الملخص
كانت رازي جندية خائنة في سن الخامسة عشرة، وذلك بفضل ذكريات حياتها السابقة. في أحد الأيام، تم استدعاؤها من قبل رئيسها – رئيس وزراء الشيطان وأمرت بالذهاب في مهمة فردية طويلة الأجل. كانت تتوقع مهمة قاسية، ولكن…
“كنت أعلم أنك الشخص المناسب لهذا، اللفتنانت كولونيل رازي يتيم.” أريدك أن تحضر أكاديمية سنترال إمبريال ماجيك ابتداء من هذا الربيع.”
“…….ماذا؟”
حسنا، يبدو أنها تم تعيينها “حارسا شخصيا” للأمير وأطفال النبلاء الآخرين. وهكذا، التحقت بالمدرسة التي تجمعت فيها السما الأرستقراطية.
على الرغم من أنها كانت في حيرة من أمرها من الحياة المدرسية المتلألئة، إلا أنها كانت تحاول أن تعيش حياة حتى لا تتعرض للتنمر في المستقبل. لكن يبدو أنه كان هناك سر لم تكن تعرفه مخبأ في هذا العالم.
“مرحبا!!!!!! لم يخبرني أحد أن هذه لعبة أوتوم!!!!!”
كحارس شخصي، ستنتهي حياتها إذا أصيب أي من الأطفال النبلاء. ولكن بعد ذلك جاءت سيدة شابة ادعت أنها الشرير المشؤوم. إذا ماتت الفتاة، ألن تكون ميتة أيضا؟
اليوم، ستواصل رازي مراقبة حياتها المدرسية (مع حياتها الخاصة على المحك).
من زمان و أنا بشوف غلاف الرواية دي و نفسي اقرأها 😍😍
أخيراً حد ترجمها 🩷💜🎊