(مدري اذا مبين بس عموما ذي الجزء الأول من أول 20 عنصر في الجدل الدوري، مثلا من الهيدروجين اخذت بس هيدرو ولصته مع نصف اسم العنصر الي بعده، لا حد يروح يفرق الكلمات ليشوف العناصر لأني مادققتهم😭)
“أي سحر أسود! موجي إنسانة سليمة جدًا! هذا، مجرد تهويدة ألفتها من الحروف الأولى للجدول الدوري! موجي الآن في حالة اختطاف، ومزاجها سيء، لذا تغني لتهدئة نفسها، مفهوم؟”
بعد أن تفحصوا أجسادهم جيدًا، بدا أن موجي لم تلقِ أي سحر.
لكن طوال الرحلة في العربة، لم يكن واضحًا إن كانوا قد اختطفوا موجي، أم أن موجي هي من اختطفتهم.
“أخيرًا وصلنا.”
شعروا وكأن الطريق إلى الملجأ استغرق سنوات.
بأعين سوداء متعبة، أول ما فعلوه هو إدخال موجي إلى زنزانة الملجأ. وكانوا ينوون تفتيشها باستخدام أداة سحرية للعثور على أي أغراض خطيرة قد تكون مخبأة على جسدها.
لكن موجي، التي غلفت بالكيس كما هي في مكان بارد كالثلاجة، تحركت وصرخت:
“آه، على وجه الأرض! موجي موجي خائفة جدًا حتى أنها ستجن!”
….لكن من نبرة صوتها، لم تكن خائفة على الإطلاق. بدأت تلوّي جسدها وتخرج صوت تثاؤب طويل.
“آه، موجي نعسانة. لا يوجد تدفئة هنا، الجو بارد. ولا حتى دواء للبرد.”
الرجل الذي حاول فك الكيس تنهد وقال:
“أي نوع من الناس يتحدث بهذه الطريقة التافهة…؟”
وما إن فُك مدخل الخيشة، حتى أخرجت موجي رأسها ومدت لسانها بوقاحة وقالت:
“ما بالك؟ طريقة كلام موجي ماذا بها؟ تافهة؟ جدًا؟ هل تجرح مشاعري؟ هذا لا يصدق!”
“لا، أنا فقط—”
“واو؟ تتكلم عني؟ أنا منزعجة!’
نظر أفراد عائلة ليشانيل الذين اختطفوا موجي إلى بعضهم بدهشة.
لقد كانوا ينوون إحضار ‘الطبيبة موجي’ ومحاولة ‘إقناعها’.
لكن لماذا ظهرت لهم هذه الشخصية التافهة التي تحاول إثارة أعصابهم إلى هذا الحد؟
“هل أنتِ فعلًا الطبيبة موجي؟ عليك التحدث بطريقة أكثر لباقة، إن لم تكوني تنوين جعلنا أعداءً لك.”
حينها، تحدثت الجدة التي كانت في الغرفة المجاورة وسمعت حديثهم السخيف.
“م-موجي؟ أأنتِ جئتِ لإنقاذي؟”
“نعم؟ جدتي! أنا أيضًا مخطوفة!”
“آه، يا إلهي…”
بينما كانت الجدة محبطة، بدت موجي مشرقة وسعيدة كأنها في نزهة. أما أفراد عائلة ليشانييل فأشاروا بكسل:
“حسنًا، دعينا نتحقق إذًا، يا موجي.”
وبينما يتحدثون، أخرجوا أداة سحرية.
يبدو أنها أداة تكشف ما إذا كان الشخص يحمل شيئًا مشبوهًا.
“نعم، إنها للكشف عن الأغراض المشبوهة. قد فحصناها مبدئيًا قبل وضعها في الكيس…”
“واو، فحصتموني؟ يا للوقاحة.”
تجاهلوها وبدأوا بفحص جسد موجي. وفي اللحظة التي تنهدت فيها موجي بانزعاج….
“هم، لا شيء مشبوه…”
بيب
بيييب
بييييب!
عندما حاولوا سحب الأداة، أصدرت فجأة صوتًا، كأنها التقطت شيئًا.
“هل تعطلت؟ تصدر صوتًا رغم أنه لا يوجد شيء؟”
أمالوا رؤوسهم بتعجب وحركوا الأداة مرة أخرى، لكنها عادت للهدوء وكأن ما سمعوه كان وهمًا.
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات.
هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات.
هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة لغيرتها … لم تكن المشكلة اني دخلت القصة او ان روحي في جسد ايفا الشريرة بل المشكلة ان ايفا لديها أربعة وأربعون يوما فقط للعيش وبعدها سيتم قتلها من قبل...مواصلة القراءة →
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة...
التعليقات لهذا الفصل " 117"
ماتفشل جيزيل باضحاكي بموضوع الجدول الدوري