“حين قُلتُ إنّنا بحاجةٍ إلى التعرّف، كنتُ أقصد أن نُقلّل المسافة العاطفية بيننا…
أن نكتشف دواخل بعضنا، وليس شيئًا آخر. وقد كنتَ أنتَ مَن اقترح أن نُواعد، أليس كذلك؟”
كنتُ أريد النهوض من بين ذراعيه فورًا، لكن جسَدي لم يستجِب.
خاصّة ساقاي، ما عاد فيهما قوّة.
لو حاولتُ النهوض بعناد، فسأسقطُ مثل دميةٍ ورقية بطريقة مضحكة.
‘أنا منهارةٌ بالكامل، وهذا الرجل يبدو سليمًا تمامًا. أشعر بالغيظ.’
واصلتُ الحديث بثبات.
كان ذلك منّي شجاعة حقيقيّة.
“بالطبع، في العلاقة العاطفية يُمكننا فعل ذلك.
لكنّ تقبيلكَ لي في غرفة الاستقبال وكأنّ الأمر لا يعني شيئًا… ماذا لو عرف والداي؟
ستأخذ عنهما انطباعًا سيئًا حتمًا. لذا، يُرجى في المستقبل أن تتجنّب مثل هذا السلوكَ غير اللائَق…”
“لا أظنّ أنّ هناك داعيًا لمثل هذا القلق.”
قاطعني كايل بنبرةٍ واثقة.
ما الذي يجعله واثقًا هكذا؟
إنّه حقًا يثيرُ الغيظ حتى الموت.
“لِماذا؟!”
“لأنّ ابنتهم العزيزة كانت أوّل مَن… جردني تمامًا.”
“……!”
“ثمّ تظاهرتْ وكأنّ شيئًا لم يحدث وهربت.”
“…….”
“لا أظنّ أنّهم سيغضبون من هذا فقَط.”
صمتُّ على الفور.
لأنّ كلّ ما قاله… صحيحٌ.
رغم كونه مزعجًا، لم أكن في موضع يسمحُ لي بالردّ.
‘…لكن، هل هذا الشخص حقًا لم يسبقَ له؟ كيف يكون بارعًا بهذا الشكل؟’
هل يُمكن أن يكون قد كذَب عليّ؟
ربّما استخدم العقد كذريعة لإجباري على السكوت؟
رفعتُ جسدي من بين ذراعيه ونظرتُ إليه مباشرةٌ.
“لديّ سؤال.”
أومأ كايل، يحدّق بي بعينيه الهادئتين.
“صراحةً… هل قبّلتَ كثيرًا من قبل؟ أعني، لستُ الأولى، أليس كذلك؟”
قطّب جبينه.
“ماذا؟”
“أنا لا أملك تجربةً سواك، ولا أعرف كثيرًا… لكنّي سمعتُ أنّ مَن يُجيد التقبيل يكون عادةً صاحب خبرة.”
ضحك بسخرية وهو يمرّر يده في شعره.
“هذا ما كنتِ فضوليّةً بشأنه؟”
“……نعم.”
“هاه… لا أصدّق أنني وقعتُ في شِباك فتاة مثلك.”
“مهلًا، لا تقل إنّكَ وقعتَ… بصراحة، لو أردنا الدقة، فقد كان الأمر متبادلًا. لم أُجبركَ على شيء…”
لكن كايل هزّ رأسه.
يبدو أنّه ما زال يَعتبرني حمقاءً.
‘إذًا… هل يعني هذا أنّي أول قبلة له أم لا؟ لأنه يبدو كمن قبّل مئات المرّات.’
ليس لديّ تجارب، لكنّي سمعتُ كثيرًا من الحكايات.
لكن هذا الرجل؟
محترف.
صحيح أنّها كانت تجربتي الأولى، لكن موهبته كانت واضحة.
‘أكيدٌ هناك شيء غريب.’
“أنتِ الأولى.”
“هاه؟ ما الذي تعنيه؟”
“أنتِ أوّل قبلة لي.”
