You Two Will Give Birth To Me In The Future - 45
──・تذكير للفصل السابق・──
“لم أستطع ايقافه كان أقوى مما توقعنا ، هل يعقل استدعى سيفًا إلهيًا حتى مع القتال في نفس الوقت؟”
عند الوصول إلى آخر زنزانة في الزنزانات ، سمعت تذمر صغير
شهقت ونظرت
كانت تقف أمام سجن إيديلي امرأة في ثياب سوداء من رأسها إلى أخمص قدميها و قبعة سوداء رمز ساحرة وعباءة منسدلة ….. وشعرها الأسود الذي بلغ خصرها
‘أمي… اليس كذلك؟’
في لحظة الذعر ، لوحت قوة السحر الأسود من طرف رأسها ، لاحظت أن هذه ظاهرة تحدث عندما يتبدد يسمى ‘سحر التحول’
نعم لقد كان وحشًا كليًا ، بفضل ذلك فقدت كل ما عندي من مانا باستخدام حركة متقلبه غير مخطط لها ، لذلك هذه المرة أنا في الوقت المناسب ، أدارت ظهرها ووجدتني عيون وردية لامعة
“اه انت….. “
شعر وردي مموج ، بشرة بيضاء تتألق بمفردها في سجن قاتم ، وعيون مثل الجواهر
والفساتين والاكسسوارات الفاخرة التي لا تتناسب مع المكان على الإطلاق
“هل ضعتي يا طفلة؟”
لقد تجمدت حرفيا في صورة أميرة في قصة خيالية
شعر وردي ، نعم …..
فتحت فمي ، نصف مذهول
“آنسة رينجينا جرانجر؟”
ارتعش أكتافها عند سؤالي
“كيف تعرفتي علي؟”
أقنعني رد محير قليلاً
إنها أمي
حدث التموج ببطء وتقلبت افكاري رأساً على عقب
‘لقد كانوا يكذبون’
انظر ، هم على حق حتى الآلهة تكذب ، لقد صوروا السحرة على أنهم وحوش
لكن أمي الحقيقية لها عينان وخمسة أصابع …..
كان الجلد ناعمًا مثل الثلج
انتشر الإحراج ببطء على وجهها الجميل
“هل تبكين؟”
┑━━━━━»•» ❁ «•«━━━┍
العمة : فيــــولا
خادمة ايفا : لينــــدا
إبنة الالهة صوفيـــــا
العم : ريفيـــــــــــــــــل
البطلة : إيفينيا -ايفـــــــــا-
عم والعمة : -الكونت كلانـــج-
الفارس المرافق للبطلة : اسيـل
دوق ليندبل كلــــــــــــــــــــــــــــوي
اب البطلة: آينزبيــــــرن دي رينهارت
أخ اب البطلة : ريفيليوس دي رينهارت
اخ غير شرعي للأب: فاريل دي رينهارت
┙━━»•» ❁«•«━━━━━━━┕
──・・✧・・──
⇢ ˗ˏˋ الفصل 45 ࿐ྂ
❁❁❁❁❁
︶꒦꒷♡꒷꒦︶
“هيء هيء”
ضاقت شفتي المرتجفة بشدة ، ثم هذه المرة
ارتجف كتفي
اهدأ ، اريد ان ابقى هادئة
إذا قابلت والدتي ، فعلي التأكد من أن اكون محترمة ولطيفًة ، أردت أن أبدو أجمل من أي طفل آخر لهة
خرجت الدموع بلهاء
“أوه ، هذا صحيح”
أتت أمي إلي في ذعر ، انحنت وأخذتني إلى مستوى عينينة ، كلما اقتربت المسافة ، تمكنت من رؤية وجه والدتي بشكل أفضل
لقد كنت أستعد لهذا اليوم لفترة طويلة
‘لا تتفاجأ إذا كانت بشرة والدتي خضراء ، لأن المظهر لا يهم على الإطلاق ، أنا أحب أمي بغض النظر عن شكلها’ لقد قطعت هذا الوعد
على الرغم من كل هذه الجهود ، انفجرت في البكاء عندما رأيت وجه أمي الذي لا تشوبه شائبة
“اه اه اه… ! “
يحزنني الازدراء المريع والشنيع الذي كان على مثل هذه الأم الجميلة أن تتحمله
لقد كان محزنًا وغير عادل حتى أنني ، ابنة أمي ، صدقت هذه الكذبة
أرادت إحضار مساعدي صوفيا ومناقشتهم ، حتى لو لم أتمكن من المشي
ماذا تعرفين عن والدتك؟
بصفتي ابنتها ، لم أكن أعرف حتى ، لم أتمكن من مقابلتك إلا بعد أن عدت عبر السنين بسحر خارق ، عرفت ما يجب القيام به …..
