الملخص
يفضل وجهها الجميل الذي لا مثيل له، كانت شياوفي تستحق الفوز بقلب كل رجل وكسب حسد النساء في حياتها السابقة.
لكنها وقعت في حب الأمير الشرير بحماقة، وكان مقدرًا لها أن تموت على يد من أحبته.
ومع ذلك، بعد وفاتها القاسية، وجدت شياوفي نفسها حية مرة أخرى داخل جسد سيدة شابة جميلة من عائلة لين النبيلة التي تحمل نفس اسمها.
ولكن حتى في هذه الحياة والجسد الجديدين، لن تسمح لها المؤامرات والفضائح الشريرة بالهروب.
تقسم شياوفي على قلب العالم وقتل عدوها. في عصر قاسٍ مثل هذا، لا يمكن للمرء إلا أن يحاول بالقوة صنع صدفة وحماية نفسه من الأذى.
يجب شراء الرجال والنساء.
يجب تجاوز العرش الذهبي.
يجب غزو الإمبراطورية وإحراقها.
ويجب انتزاع القلوب.
ولكن من كان ليتصور أن رجلاً مليئاً بالشر والغطرسة الذي قد يخترق السماء قد يقتحم فجأة حياة شياوفي؟
ويهمس بلا خجل بجوار أذنها:
“عدوك هو عدوي ورغبتك هي أمري. ومع ذلك، لدي أيضًا رغبة أخرى لا يمكن لأحد سواك تحقيقها لي.”
“وهي أن أتناول زوجتي على الإفطار والغداء والوجبات الخفيفة والعشاء.”
شياوفي: ………