“هه، لا تقل هذا. إنّها كذبة، أليس كذلك؟”
سألته بوجهٍ ماكر وكأنّي أقول “كفّ عن المزاح”.
أوّل مرّة؟ مستحيل.
“لماذا أكذب كذبة تافهة كهذه؟”
“لكنّها غريبة! دائمًا ما يقولون إنّ القبلة الأولى تكون مرتبكة.”
تمتمتُ بامتعاض.
فجأةً، اعتدل كايل من جلسته التي كان متكئًا فيها.
فعدنا لنصبح وجهًا لوجه، كما كُنّا.
“إذًا، قد أكون موهوبًا بالفطرة.”
‘آه، ليتني لم أفتح الموضوع!’
* * *
“حين نتزوّج، سأحبسكِ في غرفتنا.”
“لا أريد أن يراكِ أولئك الأوغاد.”
“لو ضغطتُ أكثر، لربّما كُسر معصمكِ.”
كلماته الصادمة لا تُمحى من ذاكرتي.
كان جادًّا. أفكاره مختلفةٌ تمامًا عن فتاة عادية مثلي.
مخيفٌ فعلًا.
‘أظنّ أنّي يجب أن أُرفَض بأسرع وقت ممكن.’
لحظة… لماذا جاء كايل اليوم أصلًا؟
قال إنّه يريد الحديث، لكنّه أمضى كل الوقت بإزعاجي.
‘بهذا المعدّل، قد لا يبقى مني شيءٌ!’
“بالمناسبة، آنسة.”
“همم؟”
“ألستِ معجبةً بالدوق؟ لا يبدو أنّه سيّئ لهذه الدرجة. بل كلّما رأيته، بدا رائعًا أكثر.”
قالت إيميلي بصوتٍ ناعم وهي تُميل رأسها قليلًا.
أومأتُ برأسي وكأنّي أتفهّم ما تقول.
“هو وسيمٌ للغاية، وجسمه رائع، ويمتلك المال، والقوة، والشهرة، وبشرته جيّدة، وجسده مشدود… لكن مع ذلك…”
“لكن ماذا؟”
“أحيانًا يكون مخيفًا حقًا، وفي تلك اللحظات أشعر بالبعد والقلق. أظنّ أن الزواج يجب أن يكون مع شخصٍ أشعر معه بالراحة. وسمعته تُقلقني أيضًا.”
“صحيح. معكِ حق.”
أومأتْ إيميلي برأسها بهدوء، ثم أضافت:
“إذًا، عليكِ أن تحصلي على تلميح خلال حفل شاي الغد.”
“نعم! حتمًا! سأُخرج منه ما أريد!”
* * *
سبق أن قلتُ هذا، لكن ليس لديّ العديد من الصديقات.
والداي المحافظان لم يكونا يُحبّان مشَاركتي في المناسبات الاجتماعيّة.
تلك الحفلات تكون غالبًا للبحث عن زوجٍ، أو لبناءَ العلاقات.
لكن بما أنّهم خطبوني وأنا صغيرة، رأوا ألّا حاجةَ لي في حضورها.
لذا، الصديقات اللواتي ما زلتُ أُراسلُهُنّ، كُنّ زميلاتَي في الأكاديميةِ.
وكنّ جميعًا قد دخلن المجتمع في نفس الفترة، ما جعل التواصل بيننا سهلًا.
كنّا نجتمع أحيانًا في لقاءات شاي غير منتظمةٍ.
المواضيع؟ كثيرة، لكنها في الواقع متكرّرة.
ملخّصها:
١. حديث عن ابن أحد النبلاء في المنزل المجاور.
٢. عن شابٍّ قابلناه في حفلة رقص.
٣. عن شخص نلتقي به هذه الأيام.
٤. عن حبٍّ من طرفٍ واحد هذه الأيام.
٥. عن صديق شقيقنا.
أغلب تلك القصص كانت من كيت.
صحيح أنّها “جلسة شاي”، لكنها كانت أشبه بلقاءِ صديقات.
