بدئت القصه في: 2022|8|12:في يومآ من الايام ومعه اصدقاءي كنا مخططين أن نخرج الى رحله في صحراء وكنا اربعة اشخاص وانا الخامس وكان عمري عشرون ثمه

جهزنا اغراضنا وخرجنا ثمه ذهبنه ابعد مكان في الصحراء وكان لا فيه شخص ولا أيت شيء و كان  كل المعدات  من الاكل والماء وكل شيء معنا عندما وصلنه نزلنا واخرجنا  خيمتنا من سياراتنا كنا سيارتين وثمه نزلنا الاكل وكان معنا خروفآ سوفه نذبحهو الى العشاء وكنت انا الطباخ وشخص من اصدقاءي في هاذهي الرحله عندا اخلصنا من تنزيل المعدات تعبنا واسريحنا في الخيمه وثمه حل علينه اليل 

وقال صديقي لي:هيا يا عثمان لنذهب نطبخ

قلت:هيا بنا 

اسماء اصدقاءي:محمد|خالد|علي|جوزيف 

جوزيف كان مساعدي في الطبخ عندما احضرنا القدر لنطبخ

قال جوزيف: عندي فكره 

قلت:ماهيه

قال: أن نحفر حفرتآ ونضع فيه الخروف  ونتركهو يستوي 

قلت: فكره جميل هيا لنفعله

بعدها اجلبت المجرف لكي احفر 

وحفرنا وحفرنا ولاكن عندما كنت احفر رئيت عضامآ! 

قلت لجوزيف:ما هاذا هل احد مات هنا؟ 

جلس يضحك ويضحك

قلت له: مابك تضحك 

قال:هاذي عضام حيوان وكيف اجا احدآ هنا من قبلنه

قلت: أنك صادق

عندما انتهيت من الحفر ووضعنا الخروف في الحفره واشعلنا فيه النار وتركنها لتنطبخ تركنها ساعتين ثمه ذهبت لجلب الخروف لنئكله حفرت مره اخره وعندما انتهيه رئيت…جوزيف ملقا بها وانا للتو رئيتهو معي ذهبت الى الخيمه ورئيت جوزيف

وقلت:جوزيف كيف انت هنا وانا للتو رئيتك ملقاه في الحفره! التي حفرناه للخروف 

جلسة يضحكون علي 

ويقولن: كيف ملقاه وهو لم يتحرك اصلن

ثمه اته معي جوزيف ولاكن لم نره شيء الاخروف 

وقال جوزيف:اين انا.(بستهزاء) 

قلت له: في شيء هنا قلبي لم يطمئن 

قال: لم يوجد شي فقط تتوهم ولان لنخرج الخروف 

ثمه اخرجناه واكلنه ونمثه نمنه ولاكن في منتصف اليل اسمع صوتآ يقول…