Chapters
Comments
- 6 - بين قاعات الطعام 2025-08-21
- 5 - الوقوع مرة أخرى 2025-08-21
- 4 - إيدن سڪايلر و عبقري القرن 2025-08-21
- 3 2025-06-12
- 2 2025-06-12
- 1 2025-06-12
فـــــــــصـ004ــل:
«إيدن سڪايلر»
الوريث الشرعي لعائلة الدوق الأڪبر سڪايلر، والإبن الأوسط للدوق الأڪبر
والذي تعدّى حُدود رؤساء الأقسام الأكاديمية، وتحلّ بمنصبٍ ينافس منصِب نائب الرئيس الأكاديمي
تفوق ولم يُفسح مجالاً لأيّ أحد أن يحتل المركز الأول بالأكاديمية، والذي اتخذ قِسم السحر والنباتات مقراً لأبحاثة وتجاربه
وإن كان هناك عيبٌ به، فهو شدة وسامته
فقد نجِح في جذب فتيات الإمبراطورية أجمع ليتمنوا منه كلمة تجاههن
ومَن وصف «إيدن سڪايلر» كشخص عاديّ، فهو لا يفقه شيء في الجمال!
فڪيف يقول ذلك مع تِلك العيون الخضراء اللامعة النائمة والمهيبة التي تُشعِرك أنك دخلت إلى غابة لا نهاية لها، والشعر البنيّ القاتم الحريريّ الذي يجسد لون الخشب، والبشرة النقية كنقاء الثلج
***
دُق دُق دُق…(صوت طرق الباب)
التفتت “لينا “بتعجب واستفهام إلى الباب الذي يُطرق……
اعتدلت من إتكائها على أريكتها، وتركت كِتاب النباتات العلميّ الذي بيَدها، ووضعت عصيرها المفضل جانباً، ورفعت شعرها بكعكة فوضوية
ثم همّت بالقيام، وذهبت لفتح الباب
لتجد شخصاً ومعه صندوق كبير مغلف يوحي انهُ هدية، ومعهُ ظرف يوحي من شدة شكله الثريّ أنهُ جُلِب من الإمبراطور نفسه
مد الشخص الهدية و الظرف لها وقال: هل يمكنك أن توقعي أنك استلمتي الظرف الآن؟
مدت “لينا “يديّها وهي توقع، تاركة كبريائها جانِباً
قالت بعدم فهم: حسناً
***
قبل يومين:
بعد أن أخبر نائب مدير قسم النباتات للمدير على كل ما حدث، كان المدير متفاجئاً مما سمع
بعدها أخبر النائب متعجباً
قائلاً: أأنت متأكد أنها استطاعت أن تجيب على سؤالك، أيها النائب بلاو؟
رد النائب بلاو قائلاً: نعم!
ثم أضاف: حسناً، أُريد أن اقترح شيئاً… ما رأيُك أن نُخبر الرئيس الأكاديمي و نرسل لها طلب الانضمام للأكاديمية
اعتدل المدير من جلسته، وفكر في النواحي الجيدة التي ستهلُّ على الأكاديمية
ثم قال: فكرة جيدة للغاية، حسناً لنذهب إلى المدير الآن، ولكن قبل ذلك نحتاج لنعقد اجتماعاً لطرح الموضوع على بقية الرؤساء
وفي اليوم التالي………
***
يرجى إدخال اسم المستخدم أو عنوان بريدك الإلكتروني. سيصلك رابط لإنشاء كلمة مرور جديدة عبر البريد الإلكتروني.
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة لغيرتها … لم تكن المشكلة اني دخلت القصة او ان روحي في جسد ايفا الشريرة بل المشكلة ان ايفا لديها أربعة وأربعون يوما فقط للعيش وبعدها سيتم قتلها من قبل...مواصلة القراءة →
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة...
التعليقات