طردني سييت من منزلي، فأخذتُ السلّة وخرجتُ مع آين لجمع الأعشاب.
‘بوهوها، تبًا لذلك.’
شعرتُ بالحزن لأنّ ضيفًا يوبّخني على اتّساخ منزلي.
‘من الآن فصاعدًا، سأحافظ على النظافة.’
شعرتُ أنّني لن أفي بهذا الوعد، لكنّني تركتُ الإحراج ورائي وصعدتُ الجبل لجمع أعشاب نادرة، وخطّطتُ لجمع بيريتا في طريق العودة.
كم صعدتُ؟
“آنسة.”
واجهتُ ثلاثة رجال يرتدون زيًا رسميًا فاخرًا.
“نعم؟”
“لدينا سؤال.”
تقلّصتُ بحذر أمام هؤلاء الرجال الذين أراهم لأوّل مرّة بملابسهم الغريبة.
“نعم.”
“لا تخافي. هل رأيتِ رجلًا بالغًا غريبًا لا يعيش في القرية حول هنا؟”
كانوا مهذّبين نوعًا ما، لكنّهم كانوا مهدّدين، وعيونهم مليئة بنوايا شريرة.
سيوفهم وهراواتهم بدت مخيفة، فهززتُ رأسي دون وعي.
“لا، هذا جبل عميق، لا يدخله الغرباء. وإن دخلوا، يمكن تمييزهم بسهولة.”
“حقًا؟”
برقت عين أحدهم بشكل مخيف. رفعتُ صوتي:
“حقًا! إذا أردتم، تجوّلوا وتأكّدوا لاحقًا.”
كنتُ واثقة من أنّ أهل القرية يقولون إنّهم لا يستطيعون العثور على منزلي، فصحتُ بثقة.
اقترب أحدهم، وهو يغمض عينيه، وقال:
“إذن، هل يمكننا تفتيش منزلكِ، يا آنسة؟”
فوجئتُ بكلامه غير المتوقّع وصحتُ:
“منزلي؟ لمَ تفتّشون منزل الآخرين؟”
“هذا وقحٌ جدًا.”
في تلك اللحظة، ظهر رجل من خلفي، ممسكًا بكتفي، وأبدى استياءهُ منهم.
نظرتُ إليه متسائلة.
كان رجلًا لم أره من قبل.
وسيم بشعر فضيّ وعيون زرقاء، لكنّني أقسم أنّني لم أره من قبل، ومع ذلك شعرتُ بأنّه مألوف.
‘من يكون؟’
كان الرجال بالزيّ الرسميّ يتصرّفون بحرّية عندما كنتُ وحدي، لكن عندما ظهر هذا الرجل غاضبًا، تردّدوا.
“لا، كنا سنتجوّل حول المنزل فقط…”
نظر إليهم الرجل ذو الشعرِ الفضي بعيونٍ شرسة وقال ببرود:
“أتجرؤون على اقتحام منزلنا، أنا وزوجتي، دون إذن؟ هل يحقّ للجيش الإمبراطوريّ اقتحام المنازل؟ سأبلّغ اللورد.”
“اقتحام؟ لا، سنغادر.”
هربوا مذعورين عندما حدّقهم الرجل بنظراته.
كانوا من الجيش الإمبراطوريّ؟
نظرتُ إلى ظهورهم مذهولة، ثمّ استدرتُ إلى الرجل وسألتُ:
“من أنتَ؟”
ابتسم الرجل، متخلّيًا عن تعبيره الجامد، وأشار إلى نفسه كاشفًا عن هويّته.
“أنا آين.”
“آين؟”
تردّد آين قليلًا، ثمّ تنهّد ونظر إليّ بحذر وقال:
“نعم، أنا من السوين. كنتُ أفكّر متى أخبركِ…”
‘سوين؟’
السوين هم تلك الفصيلة الخاصّة التي يمكنها التحوّل من حيوان إلى إنسان، أليس كذلك؟
أن ألتقي بسوين مع عيشي هنا!
“يصعبُ تصديق ذلك.”
