When the Villainess Died, the Male Lead Went Crazy - 4
على الرّغم مِن أنّني كنتِ زوجتهُ، أنقذ كيليان ليليث أوّلاً.
كان هذا وحده كافيًّا بأن يوحي لمعاني عميقة للغاية.
عندما وضعَ في واجهة الاختيار بيني وبين ليليث عندما اختطفنا، ذهبَ مسرعًا وأنقذ ليليث أوّلاً.
لقد كان ذلكَ دليلاً قاطعًا على أنّهُ أحبّ ليليث كثيرًا لدرجة أنّهُ تركني ، أنا زوجتهُ في مواجهة الخطر لينقذها أوّلاً.
بطبع، كان هنالكَ أسبابًا آخرى إلى جانب ذلكَ.
فنحنُ لم نحظى بزواجٍ عادى على نحوٍ صحيح.
لقد كرِهني كثيرًا لدرجة أنّ اليَوم الّذي يسبق الزّفاف، قام بحبس نفسهِ في غرفتهِ، حتّى لا أتمكن مِن الدّخول إليهِ، وهكذا اِنتهي بيّ الأمر بجرّ أقدامي والمغادرة.
بالإضافة إلى ذلكَ، وعلى الرّغم مِن أنّهُ كان هنالكَ العديد مِن الأشياء الّتي يجب تجهيزها لعشية الزّفاف، إلاّ أنّهُ جاء متأخراً لأنّهُ كان يقضي وقتهُ مع ليليث.
لذا، كان الأمر مؤسفًا.
لقد وقع في حبّ مع الشّخص الّذي كان مِن المقدر لهُ أنّ يكون معهُ، و مع ذلكَ لا يزالُ عليهِ الزّواج منّي.
لقد أعطيتهُ أكبر قدرٍ ممكن مِن الإهتمام.
” لقد سمعتُ أنّنا لسنا مضطرين لتقبيل بعضنا خلال مراسم الزّفاف.”
” عن ماذا تتحدثين.؟ ”
لقد كان الأمر صعبًا كثيرًا لدرجة أنّهُ كان يتزوجُ مِن شخصٍ لا يحبّهُ حتّى.
وأصعبُ شيء هو عندما كان عليهِ تقبيل شخصٍ أمام محبوبتهِ في حفلة الزّفاف هذه.
بّما أنّهُ كان كهبة حياتي، فلم أستطيع فعل ذلكَ بهِ.
إلى جانب ذلكَ، أنا أحبّبتُ ليليث أيّضًا.
كما كان في القصة الأصلية، كانت ليليث شخصًا لطيفٌ للغاية و ودودًا أيّضًا.
وهي دائمًا تلحقُ بيّ وكأنّني أختها الكبرى الحقيقة.
” سألتُ والدي سلفًا، لا أريد أنّ أبدو مثل المهرج أمام النّاس.”
” لذا ، هل تظنين أنّ القيام بقبلة الزّفاف يجعلكِ تبدين كالمهرج.؟”
” آه…”
ربّما كان هذا التّشبيه مضلّلاً بعض الشّيء، لقد كان مستاءًا للغاية.
ربّما ليس مهرجًا، ولكن كدميّة ورقيّة أو خشبيّة… شعرتُ وكأنّني يجب علىّ مقارنتها بشيءٍ ما مثل هذا القبيل.
” هل تريد أنّ تقبل أمام النّاس.؟ “
تلألأتِ عيون كيليان باللون الذّهبي.
أصفر لامع، كما لوكانت مصنوعةٍ مِن الذّهب الخالص.
أحيانًا تبدو نظراتهِ وكأن الشّمس كانت فيها، ولكن بطريقة ما في ذلكَ الوقت خلال محادثتنا، شعرتُ ببرودة شديدة ،كما لو أنّ الذّهب قد غُمِر في الماء بدلاً مِن أشعة الشّمس الدّافئة.
” أنايس ، أنتِ وأنا…”
” أعلم، أنتَ تمقتُني، ولكن أصمد. سيأتي اليوم الّذي ستعيش فيهِ بسعادة مع الشّخص المقدر لكَ.”
