“آه ، هذا …  …  ! “

 

قفزت أكريا من مقعدها.

 

“نسخة دمية Airin Hatchling ، والتي كانت إصدارًا محدودًا من 5 قطع صادرة عن” Heart “!  لم أستطع شرائه ، فكيف تملكه أمي ؟! “

 

“إذا كان لديك الكثير من الخبرة ، فما الذي لا يمكنك شراؤه؟”

 

“…  …  نعم؟”

 

ما هذا؟

 

نسخة الفقس خاصتي؟  لم اراه ايضا لم أكن قد نظرت في المرآة في ذلك الوقت.

 

لكن كيف تعرف أكريا سافيل ذلك؟ عندما أدرت رأسي ، أصبحت بيضاء وجلست بهدوء.

 

ومع ذلك ، كانت عيناي على ديفان. على وجه الدقة ، كانت الدمية التي كانت ديفان تحملها.

 

‘…  انا أريد ذلك أيضا.’

 

حتى من مسافة بعيدة ، كانت الجودة مذهلة.  ابتسم إرنو إيثام كما لو أنه رأى عيناي تلمعان.

 

“هل ترغبين في الحصول عليه؟”

 

“نعم؟  هل أستطيع الحصول عليه؟”

 

“ثم ، أحضره على الفور.”

 

ثم أخرج أبي سيفه وحاول النهوض.  شعرت بالدهشة والتشبث بذراعه.

 

على أي حال ، هذا ليس كل شيء!

 

“لا أعتقد أنك تريد أن تأخذه من الجدة …  …  ؟ “

 

“ومن بعد؟”

 

“إنها الجدة …  ؟ “

 

“ابنتي.  هل سيقتل والدك والدته؟  هذا هو الفساد الأخلاقي “.

 

أطلق ضحكة شديدة كما لو كان يقرأ كتابًا كوريًا.

 

بالمناسبة ، أنا أحب والدي ، لكن في الواقع ، حياتك غير أخلاقية ، يا أبي.  مُبَالَغ فيه!

 

“لها طرفان ، لذلك لن تحتاج إلى طرف واحد.”

 

“مرحبًا ، هذا الشيء الأصفر ينبت.  حفيدتي.”

 

“نعم؟”

 

“إذا كنت تريدين أن ترى صور طفولته ، تعالي في أي وقت.  لقد جمعتهم معًا حسب النوع والسنة “.

 

بمجرد أن انتهى أبي من الحديث ، أخرج سيفه وضحك بحرارة.

 

على عكس الابتسامة الشبيهة بالزهور على وجهه ، كانت روحه شرسة.  ثم أخرجت ديفان عصاها وضحكت.

 

“أين أنت ذاهب لقطع والدتك؟”

 

“لا تفعل ذلك يا أبي.”

 

لم أكن أرغب في رؤية انهيار عائلي متناغم.  بالطبع ، قالت ديفان شيئًا سيئًا ، لكن بما أنني تلقيت أيضًا اعتذارًا ، فقد انتهى الأمر بالفعل.

 

“لا تغادر قريبًا.”

 

كان ذلك عندما قام والدي ، الذي كان بالفعل في حالة مزاجية سيئة ، بتمشيط شعري وتجاوزني.

 

“إذا قاتلتما …  لن أرى كلا من أبي وجدتي لمدة أسبوعين “.

 

كانت اللحظة التي تحدثت فيها وأنا أنفخ خدي.

 

عاد سيفه ، الذي كان قد استخدمه بالفعل ، إلى غمده في دائرة خفيفة ، ولم تعد عصا ديفان في يدها.

 

“هذا لا يبدو كثيرًا.”

 

“تسوزوك ، لقد ربيت طفلي بطريقة خاطئة.”

 

نقرت على لسانها واستدارت.

