تقدّمت الفرقتان الأولى و الثالثة ، و كعادته ، كان حصان الملك الأسود يعدو في المنتصف.
تبعت وحدات من الجيش المركزي ، محملة بالإمدادات ، على مسافة من الفرسان.
عند وصولهم إلى حدود إقليم ريفرتون ، أوقف الملك الجنود مؤقتًا لتلقّي تقرير الفرقة الثانية ، التي كانت تُرابِط هناك منذ أيام.
“المجد لكايين”
أومأ الملك بإختصار ، بينما اكتفت لي جاي بإبتسامة.
جاء التقرير سريعًا: “تحرّكنا بحذر شديد ، فلم نتمكّن نحن أو الجيش المركزي من إجراء تفتيش شامل. لكن بعد مناقشة مع كونت ريفرتون ، لا يبدو أن هناك أماكن مناسبة لاختباء قوات. لم نرصد أي تحرّكات مشبوهة”
تحوّل نظر الملك نحو الكونت.
كان وجه كونت ريفرتون شاحبًا كالأشباح ، مدركًا خطورة الوضع.
كان الأمير الملكي متّهمًا بالتواطؤ مع نسل عدو ، يُعتقد أنّه زعيم جيش إعادة البناء.
كان الملك يتعامل مع الأمر بجدية ، حتى أنّه فرض سيطرة على الحدود.
و الآن ، تبيّن أن مكان اختبائهم هو إقليمه ، بل حي فقير لم يُعره أهمية من قبل.
كان هذا كفيلًا بتوريطه.
“جلالتك ، أنا آسف جدًا. كلّ هذا تقصير مني”
لكن الملك بدا غير مهتم: “لنؤجّل هذا الحديث. لديّ من أحاسبهم الكثير قبلك”
“…”
“إذا أردت المحاسبة ، انتظر دورك”
ردّ الملك بجفاء ، ثم درس خريطة ريفرتون بدقة.
استفسر من الكونت و الفرسان: “أين الأماكن المحتملة لاختبائهم؟”
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات.
هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات.
هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة لغيرتها … لم تكن المشكلة اني دخلت القصة او ان روحي في جسد ايفا الشريرة بل المشكلة ان ايفا لديها أربعة وأربعون يوما فقط للعيش وبعدها سيتم قتلها من قبل...مواصلة القراءة →
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة...
التعليقات لهذا الفصل " 118"