7
#Ch_07
_ كيف سأتحمل ألم هذه المسافة ؟!…
” نيلا هارفي ، اختاري طريقة لموتكِ”
كان هناك نظرة باردة معتادة على وجه إليون ما جعل نيلا تتنهد بهدوء ..
” هل طردت داميان من هنا لتهددني بالموت ؟!”
” لا ..”
” جلالة الدوق الأكبر .. طالما كنت واضحة ، فيرجى الوضوح معي ..”
” كيف تمتلكين هذه الجرئة ؟!”
” لأنني لست مذنبة ”
كان هناك دهشة واضحة على وجه إليون ، لطالما أعتقد أن هذه الفتاة مجنونة ، لكنه الأن تأكد فعلا .. لذا تكلم بتعبير ساخر
” اذا هل تريدين مني أن أكافئكِ ؟!”
” لا أشك في كرم الأرشيدوق ..”
كانت تتحدث بتعبير ثابت وعيون متحدية وعنيدة ، فهم الأن لمَ الطفل هكذا ، لكنه نظر لها ببرود ووضع يده متكئا عليها
” ألا يجب عليكِ التفكير أولا بعقابكِ … نيلا هارفي ؟ ”
” سأقبل أي عقوبة يفرضها الدوق الأكبر علي ، لكن سوف اطالب بمكافئتي …”
” وما الشيء الذي تريدينه ؟!”
” داميان ..”
“…؟!”
” أريد أن أظل قريبة منه ..”
رفع إليون حاجبه بسخرية ، ثم تكلم بلا مبالة
” لنرى …”
نظرت له نيلا بحيرة وقبل أن تفتح فمها بحرف قرع الجرس ليدخل هانز رغم هدوئه الظاهر إلا أن هناك ترقب بداخله لمصير هذه المرأة ..
” لقد طلبتني جلالتك ..”
نظر إليون لنيلا بنظرات غريبة ثم نظر لهانز وقال
” قم بنقل نيلا هارفي …للبرج الجنوبي ”
كان إليون قد توقف قليلا قبل أعلان الوجهة ثم عندما نطق بكلمة البرج الجنوبي فتح هانز عيناه بدهشة ، لكنه تمالك نفسه بسرعة وقال
” اتبع أوامر جلالتك …”
نظر إليون لحظة لنيلا وكاد يقول شيئا لكنه تراجع وأعاد نظره أخيرا لملف أمامه ..
* * *
” هل رأيتن ؟!”
” لم أتعرف عليهما لوهلة …”
” لمَ اخفت الأمير الشاب برأيكن ؟!”
“ربما كان هدفها كان الأرشيدوق من البداية …”
كانت تقف بجانب الباب وقد سمعت الثرثرة المتحمسة والفضولية ، فدخلت بكل غرور وهي تبعثر بشعرها الذهبي القصير بغرور ….
” لكنها ستعاقب بالتأكيد ، كيف تريد الدوق الأكبر ..”
” اذا أردتِ جذب رجل لديه طفل عليكِ أن تجعلي طفله يحبك …فما بالكن أن الطفل متعلق بشدة بها ..”
شعرت بأنهن اقتنعن بكلامها ، لكن ذلك لم يقلل من غيضها من المرأة التي عادت ويبدو أنها تخطط لشيء ، شدت على قبضتها المخفية تحتها ، حتى لا تظهر تأثيرها عليها …
‘ نيلا هارفي … كم أكرهكِ …’
* * *
كان قد تم توجيهه لغرفته ولم يكن راضيا بالمرة ، نظر للغرفة الكبيرة والتي تعد اكبر من منزلهم الريفي عدة مرات ، لكنه كذلك لا يشعر بالرغبة حتى بالنظر للغرفة المبهرة .. لقد جلس فقط على السرير المريح وهو يهز قدميه بأنتظار ..
” هل أحضر شيئا لتأكله … سيدي الشاب ؟!”
كانت أماندا تحاول فتح حديث مع الطفل ، والذي لم يفتح فمه بحرف طوال الطريق من المكتب في الطابق الأول حتى غرفته في الطابق الثالث … لكن محاولتها بأت بالفشل عندما حرك رأسه بالنفي ..
تنهدت أماندا ونظرت للطفل الذي كان صامتا بملامح حزينة وقلقة ، وبعد دقائق طويلة تكلم بنبرة قلقة …
” متى سأرى أمي ؟!”