“لكنّني آين. في اليوم الذي أنقذتني فيه، أصبتُ في قدمي خلال قتال مع ذئب بسبب غفلتي. لكنّني انتصرت، بالطبعِ.”
“حسنًا، مفهوم.”
كنتُ لا أزال مندهشةً، عيناي متّسعتان. مهما كان من الصعب تصديقهُ، فإنّ طريقة كلامه وأجواءه لا يمكن أن تكون إلّا لآين.
أومأتُ معترفة بأنّه آين وقُلتُ:
“مذهل. لم أتوقّع أن ألتقي بسوين.”
“تحدّثي بأريحيّة.”
“حسنًا.”
فوجئتُ بكونه سوين، لكنّني تذكّرتُ أنّه كان يتصرّف أحيانًا بشكل مختلف عن الثعالب العاديّة.
‘الآن أتذكّر، كان ذكيًا بشكل مفرط.’
“هل تكرهينني لأنّني سوين؟”
نظر إليّ آين بحزن وسأل.
“ماذا؟ مستحيل. أنتَ مجرّد آين.”
داعبتُ شعره الفضيّ الناعم، وهو في مثل عمري تقريبًا، وابتسمتُ.
بالمناسبة، كان لون فراء آين الفضيّ مطابقًا لشعره.
لا عجب.
نافذة الحالة قالت إنّه في العشرين، ربّما كان ذلك يعني عمر آين كسوين.
نظرتُ إلى الاتّجاه الذي غادر منه الجيش الإمبراطوريّ.
‘هيو، مهما كان، أشعر أنّهم يبحثون عن سييت. يحاولون إيذاءه، وهو لم يستعد ذاكرته بعد.’
حدّقتُ في ظهورهم، ثمّ جمعتُ الأعشاب مع آين وعدتُ إلى المنزل.
‘لكن لمَ يبحث الجيش الإمبراطوريّ عن سييت؟ هل هو مجرم؟’
لا.
شعرتُ بالتأكيد أنّهُ ليس كذلك.
بينما كنتُ أفكّر في سييت، طمأنني آين، ظنًا منه أنّني قلقة بشأن شيء آخر:
“على أيّ حال، لن يجدوا منزلكِ، فلا تقلقي.”
نظرتُ إلى عينيه الزرقاوين وسألتُ:
“لمَ؟ هل منزلي صعب العثور عليه كما يقول أهل القرية؟”
“ألم تعلمي؟ جسدكِ ومنزلكِ محميّان بسحر. حتّى أنا كافحتُ لإيجاد منزلكِ. في ذلك اليوم، عندما فتحتِ الباب، شعرتُ كأنّني حصلتُ على إذنٍ. هل هناك ساحر قويّ حولكِ؟”
“حقًا؟ لا أعرفُ أي ساحرٍ.”
نظر إليّ آين بجديّة، وهو يمسك ذقنه، ونصحني:
“نعم، تحقّقي من ذلك لاحقًا. لن يتمكّنوا من إيجاد منزلكِ بسهولة، فلا تقلقي.”
أومأتُ.
عندما عدتُ إلى المنزل، لم يكن هناك أحد، كما توقّعتُ، فالمنزل الخشبيّ كان هادئًا.
ثمّ…
“واو…”
دخلتُ المنزل لأجده نظيفًا لامعًا ومرتبًا بشكل مثاليّ، فشعرتُ بالذهول.
‘حقًا، أنا سيئة جدًا في التنظيف… هل سييت موهوب بكلّ شيء؟’
“نظيفٌ جدًا.”
حتّى آين أبدى إعجابه بصراحة.
ما الذي لا يستطيع هذا الرجل فعله؟
أليس من المفترض أن يكون نبيلًا لم ينظّف من قبل؟
ذهبتُ إلى الجناح المنفصل لأشكر سييت، لكنّه لم يكن هناك.
‘أين ذهب؟’
أملتُ مريومي🎀:
الفصل 7
كانت مهارة سييت في الطهي مذهلةً حقًا.
