في حياتي كلها كشارلوت، لم يحدث لي شيءٌ كهذا من قبل، فماذا الآن؟.
ألقيت نظرة على نافذة النظام، محاولةً إبقاء نفسي واعيًا.
[سُلطة جديدة]
– القدرة على التحكم في عدد قليل من الوحوش. ※يقتصر هذا فقط على الوحوش التي يمكنكِ رؤيتها بعينيك.
※ لا يمكن إستخدام هذه السلطة إلا لمرة واحدة. ※ ستكون هنالك آثار جانبية.
لحظة… ، أعتقد بأنني أستطيع رؤية شيء ما هناك.
[※ ستكون هنالك آثار جانبية.]
‘ هذا الجنون ‘
ما الأمر مع هذا الخط الصغير؟.
“كحح، كحح!”
“أأنتِ بخير؟!؟”
“أنا ب– كح كح!”
لم أكن أتلوى من الألم الشديد، لكن مشهد الدم الذي خرج من فمي كان صادمًا بدرجة كافية.
بينما أشاهد الدم ينسكب على مئزري الأبيض، فقدت الوعي.
❈❈❈
بشكل انعكاسي، أمسك ديتريش بالمرأة التي أغمي عليها.
كان مرتبكًا للغاية بسبب سلسلة الأحداث الحالية.
“لماذا، فجأة…”
كان جسد المرأة باردًا بشكل مرعب.
قبل هذا، كانت هناك حالات كثيرة جدًا لمس فيها أجسادًا باردة بنفس القدر.
كان هذا الحافز الطفيف بمثابة محفز للكوابيس التي عاشها منذ فترة طويلة.
أكل الظلام الوشيك رباطة جأش ديترِيش.
لم يعد ديترِيش قادرًا على رؤية نفس المرأة بين ذراعيه.
تداخلت صور أخرى مع شكل المرأة، مما جعله يشعر بمزيد من اليأس.
“لا، لا يمكن…”
لم يكن قد جمع ما يكفي من العزم، ولكن عندما رأى سيفًا يُغرز في رقبة المرأة، تحطم كل شيء.
ربما كان ذلك بتنبؤ شرير جعل ديتريش قادرًا الآن على التنبؤ بما سيأتي.
إذا ما صوب سيفٌ نحو رقبة شارلوت، فلن يتمكن من الصمود على الإطلاق.
بل سينهار بالتأكيد.
ومع انهيار الرجل، وانهيار عقلانيته، عاد الماضي ليطارده.
ثبتت صحة حدسه.
حمل ديترِيش شارلوت بين ذراعيه، واحتضنها وكأنها أغلى شيء في العالم، ثم ركض بجنون في الرواق.
وبينما إستسلم لوهم الماضي، أصبحت شارلوت الآن أغلى وجود لديتريش.
يجب أن ينقذها.
مهما حدث.
❈❈❈
لقد رأيت حلماً.
كانت ذكريات من الماضي—منذ وقت طويل، عندما كنت عالقة لأول مرة في هذا القصر.
“أنقذوني، من فضلكم! ساعدوني!”
< دق، دق، دق!>
كنت أطرق الباب كالمجنونة، ومع كل مرة كنت أضرب فيها يدي الناعمة على سطح الباب الصلب، كان يبعث ألمًا في جسدي.
أصبحت يداي مجروحة ومكسورة.
ومع ذلك…
“لقد شفيت مرة أخرى…”
‘ ما هذا بحق؟؟ إنه غريب… ‘
بينما كنت أراقب التغيرات غير الطبيعية في جسدي، إجتاحني شعور بالقشعريرة.
هذا الجسد ليس جسدي.
“من فضلكم…”
لا يهم من يكون، فقط أريد أن أخرج.
أنا أكره هذا المكان كثيرًا.
إنه مظلم جدًا ومخيف.
أنا لا أحب الظلام.
“لا أريد أن أكون وحدي.”
أنا خائفة.
