You Two Will Give Birth To Me In The Future - 16
──・تذكير للفصل السابق・──
‘لماذا يفتح المدخل عندما أصنع نموذجًا مع الألوهية؟’
لا دعنا نعود بشكل أساسي أكثر قليلاً ، لماذا تخلق أنماطًا مع الألوهية؟ لم يفعل أحد هذا
على عكس السحر ، كانت الألوهية في الأصل غير مرئية
عندما تم تكثيفها بشدة ، يمكن رؤية آثارها فقط ساطعة مثل الضوء
ولذلك ، عند إنشاء نموذج مع الألوهية ، كان علي استخدام الألوهية كما لو كنت أسكب كمية كبيرة
تذكرت جون وهو ملفوف بالضوء
كانت المرة الأولى التي أرى فيها شخصًا يُعمد ، لذلك كان المشهد مترسخًا بعمق في ذهني
عندما كنت منغمسًة في التفكير توقفت يدي ، التي كانت تقلب كتاب تعازيذ أمي كالعادة فجأة في المنطقة المجاورة
عبارة قرأتها مرارًا وتكرارًا لفتت انتباهي
[حبر الحبار العملاق الذي يعيش في بحر الشمال لها خصائص السحر المركّز]
للحظة ، ارتجفت كتفي
“آه؟”
انتظر ، ربما هذا هو ⋯⋯
هل اكتشفت للتو كيفية استخدام التعاويذ السحرية بدون لون بني داكن ، الحبر السحري؟
‘وربما حتى الطريقة التي استخدمتها صوفيا لتعميد الناس!’
┑━━━━━»•» ❁ «•«━━━┍
العمة : فيولا
خادمة ايفا : ليندا
إبنة الالهة صوفيـا
العم : ريفيــــــــــل
البطلة : إيفينيا -ايفـا-
خادمة في القصر : سينا
الفارس المرافق لي : اسيـل
مرافقة العم :إمبريال نايتـس
عم والعمة : -الكونت كلانـــج-
اب البطلة: آينزبيرن دي رينهارت
أخ اب البطلة : ريبيليوس دي رينهارت
اخ غير شرعي للأب: فاريل دي رينهارت
┙━━»•» ❁«•«━━━━━━━┕
──・・✧・・──
⇢ ˗ˏˋ الفصل 16 ࿐ྂ
❁❁❁❁❁
︶꒦꒷♡꒷꒦︶
“ككيا”
مدت يدها وأمسكت بيد عمتي الصغيرة
هذه السيدة الشقراء ذات العيون الزرقاء رأت أفعالي وعيناها ملتفتان
وضعت إبهامها بعناية في كفي الصغيرة ، شبّكت إبهامها ولوّحت به كطريقة لمصافحة يدي
هل ستكون عمتي هكذا عندما تكبر؟ ،هذه السيدة النبيلة ، التي تحترم كل عمل ، كانت عمتي المذهلة
في المستقبل ، رأينا بعضنا البعض منذ أن تم ترحيلها ، لذا فقد مر وقت طويل جدًا منذ أن التقينا
“جين ، قولي اهلا”
“اهلا ⋯⋯”
قال ابن عمي ، الذي اختبأ خلف تنورة عمتي ، اهلا بتردد
قد مر شهران منذ أن ذهبت إلى القصر الإمبراطوري ، وهذا يعني أنني قابلت جميع أفراد عائلتي.
م أر جدي المريض منذ فترة طويلة ، لكن العودة إلى الماضي كانت المرة الأولى التي أراه فيها شخصيًا ، لذلك كان الأمر غريبًا وممتعًا
كان لديه انطباع قوي وذكي
“بالمناسبة ، أين فاريل؟ أنا لم أره “
عند سؤال عمتي ، ساد الهدوء المحيط
أريتها ابتسامة محرجة
فاريل مرتبك منذ اليوم الذي قابلته فيه قبل شهر لأنني دخلت غرفته بالخطأ
تمتم الخدم على الأمير ، الذي اعتاد الدخول والخروج باستمرار من القصر
وأنه منذ ذلك اليوم ، لم يقترب حتى من قصر الشمس ، ربما تم منعه من الدخول ، أو لم يستطع الحضور لرؤية والدي.
‘لا يمكنني فعل أي شيء لأنني لا أستطيع مقابلتك’
للحظة ، اندهشت من نفسي لأنني اعتقدت أنني وجدت دليلًا في الطريق ، والذي عمدته صوفيا
لم أر حتى خصلة واحدة من شعر فاريل في الشهر الماضي
لم أكن أعرف متى سألتقي بفاريل ، لذلك تغلبت على 10 أيام وعملت بجد لاستعادة قوتي الإلهية
ربما سيأتي اليوم الذي سأتمكن فيه من استخدامها
“لماذا الجميع هادئ؟”
رفعت عمتي حاجبًا واحدًا
كانت نظرتها على والدي ، الشخص الأكثر نفوذا في الغرفة.