” الأرشيدوقة …قد رحلـ ..”
” لا اقصدها بل أمي أنا …أمي نيلا هارفي ”
بلعت أماندا لعابها بدهشة ، لقد توقعت أن نيلا خدعت الطفل بالكثير من الأكاذيب ، فقد وصلها أنها كانت تعيش بهوية مزيفة تدعى لوسيا بونز ، لكن الطفل يعرف هويتها ، ليس ذلك فقط بل هناك شعور بالتملك والأعتزاز في كلمات الطفل …
‘ لم تكن شخصا يبدو عليه الحنان أو الأمومة …’
” لا أستطيع معرفة متى سوف تقابلها ، فلا أملك أوامر بأي شيء حاليا …”
” على الارشيدوق أن يدعني أرى أمي ..”
“لا يدعى الأرشيدوق … على السيد الشاب منادته بالأب ..”
” لا أهتم أريد رؤية أمي …”
ألتفت وضل يهز أرجله بملل ، كان يعلم أن والدته ستوبخه ، فهز الأرجل شيء مزعج ودليل على الضعف ، لكنه يفضل توبيخها … لقد شعر يشعور مشؤوم عندما بكت والدته ذلك اليوم ، لقد تظاهر بالنوم ، رغم انه اراد احتضان والدته كما تفعل عندما يبكي … كان يعلم أن والدته تحبه كثيرا ، لكنه عرف قلق والدته الدائم أن يرحل من بين يديها … عندما علم في عيد ميلاده السابع بالأمر ضل يوما كاملا لا يحادث والدته وقد رأى نفس ذلك التعبير .. الخوف من الأبتعاد …هو إيضا لم يرد أن تتركه والدته ، فعاد إليها لأنه لن يجد أما تحبه بقدرها ، ستضحي بكل شيء لأجله …
طرق طرق طرق !!!
واخيرا طرق الباب ، فنظر داميان بترقب للباب … لكن من فتح الباب كان فيكتور هانز ، حيث انحنى لداميان ثم تكلم مع أماندا بنوع من الهمس ..
” لقد تم سجن نيلا هارفي ..”
” الأمر متوقع ، الأغلب يظن أنها قد تعدم ..”
” لا اظن أنها ستعدم ، لقد تم نقلها للبرج الجنوبي ..”
” البرج الجنوبي ؟! لمَ ؟! ”
” أنا ايضا لا أعلم …”
عندما كان يتهامسان نظر لهما داميان بهدوء هو دي والتر في النهاية فقد تميز بحواس حاده .. وسمع الحوار بالكامل ، شعر بغصة بقلبه وقال بنبرة حادة وعالية ..
” ماذا سيحصل بأمي ؟!”
تردد كلاهما في الرد ، ثم قال فيكتور بأسلوب رسمي بارد
” سيتم سجنها حاليا في البرج الجنوبي …”
” أمي ليست مجرمة …”
” البرج الجنوبي لا يسجن فيه المجرمون بل مكان احتجاز للأفراد النبيلة …”
” هل ستكون أمي بخير ؟!”
” ستكون بخير … لذا على السيد الشاب الراحة ”
شعر فيكتور بالدهشة حقا فنيلا مرتبطة بالطفل أكثر من عائلته ، لقد كانت تبدو حزينة أكثر من خوفها من مصير الموت لو قرر الأرشيدوق ذلك …
* * *
لقد مرت عدة أيام منذ وصول دميان لقصر دي والتر … لقد أضرب عن الطعام بل لم يتحدث حرفا واحدا مع أحد سوى كلمة أريد أمي عندما يرى أماندا أو فيكتور هانز …
كان الخدم في حالة توتر ، فلو علم الأرشيدوق بالأمر سيتهمهم بالإهمال ، ثم كان هانز قد فكر أنه يجب بدأ دروس السيد الشاب كخليفة لدي والتر … لكن مع استمرار الوضع لليوم الرابع على التوالي شعر بالأزمة ثم قرر أن يفتح حوارا مع سيده الشاب …
طرق طرق طرق !!!
عندما فتح الباب ، رأى وجها برئيا بنظرات ساخطة ، لكنه قرر المضي قدما وبعد أن توسط غرفة داميان التي كانت نظيفة بشكل مدهش رغم عدم سماح داميان لدخول الخدم فأتته فكرة ، لكنه أسترسل وقال بنبرة رسمية ..
