لقد تأثرت كثيرًا بحقيقة أن مفضلي جاء لإنقاذي. بالطبع ، علمت أن الدوق سيجدني لأن هذا ما حدث في القصة الأصلية على أي حال.

 

لكن لوسيان وجدني أولاً.

 

نعم ، الأمر يستحق العناء!

 

أوه ، هذا هو المفضل لدي. هل أتيت للبحث عن هذه النونا بنفسك؟ أنا فخورة جدا بك.

 

كنت مشغولة بالاعجاب بمفضلي لدرجة نسيان وضعي الحالي.

 

التغير الجنوني! لقد كنت أفكر في كيفية معاملتي له في البداية! لكنه كبر الآن ليكون شخصًا يهتم بأخته أولاً.

 

كيف لا أتأثر!

 

بالإضافة إلى أنه نشأ بشكل موثوق.

 

حسنًا ، يبدو أن الكلمات الرئيسية “مؤسف” و “بدم بارد” لاغية وباطلة الآن ، أليس كذلك؟

 

تحدث لوسيان ، حيث كنت في منتصف نظريات المعجبين بي.

 

“لنعد ، راشيل. الأب يبحث عنك أيضًا “.

 

اه صحيح!

 

“أخي ، هل الدوق بخير؟”

 

ثم قلت “أنا آسفة” أثناء حفظ ملامح وجهه للحظة. حملني لوسيان بين ذراعيه وأدار رأسه جانباً.

 

“إنه بخير.”

 

عندما أجاب هكذا ، تنفست الصعداء. لا يسعني التغلب على الإحباط لأنني لم أستطع الاستعداد لهذا الحادث ، ولكن طالما أنه لم يصب بأذى ، فكل شيء على ما يرام.

 

أنا سعيدة أيضًا لأنني لم أتأذى في كلتا الحالتين.

 

أوه ، لكن أين القيود على معصميك؟ هل يمكننا اكتشاف شيء بهذا؟

 

عندما نظرت حولي بسرعة ، اقترب داميان ودفع الكرة خارج مخبأها.

 

“معلمة ، هل تبحثين عن هذا؟”

 

“هذا صحيح يا داميان.”

 

“سيدتي، وجدته! إذا كنت ستثني على شخص ما ، فوجهه إلي! “

 

دفع بانش داميان من المكان الذي كانوا فيه ورفع ذقنه كما لو كان فخوراً بها.

 

هل هي عادته في رفع ذقنه عندما يريد الثناء؟

 

نظرت إلى الرجلين ، بينما كنت أعانق لوسيان ، وهمست في أذنه.

 

“أخي ، هل يمكنني أخذها معي؟”

 

تردد لوسيان لفترة وجيزة في سؤالي. لم يكن الأمر أنني لم أكن أعرف لماذا.

 

رأيي ورأيه لا يهم حقًا. ذلك لأن الدوق يقرر ما إذا كان بإمكاننا إعادتهم أم لا.

 

سأعرف شيئا. إذا كنت مدينًا لشخص ما فعليك سداده!

 

سأحاول لإقناع الدوق بطريقة ما.

 

رفعت ذقني بنظرة منتصرة على وجهي كما لو كنت أتبع حدسًا قويًا. لقد تحدثت إلى داميان وبانش.

 

“فقط ثقوا بهذه نونا واتبعاني.”

 

جفل لوسيان مما تمتم به ، لكنه لا يزال غير مهتم.

 

مم ، أنت مندهش من قوتي أيضًا ، أليس كذلك؟

 

هناك ، مفضلي.

 

حتى مع وجود هذين الشخصين ، ستكون دائمًا أفضل رقم واحد بالنسبة لي.

 

ربتت على كتفه و عانقته بشدة. حان وقت العودة للمنزل.

 

                                ✦

 

عندما ركبت حصان لوسيان الأسود معه ، حملت بانش بين ذراعي.

 

بغض النظر عن مدى كونه متحولًا قويًا ، ما زلت أخشى أن يتأذى إذا سقط عن حصان مثل هذا.

 

تبعنا داميان ، الذي تحول إلى صقر. بعد التفكير الثاني ، كان من الجيد حقًا أن أتمكن من العودة بأمان بسببهما.

 

بالأمس فقط ، واجهت ذلك الرجل المجنون على مقربة من هذا القبيل. شعرت بالارتياح لمجرد التمكن من الخروج من هناك.

 

وداعا يا ملك المخادع القمامة. لم يكن من الجيد مقابلتك على الإطلاق ، لذلك لا تظهر لي حتى شعرك في المرة القادمة.

 

لا أهتم كثيرًا إذا كان طفلًا غير شرعي للإمبراطور. كل ما كان علي فعله هو القلق بشأن مستقبل مفضلي.

 

حتى نهاية العمل الأصلي ، كانت الإمبراطورية في عصر السلام. ما هي المشكلة الكبيرة في إنشاء شخصية أمير مثله؟

 

لن تكون مشكلة لذلك الملك غريب الأطوار. إنه بالفعل يتحكم في العالم السفلي ولديه روح مظلمة بالفعل.