من فضلكم ، إذا كان هناك أحد في الخارج—أي شخص—من فضلك استمع إلى صوتي.
رفعت يدي وأخذت أخدش الباب بأظافري.
“دعني أخرج… من فضلك، أريد الخروج…”
< خدش، خدش.>
استمريت في خدش الباب رغم أن أظافري أصبحت مغطاة بالدم.
“أنا آسفة. أنا آسفة. أنا آسفة…”
في هذا المكان الفارغ، لم أكن أعرف إلى من أتوجه باعتذاراتي.
ومع ذلك، مهما اعتذرت واعتذرت، لم يتغير الوضع.
< بام! >
هذه المرة، ضربت الباب كما لو كنت أيد تحطيمه.
“أرجوك! من فضلك، أرجوك!”
“……”
“لقد فعلت ما يكفي! توقف عن ذلك بالفعل ودعني أخرج من هنا!”
لبعض الوقت، عبرت عن غضبي واحتقاري، لكن… في النهاية، ندمت مرة أخرى.
“لا… لا، لم أقصد…”
“……”
“أنا، أنا كنت مخطئة. لم أقصد فعل ذلك. أنا آسفة. أنا آسفة. أنا آسفة. أنا آسفة. أنا آسفة…”
استندت إلى الباب واحتضنت نفسي.
لم يكن الجو باردًا، ولكن بطريقة ما بدا باردًا.
[ < التـحكـم بالـعقـل > : إيقاف ]
لا أريد أن أشعر بهذا الألم.
إنه فظيع.
أعرف بالفعل أنه لن يساعدني أحد.
“ماذا لو… لن أتمكن من مغادرة هذا المكان وبقيت هنا طوال حياتي.”
تذكرت الغرفة التي كنت أستأجرها، وظلت تلك الصورة تتلاشى في ذهني.
رغم أنها كانت صغيرة جدًا لاكنها كانت دافئة.
كنت وحيدة لدرجة أنني بدأت أتذكر عائلتي المسيئة لفظيًا بحنين.
كانوا ينادونني بالتافهة وطردوني من المنزل، لكن رغم ذلك، كنت أعود للنظر إليهم بحنين.
ثم أدركت شيئًا.
أنه من الممكن للإنسان أن يموت بسبب الوحدة القاتلة.
إذا كنت سأموت في هذا المكان، فسيكون بسبب هذه الوحدة القاتلة.
[ < التـحكـم بالـعقـل >: تشغيل ]
بعد ذلك اليوم، لم أوقف < التـحكـم بالـعقـل > أبدًا.
❈❈❈
‘ كم من الوقت نمت؟.’
شعرت وكأن وعيي كان يغرق بعمق تحت سطح الماء، ولكن الآن، بدأ يرتفع ببطء.
في تلك اللحظة، اخترق صوت مألوف وعيي الضبابي.
“هل استيقظتِ؟”
عندما أدركت من هو صاحب الصوت، انقبض قلبي.
“ديترِيش.”
بدافع من رد الفعل، ناديت باسمه.
لماذا كان هنا؟ .
“هل تشعرين بأنك بخير؟”
“آه، نعم. حالتي لا تبدو سيئة جدًا.”
“هذا مريح.”
بعد أن تأكد من أنني بخير، أومأ ديترِيش برأسه.
كنت أشعر بأنني بخير تمامًا.
لكن بعد ذلك، كان ديترِيش… عليه أن يتعامل مع الوحوش هناك، ورأيت جرحاً جديداً على خده.
“هل كان السبب في سقوطك هو أنني أجبرتك على التحكم بالوحوش؟.”
ألقى ديترِيش نظرة عليّ بتعبير مليء بالذنب.
في الواقع، كان يجب أن أعتذر أنا، لكنني وجدت نفسي في وضع عكسي.
لقد رششت عليه صلصة الستيك أيضًا.
“يبدو أن ذلك صحيح.”
“…إذن هل فعلتي ذلك رغم أنكِ كنتِ تعلمين بأنك ستنفثين الدم؟”
لا، ليس هذا هو السبب.