” سيدي الشاب ستبدأ دروسك من الغد ..”
“…”
لم يجب بكلمة لكن نظراته الواخزة كفيلة بالرد ، فأبتلع لعابة وابتسم بمراوغة
” لنعقد صفقة سيدي الشاب ، لكن بدون علم جلالته …”
“…”
ارتخت ملامح داميان قليلا ، وبدى جليا أنه قادر على الاستماع له بل أن يصبح مطيعا كذلك …
جلس هانز على ركبه وقابل عينا سيده الصغير وقال بابتسامة لطيفة ..
” اذا تصرفت بنحو جيد … سأسمح لك بالخروج من الغرفة ، بل سأسمح لك باللعب في الحديقة الجنوبية للقصر ..”
غمز فيكتور لداميان ، بمعنى ما رايك ؟! …فقبض داميان علي كفيه الصغيرين وقال
” سيد مساعد …ستحزن أمي اذا سمعت أنني اسأت التصرف … رجاء لا تخبرها …”
كان فيكتور هانز يريد أن يرد ويقول لا يحق لأحد أن يفعل ذلك ، لكنه تراجع … وقال
” أعدك سيدي الصغير لن اخبر أحدا …”
” في الحقيقة كنت قد قررت أن اتصرف جيدا ، لا أريد أن ينتقد احد تربية أمي لي … أنا طفلها القوي …”
كان هانز يشعر بأن سيده الشاب يكبح دموعه ، كيف لطفل عاش في كنف أم تعتني به ، أن يتقبل أخذها منه …
” سيدي الشاب … سيكون وعدا سريا بيننا ، سأحاول أن اجعلك تراها … اقسم لك ”
“حقا !!”
نظر داميان بعيون متلألئة في وجه هانز وابتسم بوجه مشرق … أما هانز فقد كان في حالة دهشة ، لم يرى الطفل يبتسم أبدا منذ قدومه ، ورؤية هذه الابتسامة كان أمتياز ، فمد خنصره لتأكيد الوعد … في الحقيقة كانت أوامر الأرشيدوق غامضة إلى حدا ما …
‘ احتجز نيلا هارفي …لم يصدر أمرا بمنع السيد الشاب من رؤيتها … أن غضب الأرشيدوق مخيف … لكن أنا لا أستطيع أن اخلف بوعد .. أبدا ..’
” سيدي الشاب يجب أن تتناول طعامك الأن …”
أومأ داميان رأسه بابتسامة ، وخرج هانز من الغرفة ووجد أمامه أماندا التي من الواضح سمعت كل شيء ، فابتسم لها بأن ليس لديه أي خيار … فأومأت له بفهم ، ما أن ذهب حتى قبضت بشدة على صينية الطعام ودخلت الغرفة وعندما رأت سيدها الصغير يجلس على السرير يقرأ كتابا بملل ، رسمت ابتسامتها اللطيفة وقالت له
” اتمنى أن تتناول الطعام ..”
وضع داميان الكتاب ونزل من السرير وتوجه للطاولة ، وبهدوء جلس وأخذ أدوات المائدة ، وقبل أن يضع الطعام في فمه …
” انا أسف … لقد وضعت اماندا في ورطة ”
” سيدي الشاب … هذا عملي …”
حرك داميان رأسه بالنفي وقال بعبوس لطيف
” اخبرتني أمي أن اماندا كانت لطيفة جدا معها وكانت تعتني بي عندما كنت أصغر كثيرا .. بالتأكيد سأوبخ من أمي كثيرا لإسأتي التصرف معك ..”
نظرت أماندا بشعور معقد لداميان وقالت بابتسامة لطيفة
” لست منزعجة من سيدي الشاب ابدا ..”
” جيد ..”
وبدأ تناول الطعام بوجه مشرق وبالفعل كان جائعا جدا ، وعندما أكل قدا معقولا منه قال بعبوس
” هل تناولت والدتي الطعام ؟!..”