في البداية كُنّا نتحدّث كما في أيّام الدراسة، لكن بعد انخراطنا في المجتمع، قرّرنا التصرّف بأسلوبٍ ناضج.
ومع ذلك، ما إن وصلتُ إلى موقع اللقاء، حتى سمعتُ الشتائم!
“آه… ذلك الحقير. أتمنّى أن يموت بأسوأ طريقة!”
كنتُ قد أتيتُ لطلب نصيحة من كيت، خبيرةَ العلاقات. لكنها كانت تبكي بحرقةٍ!
كنتُ آخر من وصل، فذهبتُ مسرعةً إلى المقعد الفارغ.
كانت دوروثي وكاميلا تُهدّئانها باس!تمرار.
“كيت، ما الأمر؟ لماذا تبكين؟”
“لقد رُفضتْ.”
“آه…”
أجابت دوروثي وهي تربّتُ على ظهرها.
“جميع الرجال متشابهون. حين تُعاملهم بلطفٍ، يظنّون أنفسهم عظيمين! كيف يفعلَ ذلك؟ ذلك الحقير!”
رغم بكائها، لم تكن كلمات كيت لطيفةً أبدًا.
أردتُ أن أسأل عن السبب، لكن خشيتُ أن أفتحَ جراحها.
“أنا لم أطلبَ الكثيَر، حقًا…”
لكن، بعد قليل، بدأت كيت بنفسها تُخبرنا عن تفاصيلِ الانفصال.
فنصبتُ أذنيَّ بكلّ اهتمام.مِريَـانا ❀:
الفصل 9
لقد حانَ الوقتُ فعلًا لألقِّنَه درسًا قاسيًا.
“حين قُلتُ إنّنا بحاجةٍ إلى التعرّف، كنتُ أقصد أن نُقلّل المسافة العاطفية بيننا…
أن نكتشف دواخل بعضنا، وليس شيئًا آخر. وقد كنتَ أنتَ مَن اقترح أن نُواعد، أليس كذلك؟”
كنتُ أريد النهوض من بين ذراعيه فورًا، لكن جسَدي لم يستجِب.
خاصّة ساقاي، ما عاد فيهما قوّة.
لو حاولتُ النهوض بعناد، فسأسقطُ مثل دميةٍ ورقية بطريقة مضحكة.
‘أنا منهارةٌ بالكامل، وهذا الرجل يبدو سليمًا تمامًا. أشعر بالغيظ.’
واصلتُ الحديث بثبات.
كان ذلك منّي شجاعة حقيقيّة.
“بالطبع، في العلاقة العاطفية يُمكننا فعل ذلك.
لكنّ تقبيلكَ لي في غرفة الاستقبال وكأنّ الأمر لا يعني شيئًا… ماذا لو عرف والداي؟
ستأخذ عنهما انطباعًا سيئًا حتمًا. لذا، يُرجى في المستقبل أن تتجنّب مثل هذا السلوكَ غير اللائَق…”
“لا أظنّ أنّ هناك داعيًا لمثل هذا القلق.”
قاطعني كايل بنبرةٍ واثقة.
ما الذي يجعله واثقًا هكذا؟
إنّه حقًا يثيرُ الغيظ حتى الموت.
“لِماذا؟!”
“لأنّ ابنتهم العزيزة كانت أوّل مَن… جردني تمامًا.”
“……!”
“ثمّ تظاهرتْ وكأنّ شيئًا لم يحدث وهربت.”
“…….”
“لا أظنّ أنّهم سيغضبون من هذا فقَط.”
صمتُّ على الفور.
لأنّ كلّ ما قاله… صحيحٌ.
رغم كونه مزعجًا، لم أكن في موضع يسمحُ لي بالردّ.
‘…لكن، هل هذا الشخص حقًا لم يسبقَ له؟ كيف يكون بارعًا بهذا الشكل؟’
هل يُمكن أن يكون قد كذَب عليّ؟
ربّما استخدم العقد كذريعة لإجباري على السكوت؟
رفعتُ جسدي من بين ذراعيه ونظرتُ إليه مباشرةٌ.