 

إلى جانب ذلك ، كانت الشخصيات الوحيدة التي ماتت في الكتاب هي الشخصيات الرئيسية!

 

اتعلم.

 

حتى الشرير لم يمت.

 

هل هذا منطقي؟ لماذا ماتت الشخصيات الرئيسية فقط؟

 

شعرت بالغضب من دون سبب وكدت ان اخنق بانش الجالس بين ذراعي .

 

استدارت عيناه النحيفتان وكشفت عن الجواهر اللامعية المرصعين بالياقوت.

 

أوه ، ما زالت عيناه جميلتان.

 

في الرواية الأصلية ، كان هناك الكثير من الثناء على ظهور الشرير ، لكنني اعتقدت أنني أعرف سبب ذلك.

 

لقد فوجئت حقًا برؤية شكله البشري. اعتقدت أن المفضل لدي فقط كان يتمتع بمظهر جيد مجنون ، لكن الأشرار كانت لديهم تلك أيضًا.

 

أقول لك ، إذا قابلت نواه لاحقًا وخنتنا ، فلن تحصل على حساء أبدًا!

 

قررت ألا أترك التوتر أثناء التحضير لتدفق الرواية الأصلية.

 

لقد أنقذت حياتي ، وسأعيدك بالمقابل على لطفك ، لكنني لن أغض بصري عن خيانتك!.

 

عندما وصلت أنا ولوسيان إلى البوابات الأمامية لمقاطعة دوكال ، فتحها الفارس الذي يحرس البوابة على عجل.

 

مروراً بالمدخل الأول للقلعة ، كان الدوق يركض نحونا من بعيد.

 

لا ، دوق. حافظ على كرامتك!

 

على عكس أفكاري العميقة ، نظرت بعناية لمعرفة ما إذا كان قد أصيب. لحسن الحظ ، شعرت بالارتياح لأنه لم يكن هناك أي إزعاج فيما يتعلق بتنقله.

 

إنه وطننا الحقيقي. شعرت أخيرًا بلحظة راحة بعد كل شيء.

 

ملكية الدوق ، أمان لوسيان ، أنا بأمان.

 

مع اندلاع ضحكة مني ، توقف لوسيان عن الكلام. كان لا مفر منه لأن الدوق كان قاب قوسين أو أدنى.

 

مد الدوق ذراعيه نحوي. عندما رأيت دموعه تسيل من عينيه ، خفق قلبي دون سبب.

 

لا أعرف مدى اهتمامه بي.

 

أعلم أن مشاعره القوية هي بسبب والدي ، لكن عواطفه أجبرتني على أن أضعف أمامه.

 

أدركت كم هو سعيد أن أتلقى عاطفة لا نهاية لها.

 

“آه ، راشيل.”

 

ارتجف الدوق معي بين ذراعيه.

 

“ابنتي ، والدك آسف لعدم قدرته على حمايتك.”

 

حسنا. حسنا. كان من المفترض أن يحدث ذلك على أي حال.

 

فكر في الأمر على أنه خطوة أساسية لا بد أن تحدث عاجلاً وليس آجلاً.

 

“لن أكون راضي حتى لو مزقت كل أطرافهم حتى يموتوا.”

 

ارتجف صوته بغضب هذه المرة لأنه شعر بالأسف لما اضطررت إلى المرور به.

 

“بمجرد أن أمسك بهم جميعًا ، سأخبرهم أن هناك بعض الأشياء المخيفة أكثر من الموت.”

 

أيغو ، دوق. قف قف. أنت مخيف حقًا.

 

مرة أخرى ، الدوق هو الرجل الذي سيفعل أشياء من هذا القبيل بالتأكيد.

 

“ابنتي ، أنت في هذه الحالة الآن.”

 

عصفت بشفتي للحظة ثم وضعت إحدى ذراعيّ حول رقبته ، مبتسمًا بينما كنت أهمس للدوق.

 

“أنا سعيد لأنك بخير أيضًا يا دوق.”

 

عند كلامي ، أدار رأسه لينظر إلي ، وتلاشت تعابيره الغاضبة. بدلا من ذلك ، أخذ مكانه تعبير جاد ولكن لطيف.

 

“شكرا لعودتك بأمان. شكراً جزيلاً.”

 

 

“… نعم ، أنا سعيدة أيضًا.”

 

لم أرغب حتى في التفكير في ذلك الملك المخادع. كما هو متوقع ، المنزل هو الأفضل. لم أشك في أنني سأعود بأمان ، لكنني سعيدة أيضًا لأنني عدت بأمان.

 

عندما أجبت بابتسامة خفيفة ، استرخى الدوق وأطلق ابتسامة. لكن عندما التفت إلى لوسيان ، تبخر مزاجه الجيد.

 

“سأتحدث إليك لاحقا.”

 

“……”

 

لم يرد لوسيان على الدوق. لم يفعل سوى قوس خفيف على وجهه واستمع إلى كلماته. استدار الدوق وهو يعانقني.

 

انحنى لي الخادم الشخصي وأمر الفارس اللذان كانا ينتظران ورائنا.