“لم ، لماذا تبكين؟”
في ذلك الوقت ، ربت والدتي على ظهري بتردد ، عندما لمست يد دافئة ظهري ، نزلت الدموع مرة أخرى
كم يجب أن تكون والدتي محرجة ، على الرغم من أنني اعتقدت أنني يجب أن أتوقف عن البكاء
لم أستطع أن أستعيد حواسي لأن مشاعري القديمة مثل الفرح والبكاء والحزن المتراكم والتعلق كان متشابك بداخلي
ثم يد ملفوفة ناعمة حول خدي ، رفعت رأسي وأنا أذهول في فيضان من العواطف الغامرة
“آسفة ، هل أخفتك؟”
نظرت إلي العيون الوردية البراقة بقلق ، فتحت شفتي المرتعشة والدموع تنهمر من عيني
“ها ، ان، أنتِ جميلة جدًا ….. “
لقد تحدثت فقط بالحقيقة التي يمكن نقلها
اتسعت عينا أمي عند إجابتي الممزوجة بالدموع
على الرغم من أنها كانت بنفس لون عيني اليمنى ، إلا أنها بدت ذكية جدًا وجميلة ، تمتمت الأم بهدوء وهي تغمض عينيها الشبيهتين بالجواهر عدة مرات
“إنها المرة الأولى التي أسمع فيها تعليقًا كهذا من طفلة”
ثم ضحك وفركت شعري
“إنك طفلة مضحكة ، لديك بصيرة جيد”
لحسن الحظ ، لا يبدو أنه في حالة مزاجية سيئة
مداعبة أمي شعري ورفعت يدها اليسرى
عندما أغلقت يدي قليلاً كما لو كنت ألتف شيئًا ما ، كانت القوة السحرية السوداء تدور في الحفلة
نسيت أن أبكي للحظة ونظرت إليه ، كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها شخصًا آخر يستخدم السحر
خرجت حبة وردية من وسط السحر الأسود
“آه ، جربها”
قالت والدتي ، التي استدعت شيئًا ما ، فجأة
فتحت فمي بشكل انعكاسي
“هاه؟”
ثم وضع شيئًا كانت والدته قد استدعته لتوها في فمه ، أغلقت شفتي في مفاجأة
‘….. حلوى الفراولة؟’
تابعت شفتي ونظرت إلى والدتي ، ابتسمت أمي بارتياح
“هل هدأت الآن؟”
اخذت نفسا عميقا وأومأت ، كما لو كانت والدتي لطيفة ، ابتسمت وسألت
“هل الحلوى جيدة المذاق؟”
أومأت برأسي مرة أخرى ، ومدّت والدتي يدها نحوي
“إذا أتيت إلى أختد الجميلة ، فسأسمح لك بتناول الكثير من الحلوى”
رمشت عيناي ونظرت إلى اليد الممدودة نحوي ، كانت يداها البيضاء أجمل وأجمل من نور الشمس الذي دخل من النافذة
كان وجهها المبتسم وعيناها الورديتين مغلقتين أكثر ودية من أي شيء يمكن أن أتخيله ، رمشت بعيني وأمسكت بيد أمي
“طفلة لطيفة”
ابتسمت أمي وعانقتني ، لم تكن ذراعي أمي صلبة مثل ذراعي أبي ، لكنهما كانا ناعمين ورائحتهما طيبة
فتحت أمي فمها بابتسامة لا تزال على وجهها
“ألفيس ، أرسل ساحرًا آخر في الطابق العلوي لنتحرك الآن”
“……?”
مع من انت تتكلم؟ ، أدرت رأسي في حيرة ، ثم سمعت صوتًا غريبًا في رأسي
[هل أنتِ إيديلي؟ ، مهلاً انتظري قليلاً لأنك قد تطيري بعيدًا]
‘ماذا؟’
أين سمعت ذلك الصوت عندما نظرت حولي ، رأيت فجأة المساحة الفارغة تتفكك
فتحت ببطء وسرعان ما نمت إلى حجم جسم الإنسان ، مر ظلام شديد السواد بين الفراغات المتصدعة
رمشت بعيني مرتبكة في المشهد للغير واقعي ، خلعت أمي المعطف الذي كان ملفوفًا على كتفها ولفته حولي ، وعانقتني بشدة وهمست
“لا بأس”
لما؟
قبل أن أتمكن حتى من السؤال ، ألقت والدتي بنفسها في الهواء
[D-e-o-s-u-c-l-a-t-i-o-n]
المترجمة: معناها تذويب وهي تلقي تعويذة الحين
7. لقد اختطفتني والدتي!
آآآآآآآآآآآآآآآآه!