“لديّ سؤال.”
أومأ كايل، يحدّق بي بعينيه الهادئتين.
“صراحةً… هل قبّلتَ كثيرًا من قبل؟ أعني، لستُ الأولى، أليس كذلك؟”
قطّب جبينه.
“ماذا؟”
“أنا لا أملك تجربةً سواك، ولا أعرف كثيرًا… لكنّي سمعتُ أنّ مَن يُجيد التقبيل يكون عادةً صاحب خبرة.”
ضحك بسخرية وهو يمرّر يده في شعره.
“هذا ما كنتِ فضوليّةً بشأنه؟”
“……نعم.”
“هاه… لا أصدّق أنني وقعتُ في شِباك فتاة مثلك.”
“مهلًا، لا تقل إنّكَ وقعتَ… بصراحة، لو أردنا الدقة، فقد كان الأمر متبادلًا. لم أُجبركَ على شيء…”
لكن كايل هزّ رأسه.
يبدو أنّه ما زال يَعتبرني حمقاءً.
‘إذًا… هل يعني هذا أنّي أول قبلة له أم لا؟ لأنه يبدو كمن قبّل مئات المرّات.’
ليس لديّ تجارب، لكنّي سمعتُ كثيرًا من الحكايات.
لكن هذا الرجل؟
محترف.
صحيح أنّها كانت تجربتي الأولى، لكن موهبته كانت واضحة.
‘أكيدٌ هناك شيء غريب.’
“أنتِ الأولى.”
“هاه؟ ما الذي تعنيه؟”
“أنتِ أوّل قبلة لي.”
“هه، لا تقل هذا. إنّها كذبة، أليس كذلك؟”
سألته بوجهٍ ماكر وكأنّي أقول “كفّ عن المزاح”.
أوّل مرّة؟ مستحيل.
“لماذا أكذب كذبة تافهة كهذه؟”
“لكنّها غريبة! دائمًا ما يقولون إنّ القبلة الأولى تكون مرتبكة.”
تمتمتُ بامتعاض.
فجأةً، اعتدل كايل من جلسته التي كان متكئًا فيها.
فعدنا لنصبح وجهًا لوجه، كما كُنّا.
“إذًا، قد أكون موهوبًا بالفطرة.”
‘آه، ليتني لم أفتح الموضوع!’
* * *
“حين نتزوّج، سأحبسكِ في غرفتنا.”
“لا أريد أن يراكِ أولئك الأوغاد.”
“لو ضغطتُ أكثر، لربّما كُسر معصمكِ.”
كلماته الصادمة لا تُمحى من ذاكرتي.
كان جادًّا. أفكاره مختلفةٌ تمامًا عن فتاة عادية مثلي.
مخيفٌ فعلًا.
‘أظنّ أنّي يجب أن أُرفَض بأسرع وقت ممكن.’
لحظة… لماذا جاء كايل اليوم أصلًا؟
قال إنّه يريد الحديث، لكنّه أمضى كل الوقت بإزعاجي.
‘بهذا المعدّل، قد لا يبقى مني شيءٌ!’
“بالمناسبة، آنسة.”
“همم؟”
“ألستِ معجبةً بالدوق؟ لا يبدو أنّه سيّئ لهذه الدرجة. بل كلّما رأيته، بدا رائعًا أكثر.”
قالت إيميلي بصوتٍ ناعم وهي تُميل رأسها قليلًا.
أومأتُ برأسي وكأنّي أتفهّم ما تقول.
“هو وسيمٌ للغاية، وجسمه رائع، ويمتلك المال، والقوة، والشهرة، وبشرته جيّدة، وجسده مشدود… لكن مع ذلك…”
“لكن ماذا؟”
“أحيانًا يكون مخيفًا حقًا، وفي تلك اللحظات أشعر بالبعد والقلق. أظنّ أن الزواج يجب أن يكون مع شخصٍ أشعر معه بالراحة. وسمعته تُقلقني أيضًا.”
“صحيح. معكِ حق.”