 

بعد فترة ، تحدث القائد إلى الدوق.

 

“سأخبر الفرسان الذين أسروا اللصوص بفتح تحقيق في هذا الوضع يا ميلورد.”

 

“لابأس.”

 

لقد سحبت بانش بين ذراعي عندما انتهى الدوق من التحدث إلى الفارس. لا يبدو أن الدوق يعرف أن هذا الطفل موجود لأنه كان ينظر إليّ فقط.

 

لقد نجح هذا الأمر بشكل جيد. من الأفضل أن أحصل على إذنه قبل أن ندخل.

 

“دوق ، هل تتذكر هذا الطفل؟”

 

“حسنًا؟”

 

كما اعتقدت ، كان الدوق قد نسي وجود بانش. أسقطت أطراف حاجبي وشفتي في تعبير عابس ، ثم عرضت بانش على الدوق.

 

تأكد من القيام بذلك عندما تتوسل! كن أكثر شفقة!

 

“إنها لعبة بانش التي أطلقتها قبل عامين. لكن هذه المرة ، ساعدني بانش. مع داميان “.

 

وسع الدوق عينيه بسبب ما قلته. طلبت من داميان أن يتجول في السماء.

 

انقض داميان بسرعة عندما رأى إيماءة يدي. وتحول إلى إنسان في الهواء وهبط برشاقة أمامنا.

 

رائع! لطيف جدا!

 

كدت أصفق دون أن أدرك ذلك. يجب أن يكون الدوق قد شعر بنفس الشعور من تعبيره.

 

كان ينظر إلى داميان بعناية ، وألقى نظرة سريعة على بانش.

 

كما لو كان قد انتظر ، قفز من ذراعي وتدحرج مرة واحدة ، وتحول إلى إنسان.

 

أوه ، هذا رائع أيضًا.

 

نظر الدوق والقائد والخادم والموظفون الآخرون في الجوار إلى الطفلين وأعينهم مشرقة.

 

كنت فخورة ً بنفسي بلا سبب. لقد رفعت ذقني مثل الفائز بالجائزة ، وتحدثت بانتصار إلى الدوق.

 

“ما زالوا يتابعونني ويقولون إنني سيدتهم. إذن في تلك الملاحظة … “

 

قال الدوق ، الذي عرف على الفور ما سأقوله ، بنبرة مساومة.

 

“إذا ناديتني بي يا أبي ، فسأسمح لك بذلك.”

 

الآن ، الرجل الذي يعرف كيف يعقد صفقة مثل هذه هو ملك جوهري. هذه هي الطريقة التي تعمل بها الصفقات.

 

الأمر لا يستحق المقارنة ، لكن لا بد لي من القيام بذلك.

 

ليس لدي خيار سوى قبولها. أومأت برأس عيني.

 

عندما رأيته يبتسم ابتسامة عريضة في إجابتي ، شعرت كما لو أن صدري يضيق.

 

لقد كنت مستعدًا منذ أن قبلت التبني ، لكنه ما زال يصر على أن أدعوه أبي.

 

عضت شفتي كما كنت أتذكر ما مررت به من قبل.

 

هذه ليست المرة الأولى التي يتم تبنيها. حتى قبل تجسدي ، كنت أيضًا طفلة بالتبني.

 

على الرغم من أن الأوقات السعيدة كانت قصيرة ، إلا أنني شعرت وكأن العالم كله بين يدي في ذلك الوقت.

 

إن تلقي المودة بالنسبة لي وحدي يحمل شعوراً مشابهاً لخلق عالمي الخاص.

 

على الرغم من أن نمط الحياة الرائع والسعيد للعالم الذي صنعته لنفسي في ذلك الوقت قد تغير بين عشية وضحاها.

 

الأمر مختلف هذه المرة ، هاي يونغ.

 

في مواجهة نفسي ، وضعت بعض القوة في ذراعي التي كانت ملفوفة بشكل أخرق حول رقبة الدوق.

 

سيكون الدوق مختلفا.

 

لا بأس ، لن يتم التخلي عني هذه المرة.

 

عانقت الدوق بشدة ، وأخفيت أفكاري المقلقة في أعمق جزء من ذهني.

 

دوق ، لوسيان ، والدوقة.

 

اعتقدت أنها كانت خطوة مثالية إلى هذا المنزل المعقد بشكل غريب.

__

تنادي راشيل نفسها نونا والي تعني الأخت الكبرى لأنها تعتبر نفسها أكبر فان له مش أخته الصغيرة😂

────────────────────────────────────────────────── ──────────

الدوق يقرف حتى راشيل قرفت منها لأنها تتصرف عادي معه مع انها تعرف انه مجنون وزق ويسوي بس كذا لانه الله يقرفه يحب ابوها ولنفس السبب يعنف لوسيان حبيب القلب مع انه مو خطأه جد عايلة تقرف يعزني للدوقة ولوسيان مدري عنكم بس راشيل تقهر بما انها تدري الحقيقة المفروض ماتتاثر👍🏻 وبس اشوفكم الاثنين الجاي 

اه تذكرت نشالله المدرسة منيحة معكم