You Two Will Give Birth To Me In The Future - 72
──・تذكير للفصل السابق・──
نظر واجيك إلى إيفينيا ، التي كانت مرتاحة ومندمجة معهم بشكل مريح ، واعترف بحقيقة لا يريد الاعتراف بها
لم تكن إيفيينا لغزًا عالقًا مثل الإبهام متؤلم في العائلة الإمبراطورية
م/ ابهام متألم وصف يرمز للاشياء أو الاشخاص الملحوظين جدا، إذا قلت أن شخصًا ما أو شيئًا ما يبرز مثل الإبهام المؤلم أو يبرز كإبهام مؤلم ، فأنت تؤكد أنه يمكن ملاحظته كثيرًا ، يقصد أنها مشهورة
كانت الطفلة أهم قطعة في اللغز ، القطعة التي تتناسب تمامًا مع سر القلعة الإمبراطورية
“ميااااااو”
“ذهبت الطفلة إلى مكتب صاحب السمو لفترة من الوقت ، انتظر هنا”
عندما استمر واجيك ، الذي تُرك وحده في الغرفة ، في محاولة الهرب ، وضعت المربية واجيك على سرير إيفينيا وأغلقت النافذة بإحكام
“سأجعل الخدم يغلقون الباب جيدًا”
تمتمت المربية وغادرت الغرفة، مع انعدام صدى صوت الخطى ، سار واجيك نحو الباب ، فتح السحر الأسود المتدفق من أصابع قدميه الباب وفتح الطريق امامه
سار واجيك باتجاه مكتب الأمير متجنبًا أعين الناس ، انعكس باب كبير ذو قضبان ذهبية في عينيه شديدة السواد
حان الوقت لكي يجلس واجيك بهدوء وينتظر فتح الباب
أزيز ! خشخشه! خربشة ، طقطقة ! خربشة اقوى!
“كيكك اهيء!”
وقف شعري في نهايته عند الضوضاء القاتلة التي تردد صداها في مكتبه
قفز واجيك على قدميه في حالة ذعر
لكن الضوضاء في المكتب لم تهدأ، وسرعان ما بدأت صرخات طفل صغير البائسة تنبعث من الجانب الآخر من الباب
“اهيء ، آآآآآآآآه !انن اثف من فدلك ثامحني!” -اهيء آآآآآآآآه ، أنا آسفة من فضلك سامحني-
أنا آسف، من فضلك سامحني ، بدا الصوت وكأنه صرخة، ورمشت عيون واجيك بشدة
كان صوت إيفينيا
┑━━━━━━»•» ❁ «•«━━━┍
العمة : فيــــولا
خادمة ايفا : لينـدا
إبنة الالهة صوفيـــــا
البطلة : إيفينيا -ايفـــــــــا-
عم والعمة : -الكونت كلانــج-
رينجينا يولان كرانجر ام آيفـــا
الفارس المرافق للبطلة : اسيــــل
دوق ليندبل كلــــــــــــــــــــــــــــوي
اب البطلة: آينزبيــــــرن دي رينهارت
أخ اب البطلة : ريفيليوس دي رينهارت
اخ غير شرعي للأب: فاريل دي رينهارت
ألفيس/سابينا/باندي/بانحي هم سحـــرة
┙━━»•» ❁«•«━━━━━━━┕
──・・✧・・──
⇢ ˗ˏˋ الفصل 72 ࿐ྂ
❁❁❁❁❁
︶꒦꒷♡꒷꒦︶
‘ملحبا- -مرحبا-
في فترة ما بعد الظهر، عندما ذهبت إلى مكتب والدي للعب، كان هناك الدوق ليندبل والكاردينال بن
الكاردينال بن رجل لطيف، لكنه يشعر بالتوتر عندما يكون مع الدوق ليندبل
في المستقبل، سيكون أحد الكاردينال الثمانية وسيكون أقرب المقربين لعمي ،
لكن بطريقة ما تظاهر ليندبل بأنه ودود معي
“مرحبًا إيفينيا ، انا العم ليندبل”
‘لماذا تتصل نفسك بعمي؟ ، أنت لست أخي والدي.…’
نظرت إلى ليندبل بنظرة غير مألوفة واقتربت من والدي كما لو كنت أطلب المساعدة ،ثم تمتمت بوجه محرج
“لماذا، لم يكن الأمر هكذا في المرة الأخيرة”
‘……!’