كان أبي جالسًا بزاوية على الأريكة وينظر إلى وثائقه مع سكرتيرته ، رفع رأسه ببطء بنظرة مزعجة، وقال بصوت غير حساس
“تعال”
وبعد لحظة سمعت طرقا
جفلت ورفعت رأسي
نظر الناس في الغرفة أيضًا إلى الباب في انسجام تام
عندما فتحت الخادمة الباب ليومئ والدي ، رأيت وجهًا لم أره منذ ما يقرب من شهر
“أصغرنا”
عمتي رحبت به
بغض النظر عن الطريقة التي نظرت إليها ، لم يكن موقفها مثل اضطهاد طفل غير شرعي
كان والدي رقيقًا ، وعمتي الصغيرة ، وبدا أن عائلتي تهتم بفاريل قليلاً
حسنًا ، لم يترك أي دليل على كونه طفلًا غير شرعي ، لذلك لم أكن أعرف أنه كان طفلًا غير شرعي حتى سمعته من خالتي قبل قفزة الوقت
فاريل ، الذي كان يسير في الداخل ، اقترب من خالتي ، لكن بصره تحول إلى والدي
وضع أبي مستنداته على الطاولة ونهض
“فاريل”
“⋯⋯ أخي.”
“لم تنسى ما قلته”
أومأ فاريل بنظرة حازمة ، نظرت إليه بالتناوب
لا أعرف ما الذي يحدث ، ولكن يبدو أنهما أجروا محادثة دون علمي
هل قدم فاريل اعتذارًا صادقًا لوالدي عني؟
‘يبدو واثقا جدا’
عندما التقينا لأول مرة ، كان وقحًا معي ، وهو طفل يثرثر ، بالإضافة إلى أنه ألقى بي إلى خادم مرة واحدة ، ولم أعتقد أبدًا أنه شخص عادي
ومع ذلك ، كنت أكثر من يفهمه
في الاتحاد المقدس ، كانت القوة الإلهية أكثر أهمية من المكانة
عرف الجميع من هو الكاهن الأدنى ومن هو الكاهن الأعلى
كان على فاريل أن يحني رأسه لأولئك الذين كانت رتبتهم في المعبد أعلى منه ، على الرغم من أنهم أقل مرتبة منه في التسلسل الهرمي النبيل
كان يعتبر قانون
قد يكون العيش كعضو في العائلة الإمبراطورية بدون إلوهية في الإمبراطورية المقدسة مشابهًا للعيش كإمبراطورة مقدس يشتبه في كونه ساحرة
إن وصف الإنسان المكسور سيتبعه مثل الظل ويدفعه إلى حفرة عميقة من الحرمان والشعور بالاستحقاق
ألم تتسبب هذه المشاعر في انضمامه إلى الفرسان المقدسين ، وهو ما لم يكن ليدخله لو عومل بشكل جيد ، ومات في ساحة المعركة؟
إذا كان فاريل قد عاش لفترة أطول قليلاً ، فقد يكون قد التقى بصوفيا ، واكتسب العلامة المميزة وأصبح أحد أتباعها
لسوء الحظ ، توفي عن عمر يناهز 19 عامًا قبل ظهور صوفيا
لا يبدو أن عمي يحبني ⋯⋯ لكنه لا يزال عائلة ،ولم أستطع تركه يموت بهذه السهولة والحزن
لوحت بيدي تجاه فاريل
“ككيا!”
“ايوو”
العمة فيولا ، التي كانت تمسك بي ، تمسكني بشدة ، وكأنها محرجة
لكنني لم أستسلم.
“بببيااا!”