“بسببني…”
هل هذا الرجل طيب القلب أم أنه غبي حقًا؟.
هل كان هذا هو السبب في أنه أصبح أقل حذرًا مني الآن؟ ، هل كانت هذه بداية لعلاقة أفضل؟ بصراحة حتى لو تحسنت علاقتنا، فلن يكون هناك أي فوائد خاصة.
ولكن هنا، كنت أراقب كيف بدأ مزاج ديترِيش ينهار.
“هاه؟”
ثم أدركت.
بينما كان تحولت ملامحه إلى شاحب فجأة، بدا وكأنه في غاية القلق الآن.
ما بيننا كان علاقة مشؤومة، لذا يجب ألا يكون هناك أي سبب ليشعر هكذا بعد أن رأى أنني قد تأذيت.
لماذا كان يتصرف كما لو أنني ضربت نقطة ضعفه القاتلة؟ كان رد فعل شبه غير طبيعي.
بالنظر إلى الوراء، لم يكن حتى من الطبيعي أن ينقذني من هجوم وحش.
ألم يكن من المبالغ فيه أن يقدم لي حتى أدنى لفتة من اللطف؟.
‘ يجب أن أسأل حقًا، لقد حبستك هنا، ولكن لماذا الآن تقوم بمساعدتي؟.’
قبل ذلك، كان ديترِيش في حالة من يقظاً حولي.
ثم، وكأنه قد اتخذ قراره، نهض ديترِيش من مقعده.
شعرت بالضغط الشديد من نظرته، وفتحت عيناي على مصراعيهما.
“ماذا تفعل…؟”
وفجأة، سقط على ركبتيه.
❈❈❈
لم يمضِ وقتٌ طويل منذ أن كان ديتريش شديد الحذر مني، لكنه الآن كان راكعًا أمامي، مطأطئ الرأس.
رؤيته بهذا الحال جعلتني أشعر بشيء غريب.
“أرجوكِ ، أتوسل إليك.”
“……”
“أرجوكِ ، دعيني أغادر هذا المكان.”
“……”
“حتى لو كان ذلك لفترة وجيزة، فلا بأس. هناك أمر لا بد لي من فعله في الخارج. إنه مهم.”
“……”
“هناك أشخاص يجب أن أنقذهم.”
هل كان ال ” هؤلاء ” هم من كان يشير إليهم دائمًا في اللعبة؟.
“لا يمكنني خسارتهم.”
اجتاحني شعور قوي بأنني مررت بهذا من قبل. كان هذا بلا شك مشهدًا من اللعبة.
مشهد ديتريش وهو يتوسل لشارلوت أن تسمح له بالذهاب.
لكن بالطبع، لم يكن مسموحًا له بالمغادرة.
كان هذا مشهدًا لا يظهر إلا عندما كان ديتريش على وشك الموت.
في العديد من المسارات، كانت شارلوت تظهر دائمًا عندما يكون ديتريش يحتضر.
ولأنه لم يكن لديه أحد يلجأ إليه، كان يتوسل إليها بإخلاص، معلقًا أمله الأخير عليها.
[ أرجوكِ… لن يتمكنوا من العيش من دوني… ]
[ أتوسل إليكِ… ]
ثم يؤدي ذلك إلى ظهور شاشة < نهاية اللعبة >.
عندما كنت ألعب هذه اللعبة، مات ديتريش مرارًا وتكرارًا، حتى بعد أن بذلت جهدي في تحسين إحصاءاته إلى أعلى مستوى. لم يكن بوسعي سوى الإمساك برقبتي من شدة الإحباط وارتفاع ضغطي. كان وضعه يائسًا للغاية.
“توقف عن هذا، ديتريش. انهض.”
“…أرجوكِ.”
أنا أيضًا لم أكن أستطيع مغادرة القصر، لذا لم يكن لدي أي سلطة للسماح له بالمغادرة.
