ثم أمسكت بيدي بلطف وتحدثت بوجه متردد يشبه وجه القطة: “أرجوك سامحيني هذه المرة فقط… لقد كان ذلك لانني سعدت جدا بقدومك.. “.
عندما أمسكت بيدي بلطف بكلتا إصبعي السبابة خاصتها بطريقة ساحرة، ذاب قلبي.
اعتقد أنني لو كنت رجلاً، لكنت ضحكت مثل الحمقاء بدلاً من أن أغضب منها حقًا.
لم يطلق عليها زهرة المجتمع عبثا.
ومع ذلك، حاولت عمدًا توبيخ ديان بصوت صارم، خوفًا من أن يتفاقم سلوكها: “لا تقولي ذلك بهذه الطريقة لن استمع لك ..… “
ومع ذلك، رأيت ديان تنظر للأعلى والابتسامة على وجهها وكأنها تقول: “أعلم أنها ستسامحيني”، فارتفعت زوايا فمي… انني فشلت في محاولتي لإظهار وجه غاضب وقلت : “حسنا… سوف اسامحك… .”
حاولت بسرعة أن أدير وجهي إلى الجانب لإخفاء ابتسامتي التي كانت على وشك الظهور، ولكن كان الأوان قد فات بالفعل.
كانت ديان تنظر إلي بابتسامة مشرقة على وجهها كما لو أنها فازت بالفعل.
في النهاية، ارتخت زوايا فمي وتنهدت وابتسمت كأنني لا أستطيع إيقاف نفسي وقلت : “أنت ذكية جدا… تعلمي جيدًا أنني لا أستطيع أن أغضب عندما تنظرين الي كهذا.”
ديان جعدت أنفها وضحكت: “هذه واحدة من مفاتني العديدة.”
ثم سحبتني ديان بعيدًا على عجل.
لقد كان صوتها مثل طفلة متحمسة: “مرحبا بك مرة اخرى….لم أكن أعلم أنك ستأتي لزيارتي مرة أخرى بسرعة هكذا .. لنذهب إلى غرفتي!”
تبعتها بابتسامة باهتة لم أستطع فعل شيء سوى الابتسام.
كانت هذه هي المرة الأولى التي أعرف فيها أن لديها مثل هذا الجانب الصبياني.
كانت المرة الأولى التي أعرف فيها أنها كانت شخصًا لطيفًا هكذا .
كانت لديها الكثير من المعجبين…
مشت امامي بخطوات مفعمة بالحيوية وشعرها الأحمر يهتز… وانتشرت منها رائحة باهتة من الزهور.
سيكون من الرائع أن تعيش حياة جميلة كهذه دائما.
المستقبل الذي عرفته كان قاسياً جداً بالنسبة لها.
” اكتشفت…. هذه المرة، ان الكونت الدانوب هو الذي دفع تكاليف تعدين المنجم وهو يملكه الذي تحاول عائلتك ديان شراءه .”
تمتمت ديان وهي تضع يدها على وجهها ونظرة القلق على وجهها: “… لقد كانت المرة الأولى التي أعرف فيها هذا… كنت أعلم أنه يستمتع بالقمار وأنه يقرض أموال القمار للعديد من النبلاء لكسب الفائدة… لقد كان شخصًا يقرض المال بتجحيف”.
قلت عابسة : “ليس ذلك فحسب، بل يقال إنه يعامل المدينين بقسوة شديدة. لكني لم أسمع بهذا قط سوى من والدي.. انه غريبة بعض الشيء…. لو أنه فعل شيئًا كهذا بصفته مقرضًا، لكانت الشائعات قد انتشرت”.
تحدثت ديان بعناية في تلك الكلمات : “إنها إشاعة… سمعت أنه لا يوظف حتى أشخاصًا كوسطاء له وأنه كريم عندما يتعلق الأمر بإقراض المال…. بالطبع، هناك سعر الفائدة مرتفع، لكن أولئك الذين يدمنون القمار ليسوا أشخاصًا عظماء يهتمون بمثل هذه الأشياء… لكن لم أكن أعلم أنه كان شخصًا يلعب ألعابًا مالية شريرة على الإطلاق.”
هذه الكلمات جعلتني أتساءل أيضاً: “هذا غريب… من المستحيل أن يقول والدي شيئًا غير حقيقي، والأهم من أي شيء آخر، وجهه عندما تحدث عنه بدا مستاءا حقًا… ابي لا يبدو قاسياً هكذا في العادة.”
في ذلك الوقت، تحدثت ديان وهي تفكر قليلا وتلعثمت : “تعالي لنفكر بها… مدمنو القمار… والمقترضين منه … هؤلاء الناس كانوا خائفين بشكل خاص منه. حتى عندما يتحدثون عنه، إذا رأوه، سيغادرون على عجل. لقد فوجئت قليلاً عندما رأيت ذلك. على السطح، لا يبدو أنه شخص يُخاف منه. لأنه يبدو كرجل فخم… فسمعته ليست سيئة، باستثناء بعض العيوب.”
