء الملعونة فيه اللطف ، إذا … إذا كانت هذه هي رغبتك …”

” … اصمتوا !، لا يسمح لكم بالضحك ، سأقتل أي شخص يضحك !”

” اااااااااااااااااههههههههههه !!!”

انحنت نينغ نينغ فجأة ، وعانقت نفسها وبدأت ترتجف ، وسط أصوات الحداد ، تعثرت وهي تشق طريقها خارج السينما ، في الخارج ، كان البواب متكئًا على الحائط وذراعاه مطويتان ، ورفع رأسه ببطء مع قناع بياض الثلج وشاهد ببطء منظر ظهرها وهي تندفع .

” كل هذا مزيف !!، كل هذا مزيف !!، لا يمكنك خداعي !!” هرعت نينغ نينغ إلى المطر ، وهي تبكي بينما كانت تجري ، جرف المطر دموعها .

هرع البواب فجأة وسحبها من ذراعيها .

” إنها مزيفة … ، شهقة ، كلها مزيفة …” كانت نينغ نينغ لا تزال تبكي ، وقد غُمرت من هطول الأمطار .

أوقف البواب سيارة أجرة ، وفتح الباب ودفعها للداخل .

” إلى أين ؟” سأل السائق .

اختنقت نينغ نينغ لفترة من الوقت قبل أن تتمكن من ذكر عنوانها ، عندما بدأت السيارة في طريقها إلى منزلها ، خفضت رأسها ونظرت إلى ذلك الوقت ، كانت في الواقع 1:40 فقط في الصباح ، كما اتضح أن كل ما مرت به لم يكن سوى طول مدة تشغيل الفيلم …

كان هناك إشعار ويشات جديد على هاتفها ، كان من مديرها ” تم إرسال نظرة عامة على القصة وتصميم الشخصية إلى بريدك الوارد ، الاختبار غدا ، عليك دراسته بعناية اليوم ، لا تضيعي هذه الفرصة لأنه من الصعب الحصول عليها “

جففت نينغ نينغ دموعها بيد واحدة وفتحت البريد الوارد على هاتفها باليد الأخرى ، وألقت نظرة على نظرة عامة على القصة وتصميم الشخصية ، في هذه اللحظة يمكن لأي شيء أن ينجح ، طالما أنه يمكن أن يشتت انتباهها ، وقرأت اسم العرض بصوت مرتعش ‘ فتاة قبيحة ‘

تدور القصة حول أمير العصر الحديث وحورية البحر .

كان البطل شابًا وغنيًا ، لكنه أصيب بجروح بالغة من حادث أدى به إلى إصابته بالعمى المؤقت ، والبطلة التي كانت تبدو جيدة مثل الآلهة أنقذته واعتنت به ، في محاولة للتحقق من صدقه ، مازحت عن مدى قبحها ، لكن البطل لا يزال يعترف بحبه لها ، بعد أن قبل البطل العلاج الأخير ، اضطرت البطلة إلى المغادرة بسبب حدوث شيء ما ، في النهاية أخطأ البطل في تعريف الشخصية الداعمة على أنها البطلة .

” الشخصية الداعمة تشو لينغ ” قرأت نينغ نينغ تصميم الشخصية بصوت ناعم ” تبدو قبيحة ، نرجسية تافهة ، مليئة بالثقة بنفسها ، لكنها عاشت حياة سلسة ومريحة بسبب والد لطيف وغني ، ولكنها لم تصحح البطل بعد أن أعتقدها البطلة ، ووافقت على خطأه وأصبحت حبيبته ، وفي النهاية أغلقت شركة والدها أبوابها بعد ذلك وتم الكشف عنها ، وعاشت ما تبقى من حياتها يسخر منها الناس من حولها “

تصميم الشخصية الفاسد الذي لم يكن يحتوي حتى على مائة كلمة ، ودون سبب بدا وكأنه قصة كاملة ظهرت في ذهنها .