[ < التـحكـم بالـعقـل > : تفعيل. ]
تنهدت وأنا أنظر إلى ديتريش.
ما الذي ينبغي أن أفعله بك؟.
“ديتريش، لا يمكنني السماح لك بمغادرة هذا المكان. هذا أمر خارج عن قدرتي.”
في اللحظة التي سمع فيها ذلك، رفع ديتريش نظره. تقابلت أعيننا، وبادلته النظرات.
بدا أن عينيه تحملان يأسًا أعمق.
“أنتِ من سمحتِ لي بالدخول إلى هنا، ومع ذلك لا يمكنكِ السماح لي بالخروج؟.”
“……”
“هل أدخلتني لأنكِ أردتِ التلاعب بي؟”
لقد توصل إلى استنتاج خاطئ تمامًا.
“إن كان الأمر كذلك، فحينها سيكون كل شيء منطقيًا.”
“هذا ليس صحيحًا. أنت مخطئ.”
أردت أن أوضح الأمر. صحيح أنني حبسته في هذا المكان ووضعتُه في موقفٍ مميت، لكن ذلك لم يكن بإرادتي.
“لا. الأمر ليس كذلك حقًا…”
“كيف يمكنني أن أثق بكلامك؟”
الوضع كان يزداد سوءًا.
” آه. “
عندها أدركت.
لماذا لم أرغب في التورط بعمق مع ديتريش، رغم أنني كنت أساعده؟.
ربما، في أعماق عقلي، كنت أرى أن هذا سيحدث يومًا ما.
“هل من الممكن… أنكِ تتعرضين للتهديد؟ من الذي أمركِ بحبسي؟”
“……”
تخميناته كانت تزداد سوءًا.
لكن، من وجهة نظر ديتريش، كان ذلك مفهومًا تمامًا.
“ديتريش، أنا فقط لا أريدك أن تموت.”
“……”
“لا أريدك أن تتأذى.”
رفعت يدي، ومررت إصبعي برفق أسفل الخدش على وجهه.
ربما لم يكن هذا جرحه الوحيد.
كان مصممًا على إبقاء أزرار قميصه مغلقة حتى عند الياقة أسفل ذقنه. من المرجح جدًا أن هناك العديد من الجروح الصغيرة في أماكن لا أستطيع رؤيتها.
“……!”
“سأضع لك بعض المرهم، ديتريش.”
“……”
“لقد اعتنيتَ بي، لذا…”
نهضت من مكاني وأحضرت المرهم.
عندما فتحت العلبة الصغيرة وأخذت القليل من المرهم على إصبعي، لم يُظهر ديتريش أي ردة فعل حتى تلك اللحظة.
“أنا بخير.”
نهض ديتريش من مكانه ليتجنبني . لم يكن يبدو أنه ينوي وضع المرهم بنفسه أيضًا.
“لا تؤذِ نفسك، ديتريش. ولكن إن حدث ذلك، عليك أن تضع المرهم الطبي بشكل صحيح.”
حدّق بي بصمت، وكأن كلماتي فاجأته.
قدّمت له علبة المرهم التي كنت على وشك استخدامها عليه.
“خذ. هذه هدية.”
نظر ديتريش إلى العلبة في يده لفترة طويلة، ثم غادر الغرفة دون أن يعبّر عمّا يدور في ذهنه.
أعتقد أنني سأستريح لوحدي الآن…
ولكن، بعد وقت قصير من مغادرة ديتريش، ظهرت نافذة نظام فجأة.
[ ‘ديتريش’ هو الشخص رقم 99 التي يدخل قصر ليندبيرغ. من بين جميع الاشخاص الذين جائو إلى هنا، ‘ديتريش’ يحقق أمرًا غير مسبوق. ألا يبدو أن الـ98 شخصاً الذين سبقوه بائسون.؟ ]
ثمانية وتسعون شخصًا، كما قيل.
“إذا أضفنا ديتريش وأنا إلى العدد الإجمالي، فهذا يعني أن هناك 100 ضحية…”
أو ربما لا ينبغي أن أُضاف، لأنني لم أمت.
