يبدو أن السيدة أوليفيا قرأت تعبير وجهي، فضربت بلطف على كتفي محاولةً طمأنتي
“يُقال إن جلالته شدّد على أن الشابة التي تملُك متجر الأزياء لوموند هي المرأة التي يحبّها. يا إلهي، لقد أثرتِ ضجّة كبيرة في المجتمع الأرستقراطي فور ظهورك. بما أن الأمر أصبح كذلك، فأتمنى من كل قلبي أن تزدادي شهرة، آنستي. هوهوهو.”
“لكنني أريد أن أعيش بهدوء…”
“وهل يمكن لجمالٍ مثلك أن يعيش بهدوء؟ ثم إنك وريثة متأخرة لعائلة ماركيز لهير. إن لم تتمكني من تجنّبه، فاستمتعي به يا آنسة.”
“إن لم تستطع تجنّبه، استمتع به…”
تنهدت وأنا أنظر إلى شعري الذي كانت الخادمات يرفعن جزءًا منه بلطف ليقمن بتزيينه.
كلام سهل… لكن من يعيش هذا الضغط يعرف كم هو مرهق.
ومع ذلك، بدت الخادمات في غاية السعادة، يقلن إنني أجمل سيّدة في الحفلة، ويصرخن بفرح.
حسنًا، ما دام أحدهم سعيدًا، فلا بأس. هاها.
خرجت من الغرفة أعرج على ساقي المصابة، لألتقي بعينيّ سيرفيل الذي كان ينتظرني أمام الباب.
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات.
هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات.
هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة لغيرتها … لم تكن المشكلة اني دخلت القصة او ان روحي في جسد ايفا الشريرة بل المشكلة ان ايفا لديها أربعة وأربعون يوما فقط للعيش وبعدها سيتم قتلها من قبل...مواصلة القراءة →
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة...
التعليقات لهذا الفصل " 51"