كيف كان والداها يتطلعان إلى وجودها ، وكيف تم تدليلها عندما كانت تكبر ، وذهبت إلى المدارس التي أخبرها والدها بها ، ولم ينتقد أي شخص مظهرها أو شخصيتها ، وكم كان على والدها أن يفعل وراء ظهرها من أجل تحقيق هذا ؟، لكن والدها توفي في حادث سيارة ، وأغلقت شركته ، وفقدت كل شيء بين عشية وضحاها ، حتى البطل الذي كان الوحيد الذي يمكنها الاعتماد عليه نادى بها ببرود أمام الجميع : فتاة قبيحة .

كانت هذه شخصية من شأنها أن تجعل الناس يضحكون ، لكن نينغ نينغ لم يكن تفكر إلا في البكاء .

بالعودة إلى المنزل ، تعثرت من خلال المدخل وهي تقطر مبتلًا ، تاركة وراءها بركًا من المياه التي بدت وكأنها بقع دموع ، وتمتمت في نفسها وهي تنظر إلى الساعة المعلقة على الحائط ” أنا بحاجة إلى النوم مبكرًا ، لا يمكنني الحصول على دوائر مظلمة ، يجب أن أستيقظ مبكرًا وأحاول اكتشاف تصميم الشخصية ، والتفكير في الخطوط والاستعداد للاختبار في فترة ما بعد الظهر ، لا أستطيع … لا أستطيع التفكير فيما حدث في السينما … كان هذا حلمًا ، نعم ، كان ذلك كان حلم !، كان كل شيء مزيف ، السينما كانت مزيفة ، التناسخ كان مزيفًا ، أبي …”

وميض البرق خارج النافذة ، وتحولت السماء إلى بياض الثلج قبل أن تتلاشى مرة أخرى إلى اللون الأسود .

ارتجفت نينغ نينغ مرة أخرى ، وانعطفت إلى أعلى وركعت ببطء ، وجبهتها عالقة على لوح الأرضية البارد ، ويداها تعانقان نفسها بإحكام ، في البداية لم تستطع إلا أن تئن بهدوء ، ثم تحولت الأنين بصوت عالٍ وحزينة حتى صرخت أخيرًا ” بابا !!!”

بوم – كانت السماء تمطر بغزارة ، كان الأمر كما لو أن الحاكم أراد تدمير العالم بطوفان .

داخل السينما الفارغة ، وقف البواب ذو القناع الأبيض أمام الشاشة بهدوء .

على الشاشة ، كانت القصة تظهر آخر مشهد لها .

كان الثلج يتساقط ، وكان الناس يركضون بعنف . ورفعت لي شيولان إصبعها على الرجل المحترق الذي كان يسير باتجاههم وقالت ” أطلقوا عليه الرصاص !”

رن طلقات نارية في الهواء ، وسقط الزعيم تشو على الأرض ، ومع نينغ نينغ في ذراعيه واستخدام الأخرى لدعم نفسه ، قام من الأرض الثلجية المغطاة بالنار ، وأجرى مسحًا ضوئيًا للجميع في الموقع قبل أن يحدق أخيرًا في نظره إلى الكاميرا ، محدثًا نظره إلى الجمهور الوحيد خارج الكاميرا .

” لن أموت ” قال الزعيم تشو .

” حتى لو مت ، لن أشرب حساء مينج بو ” ترفع البواب رأسه ونظر إليه .

” سوف أتذكر كيف تبدو ” قال الزعيم تشو ” إذا تجسدت من جديد ككلب ، فسوف أقوم بعض عنقك “

” إذا تجسدت من جديد كطائر ” أكمل البواب ” فسوف أقتلع عينيك “

” الحياة بعد الحياة …” قال الزعيم تشو .

وقال البواب ” في دورة غير قابلة للكسر …”

كانت النيران تحرق جسده ، لكن نيران الكراهية اشتعلت بشدة في عينيه .

مرت تلك النيران عبر الزمن ، ومرت عبر الفضاء ، ومرت عبر الشاشة وانعكست على قناع البواب ، وصبغ قناع الثلج الأبيض باللون الأحمر الدموي .

