ابن الكونت الاصغر ساحر ظلام.

الفصل السادس والثلاثون.

يعني دلوقتي عندنا وحشين الهيين يتكلموا راتا والوحش الالهي للمعبد

كلام راتا:   -….

كلام الوحش الالهي: -(……..)

اتفقنا؟

…….

الوحش الإلهي ، الذي يشبه النمر الأبيض ، سار بكرامة مثل الملك بين الحشود.

تبعه الكاهن في حيرة ، لكنه لم يستطع أن يفعل شيئًا لإيقاف الوحش الإلهي.

“معلم…”

كان لوسيون محرجًا أيضًا.

نظر إلى راسل ، الذي كان يضرب ذقنه بوجه جاد.

[لا ، لا بأس. هذا الوحش الإلهي يخفض شدة الضوء إلى النقطة التي لا تتأذى فيها. بالمناسبة ، لماذا يتقدم الوحش الإلهي نحوك؟ هل بسبب راتا؟]

– اجل! إنها قادمة إلى راتا.

تحدث راتا بصوت متحمس.

“ماذا؟”

[هل حقا؟]

فوجئ لوسيون وراسل.

سرعان ما أدرك لوسيون الناس وغطى فمه على عجل.

إنه خفيف بشكل غريب ، لكن راتا لا تؤذي على الإطلاق.

[هل تقول أن وحش النور والظلام الإلهي يعملان معًا؟]

لم يستطع لوسيون سماع كلمات راتا وراسل بشكل صحيح.

كان متوترًا بشأن اقتراب ظهور الوحش الإلهي.

“راتا. ماذا يقول لك ذلك الوحش الإلهي؟ لا. هل يعرف ذلك القس حتى من أنا؟ “

-انا لا اعرف. كان راتا قد أدرك هذا الضوء ، وكان ذلك الضوء قد تعرف على راتا أيضًا. لا تقلق ، راتا ستبلغ هذا الضوء بحزم.

قامت راتا بتنظيف حلقها.

أخيرًا اقترب الوحش الإلهي من لوسيون.

همهمة. همهمة.

كان لوسيون مرعوبًا للغاية من الكشف عن هويته الحقيقية ، بدلاً من جذب انتباه الناس.

– (أنت يا من تتبع الظلام. اطمئن، لا تشغل بالك. لأنني لا أنوي محاربة الظلام.)

تحدث الوحش الإلهي بنبرة كريمة للغاية.

ألقى لوسيون نظرة سريعة حوله.

[ابق ساكناً ، لوسيون. لأنها ترن في رأسك مثل راتا.]

نظرًا لأن راسل كان يمثل 20 ٪ من حصة جسده ، فقد بدا أيضًا أنه سمع صوت الوحش الإلهي.

– (بالطبع ، لا أنوي إخبار مالكي من أنت. ما جئت لأراه هو وحش الظلام الإلهي وأنت.)

ابتسم الوحش الإلهي قليلا.

‘هل ذكر المعلم قبلا ما إذا كان الوحش الإلهي يستطيع أن يكذب أم لا؟’

زفر لوسيون شيئًا فشيئًا ، متذكرًا كلمات راسل.

-( تشرفت بلقائك ، من ولد من الظلام. أنا وجود النور ، أو وحش إلهي كما يسمونه.)

تحول رأس الوحش الإلهي نحو ظل لوسيون.

-مرحبا. أنا راتا.

كان صوت راتا أكثر إشراقًا من المعتاد لأنهم رأوا نفس الوحش الإلهي.

– (سعدت بلقائك يا راتا. إنه أيضًا يوم سعيد لأن وجود الظلام ، الذي اعتقدت أنه قطع ، قد وُلد الآن منذ آلاف السنين.)

“هل هذا يعني أن المشعوذين كان لديهم وحوش إلهية في الماضي؟”

لم يستطع لوسيون أن يقول أي شيء للوحش الإلهي بسبب الحشد المحيط به.

هل أنت سعيد لأن راتا ولدت؟

– (أليس هذا من الطبيعي أن أقوله؟ عندما يكون هناك ظلمة يكون نور ، وعندما يكون هناك نور يكون هناك ظلمة.)

ابتسم الوحش الإلهي بهدوء في الظل.

– (راتا.لقد عاد الضوء المحتضر إلى الحياة مع ولادتك.)

– مع راتا؟

-(إنّ فِعل القضاء على الظلام هو من أكثر الأفكار حماقة عند البشر الذين يتبعون النور. إنه لأمر مخز أنهم لا يدركون أن العمل يقتل الضوء تدريجياً.)

