إلى الأمير آرتشي ألبرت ويليام ريندايك إلينغتون بايليش وينترتون،
ما إن بدأت أحفظ اسمك الطويل أخيرًا، حتى أرى حرفًا جديدًا يُضاف إليه—هنيئًا لك!
هذه أنا، صديقتك الوحيدة، كورديليا، أحييك في نهاية القمر الأخضر الباهت.
ما رأيك؟ هل ألتزم بآداب البلاط على نحو كافٍ؟
إن كنت جالسًا الآن إلى مكتبك الصغير للكتابة، فرجاءً أجبني، أيها الأمير.
25/6. مساءً.
– كوكو، التي تتذكر جميع الأسماء التي قد تخنقك إن اضطررت إلى نطقها دفعة واحدة.
ملاحظة: إن كنت حزينًا لأنك لا تملك لقبًا مختصرًا، فهل أصنع لك واحدًا؟ اسم “آرتشي” لا يمكن اختصاره أكثر، فما رأيك بـ “آلبي”، أو “بيرتي”، أو “ويلي”، أو “ويل”، أو “ليام”؟ لا، هذا لا يصلح. “ليام” صار اسم شخص آخر بالنسبة لي، والبقية شائعة أكثر من اللازم لأمير مثلك. فلتبقَ إذن أميري آرتشي.
* * *
إلى الآنسة كورديليا فلورا غراي، التي أستطيع تخيّلها وهي تؤدي انحناءة غريبة ومرتبكة، حتى دون أن أراها.
لقد مضى وقت منذ أن ناديتكِ باسمك الكامل. وبالطبع، يمكنني كتابته دون الحاجة للبحث عن أول رسالة تبادلناها. إن كان حفظنا لأسماء بعضنا دليلاً على الصداقة، فستكون اللعبة أسهل بكثير بالنسبة لي مما هي لكِ.
على أي حال، ألا تظنين أننا متناسقان حقًا؟ لقد أفلتُّ للتو من فلوريان وجلستُ إلى مكتبي. وما إن فتحتُ رفّ الكتب حتى وصلني خطابكِ بخفّة النسيم. مثل هذه الصدف البهيجة تجعل يومي أكثر إشراقًا.
أعتقد أن معظم أمور هذا العالم تُبنى أو تنهار بسبب التوقيت. فكرة وجود شخص هناك ليمسك بيدك حين تسقطين—أليس هذا هو القدر؟
صحيح أنني لا أسقط الآن، ولا أحتاج لأن تمسكي بيدي، لكن شعور الطمأنينة الذي يمنحني إياه وجودكِ هناك حين أجلس إلى مكتبي، أكبر بكثير مما كنت أتصور.
في ليلة ينقضي فيها حزيرانكِ (يونيو) وينقضي فيها قمري الأخضر الباهت،
– صديقكِ الذي سيكون حاضرًا دومًا إن احتجتِ إليه، آرتشي ألبرت.
* * *
إلى صديقي آرتشي، الذي يجيب على ندائي بوفاء،
إذن، هل تحسَّن حال فلوريان؟
إن بدأتُ الرسالة بهذه الطريقة، فربما تنفجر أنت، الذي تميل إلى التملك الخفي، ولم تكن راضيًا أصلًا عن تبادلي الرسائل مع بَيدر، لكن في هذه اللحظة، ومع جلوسنا معًا إلى مكاتبنا بعد غياب طويل، لا أستطيع إلا أن أكون صادقة.
أكثر ما يثير فضولي الآن هو هوية فلوريان.
فتى بوجنتين كالثمار، يطلّ من أعماق الغابة؟
وأميرة مثل سيسيليا تقع في هواه؟ يا ترى، ما مدى سحر فلوريان؟
حسنًا، حتى في رسائلك المليئة بالعداء، كنت أستشعر كم قد يكون فلوريان إلفيندل آسرًا، ولهذا أستطيع تفهّم سبب وقوع الجميع في فتنته.
لكن هذا لا يعني أنني أستهين بريبتك تجاه فلوريان، يا أميري.
إنه لأمر مريب حقًا أن لا شيء قد وُضِّح على نحو سليم—من كيفية ظهوره عند الكوخ، إلى كيف نجا.
لا تُظهر الكثير من العداء؛ راقب فلوريان بعناية. تمهّل وتحدّث معه بعمق.