” بالتأكيد … لن تضل بلا طعام …”
” اذا علي ان ابذل جهدي كي اكون أمي … ، فأمي تقول يجب أن اكل لأضل قويا …”
نظرت اماندا لداميان بشعور من الذنب ، لقد اخبرته بأن نيلا تأكل ولا تهتم ، لعل الطفل يفكر بشكل سلبي عنها ، لكن الطفل الذي أحب أمه ، لم يفكر بها سوءا …
لقد سمعت أن نيلا لم تقرب طعامها قط ، بل كانت في حالة صامتة كحال هذا الطفل …
* * *
” برأيك أن أضربتي عن الطعام سوف تخرجين من هنا …”
“…”
لقد كانت غرفة شبه فاخرة بسرير مريح واثاث ذو جودة عالية طاولة طعام ومكتبة صغيرة ونافذة متوسطة الحجم ، لقد كانت سجنا فاخرا نوعا ما … نظرت لها بعيون باردة ولم تجبها بحرف ثم عاودت النظر للنافذة الموجودة في الغرفة ، شدت الشقراء قبضتها ونظرت لزميلتها الصامتة بقلق وقالت بنبرة حادة وبصوت معتدل لكنها لم تستطع اخفاء نبرة الكره فيها
” حتى لو متِ من الجوع لن يهتم لأمركِ أحد … لا تحاولي عبثا … نيلا هارفي”
نظرت نيلا لها ، ثم تنهدت بملل وقالت بصوت فارغ بلا أي نبرة
” لينا … لمَ اخذت مهمة توصيل طعامي ؟! … هل ترغبين في تسميمي ؟ ”
شهقت الخادمة الأخرى ونظرت للينا ، بينما لينا تصاعد البخار من رأسها من شدة الغيظ وقالت بنبرة عالية
” أنتِ !!…”
” تصرين على تناولي الطعام ، هل أنتِ خائفة من شيء ؟!…”
قاطعتها نيلا ببرود وعيون ناعسة ، نظرت للخادمة التي كانت معها ، ثم نظرت لها بابتسامة خافتة لكنها مستفزة …
” سأريكِ نيلا هارفي … انتِ تحاولين عبثا ..”
سحبت الصينية وبدأت بأكل كل شيء فيها بصمت ، لقد كادت تتقيئ من الطعام ، فلقد وضعت الكثير من الملح والسكر والبهارات في غير محلها ، فقط لتضايق نيلا …
” هل رأيتي الأن ؟!”
كانت لينا تحاول أن لا تظهر تقززها من الطعام وواجهت نيلا بعصبية ، لكن نيلا التي وقفت وأقتربت من لينا وقالت بهمس حاد في أذنها
” سأتجاوز الأمر برغبتي ، لكن أن تكرر الأمر … لن ترى عيناكِ النور ثانية … لينا فرانز ”
كان زخم نيلا شديدا مما جعل لينا التي تزيد عن نيلا بالطول والجسد الأكثر امتلئ على نحو جميل …
نظرت نيلا للخادمة الأخرى وقالت بابتسامة لطيفة وانيقة..
” لقد اكلت لينا حصتي … هلا جلبتي لي طعاما اخرا ، سوف أفضل طعاما خفيفا ومليئا بالخضار …”
انحنت الخادمة بلا وعي لنيلا وغادرت مسرعة ، بينما نيلا نظرت للينا بحاجب مرفوع كأنها تسألها لمَ ما زلتِ هنا ؟!…فغادرت لينا مغتاظة ..
ما أن غادرت لينا حتى عادت نيلا الوقوف بجانب النافذة العالية التي تطل على البحيرة المتلألئة والتي تحيط بها جميع أنواع الزهور ، لم تتلقى هذه الحديقة العناية المناسبة رغم جمالها والسبب يعود لأنها بعيدة جدا عن مركز قصر الماركيز ..