بدأتُ أتذوّق أطباقه واحدًا تلو الآخر، وكانت كلّها لذيذة لدرجة أنّ عينيّ اتّسعتا بدهشة.
كانت على مستوى مختلف تمامًا عن طعامي.
أبديتُ إعجابي بصراحة:
“لذيذ جدًا، حقًا. يبدو أنّكَ كنتَ ذكيًا من قبل. لتتمكّن من إعداد هذا الطعام فقط من قراءة كتاب.”
“هل تعتقدين ذلك؟ أتمنّى لو تعود ذاكرتي قريبًا، حتّى لا أكون عبئًا عليكِ، أيتها الطبيبة.”
بدت على سييت نظرة قلق، فواسيته:
“لا بأس، سييت. كما قلتُ من قبل، لا تتعجّل وخذ الأمور بروية. ستعود ذاكرتكَ أسرع هكذا.”
“لكن…”
“انظر إلى هذا. الحساء والخبز لذيذان، مما يعني أنّكَ بالتأكيد شخص بارع بإستخدامِ يديكَ.”
ضحك سييت على كلامي وقال مازحًا:
“ههه، ربّما كنتُ طاهيًا.”
“ربّما؟ لو كنتَ كذلك، لكنتَ بالتأكيد طاهٍ شهير.”
ابتسمتُ ورددتُ على مزاحه، لكنّني بالطبع لم أصدّق ذلك.
كان الطعام لذيذًا جدًا، لكن أيّ طاهٍ سيكون عضليًا ويتعرّض لإصابات خطيرة كهذه؟
“أكلتُ جيّدًا!”
“على الرحب.”
“كونغ!”
حتّى آين هزّ ذيله كأنّه يقول إنّه أكل جيّدًا.
بعد الإفطار، أنهى سييت غسل الأطباق، ثمّ بدأ بتنظيف المنزل.
حاولتُ منعه، لكن دون جدوى.
“لا، سييت، لا داعي لفعل كلّ هذا!”
تردّد سييت، ثمّ تنهّد وقال:
“آه، آسف. المنزل… بصراحة، متّسخ جدًا ولم أستطع تحمّل ذلك.”
“…آسفة.”
شعرتُ بالإحراج.
بصراحة، لم أكن موهوبة في التنظيف والترتيب.
بما أنّني أعيش بمفردي، لم أهتمّ بالترتيب، وكنتُ أنظّف بشكل سطحيّ كلّ أسبوعين، لكن يبدو أنّ ذلك لم يعجب سييت.
نظر سييت، المتحمّس للتنظيف، إليّ وإلى آين، وأشار إلى الباب.
طردني سييت من منزلي، فأخذتُ السلّة وخرجتُ مع آين لجمع الأعشاب.
‘بوهوها، تبًا لذلك.’
شعرتُ بالحزن لأنّ ضيفًا يوبّخني على اتّساخ منزلي.
‘من الآن فصاعدًا، سأحافظ على النظافة.’
شعرتُ أنّني لن أفي بهذا الوعد، لكنّني تركتُ الإحراج ورائي وصعدتُ الجبل لجمع أعشاب نادرة، وخطّطتُ لجمع بيريتا في طريق العودة.
كم صعدتُ؟
“آنسة.”
واجهتُ ثلاثة رجال يرتدون زيًا رسميًا فاخرًا.
“نعم؟”
“لدينا سؤال.”
تقلّصتُ بحذر أمام هؤلاء الرجال الذين أراهم لأوّل مرّة بملابسهم الغريبة.
“نعم.”
“لا تخافي. هل رأيتِ رجلًا بالغًا غريبًا لا يعيش في القرية حول هنا؟”
كانوا مهذّبين نوعًا ما، لكنّهم كانوا مهدّدين، وعيونهم مليئة بنوايا شريرة.
سيوفهم وهراواتهم بدت مخيفة، فهززتُ رأسي دون وعي.
“لا، هذا جبل عميق، لا يدخله الغرباء. وإن دخلوا، يمكن تمييزهم بسهولة.”