عندها فقط أدركت أن صوت عمي قد بدأ على فمي – يعني صارت تتذكر كلمات عمها كما لو كانو على طرف لسانها-
“عمي!”
‘عمي… هل كنت تقصدني؟’ –
‘اي ! انا…أنا اهيء”
مددت يدي وانتحبت، محاولًا منع ليندبل من أخذ جدول أعمال المجلس
أصبح وجهي ساخنًا من الذكريات التي أردت نسيانها
‘آه…… هل سيعتقد أنه من الغريب أن يتغير موقفي، أليس كذلك ؟’
لا استطيع إيقاف الدموع من التدفق في عيني، مدت يدي نحو ليندبل
“عمي” -عمي-
“نعم، هذا انا عمك ، أتها تعرف ذلك جيدا”
ضحك ليندبل وعانقني ، لسبب ما، نظر إليه الكاردينال بن بحسد
‘هذ، هذا غير مريح’
ليندبل، كان جيد بشكل غير مسبوق مع الأطفال، جعل جسدي في وضع مريح ، لكن عقلي كان غير مرتاح
تصلب جسدي وأنا أتذكر عيون الكرادلة الباردة من المستقبل
تم تعيين العم ريفيل لاحقًا ككاردينال ، على الرغم من أنني كنت البابا بالاسم ، إلا أنني كنت دميته ، لذلك شق طريقه ، بصفته وصيًا وكاردينالًا
حصل عمِ ريفيل على دعم قوي من زملائه الكرادلة وكبار الكهنة ، لذلك جمعت ان الكرادلة معًا ووضعتهم في اعتبار انهم في نفس الفئة
لكن أن اكون بين ذراعي ليندبل… أنه مثل اكون بين ذراعي العم ريفيل… كان الأمر أشبه بالتواجد بين ذراعيه ، يدي وقدمي كانتا باردتان مع الخوف والتوتر
على عكس مشاعري، سأل ليندبل بارتياح
“هل تريدين بعض العصير يا حواء؟”
“نع نعم…..”
عندما أجبت وأنا في حالة ذهول، أعطاني ليندبل بعض عصير العنب ، وبيدي مرتعشة ، شربت الكوب المليء بعصير العنب كأنه سم
وفي جزء من الثانية، انزلق الكأس من يدي الضعيفة وسقط على الأرض
طخخ! جلجلة!
“ارغغ!”
تحول وجهي إلى اللون الأبيض وصرخت ، وقف الدوق ليندبل بشكل انعكاسي عكس اتجاهي
“آ ، آيفا ، هل اصبتي بأذى ..… !”
اندهش الكاردينال بن واتجه نحوي، لكنه داس بطريق الخطأ على حافة ملابسه وسقط على الأرض
نظرت برعب إلى الأريكة وحذاء الدوق الباهظ الثمن، الملطخ باللون الأحمر من عصير العنب الحلو، صعقت تمامًا عندما رأيت الكاردينال بن ملقى على الأرض
“اااااااااااه ، إنه خطأي ، إنه خطأي”
“ل، لا بأس، اهدأي…. “
“إنه ختأي ، أنا آثفة ، آآآآآآآآه……!” -إنه خطأي ، أنا آسفة ، آآآآآآآآه-
ماذا فعلت؟
لا أستطيع أن أصدق أنني ارتكبت مثل هذا الخطأ المثير للشفقة ، إيفينيا ايتها الغبية، ايتها حمقاء
تحولت عيناي إلى اللون الأبيض بالكامل وانفجرت في البكاء متوسلة المغفرة
لا أريد البكاء ، أحتاج إلى الاعتذار بشكل لائق ، لم أستطع السيطرة على مشاعري بشكل صحيح ، كان جسدي الصغير يرتجف وكانت دموعي تنهمر
في النهاية، تقدم والدي وأخرجني من بين ذراعي ليندبل، بعد اعتذاري الذي كان يبدو أنه سيستمر للابد
“لا بأس، إيفينيا ، لا بأس”
‘هذا ليس الوقت المناسب للراحة’
لقد أخطأت وبكيت ، هذا الحال هو الاسوء
حاولت التوقف عن البكاء بينما كان والدي يربت على ظهري ، ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيا لخداع أعين البالغين الثاقبة
وبينما كنت أحاول حبس دموعي والنحيب بصوت عالي، تردد والدي واحتضنني بقوة
وبينما كانت دموعي تبلّل قميص والدي الأبيض، رفعت يدي من شدة الحرج
“ل ، لا بأس ، آيفا ، إنه ليس ..… “
“إنه ليس قذرًا على الإطلاق ، لماذا تهتمين بذلك؟”
اعتذرت لكن وجه والدي أظلم ، ثم تمالم الكاردينال بن نفسه بسرعة واقترب
“انظري إلى هذا يا آيفينيا!”