داخل الشاشة ، خارج الشاشة ، رن صوتان معًا ، أحدهما مليء بحة في الصوت ، والآخر مليء بالسلام ، والآخر ساخن مثل النار ، والآخر بارد مثل الجليد ، وأخيراً مع نفس الاستياء ، تطابقوا كما لو كانت محفورة في الذاكرة .

” هذه الكراهية ستستمر إلى ما بعد الموت !!!”

وتلاشت الشاشة إلى اللون الأسود .

بعد ذلك توالت أسماء الشخصيات لأنها كانت مصحوبة بموضوع نهاية مأساوي ، البطل تشين جونيان ، البطلة لي شيولان ، كانت أسماء الأدوار الداعمة لا حصر لها على ما يبدو ، وانغ ما ، ذو النمش الصغير ، لونغ آير ، و … نينغ نينغ مع الزعيم تشو .

عندما وصلت إلى النهاية ، ظهرت بعض الكلمات البيضاء على الشاشة .

<< سيرك الجمهورية >>

النهاية .

عندما انتهت إحدى القصص ، بدأت قصة أخرى ، عندما مر الليل ، بزغ فجر يوم آخر 

بعد توقف المطر ، غطت السحب الداكنة المدينة ، كانت مظلمة ورمادية ، حتى الصباح بدا وكأنه كان ليلًا .

استلقى شخص على ألواح الأرضية الباردة ، وكانت نينغ نينغ تنام عليها طوال الليل ، وفتحت عينيها فجأة في اللحظة التي بدأ فيها هاتفها بالطنين .

” مرحبًا ” أجابت على الهاتف ” نعم ، لقد فهمت … أنا بخير ، لقد نمت أكثر من اللازم ، وسوف أغير ملابسي على الفور وأذهب مرة أخرى … لا تقلق ، سأقوم بذلك في الوقت المناسب قبل بدء الاختبار “

بعد أن أغلقت المكالمة ، نهضت نينغ نينغ ببطء من الأرض ، وكانت تشعر بالبرد الشديد ، قشعريرة ركضت من رأسها على طول الطريق إلى أصابع قدميها ، ودخلت الحمام مثل جثة ماشية وذراعاها متدليتان بجانبها ، جردت من ثيابها وفتحت الماء الساخن لتغتسل ، لكن في اللحظة التي لمسها فيها الماء الساخن ، شعرت كما لو كانت تحترق بالنار وخرجت على الفور وهي تصرخ .

تدلى شعر نينغ نينغ الطويل ، وعانقت نفسها وأرتجفت ، ثم ، وهي ترتجف ، حولت الماء الساخن إلى ماء بارد ، ووقفت تحته صامتة .

بعد 10 دقائق من الاستحمام ، أطفأت الماء ، ولفت نفسها بمنشفة حمام ، وأمسكت بمنشفة أخرى ملفوفة على كرسي وجففت شعرها أثناء خروجها من الحمام ، وصلت أمام خزانة ملابسها وفتحتها ، كان هناك الكثير من الملابس بالداخل ، على الرغم من أنها كانت تعلم أنها كانت تقوم بتجربة أداء لجزء في عرض حديث ، ولكن لأسباب غير معروفة ، تواصلت وسحبت تشيباو أحمر تقليدي للغاية .

تم تحديد موعد الاختبار في الساعة 2:30 ، وصلت في الساعة 1:30 .

تم تأكيد طاقم الممثلين بشكل أساسي ، كل ما تبقى للقيام به هو الذهاب إلى استوديو المخرج لإجراء اختبار على نطاق صغير ، لكن لسبب ما كان لا بد من القيام بذلك بطريقة مرموقة ، ربما كان من أجل الدعاية .