“حقًا؟”
برقت عين أحدهم بشكل مخيف. رفعتُ صوتي:
“حقًا! إذا أردتم، تجوّلوا وتأكّدوا لاحقًا.”
كنتُ واثقة من أنّ أهل القرية يقولون إنّهم لا يستطيعون العثور على منزلي، فصحتُ بثقة.
اقترب أحدهم، وهو يغمض عينيه، وقال:
“إذن، هل يمكننا تفتيش منزلكِ، يا آنسة؟”
فوجئتُ بكلامه غير المتوقّع وصحتُ:
“منزلي؟ لمَ تفتّشون منزل الآخرين؟”
“هذا وقحٌ جدًا.”
في تلك اللحظة، ظهر رجل من خلفي، ممسكًا بكتفي، وأبدى استياءهُ منهم.
نظرتُ إليه متسائلة.
كان رجلًا لم أره من قبل.
وسيم بشعر فضيّ وعيون زرقاء، لكنّني أقسم أنّني لم أره من قبل، ومع ذلك شعرتُ بأنّه مألوف.
‘من يكون؟’
كان الرجال بالزيّ الرسميّ يتصرّفون بحرّية عندما كنتُ وحدي، لكن عندما ظهر هذا الرجل غاضبًا، تردّدوا.
“لا، كنا سنتجوّل حول المنزل فقط…”
نظر إليهم الرجل ذو الشعرِ الفضي بعيونٍ شرسة وقال ببرود:
“أتجرؤون على اقتحام منزلنا، أنا وزوجتي، دون إذن؟ هل يحقّ للجيش الإمبراطوريّ اقتحام المنازل؟ سأبلّغ اللورد.”
“اقتحام؟ لا، سنغادر.”
هربوا مذعورين عندما حدّقهم الرجل بنظراته.
كانوا من الجيش الإمبراطوريّ؟
نظرتُ إلى ظهورهم مذهولة، ثمّ استدرتُ إلى الرجل وسألتُ:
“من أنتَ؟”
ابتسم الرجل، متخلّيًا عن تعبيره الجامد، وأشار إلى نفسه كاشفًا عن هويّته.
“أنا آين.”
“آين؟”
تردّد آين قليلًا، ثمّ تنهّد ونظر إليّ بحذر وقال:
“نعم، أنا من السوين. كنتُ أفكّر متى أخبركِ…”
‘سوين؟’
السوين هم تلك الفصيلة الخاصّة التي يمكنها التحوّل من حيوان إلى إنسان، أليس كذلك؟
أن ألتقي بسوين مع عيشي هنا!
“يصعبُ تصديق ذلك.”
“لكنّني آين. في اليوم الذي أنقذتني فيه، أصبتُ في قدمي خلال قتال مع ذئب بسبب غفلتي. لكنّني انتصرت، بالطبعِ.”
“حسنًا، مفهوم.”
كنتُ لا أزال مندهشةً، عيناي متّسعتان. مهما كان من الصعب تصديقهُ، فإنّ طريقة كلامه وأجواءه لا يمكن أن تكون إلّا لآين.
أومأتُ معترفة بأنّه آين وقُلتُ:
“مذهل. لم أتوقّع أن ألتقي بسوين.”
“تحدّثي بأريحيّة.”
“حسنًا.”
فوجئتُ بكونه سوين، لكنّني تذكّرتُ أنّه كان يتصرّف أحيانًا بشكل مختلف عن الثعالب العاديّة.
‘الآن أتذكّر، كان ذكيًا بشكل مفرط.’
“هل تكرهينني لأنّني سوين؟”
نظر إليّ آين بحزن وسأل.
“ماذا؟ مستحيل. أنتَ مجرّد آين.”
داعبتُ شعره الفضيّ الناعم، وهو في مثل عمري تقريبًا، وابتسمتُ.
بالمناسبة، كان لون فراء آين الفضيّ مطابقًا لشعره.
لا عجب.
نافذة الحالة قالت إنّه في العشرين، ربّما كان ذلك يعني عمر آين كسوين.
نظرتُ إلى الاتّجاه الذي غادر منه الجيش الإمبراطوريّ.