 

“حبيبتي ، سأقوم بإعداد وجبات خفيفة لذيذة لك في المرة القادمة ، لذا تأكد من الحضور.  لدي صور لكل هؤلاء الرجال “.

 

ركضت أصابعها عبر المائدة المستديرة.  حتى بعد أن شاهدت تلك التعبيرات المذهلة ، غادرت غرفة الاجتماعات على مهل.

 

“لم أكن أعتقد أنها ستبقى كصورة …  . “

 

“سوف نتوصل إلى إجراء مضاد لهذا لاحقًا ، ولكن أولاً …  هل يمكننا إنهاء الهتار المزيف مثل هذا؟ “

 

عندما رآني تشارنيل ، أومأت برأسي.  بادئ ذي بدء ، كان من المهم إنشاء منتج مزيف مشابه لـ هتار.

 

ثم…  …  .

 

“قالوا إن المكان الذي يظهر فيه المجرم غالبًا هو قاعة قمار …  …  “.

 

حتى عندما فكرت في محتويات <ظننت أنني متبناه،لكنني كنت مخطأة!> ، لم يكن هناك الكثير من المحتويات المتعلقة بقاعة القمار.

 

” ثم دعونا ننتقل إلى الشيء التالي.” 

 

إيه ، هل لديك أشياء أخرى؟

 

“أعتقد أن الوقت قد حان لتحديد موعد الكشف عن رب الأسرة”.

 

ضاق أبي عينيه على كلام تشارنيل.

 

“هل يجب علي الكشف عنها؟”

 

“بهذه الطريقة ، لن يكون هناك مهاجمة الأوغاد.  لأن رب الأسرة هذا هو حالة خاصة “.

 

ابتسم تشارنيل وقال.  فتحت نيليا زردان فمها.

 

“هذا الجانب لديه خبرائه ، ليا.  ما رأيك؟”

 

“…  …  أوه؟ ماذا ؟”

 

“ماذا…  الم تسمعي المحادثة؟  هل من الممكن أنك ما زلت تفكرين في الدمية التي كانت تمتلكها والدتي؟ “

 

“ماذا!  كم كان من الصعب العثور عليها!  انتظرت في الطابور لمدة يومين ولم أجد واحدًا! “

 

لا ، هل دميتي تحظى بشعبية كبيرة؟  لكن لماذا تُباع دماي في الخارج …  …  ؟

 

هل هناك من يستطيع أن يشرح لي هذا الموقف المحرج؟

 

“هل نحن في اجتماع …  ؟ “

 

انقطعت مروحة نيليا زردان الحديدية وهبطت على الطاولة المستديرة.  أخيرًا ، أغلقت اركيا سافيل فمها. 

 

“فهمت ، فهمت!”

 

ردا بصراحة ، نظرت أكريا إلي بصراحة.

 

“أعتقد أنه سيكون من الأفضل أن تظهري وجهك مرتين أو ثلاث مرات في مأدبة قبل الكشف عنها.”

 

“في المأدبة؟”

 

“نعم ، هناك العديد من الأشخاص الذين يتساءلون عما إذا كانت ابنة أخي-ساما موجودةً بالفعل أم لا …  …  ، أكثر من أي شيء آخر ، ستذهب ابنة أخي الآن “.

 

قالت أكريا سافيل.

 

يبدو أن الرأي كان أخذ بعض الانطباعات والكشف عنها.

 

“سيكون من الأفضل حضور مأدبة في القلعة الإمبراطورية هذه المرة.”

 

“نعم هذا سيكون جميلا.”

 

رآني تشارنيل إيثام.  أومأت برأسي مرة أخرى.

 

“قبل ذلك ، أيها العاهر ، عليك أن تعتني بالأشياء.  إذا تم طرح موضوع رب الأسرة ، فستظهر بالتأكيد مسألة النسب “.

 

“…  …  لنتحدث عن ذلك لاحقًا “.

 

“نعم ، لن يكون من الجميل سماع ذلك.”