فجأة ادركت شيء ما: “ربما تعامله جيد للغاية في البداية وهو يقرضهم مبالغ صغيرة في بيت القمار، ولكن يصبحون خائفين تدريجياً، عندما يقرضهم تدريجياً مبالغ أكبر من المال بأسعار فائدة أعلى لخنقهم… لقد سمعت عن اشياء تحدث من هذا القبيل. فمرة تسبب الابن الأكبر لعائلة ما في إلحاق ضرر كبير بالعائلة الرئيسية بسبب القمار والاقتراض وعزل منها. في ذلك الوقت، أخبر والدي أقاربه أنه إذا قامروا وانتهى بهم الأمر على هذا النحو، فلن يساعدهم أبدًا. لقد هددهم بأن يتصرفوا بسرعة وان لم يفعلوا سيتم عزلهم على الفور”.
ارتجفت ديان: “بعد سماع ذلك، يبدو الأمر معقولا. أن يطغى على الناس هذه هي طريقته… حتى هدية الملابس الداخلية كانت مخيفة وغير سارة… “.
عندما فكرت في تلك الهدية، شعرت بالقشعريرة تسري في جميع أنحاء جسدي.
مجرد التفكير فيما كان يتخيله عندما أعطاها ملابس داخلية انسيابية كهدية جعلني أشعر بالغثيان.
“كلما عرفت أكثر، كلما ظهر ان قمامة اكثر . وفوق كل ذلك فهو يحافظ على سمعته ويجعل الناس يقعون في فخه، يبدو الأمر وكأنه ينسج شبكة عنكبوت وينتظر ضحيته، أي نوع من الأشخاص المخيفين هو ..… “.
كان من المرعب حقًا أن اتخيل أن ديان ستتزوج مثل هذا الشخص.
“على أية حال، ديان، لقد كنت أفكر في ذلك… كان لدي شك في وجود خطأ ما في المنجم بطريقة ما. و ان هذا المنجم طعم مسموم لكم.”
تمتمت ديان بألم مع تعبير مظلم على وجهها : عندما سمعت أنه اقرض عائلتي وحفر في المنجم لهم شعرت بنفس الشعور. ..وأتساءل عما إذا كان هذا هو السبب وراء ثقته الكبيرة وهو يفعل معي هذا … لكنني لا أستطيع معرفة ذلك… حتى لو عارضت مثل هذا العقد الكبير دون أي دليل، فإن والدي لن يستمع.”
ناقشنا المخاطر التي قد تكون مخفية في هذه الصفقة.
تحدثت معها عن فكرة ان اكتشاف ميثريل في حد ذاته قد يكون كذبة، لكن تم رفضه لأنه تم التحقيق فيه بدقة.
وكان لدي رأي ايضا مفاده أن المنجم قد يأتي بفائدة ضخمة من الكونت دانوب.
ومع ذلك، رفضت ديان تلك الفرضية، قائلة إنه في هذه الحالة، بدلاً من حصولهم على قرض عالي الفائدة كان يجب أن يدفعوا نقدًا من أصولهم..
“إذن ربما تكون نيته هي مهاجمة عربة نقل البضاعة؟”
مالت ديان رأسها وقالت : “لكن عائلتنا ستبذل قصارى جهدها لإرسال فارس مع العربة لحمايتها.. ليس فقط نحن من سيتم تدميره عمليًا، ولكن أيضًا كونت الدانوب الذي لا ينتمي إلى عائلة عريقة و لم يحصل على لقب فارس بعد سيدمر نفسه بهذه الطريقة… هذا مستحيل.”
لقد صمتت لأن رأسي يؤلمني… كل شيء كان غامضا.
وأخيرًا، نظر في عيني ديان، وفتحت فمي ببطء : “بالطبع، لا يمكننا حقًا معرفة المشكلة باستخدام هذا النوع من المعلومات السطحية…. خلاصة القول هي ما إذا كانت بضاعة المنجم حقيقية أم لا… علينا أن نتحقق من كل احتمال على حدة… وعلينا البدء بالجزء الأكثر أهمية.”
كان وجه ديان غائما.. فقلت بحزم بينما أنظر إليها : “لا توجد طريقة لمعرفة ذلك سوى الذهاب لرؤيته بنفسك… لا تاخذيني ولكن يجب أن تتحملي … فمصيرك يعتمد على هذا. يجب تتحملي هذا القدر من الجهد.”
لحسن الحظ، كنت في فترة راحة، لذلك كنت أحمل بطاقة للذهاب الى الاستجمام … لذلك لم يكن الأمر غريبًا إذا سافرت.