آرتشي، أنت شخص عثر على رسالتي إلى بَيدَر مدسوسة في كتاب من 600 صفحة، لذا إن كان فلوريان محتالًا، ستكشفه فورًا.
نعم، أعترف بأن لدي جانبًا انتقاميًا قليلًا. ولأخفّف من غصتي التي لا تنتهي بسبب تجسسك على رسالتي، تفضّل بالذهاب إلى بَيدَر قريبًا واطلب منه بقية الحكاية.
أوه، ولماذا لا تصطحب فلوريان إلى الدير أيضًا؟
للتأكد من أنه ليس ساحرًا مظلمًا، رَشَّ عليه قليلًا من الماء المقدس هناك.
…همم، ربما ليست فكرة سديدة؟ لقد رأيت مشهدًا كهذا في فيلم البارحة.
في أواخر حزيران(يونيو).
– كوكو، صديقتك التي لا تعرف في الحقيقة شيئًا عن السحر المظلم.
ملاحظة: أتفق إلى حدٍّ ما مع نظريتك القائلة إن التوقيت هو كل شيء تقريبًا. لكن، ألا تتجاوز المشاعر الجياشة حدود الزمن أحيانًا؟ كما أصبحنا نحن صديقين مقرّبين، متحدّين الزمان والمكان.
وبصراحة، يا آرتشي، حتى وإن لم تكن بجانبي حين أبكي، فسأتذكر قلبك. لأنك من أولئك الذين يسعون دائمًا لأن يكونوا جالسين إلى مكتبهم، حتى لا أشعر بالوحدة.
* * *
إلى كوكو، التي تشعر بالوحدة كثيرًا إلى حدٍّ يستحيل معه أن تُبغَض،
هل ضربتكِ ماريان، يا ترى؟
هل جعلكِ مارك أو ليام تبكين؟
إن حان وقت أن أؤدي دور أخيكِ الأكبر مجددًا، فما عليكِ إلا أن تخبريني.
لقد أقلقني ما كتبته في الملحق الأخير، والذي أضفته بحماس لنقل أخبار فلوريان، إذ بدا غارقًا في الوحدة، وحتى خط يدك بدا خافتًا على غير العادة.
يا كوكو العزيزة، لقد انشغل بال آرتشي بكِ حتى كدتُ أفكر في مدّ يدي داخل رف الكتب.
لكن، وبناءً على خبرتي السابقة، ما سيصل إليكِ على الأرجح هو معصم متحلّل عظمي، لا يبقى فيه إلا بنية عظمية وسيمة!
لكن، بعيدًا عن الوحدة، هل قلتِ حقًا إنكِ أحببتِ فلوريان حتى بعد قراءتكِ رسالتي كاملة؟
دون حتى أن تري ذاك الوجه الجميل بعينيكِ، لو وقعتِ على صورته، لبدأتِ تدافعين عنه بحماسة لا تقل عن حماسة سيسيل نفسها.
مع ذلك، كانت فكرتكِ عن رش الماء المقدس عليه في الدير لطيفة بعض الشيء، وبما أن خط يدكِ بدا واهيًا ومنكمشًا، فسأغفر لكِ هذه المرة بسخاء.
ولأرفع معنوياتكِ، سأخبركِ عن آخر أخبار ذلك الفتى الذي يشبه الثمرة والزهرة، والذي يثير فضولكِ.
فلوريان، الذي يبدو محظوظًا بشكل مدهش، لم يُصَب بأي إصابات خطيرة سوى كسر في ساقه. وقد عالجتُ ذلك بالسحر الشافي، لذا لن يستمر طويلًا. وعلى الأرجح، سيكون قادرًا على الركض مجددًا مع نهاية الأسبوع.
وبالمناسبة، لا تزال سيسيل شديدة الحماية لفلوريان. هل ذكرتُ لكِ أنها نقلت حجرته لتكون ملاصقة لغرفتها الخاصة؟ كما أن إصراره على عدم استخدام خادم ما يزال مقبولًا جدًا.
في الواقع، شعرتُ ببعض الذنب، فزرتُ غرفة فلوريان هذا الصباح. وكما هو متعارف عليه، فإن الأجنحة الملكية لا أبواب لها، وحتى إن وُجِدت، فلا يُعتاد الطرق قبل الدخول، لذا فتحتُ الباب بهدوء ومن دون أي صوت.