 

انتهى الاجتماع الطويل بالمحادثة الأخيرة بين أكريا سافيل وأبي.

 

* * *

 

“هذا الجانب المشرق أفضل من ذلك!”

 

“عن ماذا تتحدث؟  لا تظن أن جميع الفتيات ستحبها طالما أنها براقة “.

 

“أنا أكثر تفكيرًا اجتماعيًا من نيليا!  هل هذا مشرق أفضل بمئة مرة؟ “

 

“أوه ، ليا.  هل تتجاهلين عيون التاجر؟  هذا سيحقق الفوز بالجائزة الكبرى بالتأكيد “.

 

“لا تكوني سخيفا ، هذا هو النسيج الذي تبيعه شركة أختي!”

 

“أليس هذا فستانًا من تصميم متجرك؟”

 

تتقاتل نيليا وأكريا.  كل يحمل ثوبًا في كلتا يديه.

 

عندما حدقت في تشارنيل ، تشنج فمي وصمت ، نظر إلى أخواته الصغيرات مرة أخرى بتعبير محير كما لو كان يشعر بنظري.

 

“أم ، ماذا عن لون الدجاج هذا؟  ألن يكون ذلك أفضل بالنسبة لابنة أخينا الأصغر؟ “

 

رأيت الفستان أشار إليه تشارنيل.  وقد أدار رأسه للتو.

 

“أخي يسكت فمه.”

 

“أنا موافق.  إذا لم يكن لديك عيون لترى هكذا حينئذٍ والآن …  كيف خطبتك لأختك الجديدة؟ “

 

انكمش تشارنيل إيثام بسبب هجمات أكريا سافيل ونيليا زردان.

 

فتحت فمي لأراه يخرج شفتيه ويسحب ركبتيه في زاوية.

 

“…  …  . “

 

“لقد كان الأمر كذلك منذ ذلك الحين.”

 

أجاب أبي على أسئلتي كما لو كانت عيناه على مؤخرة رأسي حتى عندما نظر إلى كل من الفساتين المتدلية.

 

“لقد كان مليئًا بالكاريزما أثناء الاجتماع؟”

 

يبدو أنني كنت الوحيد الذي لم يكن سعيدًا في الأجواء الودية.

 

‘…  …  لماذا تمتلئ قاعة المأدبة بالفساتين عندما سألبس واحدة؟’

 

علمت من خلال مشاهدة الدراما والأخبار أن أموال تشايبول كانت تفوق الخيال ، لكن هذا كان أكثر مما كنت أتخيله.

 

“ربي…  …  ، وماذا عن هذا…  …  ؟ “

 

“أوه…  …  ، مخيف …  . “

 

بالنظر إلى الفستان الأسود والأحمر الذي جلبه هاير إيثام ، تقلصت.

 

“…  …  أوه نعم…  ؟ “

 

استدار بخيبة أمل ، وأعاد الثوب ، وبدأ التسوق مرة أخرى.

 

“لماذا يقوم الجميع بالتسوق بالوكالة؟”

 

كان ذلك فقط عندما ابتلعت ضحكة.

 

“بغض النظر عن مدى كونهم إخوة ، لا يمكنني تحمل هؤلاء الأشخاص الأغبياء.”

 

بعد كل شيء ، هل الشخص العادي الوحيد هنا على الأقل كرونو إيثام؟

 

عندما أدرت رأسي إلى الصوت الذي شعرت به بجواري ، سلمني كرونو إيثام ثوبًا وجلس بجواري على الأريكة وكأن شيئًا لم يحدث.

 

“فقط استقري على هذا وانتهي من ذلك.”

 

“…  … “

 

خالي متى ذهبت للتسوق؟

 

لماذا أنت جريء جدا مرة أخرى؟

 

‘…  ما هذا ، إنها جميلة.’