اعتقدت نينغ نينغ هذا بينما كانت تمشي ، خلفها ، قال أحدهم بصوت مليء بالشك ” هل هذا … نينغ نينغ ؟”

” إنها تشبهها “

” … هل تتناول المخدرات ؟، لماذا تبدو هكذا ؟”

” يقال إنها أجمل مزهرية من الجيل الجديد ، أشعر كما لو أن أحدهم كذب علي “

(مزهرية هو مصطلح صيني يستخدم لوصف شخص مشهور ليس لديه الكثير من المهارات (التمثيل) وهو موجود فقط ليبدو جيدًا للجمهور)

ليس بعيدًا عن هناك ، نظر تشين شوانغ هي بطل المسلسل ، نحوها دون أي تعبير ، وقام مساعده بجانبه بهز رأسهم وتقييمها ” يبدو أن ضغط الاختبار وقع عليها ، لقد انهارت بالفعل “

بالنظر إلى المنظر الخلفي لما بدا وكأنها جثة تسير ، كان تشن شوانغ لديه على تعبير معقد ، وسأل نفسه الشفقة ، الاحتقار ، خيبة أمل ، الازدراء ، هل يستحق بذل أقصى جهده لسحق هذا النوع من الأشخاص ؟

” لا ” ضحك ببرود ” لن يستغرق الأمر سوى دقيقة واحدة لسحقها !”

* * *

احم احم حان الوقت لتقييم أرك {سيرك الجمهورية }!

أولا الشخصيات !

نينغ نينغ – تشو نينغ آير : شخصية استمتعت بتطورها ، كيف أنها في البداية ما كانت تهتم بالي يصير وبعدها صارت تعتبر كل شيء حولها مجرد تمثيل وينتهي وفي الأخير أندمجت شخصياتهم وأصبحت نينغ نينغ هي تشو نينغ آير ، وتعلقت بالزعيم تشو وصارت تعتبره أبوها ، وكيف الحين لما طلعت تحطمت شخصيتها وصارت كئيبة أكثر من لما ماتت أمها .

الزعيم تشو : حبيب قلبي شخصية عظيمة ، تمنيت لو عرفنا وش صار له بالماضي لما قال ” أنا أكره هذا العالم ، هذا العالم لم يكن يومًا جيدًا بالنسبة لي ، كما أنني لن أكون لطيفًا مع هذا العالم ، ولكن اليوم هو عيد ميلادكِ ، إنه اليوم الوحيد الذي أظهرت لي السماء الملعونة فيه اللطف ” ليش قال كذا ؟، هل بالماضي كان يعاني ؟، وحبيت لما كل ما قال أحد شيء عن بنته طلع مسدسه ~

وانغ ما : شخصية ما لها دور ولكني أحببتها وأحببت ولائها ، إلى النهاية كانت تجمع الأموال لجنازتهم !

تشين جونيان : هذي الشخصية المعقدة ، الي كرهتها وحبيتها وبعدين كرهتها مرة ثانية ، حبيت أستغلاله لمن حوله وحتى استغلاله لنفسه !، دهائه وتخطيطه لكل شيء ولكنه مستفز مستفز مستفز لأبعد درجة ، فيه شيء لم أحبه ولكني لم أعلم ما هو حتى الأن ، ربما شخصيته ؟، أو ربما ندمه في النهاية ؟، أو ربما تفكيره ؟، من يعلم ولكنني أكرهه .

لي شيولان : مستحيل مستحيل أحبها ، شخصية مستفزة وغثيثة ، تمثل الشجاعة وهي ما عندها إلي عند جدتي .

أعتقد ما في شخصية ثانية صح ؟

الحين نروح للقصة !

القصة : أحببتها !، كيف أن السيرك عرض مضحك أمام الناس ولكن وراء قناع الضحك أناس مختطفين وبشر تم تحويلهم لكلاب وفئران !، الغموض الذي يغطي القصة كان رائع ، والأحداث كان جيدة ، كيف أرانا الكاتب وجهة نظر أناس السيرك ووجهة نظر البطلة ، ففي لحظة نرا البطلة تأكل طعامها الدافئ بسعادة وهم يأكلون الفئران والحشرات من جوعهم .

كانت معكم أفشل أنسانه بكتابة تقيم ؛ فاي ~