لكن فلوريان، حين رآني، صرخ كأنني وحش!
لقد أفزعني صوته الحادّ إلى درجة أنني استدرتُ فورًا مثل وغدٍ اقتحم جناح سيدة دون إذن.
وبعد لحظات، حين أذن لي ذاك الفتى بأن ألتفت مجددًا، وجدته يحدّق بي بعينين كبيرتين خضراوين، ضيّقتين في حدة، وكأنني رجل فظّ قليل التهذيب.
أتراه كان في منتصف تبديل ملابسه؟
حاولت أن أشرح له أنّه في العائلة الملكية لآرلي لا تكون الغرف عادةً ذات أبواب، وبما أنّ غرفته إقامة مؤقتة، فوجود باب أمر غير مألوف، لذا لم أعتد على الطرق قبل الدخول، لكن لا فائدة.
قال لي:
«آه، لم يكن هناك مثل هذا العرف في الكوخ. الأبواب وُجدت لتُغلق! والأبواب المغلقة يجب الطَّرْق عليها، أيها الأمير آرتشي ألبرت ويليام!»
فقلت له:
«هل أنت محرج لأنك نحيل جدًا؟»
قال بدهشة:
«ماذا؟»
قلت:
«أرى أنّ جسدك متناسق الخطوط، مثالي للرقص. لكن إن كنت تخجل من نحولك وتشعر بعدم الارتياح لظهورك عاري الجسد، يمكنني أن أعلّمك بعضًا من فنون المبارزة الخفيفة. سيمنحك ذلك قوامًا أكثر إثارة للإعجاب.»
تأمّل كلماتي طويلًا، ثم قال:
«المبارزة تبدو فكرة جيدة، لكنني أفضل أن أتعلمها من الأميرة سيسيل.»
يبدو أنّ قرب غرفته من غرفة سيسيل قد قرّب المسافة بينهما لدرجة أنّه يعرف مدى براعتها في فنون السيف. وبالنظر إلى قامته وبنيته، بدا الأمر منطقيًا أكثر أن تتولى سيسيل تدريبه بدلًا مني، لذا اكتفيت بالإيماء موافقًا.
وبصراحة، لقد أعجبني ذلك فيه. ففي وينترتون، كثير من الشبان المليئين بالغرور يتجاهلون سيسيل وبقية الفارسات.
وقد أُجبر أكثر من واحد منهم على التواضع أمام سيف سيسيل أو غيرها من المبارزين البارعين بعد أن تفوّهوا بكلمات مثل: «لا أستطيع تنفيذ أوامر امرأة» أو «لا أريد أن أكون تحت إمرة قائدة حرس». ومع أنّ سيسيل شديدة البرود معي، فإنها عسلٌ مصفى مع النساء اللواتي تحت رعايتي.
على أي حال، في وسط بيئة مليئة بالشبان المتعجرفين، أعجبني أن فلوريان بنفسه طلب تعلّم المبارزة من سيسيل. لذا حاولت أن أفتح معه الحديث مرة أخرى، فقلت:
«إذن، هل هناك شيء آخر تحتاجه؟»
فقال معاتبًا:
«ألقيتَ بي من النافذة، والآن تسأل هذا؟»
لقد نفخ وجنتيه الممتلئتين، اللتين لا تتناسبان مع جسده النحيل، كسمكة منتفخة، وضم شفتيه الصغيرتين في عبوسٍ واضح، وكأنه يعلن أنه ما زال غاضبًا. حقًا، إنه صاحب ضغينة كبيرة! ولا يدرك حتى أنني عالجته فورًا بالسحر.
لكن بالنسبة لشخص مثلي، الذي تحصَّن ضد غضب الآنسة نويل الشابة، لم يكن تعبيره ذاك مهيبًا على الإطلاق. اكتفيتُ بابتسامة وأجبت:
«فلوريان إلفيندل، دعنا نوضّح الأمور. أنا لم ألقِك، أنت من قفز.»
قال متلعثمًا:
«هذا، حسنًا، لأنك كنت…»
«كنت ماذا يا فلوريان؟ ماذا فعلتُ لأجعلك…»
عندها احمرّ وجهه فجأة وأدار رأسه قائلًا:
«لا أعلم.»