صرخت وعيني مغلقة
ومع ذلك ، فإن رنين الحبال الصوتية لم يتحرك وظل في فمي فقط في الفراغ
المترجمة :معنى الجملة البشر عشان يتكلمون لازم الاحبال الصوتية تتحرك بس هي الحين ما قدرت تتكلم كأنها في فراغ والفراغ ما ينتقل فيه الأصوات
ضربت رياح عالية أذني بإيقاع معين ، ثم صمت كما لو كنت قد فقدت سمعي مرارًا وتكرارًا
عندما فتحت عيني بعناية على إحساس قدمي العائمة ، انتظرني مشهد غريب
غيمة؟
رمشت بين ذراعي والدتي ، يبدو كما لو كان تطفو رأسًا على عقب في السماء
عبر السحب البيضاء ، مرت ببطء المدينة الرمادية التي لم أرها من قبل ، كانت المباني ذات الشكل المثلث مرئية بشكل ضئيل في التلال حيث اختفت الأشجار تقريبًا
وثم دارت مرة أخرى
ااااااااخ!
“بعد المؤثرات تلك….. ! “
“أوه ، خرج صوت”
أنا فقط لا أعرف ما هو…..هل انتهيت؟، ارتجفت واخرجت رأسي من حافة الفستان الذي كانت أمي تغطيني به
أمي ، التي كانت تعانقني ، خفضت رأسها وابتسمت
“هل كان ذلك ممتعا؟”
ممتع ، عن ماذا تتحدثين …..
ارتجفت وزحفت عائدة إلى حافة ملابسها ، كنت في حالة ذهول شديد لدرجة أنني كنت بحاجة إلى وقت لتصفية ذهني بنفسي
“أختيييي!”
ثم جاء صوت عالي من الخلف ، لقد أذهلت
لم يكن صوت خطى اندفاعنا نحونا واحدًا أو اثنين
“انتي بخير؟ ، هل تأذيت في أي مكان؟ “
“من الخارج ، تبدو هادئة”
“بالطبع ، من المستحيل أن يدفع زعيم المعبد زائف قائدة برجنا !”
“صحيح ، نحن نفتقر إلى العدد أم نقص في القدرة؟”
في لحظة ، كان عدد لا يحصى من الأشخاص المحيطين بي و يرمون الكلمات فيما بينهم
عندما استمعت إليهم ، طفت الكثير من علامات الاستفهام فوق رأسي
‘أي نوع من الوضع هذا؟’
قبل 30 ثانية فقط ، كان من الواضح أن الاثنين كانا بمفردهما في زنزانة القصر الإمبراطوري
فجأة كانت هناك دخان في الهواء ، مرت والدتي من خلالها ، ورأيت مدينة رمادية …..
الآن هناك المزيد من الناس
وهذه القوى السحرية التي أشعر بها منهم ، مستحيل …..
رمشت عيناي بشعور من التوتر
‘اذا انا….. هل أتيت إلى منزل السحرة؟’
برج الساحرة ، المكان الذي أراد عمي والمعابد العثور عليه كثيرًا
إنه مكان لا يمكن العثور عليه حتى بعد استجواب السحرة وإرسال المرتزقة إلى ناشا والبحث في العالم كله
سمعت أنهم وجدوا دليلًا لكنني لم أجده ، على الأقل حتى قمت بتنشيط قفزة الوقت
لكن أقلت أني جئت بهذه السهولة؟
[ما هذا ، أين إيديلي؟]
ثم مرة أخرى بدا صوت في رأسي
كان هذا هو الصوت الذي سمعته قبل أن ترمي بنفسها فجأة في المجهول ، إنه مثل التحدث مباشرة إلى رأسي ، هل هذا سحر أيضًا؟
كان رأسي يدور في ارتباك
ومع ذلك ، وكأن كل شيء مألوف لأمها ، أجابت بصوت طبيعي
“تركت إيديلي ورائي”
“عذرا؟!”
صرخ حشد من الناس في دهشة ، لقد صدمت أيضا
‘هل تركت إيديلي وراءها في عملية إنقاذ إيديلي؟’
ألن يكون الوضع على ما يرام؟ ، على ما يبدو ، في كتاب التاريخ الذي حفظته في الماضي ، تم تسجيل أن السحرة أنقذوا إديلي اليوم
‘….. هل تغير التاريخ؟ ، لماذا؟’
“اهدأ”
حتى بعد إلقاء قنبلة في لحظة غير متوقعة ، ظلت والدتي هادئة ، حملتني ببطء بين الحشد
“لم تكن ‘تلك’ ساحرة”
تنهدت أمي وقالت
“لم تكن هناك قوة سحرية تكتلكها على الإطلاق”
“لقد وعدت أن تحضريها حتى لو لم تكن ساحرة ، كنت أفكر في الكشف عن هويتها هذه المرة!”
