<أبلين ، انظري. في العاصمة ، إذا كنتِ موهوبة ، يمكنكِ النجاح. إذا وجدتِ راعيًا يقدّر موهبتكِ ، يمكنكِ تحقيق أحلامكِ دون القلق بشأن المال. ستحصلين على داعمٍ قويّ>
كانت والدتها ، التي كثيرًا ما شعرت بالملل من الحياة الريفيّة ، تتحمّس كطفلة عندما تسمع أخبار العاصمة.
كانت تستمع بشغف إلى قصص الفنّانين الشباب الذين بدأوا يبرزون في بريسن.
كان معظمهم فقراء ، يعيشون في منازل بالكاد تتّسع لهم ، لا يأكلون جيّدًا ولا ينامون ، منغمسين في الرسم.
عندما يكتشف راعٍ ثريّ موهبتهم ، يظهرون في عالم الفن في بريسن كسندريلا.
<إذا جذبتِ انتباه الناس ، يمكنكِ دخول القصر الملكي ، و الزواج من أرستقراطيّين. لوحةٌ واحدة يمكن أن تجلب الثروة و الشهرة>
تذكّرت بوضوح صوت والدتها الحالم.
كانت عيناها تلمعان أكثر من أيّ وقتٍ مضى.
<من يدري؟ ربّما أرسم يومًا صورة الإمبراطورة!>
كانت والدتها تبدو سعيدة جدًا ، ففكّرت أبلين أنّ كلّ ما يسعد والدتها هو جيّد.
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات.
هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات.
هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة لغيرتها … لم تكن المشكلة اني دخلت القصة او ان روحي في جسد ايفا الشريرة بل المشكلة ان ايفا لديها أربعة وأربعون يوما فقط للعيش وبعدها سيتم قتلها من قبل...مواصلة القراءة →
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة...
التعليقات لهذا الفصل " 16"