ابتسم راسل بابتسامة مشرقة وصرخ كما لو كان طفلاً قد حل واجبه المدرسي عندما سمع الصوت الحزين للوحش الإلهي.

[كنت أعرف! كنت على حق! كانت العلاقة بين النور والظلام علاقة تكاملية!]

أنا طفل يتبع الظلام.(؟)

تحولت نظرة الوحش الإلهي إلى لوسيون.

– (هؤلاء الحمقى الذين يتبعون النور قد أغلقوا آذانهم. لا يمكنهم سماعي بعد الآن.)

اقترب الوحش الإلهي من لوسيون ولمس جبهته ضد لوسيون المشعوذ.

في تلك اللحظة ظهر خيط أحمر متصل بالأرض.

‘نقطة تحول أخرى؟’

لم يستطع لوسيون إخفاء تعبيره الحائر.

تسببت المأدبة بالفعل في نقطتيّ تحول.

– (لا تهلك. لا تفقد قلبك للساقطين. لا تبارك الذين يتبعون النور الأحمق من أجلي حتى لا يتأذوا.)

“مهـ..مهلا!”

أشرق نور من الجزء الذي كان يواجه فيه الوحش الإلهي مع لوسيون

“انتظر!”

كان لوسيون مزعوراً.

لقد كان مشعوذًا! وإذا أعطيت نعمة من النور مثل هذه الي مشعوذ ، ألا تعد هجوماً؟

“… سعال!”

لم يستطع لوسيون تحمل قوة الضوء المنتشر في جميع أنحاء جسده وسعل الدم.

كم مرة سفكت دماء اليوم؟

-م/فكر في ان مقاومتك للضوء هتزيد او ممكن تقع من فقر الدم-

– (…….)

توقف الوحش الإلهي وعيناه مفتوحتان على مصراعيها.

‘أنت … وحش إلهي أحمق’

أغمض لوسيون عينيه عندما مرت عليه أفكاره المتجولة.

تكك.

ظل صوت قطع الخيط الأحمر في أذن لوسيون.

تتاك.

تلقى هيوم سقوط لوسيون.

أعرب هيوم عن غضبه الشديد على الوحش الإلهي.

[هيوم. توقف.]

هدأه راسل واستدار إلى لوسيون.

[انهار نتيجة صدمة خفيفة. جسده بخير.]

أصبح الجو المحيط باردًا.

يمكن لأي شخص أن يقول أن الوحش الإلهي قد هاجم لوسيون.

ارتجف الكاهن صاحب الوحش الإلهي في عيون أولئك الذين كانوا يطلبون التوضيح.

“… اه ، اه.”

“سيدي لديه حساسية من الطاقة الإلهية.”

أعلن هيوم للناس من حوله قبل أن يفكر أي شخص في لوسيون باعتباره مشعوذًا.

تم اختبار الفضيلة الحقيقية للخادم الشخصي ، وفقًا لأنطوني ، عندما كان السيد في محنة.

“أريدك أن تشرح ما يحدث.”

طالب هيوم بهدوء الكاهن بحل.

* * *

“… بصرف النظر عن حقيقة أن الوحش الإلهي بارك لوسيون ، فإن الهيكل ، الذي فشل في السيطرة على تحركات الوحش الإلهي ، يجب أن يتحمل المسؤولية دون قيد أو شرط!”

استيقظ لوسيون على صوت كارسون العنيف ، في مفاجأة.

[لوسيون. اعلم انه ليس من المقبول أن اقول هذا مباشرة بعد استيقاظك ، لكن من فضلك اوقف كارسون. أتساءل عما إذا كانت رقبة كاهن آخر ستتدحرج مرة أخرى.]

بناءً على كلمات راسل ، رفع لوسيون صوته على عجل.

“شقيق…”

“انت بخير؟”

كان صوت كارسون لا يزال يختمر من الغضب.

أدرك لوسيون بسرعة أن راسل لم يقل أي شيء من أجل لا شيء.

“انا بخير. بالمناسبة … ما الذي يحدث؟ “

رأى لوسيون كاهنًا راكعًا يطلب رحمة كارسون ، بينما حاول هينت ورئيس الكهنة منع كارسون من الانفجار.

[بعد سماع نبأ تعرضك لهجوم من قبل وحش إلهي ، جاء كارسون راكضًا ، وكسر الباب الرئيسي للمعبد وهو الآن يواجه الكاهن وهو يضرب رأسه.]

عندما شرح راسل الموقف ، رأى لوسيون مكانًا شعرت به بطريقة ما فارغة.