أغلقت ديان فمها متفاجئة من كلماتي.
ثم ترددت ان تقول شيء لي وبعد قليل من التردد، سألت بصوت مرتبك : “هذه هي مشكلتي… لماذا انتهى بك الأمر هكذا بسببي… …فانا لم أفعل أي شيء من أجلك.”
عندما سمعت ذلك، اعتقدت أيضًا أنني كنت غريبة حقًا.
ولكن حتى ولو … كنت على استعداد لتحمل كل هذه المشاكل، ولم أرغب في رؤية ديان تُسحب إلى ذلك المنزل الجهنمي وتموت.
لذلك قلت شيئا مناسبا : “إذا حدث لي شيء كهذا وكان ذلك الرجل الفظيع يستهدفني…أعتقد أنك ستفعلين الشيء نفسه لي.”
فجأة غطت ديان وجهها بكلتا يديها.
“ديان؟”
عندما ناديتها باسمها في ارتباك، تمتمت: “آسفة فقط… فقط، فجأة… اصبحت مستاءة جداً من الموضوع … “.
ثم تحدثت بصوت مهزوز وهي لا تزال تغطي وجهها: “… كارميلا… يومًا ما، سأرد لك بالتأكيد هذا الجميل..”
ديان، التي وعدتني مرارا وتكرارا و أقسمت، خفضت يدها وكشفت عينيها الباكيتين.
وأمسكت بيدي وتحدثت بصوت يرتجف: “… سأبذل قصارى جهدي لك ولي بقدر ما تساعديني… لن أكون خائفة منه .. شكراً جزيلاً… كارميلا.”
ربت عليها بوجه يرثى له : “هل أنت بخير… هذا الوغد لا يمكنه أن يؤذيك أبدًا… نحن نستطيع فعلها… إذا لم ينجح الأمر، فأنا…… “
ترددت للحظة، ثم اتخذت قراري وتحدثت بحزم.
“سأفعل كل ما يلزم لإبعاده عنك. يمكنني إخفاءك ايضا على الأقل… لدي هذا المستوى من القدرة.”
ابتسمت ديان أخيرًا بوجهها المبلل.
“نعم… أصدق ذلك.”
ثم تحدثت بوجه حازم : “إذا تمكنت من الحصول على بعض الأدلة على الأقل، فهذا جيد … طالما أنني متأكدة من أنني لا أفعل شيئًا غبيًا، سأفعل كل ما أستطيع لانقذ نفسي… سأذهب إلى مكتب والدي واسرق المستندات المتعلقة بالعقد، وفي الحالة الأخيرة، إذا لم ينجح الأمر حقًا، فسوف أقوم بإخفاء ختم العائلة. إذا ارتكبت خطأً في مسألة كبيرة كهذه، فلن يكون والدي وحده في مشكلة، أليس كذلك؟ أنا أيضًا سأعاني من إذلال كبير من كونت الدانوب، كما ستتأثر عائلتي الفرعية أيضًا بشكل كبير. بالطبع، سيتم توبيخي بشدة ووضعي تحت المراقبة، لكن ذلك سيكون أفضل من التورط مع كونت الدانوب. “
فوجئت قليلاً من عزمها.
لا أستطيع أن أصدق أن لديها مثل هذه القدرة.
لا، ربما كان ذلك لأنني وثقت بها واعطيتها دفعة من الثقة وفي مقابل ثقتي بها، هي تحاول جاهدة.
ابتسمت بوجه واثق لأريحها: “عظيم… ساطلعك على ما فعلت أولاً، طلبت من خادمتي استخراج المعلومات من خدم كونت الدانوب. لا أعرف أين يصمم كونت الدانوب ملابسه، لكنه على الأرجح مصمم ملابسه يحمل أسرار وشائعات لذا أفكر في البحث هناك أيضًا. وأخطط بهدوء وسرية لطلب لقاء شعري مع السيدة ليديا أيضًا. وبعد ذلك، سأذهب لأرى المنجم بنفسي… ومن فضلك اكتشفي ما تستطيعين بهدوء دون مبالغة.”
بعد انتهاء كلامي، تحمسّت ديان كثيرًا واقترحت عليّ أن تخرج معي قائلةً إنها لا تستطيع أن تتركني هكذا.
وعندما سألتها إذا كانت مريضة كما قالت مسبقا، قالت إن صداعها اختفى عندما رأت وجهي وكأن الشمس تخرج منه.
لم يعد من الممكن أن اعترض على كلامها فوافقت.
لذلك انتهى بي الأمر بمشاركتها لباقي اليوم في جدول صنعته بنفسها و لم يعجبني أبدًا، لكنه أعجبها.
بالطبع، لم يكن لدى ديان أدنى شك في أنني سأستمتع به أيضًا.
و كانت بالفعل تختار فستانها الثامن في منزل الخياطة.