نظرت نيلا لفتات الطعام الذي تساقط على الأرض وقامت بتنظيفه بهدوء ، في البداية كانت تمتنع عن الطعام لعدم شهيتها له ، ورغم أن شهيتها ما زالت منعدمة لكنها تحتاج للطعام لتضل قوية حتى تتاح لها الفرصة لرؤية طفلها العزيز ، وعندما قررت البارحة تناول البعض ، تفاجئت بالروائح اللذعة والغريبة منه ، لم تكن خبيرة لكنها ادركت أن الطعام تم التلاعب به ، كان هناك من يضايقها … ولم تكن سوى لينا التي تكن لها هذه المشاعر السيئة ولديها عقل طفولي لتتصرف بهذه الطريقة …
‘ هذه الفتاة لن تترك أي فرصة لمضايقتي …ما السبب ؟! ‘
تنهدت وعادت لتنسى أمر لينا وعادت للتفكير في طفلها اللطيف والذي لم تره منذ فترة طويلة … منذ ولادة هذا الطفل لم تفترق عنه أكثر من ساعات قليلة حتى في ضل خدمتها في هذا القصر ، كانت بجانبه وتراه دائما …قبضت بألم على قلبها ونظرت للقلادة التي جعلته يخلعها يوم وصولهم لقصر دي والتر .. لقد كانت الأثر الباقي لأخر لحظة مع طفلها … جلست نيلا منكمشة بجانب السرير وهي تنظر للنافذة ثم خفضت رأسها وسمحت لنفسها للبكاء من جديد … فقد اصبحت عادة رافقتها من وصولها لهذا القصر … فبعد التفكير في داميان تبدأ رغبتها العارمة في البكاء وهي تحتضن نفسها بشدة ..
” كيف سأتحمل ألم هذه المسافة ؟!…”
انغمست نيلا في حزنها ولم تدرك العيون التي رأتها …
* * *
………………… يتبع …………………
وممكن للناس الحلوة تمر ع أعمالي الأخرى ع الواتباد
⭐⭐⭐
” هل يمكننا أن نصبح عائلة ؟”( نافيا 🦋)
(ترجمتي / مكتملة )
“Can we become a family? “
” في هذه الحياة، سأربيك جيدًا يا صاحب السمو “( إليسا 🧚🏻♀️)
(ترجمتي/ تم ارشفتها في الوقت الحالي )
“I’ll Raise you well in this life , Your Majesty”
اصبحت معلمة التوأم الملكي ( المعلمة سيرا 💙💜)
(ترجمتي / مكتملة )
Become the tuor of the Royal Twins
” عقدت صفقة مع الشرير “
(تأليفي)
” I made a deal with the villain “
“سوف أحب طفلي هذه المرة “
(تأليفي)
“I will love my baby this time”
“زوجة الامبراطور الشيطاني “
(تآليفي)
“Demon Emperor’s Wife”
“اختطفتُ البطل الثاني للرواية”
(تآليفي)
“I kidnapped the second hero of the novel”
” فاي”
” قاتل عائلتي اصبح عائلتي الوحيدة “
(تأليفي/ متوقفة حاليا )
“Fay”
” My family’s killer became my only family “
“معلمة ابنة الدوق الملعونة “
“The Cursed Duke’s Daughter’s Teacher”
(تأليفي )
* * *
ولو حابين تسألوني أو تشوفوا الصور الي أعملها للشخصيات ما قدرت أنزلها هنا تابعوني قناتي ع التليجرام ، وكمان لو بدكم صورة لشخصية معينة من رواياتي اطلبوا ولا يهمكم 😁
رواياتي MY story
مارح تتعبوا بالتدوير حتى لأن اليوزر نفس يوزر صفحتي ع واتباد @SARA_luffy
قناة ( رواياتي MY story )
💙✨
قراءة ممتعة للجميع ^_^
ولا تبخلوا علي بتعليق حلو …
تقدير لجهودي
😁 ☠️🤍
المؤلفة
#sara_luffy
اللهم فلسطين وأهلها دائما وابدا 🇵🇸🤲🏻
✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع

عالم الأنمي عـام
منتدى يجمع عشاق الأنمي من كل مكان! شاركنا انطباعاتك، ناقش الحلقات والمواسم الجديدة، تابع آخر الأخبار، وشارك اقتراحاتك لأفضل الأنميات التي تستحق المشاهدة. سواء كنت من محبي الشونين، الرومانسية فهذا القسم هو موطنك!

إمبراطورية المانجا عـام
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات. هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...

نادي الروايات عـام
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات. هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...
Chapters
Comments
- 7 - كيف سأتحمل ألم هذه المسافة ؟!... منذ 19 ساعة
- 6 - أختاري طريقة لموتكِ 2025-10-05
- 5 - لقد حان للأمير أن يعود إلى قصره .. 2025-10-04
- 4 - المرأة التي اختطفت الامير ؟! 2025-10-04
- 3 - الام والطفل 2025-10-03
- 2 - حقيقة ما حدث تلك الليلة 2025-10-03
- 1 2025-10-01
- 0 - المؤامرة 2025-09-30
التعليقات لهذا الفصل " 7"