اتصل بي الكاردينال بن ، بصوت أعلى من المعتاد ، خلع رداءه الكاهن الفضفاض أمام عيني
“انظرِ ؟ إنه لم يتأذى على الإطلاق، لذلك لا داعي للقلق”
“هي، هيك”
حدقت في ركبتيه بعيون واسعة ، كانت هذه هي المرة الأولى في حياتي التي أرى فيها ركبتي الكاردينال العاريتين ، حيث كانتا مغطاة دائمًا بطبقات من زيه الرسمي ، وكان على حق، لقد كانت بالفعل عادية ، دون أي اصابات
نظر ليندبل إلى ساقيه من الجانب كما لو كان يقيمهما وتمتم بهدوء
“أعتقد أنك بحاجة إلى القيام ببعض التمارين الرياضية، سيد بن”
“حسنا، أنا كاهن شفاء، لا تحكم علي بمعاييرك كفارس “
“هل تتحدث عن المعايير الكهنة؟”
ألقى الكاردينال بن ملابسه على عجل على ساق ليندبل الأخرى ، ليندبل الذي كانت يضحك بشكل هستيري، تواصل معي فجأة تواصل بصريا
“خلع، خلعه”
نظرت إلى الأسفل في مفاجأة ، ثم، بطبيعة الحال، جاء حذاء ليندبل المبتل وحافة رداءه في مجال رؤيتي ، لم أكن أعرف ماذا أفعل لذلك تحسستها بيدي لكن ليندبل انفجر فجأة ضحكا
“ها، ها، ها! لا بأس يا إيفا ، تصادف أن حذائي كان يشتهي بعض عصير العنب “
“الحذاء..… ؟”
“أجل ، بطبع ، قد أخبرني هذا الحذاء توا أنه ممتن لك”
أثنى ليندبل علي مرارًا وتكرارًا على قيامي بعمل جيد وربت على رأسي ، لقد ارتكبت خطأً وتمت الثناء عليه، لذلك رمشت بعيني من الحرج
في ذلك الوقت، تمتم الكاردينال بن، الذي كان يراقب ليندبل بجانبه، ببرود
“حتى لو كانت صغيرة ، هل ستصدق القديسة مثل هذا الشيء ؟ ، عليك أن تعزيها بشكل منطقي……. “
“….. هيهي”
بينما كنت أرمش عند رؤيتهم، نقر أبي بإصبعه على خدي
“أنت لم تعودي تبكين بعد الآن”
“آه..… “
عندما نظرت إلى الأعلى، رأيت الكاردينال بن وليندبل يفركان جباههما بارتياح، مثل العمال الذين أنهوا للتو يوم عمل شاق
استنشقت وندمت على ضيق الأفق في الحكم على الناس بناءً على جزء من المستقبل فقط
لقد شهقت وندمت على ضيق أفكاري في الحكم على الناس بناءً على بعض مقتطفات من مستقبلهم
‘أعتقد أنكما شخصان طيبان……. وكذلك الدوق ليندبل…….’
وبعد ذلك جاء الخدم وقاموا بتنظيف المكتب
وبدلاً من توبيخي، قام الأشخاص الثلاثة بمواساتي بدفء ، لذلك تمكنت من مغادرة المكتب دون الشعور بالخوف على الإطلاق حتى بعد ارتكاب خطأ
في طريق عودتي إلى الغرفة، التقيت ببيلي
“هل هناك أي شيء ترغبيز في تناوله في وقت العشاء؟”
“هممم، ما رأيك؟”
“أي شيء تريده يا عزيزي”
“ارغ…..”