لا أصدق أن هذا هو المكان الذي كان فيه الباب.

“حدث هذا لأنهم لم يديروا الوحش الإلهي بشكل صحيح. أليس هذا صحيحًا يا لوسيون؟ “

نما صوت كارسون بسرعة أعلى.

لم يدخر لوسيون أي كلام ونظر إلى رئيس الكهنة والكاهن.

بوجوه مضطربة ، كانوا يرسلون أعينهم الجادة إلى لوسيون ، يتوسلون إليه أن يتكلم بشكل صحيح.

[سيكون الأمر صعبًا جدًا من جانب المعبد. لديهم حادثة القنابل عليهم والان حادث الوحش الإلهي معك.]

لفترة قصيرة ، حدق لوسيون في السماء بينما كان يستمع إلى راسل.

قبل أن يعرف ذلك ، كانت الشمس قد غربت.

[أنت الابن الأصغر لـ كرونيا ومساهم في هذا الحدث ولديك  الحساسية الإلهية ، أليس كذلك؟ حتى لو نقرت خلية ، كنت ستطغى عليها بشكل صحيح.]

كان راسل يتوقع سرًا الخطوة التالية التي سيتخذها لوسيون.

كيف سيتعامل معهم

كان من الممتع مشاهدتها.<راسل يحضر الفشار>

“لقد كنت متفاجئا قليلا. لأنني لم أكن أعرف أن الوحش الإلهي سيأتي إلي فجأة. “

سأل رئيس الكهنة بسرعة ، عندما فتح لوسيون فمه.

“لو ، اللورد لوسيون كرونيا. كيف حال جسدك؟ “

نظر لوسيون إلى كارسون.

لقد فهم سبب غضب شقيقه ، لكنه لا يستطيع ترك ذلك يؤثر على المحادثة.

“أخي ، لماذا لا تهدأ؟”

“… لقد فهمت.”

“شكرا لك.”

عندها فقط أجاب لوسيون على سؤال رئيس الكهنة.

“لأكون صريحا،”

بلع.

في نفس الوقت تقريبًا ، ابتلع رئيس الكهنة والكاهن لعابًا جافًا.

“أشعر بالدوار ، ولست متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب قيئي الدم.”

“كارسون ، كارسون! كلمات لوسيون لم تنته بعد “.

أوقف هاينت بشكل يائس كارسون.

في اللحظة التي غادرت فيها هذه الكلمات لوسيون ، أمسك الكاهن عنقه.

“باستثناء ذلك ، لا بأس.”

في كلمات لوسيون اللاحقة ، تنفس رئيس الكهنة بعمق كما لو أنه قد تم إنقاذه لعقد من الزمان.

“عندما كان اللورد فاقدًا للوعي ، اتصلت بطبيب للتحقق من حالته البدنية.”

فوجئ لوسيون حقًا بحدوث موقف مثير للسخرية قبل أن يأتي الطبيب.

“لا بأس في الوقت الحالي ، ولكن إذا حدثت مشكلة لاحقًا ، فسنتحمل المسؤولية عنها.”

“عليك أن تتحمل المسؤولية.”

قال كارسون محدقا رئيس الكهنة.

إن لقب رئيس الكهنة يشير فقط إلى منصب يشرف على الأشخاص الذين يعبدون إله النور.

تم تأسيس مركزهم أيضًا لأن النبلاء وثقوا واحترموا الكهنة المحايدين.

نتيجة لذلك ، لم يكن ضغط كارسون مجرد ضغط من وجهة نظر رئيس الكهنة.

كرونيا ، التي تحرس الحدود ، أليست كرونيا مكانًا تشعر فيه العائلة الإمبراطورية بالقلق الشديد من التغييرات؟

“… ولكن ماذا تعني النعمة؟ سمعت ما قلته “.

غير لوسيون الموضوع قبل أن يصبح الجو أسوأ.

“لقد بارك الوحش الإلهي اللورد لوسيون كرونيا بمباركة النور.”

أخذ رئيس الكهنة كلام لوسيون وأكلها.

“ما نوع هذه البركة؟”

نظر رئيس الكهنة إلى الكاهن الذي كان لا يزال راكعًا على ركبتيه ردًا على سؤال لوسيون.

“فيروس.”

<بـالـ v مش الـ f.>

ارتفع فيروس من منصبه عند المكالمة.

اقترب من لوسيون وأحنى رأسه.

“لا أعلم عن النعم التي نالها الرب. ومع ذلك ، فقد تلقى اللورد لوسيون بالتأكيد الرمز “.