‘هيو، مهما كان، أشعر أنّهم يبحثون عن سييت. يحاولون إيذاءه، وهو لم يستعد ذاكرته بعد.’
حدّقتُ في ظهورهم، ثمّ جمعتُ الأعشاب مع آين وعدتُ إلى المنزل.
‘لكن لمَ يبحث الجيش الإمبراطوريّ عن سييت؟ هل هو مجرم؟’
لا.
شعرتُ بالتأكيد أنّهُ ليس كذلك.
بينما كنتُ أفكّر في سييت، طمأنني آين، ظنًا منه أنّني قلقة بشأن شيء آخر:
“على أيّ حال، لن يجدوا منزلكِ، فلا تقلقي.”
نظرتُ إلى عينيه الزرقاوين وسألتُ:
“لمَ؟ هل منزلي صعب العثور عليه كما يقول أهل القرية؟”
“ألم تعلمي؟ جسدكِ ومنزلكِ محميّان بسحر. حتّى أنا كافحتُ لإيجاد منزلكِ. في ذلك اليوم، عندما فتحتِ الباب، شعرتُ كأنّني حصلتُ على إذنٍ. هل هناك ساحر قويّ حولكِ؟”
“حقًا؟ لا أعرفُ أي ساحرٍ.”
نظر إليّ آين بجديّة، وهو يمسك ذقنه، ونصحني:
“نعم، تحقّقي من ذلك لاحقًا. لن يتمكّنوا من إيجاد منزلكِ بسهولة، فلا تقلقي.”
أومأتُ.
عندما عدتُ إلى المنزل، لم يكن هناك أحد، كما توقّعتُ، فالمنزل الخشبيّ كان هادئًا.
ثمّ…
“واو…”
دخلتُ المنزل لأجده نظيفًا لامعًا ومرتبًا بشكل مثاليّ، فشعرتُ بالذهول.
‘حقًا، أنا سيئة جدًا في التنظيف… هل سييت موهوب بكلّ شيء؟’
“نظيفٌ جدًا.”
حتّى آين أبدى إعجابه بصراحة.
ما الذي لا يستطيع هذا الرجل فعله؟
أليس من المفترض أن يكون نبيلًا لم ينظّف من قبل؟
ذهبتُ إلى الجناح المنفصل لأشكر سييت، لكنّه لم يكن هناك.
‘أين ذهب؟’
أملتُ رأسي متسائلة، وتوجّهتُ إلى الفناء الخلفيّ، فوجدته يقطّع الحطب وهو عاري الصدر.
طق- طق-!
يا إلهي.
كلّ ضربة تقسم الخشب، وعضلاته ترتجف، وقطرات العرق تتساقط. كلّ شيء كان كالفنّ…
‘استعدي وعيكِ! إلى أين تنظرين؟!’
(ميري : نقدر نرحب بإيفينا الثانية)رأسي متسائلة، وتوجّهتُ إلى الفناء الخلفيّ، فوجدته يقطّع الحطب وهو عاري الصدر.
طق- طق-!
يا إلهي.
كلّ ضربة تقسم الخشب، وعضلاته ترتجف، وقطرات العرق تتساقط. كلّ شيء كان كالفنّ…
‘استعدي وعيكِ! إلى أين تنظرين؟!’
(ميري : نقدر نرحب بإيفينا الثانية)
✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع
📢 المنتدى العام
عـام
مجتمع تفاعلي يضم منتديات لمناقشات الروايات، تحليلات المانهوا، الاقتراحات، والإعلانات. هنا يشارك الأعضاء أفكارهم، يتبادلون الآراء، ويصنعون بيئة حوارية حيّة تعكس شغفهم.
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات.
هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات.
هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة لغيرتها … لم تكن المشكلة اني دخلت القصة او ان روحي في جسد ايفا الشريرة بل المشكلة ان ايفا لديها أربعة وأربعون يوما فقط للعيش وبعدها سيتم قتلها من قبل...مواصلة القراءة →
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة...
التعليقات لهذا الفصل " 7"