عندما سمعت كلمة وجبة خفيفة، أصبحت جادة للغاية
أي طعام يصنعه بيلي يكون لذيذًا، لكن الحلويات هي ألذ طعام على وجه الأرض
“هل من الجيد أن أمشي لفترة من الوقت وأفكر في الأمر؟”
ضحك بيلي على إجابتي الحذرة، قائلاً إنه يستطيع أن يفعل ما اريد ، بينما كنت أسير في الحديقة مع بيلي، كنت محتارة بين تورتة الفاكهة وكعكة الفراولة ، قال بيلي إنه سيصنع كليهما، ولكن سيكون لديه بالتأكيد بقايا طعام، وسيكون من العار أن اترك حتى قطعة واحدة من هذا الطعام اللذيذ
“توريتو!” -تورتية-
لقد توصلت إلى نتيجة وأجبت ، ضحك بيلي بهدوء
“حسنًا، سأرسله إلى غرفتك خلال ساعة”
“واو، شكلا لك” -واو شكرا لك-
عدت إلى غرفتي وأنا أشعر بالانتعاش والإثارة
* * *
غرفة القديسة بينما كان مالكها بعيدًا ، أدى غروب الشمس عبر النافذة إلى تلطيخ السجادة البيضاء بظل دم احمر مشؤوم
في تلك الأثناء، سُمع صوت أقدام حذاء خارج الباب، ليكسر حاجز الصمت الذي يسبق العاصفة
رفع الوحش الأسود رأسه ، عيون سوداء قاتمة لا ينعكس فيها اي شعاع واحد من الضوء على الباب كان يفتح ببطء
شعر أشقر لامع، عيون زرقاء مائلة لرمادي، وجسم كبير وقوي ، على الرغم من أنه بدا نحيفًا من الخارج، إلا أن واجيك استطاع أن يرى من نظرة سريعة أنه كان شخص صعب بالحرب
العيون التي حافظت على لونها النقي على الرغم من أنها كانت غارقة في الدم الأسود للوحش الشيطاني، قامت بمسح الغرفة بدون وجود مالكها
ضاقت عيون واجيك ، شعرت وكأن رائحة الدم كانت معلقة فوق غرفة مليئة برائحة حليب الأطفال البريء
توقفت نظرة الرجل الذي كان تدنس الغرفة بلا هدف عند نقطة واحدة
“واجيك..… “
رددت شفاه الرجل الحمراء اسم الوحش ، كان الوحش الرشيق قادرًا على قراءة العداء والشك في الصوت
نظر آينزبيرن في عيون الوحش لفترة ثم أدار ظهره ، اتجهت قدماه نحو الأريكة، وكأنه ينتظر عودة الطفل
الغضب يغلي في عيون الوحش السوداء
كانت صرخات الطفل البائسة، التي سمعت خلف الباب، لا تزال حية ، الرجل الذي يرتدي زخارف بيضاء في جميع أنحاء جسده وكأنه نبيل سيكشف عن طبيعته العنيفة عندما تعود الطفلة
عندما فكرت فيما فعله بطفلتي بهذا الوجه الشاحب، ارتجفت يدي من الغضب
وإذا كانت طبيعة عنيفة تجاه الأطفال، فإن للحيوانات أيضًا طبيعة عنيفة. لقد كان دافعًا قويًا يشتعل كلما رأيت رجلاً مثله
إذا كانت طبيعي لديه تعنيف الطفل، فهناك أيضًا طبيعة في الوحش ، دافع شديد من شأنه أن يشتعل عند رؤية رجل مثله
فتح الوحش فمه
“آين”
توقفت خطوات آينزبيرن نحو الأريكة فجأة
أعتقد أنني كنت الشخص الوحيد في هذه الغرفة؟
في اللحظة التي أدار فيها رأسه بفضول
لكم!
طارت قبضة غاضبة نحو وجه إينزبيرن،
اتسعت عيناه ذات اللون الأزرق المائلة لرمادي، التي كانت دائمًا هادئة في صدمة
شعر وردي سلس ، ووجه جميل يصعب نسيانه بمجرد رؤيته ، كان رينجينا كرانجر توجه قبضتها له غاضبة جدًا إلى حد ما
لم يتمكن جسد آينزبيرن، الذي تم تدريبه إلى أقصى حد ، من التغلب على الصدمة العقلية وسقط
“….. هل هذه أنتِ ايتها ساحرة عظيمة؟”
في ذلك الوقت، أدار الشخصان رأسيهما في مفاجأة من الصوت الطفل الذي سمعاه من المدخل
عادت إيفينيا بخطوة سريعة، مليئة بالترقب لتناول وجبة خفيفة لذيذة، ووقفت هناك تغطي فمها
يتبع…
≪•◦ ❁ ◦•≫
مترجمة:#ساكورا