لم أتمكن مِن تذكر ما هو التّعبير الّذي وضعهُ عندما دخلنا إلى قاعة الزّفاف ممسكين بيدي بعضنا.
” لقد قرّرتُ مَن هو قدري.”
لا يسعُني إلاّ تذكر الكلمات الطّفوليّة الّتي تلفظَ بها.
سرنا معًا، وهي مناسبةٌ نادرةٌ، ولم ينظر إلى وجهِي بشكلٍ صحيح حتّى طوال الحفلة.
لاحظتُ كيف أنّهُ ينظرُ إلى ليليث في كثيرٍ مِن الأحيان، و ربّما بسبب ذلكَ قلبي كان ينبض.
أنا غبية، لقد اِستمريتُ في الإنتظار وتحديق بهِ حتّى تعود عيناهُ عليّ.
يتساءل عما إذَا كان سينظرُ إلى ليليث أم إليّ.
وفي النّهاية، لم ينظر في اِتجاهي مطلقًا.
هذا أمرٌ جيّد.
” إذَا كان أنتَ، هل تود الذّهاب.؟”
” أجل. هل هذا هو سبب.؟”
” بالإضافة إلى أنّني أمتلكُ شعرًا أزرق.”
“هل الشّعر الأزرق معضلةٌ كبيرة.؟”
الشّعر ذات اللون الأزرق لم يكن منتشرًا في الإمبراطورية.
كلا، بل حتّى في جميع الأعراق، يظهر الشّعر الأزرق في عرق واحد فقط.
فلقد انقرضتِ حورية البحر منذ فترة طويلة.
لذلك كان الشّعرالأزرق مجرد رمزٍ يرمزُ لشؤوم.
” علىّ أنّ أكون اِمرأة سمراء! “
” إذن سأغير ذلكَ. ماذا ينبغي عليّ أنّ أغيره أيضًا؟”
ربّما كان الأمر لأنّني أصبحتُ مثابرةٌ، لذلكَ بدأ ليوران بأنّ يكون شخصًا مثابرًا أيضًا.
ومع ذلكَ، وهذا، كنتُ في حيرةٍ مِن أمري بسبب تلك الكلمات.
” إذن أنتَ ستقوم بتغير لون شعركَ إلى الأزرق أيضًا. “
” جيّد. إذن لوغيرتُه إلى اللون الأزرق، هل ستذهبين إلى الإمبراطور؟”
“…..”
” كما هو متوقع، لون الشّعر لا يهم.”
لم أتمكن حتّى مِن إخبار ليوران عن علاقتنا.
إلى جانب ذلكَ، فأنا لم أحظى بزواجٍ طبيعي مع كيليان فحسب،
بل وأيضًا لم نقم بواجباتي الزّوجيّة مطلقاً.
حتّى أثناء الليل عندما نتشاركُ الغرفة سويًا، نحن لم نقم بأيّ شيء.
بطبع علمتِ ليليث بشأن هذا الأمر.
لقد كان مِن المحزن أنّ كيليان لا يحبني، ولكنّني كنتُ على علمٍ أنّ ليليث كانت قلقة لأنّهُ لم يتمكن مِن النّوم ليلاً.
” ما كل هذا؟”
” وسادة. لديّ عادة نومٍ سيئة. ستكرهُ ذلكَ إذَا لمستني يومًا.”
كانت الوسائد مصطفة فوق السرير في المنتصف في حالة لم تعجبه.
[أليس : تقصد بجملة ( في حالة لم تعجبه) عادة نومها. ]
“ما هذا بحق الجحيم…”
” ومع ذلكَ، سيكون مِن الأفضل لنا مشاركة الغرفة ذاتها كثنائي متزوج. أخبرتُ ليليث كل شيء، لذا لا داعي للقلق بشأن هذا. “
لقد بذلتُ أفضل ما في وسعي حقًا لحمايتهم.
ولكن بدأ كيليان بكرهي أكثر فأكثر، و حتّى أنّهُ قد بدأ يتصرف بغضب غريب.
” ما هذا! “
” أنتِ لم تستطيعِ النّوم، لذلكَ فعلتُ هذا. “
” كلا، فقط ما نوع حبل الأفكار هذه…! “
” لديّ اِجتماع طارئ، لذلكَ يجدر بيّ المغادرة.”