أين هو الرمز المميز؟”

 

عندما سأل لوسيون ، نقر راسل على جبهته وضحك.

[ربما تكون أول مشعوذ يباركه وحش إلهي.]

أخرج فيروس المرآة التي كان قد أعدها مسبقًا وقدمها إلى لوسيون.

اكتسح لوسيون ، الذي استلم المرآة ، الانفجارات متسائلاً عما يمكن أن يكون.

كان هناك نمط شمس بحجم مسمار صغير في منتصف جبهته.

‘هذا جنون… .’

أراد لوسيون الإمساك بالوحش الإلهي من طوقه على الفور.

لماذا ترك الوحش الإلهي علامة بهدوء شديد؟ فقط لأنه باركني!؟

“بالإضافة إلى ذلك ، وبسبب البركات التي نالها اللورد لوسيون ، سيتم منح منصب” الكاهن الفخري “واللقب الفريد دليل على البركة الإلهية “.

“… لذا ، كان يجب أن تترك بصمة أكبر.”

أيقظ لوسيون بكلمات فيروس اللاحقة.

لاحظ سبب ظهور الخيط الأحمر وتم قطعه.

من المضحك أن المشعوذ نفسه أصبح محميًا من قبل المعبد في المستقبل.

لن تكون هناك نقطة تحول أكبر من هذه ، ولن تكون هناك مكافأة أكبر.

لم يكن النبيل لوسيون كرونيا ليكون مشعوذًا ، فقد تم تحديد رسوماته بشكل متزايد.(؟)

لقد حصلت على حياة مجانية.

كانت المكافأة التي تلت ذلك مرضية للغاية لوسيون.

‘بغض النظر عما سيحدث في المستقبل ، فإن شائعة أنني مجنون سيتم ضحضها’

كان اليوم الأول للمأدبة رائعًا.

<يالهوووي 6 فصول عشان يوم اول؟!>

* * *

“… المعلم الصغير.”

نادى هيوم بينما كان يتبع لوسيون ، الذي كان متوجهاً إلى العربة.

“ماذا؟”

“لا أعرف ما إذا كان بإمكاني قول هذا.”

“لا تتردد وقلها.”

“تلك الرائحة.”

― أهه! راتا يعرف. أنت تتحدث عن الرائحة التي يبحث عنها لوسيون ، أليس كذلك؟

أومأ هيوم برأسه عندما أدلى راتا بصوت.

“ما الخطأ فى ذلك؟”

سأل لوسيون ، مدركًا لكارسون وهينت.

“شممت رائحته منذ أن كنت في الصالة.”

يمكن أن تتداخل رائحة العطر. لا بد أنه كان يحوم حولي؟ “

“نعم. هذا صحيح. الشخص الذي شممت هذه الرائحة وهو يتجول حول السيد الشاب ، أصبح قريبًا جدًا الآن “.

نظر هيوم إلى اليسار.

تبعها لوسيون.

[آه. هناك تيلا.]

تتبع لوسيون حيث أشار راسل بإصبعه ورأى تيلا.

“اخوتى.”

تحدث لوسيون.

توقف كارسون وهاينت عن المشي وأدارا رأسيهما إلى صوت لوسيون.

“هل لي أن أذهب وأرحب بالسيدة تيلا؟ يزعجني أنك أرسلتها بهذا الشكل في وقت سابق “.

تحولت نظرة كارسون إلى حيث كانت لوسيون تشير.

كان يرى السيدة تيلا تبتسم بشكل مشرق مع الناس.

“تمام. اذهب وتحدث لفترة. سأنتظر في العربة “.

كان كارسون قلقًا أيضًا بشأن إرسال تيلا بهذه الطريقة.

بغض النظر عما يقوله أي شخص ، أليست هى صديق لوسيون المقرب؟

“ثم سأذهب.”

أدار لوسيون ظهره على الفور.

“اتصل بي إذا كان قريب منك. قل إن ملابسي مجعدة “.

“تمام.”

تبع هيوم الرائحة.

عندما اقترب من تيلا ، دعا هيوم لوسيون.

“المعلم الصغير.”

فحصت نظرة لوسيون المناطق المحيطة بسرعة.

تحرك هيوم ، الذي كان يقف على اليسار ، إلى اليمين.

تحولت عيون لوسيون بشكل طبيعي إلى اليمين.

شوهدت عدة فتيات صغيرات.

فتح هيوم فمه ليتحدث مثلما مرت به فتاة صغيرة.

“ملابسك مجعدة.”

“إنها … صغيرة”.

ضاقت حواجب لوسيون قليلاً.

_______________

خير مين الانسة؟