لا ما الذي يعني أن إيديلي أحد أشهر السحرة في التاريخ ، لم تكن ساحرة أيضًا؟
إلى جانب ذلك ، لم تبدو الساحرات متفاجئات بشكل خاص من تصريحات والدتي الصادمة ، لا يمكنني مواكبة تدفق هذه المحادثة
“فإنه لا يمكن أن تكون تساعد ، كنت حالة طارئة كان البابا أقوى مما كنت أعتقد ، لذلك لم يكن لدي خيار سوى الانتقال الفوري للخروج ، لم يكن الأمر يتعلق بإحضار ساحر مزيف لأنه كان يستخدم السحر الذي يعود إلى برج السحرة”
“كنت من نقل سيد البرج ….. “
صوت هادئ بشكل استثنائي خلف ظهرها دحض كلام والدتها ، وبينما كانت تتحدث ، هدأت الاضطرابات من حولهم
“كان هناك بالتأكيد شخصان قمت بإيقافهما ، أين الآخر….؟ “
“آه”
بعد أن خرجت علامة تعجب صغيرة من فم أمي ، انفصلت حافة الملابس التي كانت تغطي جسدي فجأة
مع اختفاء حافة الملابس التي غطت وجهي ، ضرب ضوء ساطع جفوني
“يا إلهي….. “
نظرت إلى الوراء ، مرتجفة ، متشبثًا بإحكام بذراعي أمي
وما حدث أمام عيني كان منظرًا خلابًا
كان المكان الذي كنا نقف فيه عبارة عن مساحة ضخمة تشبه الساحة ، اعتقدت أنه كان في الداخل لأنني كنت أستطيع رؤية الجدار من بعيد ، لكن لم يكن هناك سقف
فوق الجدار الذي استمر كبرج طويل ، كانت السماء الزرقاء الصافية مرئية
من حين لآخر ، كان شيء مثل منفاخ يطير في السماء ، كما طار عدد قليل من الناس بين المنافيخ
كان هناك سياج دائري في الطابق العلوي من هذه الساحة ، لكن كان بإمكاني رؤية الكثير من السياج لدرجة أنني لم أتمكن من تحديد عدد الطوابق التي تم تشييدها
نظرت إليها كما لو كنت مسكونةً للحظة ، ثم خفضت رأسي في رهبة
عندما وجهت نظرتي إلى الساحة ، رأيت مجموعة من السحرة يتبعونني وأمي ويحيطون بها
كانوا في اعمار حوالي خمسة عشر عامًا أو نحو ذلك ، لكنهم كانوا جميعًا يرتدون ملابس غريبة
تعلمت أن السحرة يرتدون الفساتين السوداء ، والعباءات الأسود ، والقبعات السوداء
لكن لا أحد من الناس من حولي كان يرتدي مثل هذا الزي ، كان الجميع يرتدون مجموعة متنوعة من الملابس دون تجانس ، حتى أنني رأيت شخصًا يرتدي زيًا أبيض يشبه زي الكاهن
وشخص يرتدي قناعًا بعلامة “X” على فمه ، وشخص على كرسي متحرك ، و شخص مع نجوم متلألئة تحت أعينه ، و شخص لديه قطة سوداء على أكتافه….. لا ، أليس هذا الشخص هناك رجل؟
لم يكن هناك سوى اثنين منهم بشعر أسود
‘إذا رأيت شخصًا لديه سحر ، فأنت على حق انها ساحرة ….. ‘
كل ما رأيته أمامي كان مختلفًا عن المعرفة التي أعرفها
كنت مندهشة جدًا لأنني نسيت أخلاقي ورمشت أثناء النظر إلى الناس ، عندما أدركت فجأة أنهم كانوا ينظرون إلي أيضًا بعيون مندهشة
“أخت….. “
في ذلك الوقت ، فتحت المرأة ذات النجوم حول عينيها فمها
“لقد نجحتِ أخيرًا”
“هل تعرفين من هو والدها؟ ، هل سرقتها؟”
“ماذا ؟”
فتحت والدتي فمها كما لو كان ذلك عبثيًا ، لكنها هزت رأسها بضربات في وقت لاحق
“لا ، ليست طفلتي”
تجاهلت اعتراض والدتي ، لكن عاجلاً أم آجلاً قال أحدهم
“كاذبة ، تبدوان متشابهين”
في ذلك الوقت ، أومأ بعض الناس برؤوسهم
نظرت إلى والدتي في دهشة
‘لا ، أمي جميلة جدا، اممم ربما لأن لدينا نفس لون الشعر؟ انها تحمل طفلة ذات شعر وردي بين ذراعيها وامي ذات شعر وردي ، لذا قد يبدو متشابهًا ، الشعر الوردي نادر جدا ، حتى في وسط هذا ، كان من الجيد سماع ذلك’
غطيت وجهي المتورد بيدي
يتبع…
≪•◦ ❁ ◦•≫
حسابي بالانستاقرام :sanou_sakura
مترجمة:#ساكورا