لم نر بعضنا البعض منذ وقت طويل ، وإذا فاتني هذه الفرصة ، لا أعرف متى سنلتقي مرة أخرى
لا يمكنني حتى البحث عن فاريل لذلك عانيت من عدم الراحة
“لماذا الطفل الهادئ يفعل هذا فجأة؟”
نظرت عمتي في حيرة من أمرها ، عانقتني عمتي الصغيرة بإحكام وقالت لفاريل
“أعتقد أنها تناديك”
“أنا؟”
أشار فاريل بإصبعه إلى نفسه ، مرتبكًا ، ثم نظر إلى والدي بشكل انعكاسي
أبي ، الذي نظر إلي بعينين مرتعشتين
عندما بدأت أعمال الشغب ، تردد للحظة في نظرة فاريل ، ثم أومأ برأسه دون أن ينبس ببنت شفة
“أمم ⋯⋯”
اقترب مني فاريل بتعبير مرتبك
هزت ذراعي في فاريل، الذي وقف بوضعية قاسية ، فاريل جثم نحوي ببطء ، متفهمًا إيماءتي
“هكذا؟”
مدت يدها إلى جبهته
لقد رأيت صوفيا تعمد مرتين فقط ، لكنها وضعت يدها على جباهها هكذا
عندما اعتمد روح ، اجتمع اللاهوت على جبهت
لا يمكن رؤية العلامة المميزة والألوهية بالعين المجردة ، لكنها ربما تقع في مكان قريب هناك
لمست أطراف أصابعي جبين فاريل
عندما التقت عيني بفاريل المحير ، أغمضت عينيه وجمعت الألوهية في أطراف أصابعي
لم يكن هذا صعبًا لأنني أفعله كثيرًا في كل مرة دخلت فيها مدخل الممر السري كنت أقوم بعمل النموذج الإلهي
كانت الألوهية في الأصل غير مرئية للعين المجردة ، ولكن عندما تم استخدام الكثير من الألوهية في وقت واحد فإنها تبعث ضوءًا أبيض
وإذا تقدمت خطوة واحدة أعلى ، فإنها تعطي ضوءًا ذهبيًا
تذكرت النمط الذي رأيته في ذلك اليوم عندما تعمدت في المعبد
باب يُفتح عندما تصنع نمطًا معينًا مع الألوهية وحبر بني داكن ، يستخدم لرسم دائرة سحرية بخاصية “السحر المكثف”.
ربما كانت مبادئ هذين الاثنين متشابهة؟
لم تكن هناك دوائر سحرية في المعبد ، لذلك لم يلاحظها أحد
‘لإنشاء النموذج ، عليّ تكثيف الكثير من الألوهية لدرجة رؤيتها’
ربما شيء فقط يمكن أن تفعله الكائنات الإلوهية
حتى صوفيا ، القديسة الحقيقية ، كانت منهكة في يوم تعميدها
بما أنني لست قديسًة ، أعتقد أنني سأضطر إلى العمل بجدية أكبر من ذلك ، لذلك صببت كل الألوهية التي تراكمت لدي على مر السنين في فاريل
“آه ، ماذا ⋯⋯”
بدت العمة فيولا مصدومة
شعرت أن عيون الناس تتجه نحونا
عندما فتحت عيني ببطء ، كان إلوهيتي الذهبية تتلألأ في أطراف أصابعي
اتسعت عيني عندما أدركت ذلك
الشيء الوحيد الذي كنت قلقة بشأنه هو ما إذا كان بإمكاني رسم نموذج الألوهية الذي لم يكن لدي سوى لمحة عنه على كتف رئيس الكهنة السابق
ومع ذلك ، عندما كانت الألوهية الذهبية على جبين فاريل ، شكلت الألوهية بشكل طبيعي النمط
‘أوه’
“هذا ⋯⋯”
بدا أبي متفاجئًا عندما رأى النقش على جبهته
بالأمس شاهدنا جميعًا معمودية قديسنة معًا ، لذلك سيتذكر الجميع هذا النمط
“آه”
مع تلاشي الضوء على جبهته ، سقط فاريل إلى الوراء مثل رجل فقدت ساقاه كل قوتهما
أخذت عمتي المذهولة ذراعه
“فاريل! هل انت بخير؟”
“ماذا ؟”
رمش فاريل بصرامة وربت على جبهته ، لا يبدو أنه يفهم ما حدث له
“فيولا”
“أجل؟”
ثم اقترب والدي من خالتي الصغيرة وتواصل معي
سلمتني عمتي إلى والدي ،بينما كان يخفض رأسه في حيرة ، قابلت عيناه كما لو كان ينظر إلى كائن فضائي
“…….”
“…….”
أنا أحب والدي ، لكن نظره إليّ بعينيه الحادتين جعلني أرتجف قليلاً
رفع أبي يده وهي على جبهتي وهو ينظر إلي
نظرت إلى والدي بعيون جادة وعصبية
تتبعت أصابعه الطويلة وجهي وأمسكت بخدتي برفق وشدته
“إيه”
عبس وجهت وجهي إلى الجانب الآخر. امتدت خدي أكثر
كنت مصدوما قليلا
عندما أدرك والدي ، وهو قديس ، شيئًا ما وأخذني لم أدرك أنه يريد اللعب بوجهي
شعرت بالتوتر من دون سبب.
