Aporia - 0
كالمتخبط بين الجدران الضيقة اتخبطُ كل دقيقة بين جدران افكاري، حيث اكلني الشك و نساني اليقين، باتت تلك اللحظات الماضية كانها خيال، حتى اصبحت اجهل هل من في ذاكرتي انا..
ام انها فتاة اخرى
تنويه:-
قد تبدو القصة في بدايتها ركيكة، ضعيفة الحبكة، او غير مقنعة، جميع ما سبق متعمد وليس بسبب ضعف ما كتبت ، اتمنى منكم الاستمتاع بغموض القصة