حتى نويل نفسها ما كانت لتتصرف بهذا القدر من الطفولية. لكنني، مع ذلك، شعرتُ بشيء من الذنب، فسألته مرة أخرى:
«أتريد أن أعلّمك الرقص إن كنت ترى أن المبارزة تكفيك؟»
قال متردّدًا:
«الرقص…؟»
قلت:
«نعم، قد تتمكّن من تعلّم المبارزة من أختي، لكن الرقص سيكون صعبًا. ستحتاج إلى شريكة…»
وأنا أقول ذلك، ألقيتُ نظرة متفحّصة على هيئته.
«م-ماذا؟»
«أما تعلّمتَ يومًا الخطوات الصحيحة؟»
قال مستغربًا:
«وهل هذا أمر سيّئ؟»
مثل قطة صغيرة تنفخ في وجه أي أحد، رمقني ذاك المشاكس بعينين واسعتين، غير مدرك أن ذلك لا يخيفني إطلاقًا.
قلت:
«أبدًا. لكن إن بقيتَ في القصر، فستجد نفسك تحضر حفلة أو اثنتين، سواء رغبت أم لا، فظننت أنك قد تحتاج ذلك. من الأفضل أن تتعلّم مع معلمة شريكة، لكن معرفة الخطوات هي الأولوية.»
«خطوات؟ لكن ليس لدي إحساس بالإيقاع.»
«لا بأس. إن تشابكت الخطوات، تفكّكها فحسب. ما دمت تعرف كيف تخطو، يمكنك أن ترقص.»
حين قلت ذلك، لمعَت عينا فلوريان الخضراوان، وأمسك بيدي قائلًا:
«يا لها من فكرة رائعة! أرجوك علّمني الرقص. أنا واثق أنني سأبرع في تشابك الخطوات!»
إنه حقًا فتى غريب الأطوار ميؤوس منه. وبصراحة، لقد طرحتُ موضوع الرقص فقط لأنني، كما اقترحتِ يا كورديليا، أردتُ أن أتحدث مع فلوريان أكثر. لكن رؤيته سعيدًا إلى هذه الدرجة جعلني أشعر بالسرور أيضًا.
كوكو، قد لا تعلمين هذا، لكن في آداب البلاط في وينترتون، لا يوجد ما هو أفضل من الرقص لمراقبة شخص ما.
نادراً ما تتاح لك فرصة الاقتراب من أحد إلى هذا الحد، والنظر في عينيه، وحتى التقاط الحقائق الخفية الكامنة داخله. والمرة الأخرى الوحيدة التي قد تنال فيها مثل هذه الفرصة هي عند التقاء السيوف.
على أية حال، بما أن الأمور سارت على هذا النحو، فأنا أنوي البدء في تعليم فلوريان إلفيندل الرقص اعتبارًا من الغد. وربما تساعدنا الأحاديث الحميمة التي سنديرها أثناء الرقص في كشف نواياه الحقيقية؟
– آرتشيكِ، الذي يحاول أن يكون ماكرًا كالأفعى.
ملاحظة: ألن تخبريني المزيد عن لقائك بليام؟ أم أنه أحمق تمامًا مثل مارك؟
* * *
أفعاي النقيّة القلب، آرتشي،
حتى لو كنتَ أفعى، لكنتَ أفعى بعينين وديعتين، أفعى لا تعضّ.
أنت تتذمّر من “ذلك الفتى فلوريان”، لكن كل ما تفعله هو معاملته بلطف.
ربما ليس فيك عظم شرير واحد.
وبصراحة، مع أنني أُعجب بالأميرة سيسيل، فإنني أحب طبعك اللطيف أكثر. طريقتك في أن تكون كريم المعاملة حتى مع من تشكّ فيهم أو تراهم مزعجين.
لكن قد يكون من الصعب عليك أن تصبح محققًا باردًا حادًّا مثل شرلوك هولمز.
ومع ذلك، ابذل جهدك يا آرتشي ألبرت. سأظل دائمًا أشجّعك.
لكن، أيها المحقق آرتشي، ألم تسأل عمّا همس به فلوريان في أذن سيسيل؟ ما تلك الكلمات التي جعلتها تعانقه بهذه السرعة؟ لا بد أنه أمسك بها مثل فارس وسيم من حكاية، أليس كذلك؟ آه، سيسيل حقًا شخصية فريدة.
