سيد سلاح : كان العرب قديما لا يفارقون سلاحهم مهما حدث فيلاحهم هو حياتهم و قوتهم و كان هذا سر قوتهم
الحكيم الدنيوي : لم يغزوا العرب العالم بعضلاتهم بل بعقولهم .. ساروا على طريق الحكمه و المعرفه فالمعرفه قوه و القوه حكمه
نظر عمر لأنظمه الزراعه الثلاث و لكنه قرر في النهايه العظام الغير قابله للتدمير لأنها ما تنقصه حاليا لأنه على الرغم من عدم وجود تقنيه لزراعه البحر الإلهي المناسبه له حالها الا انه سيقوم بإستهلاك عشبه دم الإمبراطور التنين فيما بعد و التي ستقوم بتعزيز جسده و ان استخدم فنون العظام اثناء استهلاكها سيكسب ضعف الفائده لتقنيه الفيل الإلهي يقمع الإتجاهات الأربعه و ايضا فن العظام الذي سيختاره
لذلك قام بالنقر على عظام غير قابله للتدمير دون اي تردد و عندها رأى الكثير من التقنيات ( عظام قريش ، عظام الفرعون ، عظام بابل القديمه ، عظام لشادهافار ، عظام النسناس و غيرها الكثير و الكثير )
و لكن اكثر ما جذبه هو عظام الإمبراطور الرخ : الإمبراطور الرخ زعيم قبيله الرخ يحق له ان يسمي نفسه بهذا الإسم فقط و عظام الإمبراطور الرخ هي التقنيه التي زرعها الإمراطور الرخ المؤسس حندما تصل التقنيه الى اقصى الحدود ستشكل عظام لا تقهر و تكسر و لا تتحلل منيعه ضد الخالدين و السماويين حتى التناين يجب ان تلتف و تركع امام جلاله الإمبراطور الرخ
اخذ محمد نفسا عميقا للهدوء و قرر ان يأخذها دون تردد
عندما قرر اندفع شعاع ضوء نحو رأسه و تغلل الى داخل عقله
الآن يستطيع محمد ان يقول بثقه ان هذه التقنيه ليست مزحه
بعدها مباشره اختفت الشاشه التي امامه و ظهر ممانها باب كبير كأبواب قصر عظيم و من دون ان يدفعا محمد بدأت تفتح الأبواب
سار محمد الى الأمام و دخل عبر باب و رأى امامه مسبح كبير مليئ بسائل شفاف لو لم يكن لإنعكاس الضوء لظن انه واحد مع القاعه
قام محمد بنزع ملابسه و دخل الى المسبح
بدأت عظام و غضلات محمد بالقرقره و الطقطقه ، شعر محمد بألم شديد لا يوصف و لكنه قام بإستحماله
ازداد الالألم شيئا فشيئا و لكن محمد صر على اسنانه و صبر
التعليقات لهذا الفصل "7"