كم عدد الأشخاص الذين لقوا حتفهم في هذا القصر؟.
ولكن، ماذا حدث لهم جميعًا؟ أين جثثهم؟.
بينما كنت أنهي قراءة ما ظهر على نافذة النظام، بدأت أسئلة بلا إجابة تملأ رأسي.
[ شارلوت خادمة هذا القصر، من أجل تحقيق العدالة، امنحي ‘ديتريش’ عقوبة. هل ستقبلين بهذه المهمة؟]
※ في حال الرفض سيتم فرض عقوبة
تجمدت في مكاني ، أحدق في الكلمات أمامي.
[ نعم / لا ]
في هذه اللحظة، لم يكن النظام يستهدف ديتريش فحسب، بل أصبح يلاحقني أنا أيضًا.
بنية الاستماع لما سيحدث، ضغطت على [ نعم ].
[ مُهمة شارلوت ]
[ شارلوت خادمة هذا القصر، لقّني ‘ديتريش’ درسًا! قوديه إلى ‘أكولوس’. ]
أكولوس.
أحد أخطر الوحوش في هذا القصر.
في اللعبة، كانت شارلوت غالبًا من يتولى فرض العقوبات على ديتريش. ومن بين تلك العقوبات، كان عليها أن تقوده إلى غرفة بالغة الصعوبة.
كانت غرف هذا القصر تتنوع بين أفخاخ بسيطة، ووحوش، واختبارات نفسية، وما شابه ذلك. ومستويات الصعوبة كانت تتدرج وفقًا لهذا الترتيب.
[ أكولوس، الذي استمر في العيش في أعماق الهاوية، يتضور جوعًا لأنه لم يتمكن من الصيد لفترة طويلة. أكولوس يائِس للحصول على فريسته. شارلوت خادمة هذا القصر، ألا تشعرين بالمسؤولية؟ قودي ‘ديتريش’ إلى أكولوس! ]
شعرت بقشعريرة تسري في جسدي بينما كنت أقرأ هذه الكلمات.
الآن، النظام يطالبني بالشعور بالمسؤولية تجاه وحش لم أره من قبل. يا للروعة.
[ ※ الفشل في إتمام المهمة سيؤدي إلى فرض عقوبة، حيث سيتم احتجاز شارلوت خادمة هذا القصر، في “غرفة الكوابيس”. ]
“ماذا؟”
حتى عندما كان من المفترض ألا تؤثر عليّ أفخاخ هذا القصر؟.
ولكن بالنظر إلى أنني قد تقيأت دمًا مؤخرًا…
يبدو أن العقوبة ستجعل الأشياء التي لم تؤثر عليّ من قبل تبدأ في التأثير عليّ فجأة.
< غرفة الكوابيس> كانت مكانًا مليئًا بلعنة نفسية متقدمة.
عند الوقوع تحت تأثير تلك اللعنة، يُحكم على الشخص بالتجول في كابوس لا نهاية له.
[ < التـحكـم بالـعقـل > : تفعيل. ]
بينما بدأت مشاعري تتصاعد—سواء كان ذلك غضبًا أو خوفًا، لم أكن أعلم—ظهرت نافذة النظام مجددًا.
حدّقت فيها لوقت طويل، ومع استعادة هدوئي، وقفت من مكاني.
ثم توجهت إلى ديتريش.
___________________________________________
• حسابي واتباد: Toro1312 !!⭐•
《لاتدع الرواية تشغلك عن العبادات》
✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع
📢 المنتدى العام
عـام
مجتمع تفاعلي يضم منتديات لمناقشات الروايات، تحليلات المانهوا، الاقتراحات، والإعلانات. هنا يشارك الأعضاء أفكارهم، يتبادلون الآراء، ويصنعون بيئة حوارية حيّة تعكس شغفهم.
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات.
هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات.
هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...
التعليقات لهذا الفصل " 5"