‘الآن وقد بلغ والدي 18 عامًا ، لذا فهو لم ينضج بعد’
كنت أبذل قصارى جهدي لفهم أفعاله ، لكن والدي فتح فمه فجأة
“فاريل”
تم استدعاء فاريل ، الذي قام بعد أن دعمته عمتي ، ونظر إلينا
“تعال الى هنا”
لا يزال يبدو فاريل مرتبكًا لكنه أطاع والدي
وقف فاريل ، الذي اقترب منا بخطوات متوترة ، في حرج ونظر إلى والدي
“قلت أنك تريد معانقة الطفل”
“ماذا؟ لا ، هذا ⋯⋯ “
“احضنها”
“ماذا؟”
بعد الضجة التي حدثت قبل شهر ، منحني والدي ذخيرة حماية مقدسة ، لذلك لم يجرؤ أحد دون علامة مميزة على لمسني
إذا كان فاريل هو نفسه كما كان من قبل ، فلن يتمكن من لمسي
لكن والدي دفعني بين ذراعيه دون أن ينبس ببنت شفة
في تلك اللحظة ، تواصل معي فاريل ببطء
بوجه مليء بالقلق والترقب الغريب ، لم يتم تفعيل بقايا الحماية حتى احتضنني
“كيف ⋯⋯”
كانت هناك أصوات مروعة ولهثات قادمة من كل مكان
توقف السكرتير الذي كان ينظم الأوراق والخدم عن ما كانوا يفعلونه وشاهدونا بعيون مندهشة
“كيف حدث هذا بحق خالق الجحيم؟”
“أعتقد ، ربما ⋯⋯”
تلعثمت مربيتي ردا على همهمة الخدم
“أعتقد أن الطفل عمد سموه”
“ماذا ؟ هذا مستحيل”
“ولكن في وقت سابق ، هذا ما يحدث عندما تحصل على علامة مميزة”
جاءت عمتي إلى فاريل بنظرة حيرة وأمسكت بكتفه
“فاريل ، هل هذا صحيح؟”
بينما كان الناس يتحدثون بصوت غاضب أو يحثونه ، كان فاريل يتناوب على النظر إلي وإلى البقايا المعلقة من رقبتي بنظرة محيرة
في تلك اللحظة ، مد والدي يده بهدوء وأمسك بالقطعة الأثرية الموجودة في نهاية عقدتي ، وسلمها إلى فاريل
“هل تتذكر ما رأيته في كتاب الهدايا المدرسي؟”
وصل صوت أبي الهادئ إلى أذني
قال هذا بهدوء لأن كتاب الهدايا هو كتاب يستخدمه الكهنة الرسميون فقط عندما يتلقون تعليمًا حول الآثار المقدسة والسيوف المقدسة
فاريل الذي ليس لديه علامة مميزة قرأ هذا الكتاب؟
تردد فاريل ، وكأنه اتخذ قراره ، أخذ بقايا الحماية في يده
لقد تواصل بالعين مع والدي وضيق جبهته كما لو كان يركز ، أدرك على الفور
“إنه تغرس ألوهيتها”
سرعان ما اهتزت البقايا المقدسة قليلاً وأطلقت ضوءًا أبيض ، وغطت عمتي فمها وتراجعت
لم يكن هناك دليل مقنع مثل الألوهية والعلامة المميزة التي تظهر لإثبات المعمودية
المعمودية : طقوس أن تصبح كاهن
“هل أنا أحلم الآن؟”
“لا أعتقد ذلك جلالتك”
‘الحمد لله’
نظرت إلى فاريل بمزيج من المفاجأة والفخر
تلمع عيون فاريل الخضراء باللون الأبيض ، مما يعكس بريق الآثار المقدسة
فقدت عمتي رباطة جأشها وصرخت لاستدعاء الكاهن ، وفتح الخدم الباب في ارتباك وبدأوا ينفدون لداهل
كان فاريل ، الذي اعتقدت أنه سيكون أكثر غضبًا ، هادئًا بشكل مدهش
بعد ذلك فقط ، التفت فاريل نحوي ، عندما التقت أعيننا ، جفلت وتجنب نظرتي
“⋯⋯ هيوك”
رفعت رأسي عند النحيب الذي سمعته بالقرب مني
رفعت رأسي عند النحيب الذي سمعته بالقرب مني
كان فاريل يبكي
” هييويونغ ، ككيوك”
لم أكن أعرف أنه سينفجر في البكاء
عند رؤية ذلك ، تجعد طرف أنفي بطريقة ما
كم كان يائسًا لا بد أنه أراد ذلك.
كان اجتماعنا الأول هو الأسوأ ، لكن الصبي الذي أمامي كان مليئًا بالقلق بسبب اختلافه عن الجميع
‘أبي ، هل أنا حقا ساحرة؟’
تماما مثلي في الماضي
شعرت أنني أستطيع أن أفهم الغربة والخوف الذي شعر به ، لذلك احتضنته بشدة في قلبي
يتبع…
≪•◦ ❁ ◦•≫
حسابي بالانستاقرام :sanou_sakura
مترجمة:#ساكورا