ما كان ذلكَ بحق الجحيم. أثناء نومي، يصبح شعري على هيئة جدائل طويلة و منفصلة عن بعضها، وثمَّ يغادرهكذا بعد كل هذا.
كم عدد السّاعات الّتي استغرقها للقيام بذلكَ؟
كلا، بالتّفكير بالأمر الآن، ما مدى العناء الّذي تكبدهُ في تجديلهِ، ولكن لماذا قام بفعل ذلكَ مِن الأساس.؟
آه، هو يكرهُني بشدّة ، لذلكَ قام بذلكَ.
ما كان ينبغي عليّ التّفكير بشأن ذلكَ بشكلٍ أعمق.
” إذَا ذهبتُ الآن، هل ستموتُ ليليث أيضًا؟”
“…….”
” أنتَ حقًا تريد ذلكَ؟”
“…..”
” إنّهُ يكرهُني بشدّة لدرجة أنّهُ سيُحيني كزومبي للإنتقام، هل ستكون ليليث بخير؟، ألستَ قلقًا بشأن كيف سيكون جنون كيليان إذَا علِمَ أنّ زوجتهُ السّابقة الميتة دخلت إلى جسد المرأة الّتي يحبها؟ “
لقد كان مِن الصّعب التّنفس بشكلٍ غريب.
كانت الدّموع الّتي تغزو عيني حاميّة لأنّني كنتُ غاضبة.
أصاب ليوران بالدهشة وثمَّ أدار رأسهُ.
لذلكَ علمتُ أنّني كنتُ أبكي بلا حسيب أو رقيب.
كيف أستطيعُ فعل هذا بجسد شخصٍ آخر. ؟
” وقد قمتُ كل ما في وسعي! “
“……”
” لماذا لم تقم باستدعائي في جسدي! فأنّ أشعر هكذا…”
” في البداية لقد حاولت مع جسدكِ. “
كان بصري مغشَّى ومِن ثمَّ صار جليًّا، وشعرتُ بالإحراج بعدها.
أحكمتُ قبضتي و نظرتُ إلى الأعلى، و قد أخرج ليوران منديلاً بنظرة مرتبك تعلو وجهه وثمَّ أعطاهُ ليّ.
أخذتُ المنديل منهُ ومسحتُ بهُ وجهي بكل رفقٍ.
” لقد كان مِن المستحيل بجسدكِ. لهذا السّبب إخترتُ ليليث.”
” لماذا لم تتمكن مِن القيام بذلكَ بجسد شخصٍ آخر.؟”
” لأنّ خطر التّملك كان كبيرة جدًا. ولابد أن يكون الشّخص واحد نائمًا تمامًا. لا أحد يعلم ما هي الآثار الجانبية الّتي ستترتب مِن ذلكَ. لذلكَ الشّخصين الوحيدين الّذي قامَا بتضحيّة كنتُ انا وليليث. “
“…….”
بسبب تلك الكلمات، اِضطررتُ إلى إغلاق فمي.
” إنّهِ يهدّدُ حتّى المعبد الآن. “
“…….”
” كما أنّكِ قد لاحظتِ، فهذا ليس معبدًا الّذي يقع في العاصمة. “
مقّتَ ليوران والّذي يعدُّ رئيس الكهنة الخروج مِن العاصمة.
على الرّغم مِن أنّهُ يمتلكُ قوةً سماويٍةً هائلة، إلاّ أنّهُ لا يحبّ ذلكَ كثيرًا ما لم يكن لديهِ حياةٍ رائعة في العاصمة.
ربّما بسبب ماضيهِ عندما عاش كلصٍ تافه.
فلقد كان غالبًا ما يتبعُ كيليان إلى ضواحي المدينة لقمع الوحوش و بالكاد يخرج.
بخلاف ذلكَ، كان الشّخص الّذي لن يخرج حتّى إذَا كنتَ ستعطيهِ مليون دولار.
” هل تسلّلتَ لإستدعائي. ؟”
” كلا، لقد حول ذلكَ الرّجل المجنون جميع الكهنة و المعابد إلى أعداء ليخول الأمر لكهنة الموت. وليس فقط معبد روزرين بل وأيضًا معبد يوليوس تمّ تدميرهم جميعًا.”