أومأتْ إيميلي برأسها بهدوء، ثم أضافت:
“إذًا، عليكِ أن تحصلي على تلميح خلال حفل شاي الغد.”
“نعم! حتمًا! سأُخرج منه ما أريد!”
* * *
سبق أن قلتُ هذا، لكن ليس لديّ العديد من الصديقات.
والداي المحافظان لم يكونا يُحبّان مشَاركتي في المناسبات الاجتماعيّة.
تلك الحفلات تكون غالبًا للبحث عن زوجٍ، أو لبناءَ العلاقات.
لكن بما أنّهم خطبوني وأنا صغيرة، رأوا ألّا حاجةَ لي في حضورها.
لذا، الصديقات اللواتي ما زلتُ أُراسلُهُنّ، كُنّ زميلاتَي في الأكاديميةِ.
وكنّ جميعًا قد دخلن المجتمع في نفس الفترة، ما جعل التواصل بيننا سهلًا.
كنّا نجتمع أحيانًا في لقاءات شاي غير منتظمةٍ.
المواضيع؟ كثيرة، لكنها في الواقع متكرّرة.
ملخّصها:
١. حديث عن ابن أحد النبلاء في المنزل المجاور.
٢. عن شابٍّ قابلناه في حفلة رقص.
٣. عن شخص نلتقي به هذه الأيام.
٤. عن حبٍّ من طرفٍ واحد هذه الأيام.
٥. عن صديق شقيقنا.
أغلب تلك القصص كانت من كيت.
صحيح أنّها “جلسة شاي”، لكنها كانت أشبه بلقاءِ صديقات.
في البداية كُنّا نتحدّث كما في أيّام الدراسة، لكن بعد انخراطنا في المجتمع، قرّرنا التصرّف بأسلوبٍ ناضج.
ومع ذلك، ما إن وصلتُ إلى موقع اللقاء، حتى سمعتُ الشتائم!
“آه… ذلك الحقير. أتمنّى أن يموت بأسوأ طريقة!”
كنتُ قد أتيتُ لطلب نصيحة من كيت، خبيرةَ العلاقات. لكنها كانت تبكي بحرقةٍ!
كنتُ آخر من وصل، فذهبتُ مسرعةً إلى المقعد الفارغ.
كانت دوروثي وكاميلا تُهدّئانها باس!تمرار.
“كيت، ما الأمر؟ لماذا تبكين؟”
“لقد رُفضتْ.”
“آه…”
أجابت دوروثي وهي تربّتُ على ظهرها.
“جميع الرجال متشابهون. حين تُعاملهم بلطفٍ، يظنّون أنفسهم عظيمين! كيف يفعلَ ذلك؟ ذلك الحقير!”
رغم بكائها، لم تكن كلمات كيت لطيفةً أبدًا.
أردتُ أن أسأل عن السبب، لكن خشيتُ أن أفتحَ جراحها.
“أنا لم أطلبَ الكثيَر، حقًا…”
لكن، بعد قليل، بدأت كيت بنفسها تُخبرنا عن تفاصيلِ الانفصال.
فنصبتُ أذنيَّ بكلّ اهتمام.
✧───── ⋆⋅☆⋅⋆ ─────✧
ستجدون الفصول دومًا متقدمةً لهذهِ الرواية في واتباد وقناة الملفات،
حَسابي واتباد : _1Mariana1
( حسابي السابق قد حُذف)
وستجدون إعلانات تنزيل الفصول قبل هيزو في الرابط المثبت أول التعليق ~ ❀
✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع
عالم الأنمي
عـام
منتدى يجمع عشاق الأنمي من كل مكان!
شاركنا انطباعاتك، ناقش الحلقات والمواسم الجديدة، تابع آخر الأخبار، وشارك اقتراحاتك لأفضل الأنميات التي تستحق المشاهدة.
سواء كنت من محبي الشونين، الرومانسية فهذا القسم هو موطنك!
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات.
هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات.
هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...
التعليقات لهذا الفصل " 9"