25/6
– بإخلاص، كورديليا، التي ما زالت ترى أنك الأفضل بين كل أفراد العائلة الملكية في وينترتون.
ملاحظة: من الطريف أنني شعرت بالحرج بعد أن ثرثرت بشأن مارك. لذا أظن أنني سأحتفظ بما حدث مع ليام سرًّا. كانت أمي دائمًا تقول: “أفضل الأشياء أسرار”.
لكن بما أنني أشعر برغبة في إخبارك بكل شيء، فسأشاركك شيئًا واحدًا: غدًا، سأذهب أنا وليام في رحلة ليوم واحد إلى ستراتفورد لنشاهد مسرحية هاملت لشكسبير. هي رحلة ليوم واحد، لكن قد أتأخر قليلًا، فلا تغضب إن لم أكن عند مكتبي غدًا مساءً، يا أميري. أعدك أن أعود قبل الفجر.
هاملت هي قصة عن أمير غارق إلى ما لا نهاية في العذاب النفسي، لذا سأعيرك هذا الكتاب أيضًا. اقرأه إن شعرت بالوحدة وأنت تنتظرني.
____
ت. م: جاء في بالكم اللي جاء في بالي؟ من خلال ملاحظتي للأحداث شكل فلوريان بنت متنكرة على شكل ولد من تصرفاته 😂😭
وش رأيكم بالرواية؟ تعليقكم يحفزني اكمل ترجمة.
على كثر ما ارتشي وكورديليا يتكلمون عن الكتب تحمست ورحت اقرأ مرتفعات ويذرينغ اللي رشحته كوكو للأمير لان قال انه فيه هوس وانا جوي جوي هالأمور.
عندي شعور أنو هو مو إبن ذيك الأميرة😭😭
والرواية أقل مايقال عنها روووووعة خاصة انو بحس كأني بشوفها من وجهة نظر صندوق الكتاب اللي بينقل الرسائل 😁😁 وترجمتك الحلوة هي اللي بتجعلها أفضل❤️❤️
بس لاحظت أنو كورديليا وصفها بيشبه كثير ذيك الأميرة ممكن إلها علاقة بيها😅
وممكن أنو ليام هو نفس الأمير بس من بُعد ثاني أو من المستقبل عشانو بيشبهه كثير إضافة إلى أنو بيعرفها من قبل كما أنو اسمو ليام هو اختصار لأحد أسماء الأمير ” ويليام”
عندي شعور أنو هو مو إبن ذيك الأميرة😭😭
والرواية أقل مايقال عنها روووووعة خاصة انو بحس كأني بشوفها من وجهة نظر صندوق الكتاب اللي بينقل الرسائل 😁😁 وترجمتك الحلوة هي اللي بتجعلها أفضل❤️❤️
بس لاحظت أنو كورديليا وصفها بيشبه كثير ذيك الأميرة ممكن إلها علاقة بيها😅
وممكن أنو ليام هو نفس الأمير بس من بُعد ثاني أو من المستقبل عشانو بيشبهه كثير إضافة إلى أنو بيعرفها من قبل كما أنو اسمو ليام هو اختصار لأحد أسماء الأمير ” ويليام”
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة لغيرتها … لم تكن المشكلة اني دخلت القصة او ان روحي في جسد ايفا الشريرة بل المشكلة ان ايفا لديها أربعة وأربعون يوما فقط للعيش وبعدها سيتم قتلها من قبل...مواصلة القراءة →
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة...
عندي شعور أنو هو مو إبن ذيك الأميرة😭😭
والرواية أقل مايقال عنها روووووعة خاصة انو بحس كأني بشوفها من وجهة نظر صندوق الكتاب اللي بينقل الرسائل 😁😁 وترجمتك الحلوة هي اللي بتجعلها أفضل❤️❤️
بس لاحظت أنو كورديليا وصفها بيشبه كثير ذيك الأميرة ممكن إلها علاقة بيها😅
وممكن أنو ليام هو نفس الأمير بس من بُعد ثاني أو من المستقبل عشانو بيشبهه كثير إضافة إلى أنو بيعرفها من قبل كما أنو اسمو ليام هو اختصار لأحد أسماء الأمير ” ويليام”