ثم قال: “… بهذه الزينة ، تشبهين والدتكِ في شبابها تمامًا”
“…….”
“احم! أعني أنكِ جميلة. احم احم!”
تمتم بسرعةٍ مع سعال قوي ، ثم استدار بسرعة و غادر.
لم أجد وقتًا لشكره.
“آه …”
“كنتُ أتساءل لمَ خرج لوداعكِ … يبدو أنه أراد رؤيتكِ و أنتِ ترتدين الهدية”
“…….”
“كانت الدّوقة أيضًا تبدو رائعة بالجواهر الزرقاء في حياتها …”
تحدّث الخادم مبتسمًا بسعادةٍ بينما كنتُ واقفة مصدومةً.
لم تؤثر كلماته بي كثيرًا.
‘ربّما لأن هذا ليس أمرا حقيقيًّا يتعلق بي أنا …’
لكن لمَ يخفقُ قلبي بشكلٍ مزعج؟
لم أعرفْ السّبب.
و لم أرد معرفته.
* * *
عندما خرجتُ من القصر ، كانت الشمس قد غربت و كان الظلام يعم.
رافقني الخادم بأدب إلى العربة المنتظرة.
“شكرًا ، ايها الخادم”
بينما كنتُ أصعد إلى العربة و أنوي تحيته ،
تك-!
فجأةً ، انتزعَ أحدهم يدي من يد الخادم.
“مـا …!”
“الآن ، سأتولى المرافقة ، أيها الخادم”
ارتعبتُ من الشخص الذي ظهرَ فجأة ، لكن صوتًا مألوفًا تردد في أذني: “لمَ تأخرتِ هكذا ، إيديث؟ كدتُ أملّ من الانتظار”
“الماركيز الشاب …؟!”
صُدم الخادم عندما تعرّفَ على الشّخص.
كنتُ مثله تمامًا.
نبرة مرحة ، شعر أزرق مجعد يتمايل بلطف.
عينان ذهبيتان تلمعان في الظلام تحت ضوء خافت ، تفحصانني.
“كيف حالكِ؟ تبدين جميلة اليوم”
البطل الثاني.
فينسنت لياندرو.
✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع
عالم الأنمي
عـام
منتدى يجمع عشاق الأنمي من كل مكان!
شاركنا انطباعاتك، ناقش الحلقات والمواسم الجديدة، تابع آخر الأخبار، وشارك اقتراحاتك لأفضل الأنميات التي تستحق المشاهدة.
سواء كنت من محبي الشونين، الرومانسية فهذا القسم هو موطنك!
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات.
هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات.
هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...
التعليقات لهذا الفصل " 28"
مرفوضه
انقلع🤨😡😡
يس كنت حاسه هههههههههههههه مايعرف يعبر عن مشاعر اهتمامه وحبه لبنته شعان كذا المفروض يمسك فمه عشان مايجيب العيد
ماش كل ماحاولت احسن الظن في الاب يخربها
يبني اسكت لو تحب بنتك وتهتم فيها سد حلقك في كلام ماينقال لاطفالك.
اسمها كان سول كيوتتت ، امهاا😞😞