 

ما هو هذا اللباس المناسب؟  ما مدى جدية تسوقك؟

نظرت إلى الأمام بعيدًا.

 

كان الجميع يختار لي الملابس.  على الرغم من تشاجرهم ، كانت عائلة إيثام عائلة لا تربطها علاقات سيئة مع بعضها البعض.

 

كان مختلفًا عن أفراد الأسرة الآخرين.

 

كانت معظم العائلات تقاتل حتى الموت من أجل اللقب والمال والشرف ، لكن هذه العائلة التي كنت فيها كانت مختلفة.

 

كل هذا يحدث لي في الواقع ، لكنه ليس واقعيًا ، لذلك ليس لدي خيار سوى طرح سؤال تم تأجيله لفترة طويلة.

 

‘لما حصل هذا لي؟’

 

بييب-

 

في اللحظة التي فكرت فيها بالأمر ، شعرت بالشرر يتطاير في عيني.

 

عندما جفلت بشكل لا إرادي ، نظر إلي كرونو إيثام.

ضحكت بشكل محرج ، وأعاد نظره إلى إخوته ، عابسًا.

 

“لقد استيقظت للتو بعد النوم.”

 

عانقت ركبتي ، وهززت رأسي ببطء.

 

لا أريد أن أفكر في أي شيء.  ومع ذلك ، لم أستطع إخفاء أن شيئًا غريبًا.

 

هذا لأنني شعرت بشعور من التنافر للوهلة الأولى ، على الرغم من أنني كنت سعيدةً وسعيدةً في هذا العالم الشبيه بالأحلام حيث تم كل شيء كما كنت أعتقد ، حيث كان لدي عائلة كنت أحلم بها.

 

‘أخيرًا نمت ونمت …  ؟ ‘

 

أثناء استجوابي في الأمر ، أصابني صداع.

 

بيييب-

 

رفعت يدي إلى الشرارة التي كانت تنبض باللون الأبيض في عيني وضغطت على عيني بشدة.

 

‘نائمة…. أليس كذلك؟’

 

كما لو كانت الإجابة الصحيحة ، فقد اختفت الشرارات التي كانت ترتد كما لو كنت مخطئة ، وذهب الصداع الذي كان يخيم على رأسي.

 

‘لم يكن …  ؟ ‘

 

إذن ، لماذا أنا هنا بحق الجحيم؟

 

إذا كنت بخير ، ما كان يجب أن أموت.  إذن ما كان يجب أن آتي إلى هذا العالم.

 

“إيرين؟  هل انت بخير؟”

 

“أوه ، أبي …  …  . “

 

“نعم ، لا أعرف ما إذا كنت أتصل بك.  إذا لم تكوني على ما يرام ، هل ترغبين في العودة والراحة؟ “

 

“لا لا.”

 

أب محب ومراعي.

 

“أوتش ، لقد انتقلوا إلى متجر حقيقي!  أعطونا الحق في المشاركة أيضًا! “

 

“هذا صحيح ، هذا ليس عدلاً”.

 

“سمعت أنك تنتقي ملابس إيرين!  هيه هيه ، أنا أيضًا ، هيه …  سوف اختار!”

 

شقيق وابنة عم أحلامي. 

 

“اتركوا الصغار.”

 

“حسنًا ، اذهب وادرس أكثر.”

 

“سيكون من الجيد تعلم علم اللاهوت أيضًا.”

 

حتى الأعمام والعمات المبهجون.

 

كيف يمكن أن يكون كل شيء على ما يرام؟

 

في اللحظة التي يكون لدي سؤال ،

 

كيك-

 

كريك.

 

سمعت خطأ ما.

 

كريك. كريك. كريك.

 

كما لو أن أحد التروس كان خارج المحاذاة ، فقد أصدر صوتًا مكسورًا بشكل مستمر وتركني بقطعة من الشظية الغامضة.

 

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

أعتذر عن أي أخطاء في الترجمة♡♡