بينما انا كنت أنظر إلى القماش من وقت لآخر، وكان ذلك كافيًا لإرهاق ذهني حرفيًا.
لا بد أن شكل التنورة الغنية المتجمعة، والمنتشرة، والشعثاء، كان له تأثير علي لانام.
يشبه شكل مجد الصباح المزهر، فهو يريح العين بهدوء،، ويهدئ عقلي.
“يا إلهي، أنت تستمعين… كارميلا؟”
“آه… نعم، بالتأكيد!”
بالكاد عدت إلى صوابي من صراخ ديان.
كنت حالة ذهول بينما واصلت ديان لف القماش على جسدها.
أي نوع من الوقاحة هذه؟ التقطت أنفاسي ورجعت إلى روحي.
“ماذا عن هذا القماش؟ أليس رائعا؟ إنه قماش مصبوغ بقطرة واحدة أو قطرتين فقط من الصبغة الأرجوانية الموجودة في الأصداف المنتقاة من أحلك أعماق المحيط… ويقال أن النساجين من شعب المايا كانوا ينسجون ثوبا واحدًا في اليوم.”
بالكاد أتمكن من استيعاب كلماتها في ذهني وادخلت كلماتها في اذن واخرجتها من الاخرى.
كان اهتمامي ينفد ببطء وقلت : “واو، هذا مذهل.”
ابتسمت بسعادة وكأن كلامي يريحها، وأخبرت صاحبة محل الملابس أنها ستشتري هذا القماش.
“اصنعي لي زوجًا من الملابس بهذا… سيكون من الممتع حقاً أن نرتدي ملابس مثل التوائم ونخرج.”
تذكرت فجأة الموقف الذي ذهبت فيه أنا وديان إلى الحفلة مرتدين ملابس زوجية، فأصبت بالدوار.
سيكون على شفاه الجميع مرة واحدة على الأقل.
سواء كان الموقف سيعاد بشكل جيد أو سيئ كان من الصعب الحصول على هذا القدر من الاهتمام.
ولكن مع تلك العيون المتلألئة، “نحن نبدو كزوجين متشابهين تمامًا، أليس كذلك؟”
لم تكن لدي الشجاعة لإيقاف ديان التي كانت متحمسة.
كانت ترد الجميل بطريقتها الخاصة.
إذا منعتها من القيام بذلك، فسوف تتصرف مثل جرو المهجور وتسألني عما لا يعجبني.
في الحقيقة، هواياتي لا تتوافق كثيرًا مع هواياتها.
هواياتي المفضلة كانت عادةً الأشياء التي تكرهها مثل هوايات الجدات، مثل التطريز أو قراءة الكتب أو كتابة الشعر.
“هذه المرة، دعينا نذهب لمحل المجوهرات! يقال أن لآلئ بحر كارين عالية الجودة وصلت إلى العاصمة هذه المرة .. أليست اللؤلؤة الغريبة لها شكل رومانسي جدا؟”
يبدو أن ديان قد خففت من غضبها بجرها لي إلى محل ملابس، قسم شاي، محل زهور، محل المجوهرات، والخياطة اليوم.
كيف بحق السماء هي على دراية جيدة بجميع الخدمات و جميع الأقمشة الثمينة والزهور والمجوهرات في العاصمة؟
تذكرت أخيرا… السبب الذي جعلني لا أفكر في أن أصبح صديقة لها من قبل هو انه حد كبير لم يكن لدينا سوى القليل من القواسم المشتركة.
بالطبع كانت إنسانة لطيفة، لكن أذواقها كانت مختلفة تمامًا عن أذواقي.
كيف يمكن للمرء الاستمتاع بجدول زمني مرهق جدًا كالم الولادة؟ أنه لأمر مدهش تماما.
كنت أقوم أيضًا باللف في الاسواق لاختيار حاجياتي، ولكن فقط عندما يكون هناك سبب للتجمل، مثل إعداد أزياء للمآدب أو التحضير لحفل زفافي.
أدرت رأسي، وأردت الهرب منها لوهلة.
**** لا تنسوا التعليقات و النجوم والمتابعة قراءة ممتعة ~~♡~~
✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع
📢 المنتدى العام
عـام
مجتمع تفاعلي يضم منتديات لمناقشات الروايات، تحليلات المانهوا، الاقتراحات، والإعلانات. هنا يشارك الأعضاء أفكارهم، يتبادلون الآراء، ويصنعون بيئة حوارية حيّة تعكس شغفهم.
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات.
هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات.
هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة لغيرتها … لم تكن المشكلة اني دخلت القصة او ان روحي في جسد ايفا الشريرة بل المشكلة ان ايفا لديها أربعة وأربعون يوما فقط للعيش وبعدها سيتم قتلها من قبل...مواصلة القراءة →
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة...
التعليقات لهذا الفصل "36"