“و أنتَ شاهدت ذلكَ فحسب.؟”
” وشاهدت فقط؟، لقد بذلنا أفضل ما بوسعنا أيضًا، ولكن معظم البالادين قد ماتوا أيضًا، كل ما تبقى هو المعابد الّتي كانت مخبأة على مشارف المدينة. “
” إذن لماذا لن أمت حتّى إذا ذهبتُ برفقتكَ؟ “
” أنا وليليث اِستثناء. “
أصيبَ رأسي بالدوار مِن هذه المعلومات المفاجئة.
بالإضافة إلى أنّ المعلومات كانت غفيرةٌ بشكلٍ لا يصدق.
” إذَا عدتِ للحياة، فسيعثر عليّ وعلى ليليث. “
” ياإلهي. “
” هل يمكنكِ فهم الوضع الأن. “
قمتُ بربط الرّداء الّذي لا يناسبني بتاتًا.
فحتّى بعد أنّ تناولتِ الطّعام، شعرتُ وكأنّني سأجوع مُجددًا لأنّني خائفةٌ.
” هل… هل أستطيع المضي قدمًا و أتوسل إليهِ؟، هل أعتذر على إطلاق النّار بدلاً عن ذلكَ.؟ “
“……. “
” إذن أنستطيع العودة.؟ “
“…أجل.”
لا أعتقد ذلكَ؟ إذَا كان سيتم حل الوضع عن طريق قول أسفة، ألاّ ينبغي أنّ يحلّ على الفور.؟
لم أستطع تصديق ليوران، لذا حدّقت بهِ.
” ولكن ، ما المدّة الّتي أستطيع فيها البقاء في هذا الجسد. ؟”
” لا أعلم. “
” ماذا؟”
” لهذا السّبب نحن نحتاجُ منكِ أنّ تسرعي.”
لقد كانت هذه هي المرّة الأوّل الّتي يتصرف فيها ليوران بدون أيّ تدابير، لذا كنتُ متفاجئةٌ.
حتّى عندما كان لصًّا في السّابق، لقد كان شخصًا مِن النّوع الّذي كان مستعدًا و يحسب كل خطوة يحتوية المستقبل.
” ليوران.”
” أجل.”
” أقول هذا لأنّني قلقة حقًا.”
“…….”
” هل يجب عليّ الحفاظ على شعري باللون الأزرق.؟”
“… أجل.”
” حبًّا بالله.”
يبدو أنّ رؤيّتي للشّعر الأزرق ينسدِل على أكتافي يبقيني على أصابع قدمي.
أريد أنّ أعود إلى شعري البلاتين الأصلي.
ومع ذلكَ، لا أزال أعتقد أنّ العيون الأرجوانية أجمل مِن جسد ليليث نفسهِ.
” بدلاً مِن ذلكَ، غير نفسك أيضًا. “
“… سأفعل. “
” ولكن ألاّ يمكن تغطيّة هذا بسحر. ؟”
” إذَا جاء شخصٌ أعلى منزلةً مِن الحاكم و غيره ، فقد يتغير.”
(أليس : طبعا هنا مكتوب God بس صراحة ما قدرت اكتبها و كأنها شي عادي لذلكَ غيرتها للحاكم.)
” هذا لن يحدث. “
” أجل. “
أكرهُ رؤية كيليان مُجددًا، ولكن بالنظر إلى الوراء، ألن يكون مِن الممكن إنهاء هذا الحياة بشكلٍ جيّد والمغادرة؟ لأنّني ضحيتُ بنفسي على أيّ حال.
ولماذا كان كيليان يبحث في الماضي الخاص بيّ؟
اِعتقدتُ حقًا أنّ كيليان سيكون سعيدًا.
أجل، لقد كان شخصًا فخورًا، لذا ربّما شعَربالخجل أنّ شخصًا مثلي مات بدلاً عنهُ.
ولكن الشّعور بالخجل لم يختفي.
” لون شعري أزرق نقيّ تمامًا، لذا يمكنكَ فعل ذلكَ باللون الأزرق السّماوي.”
“…….”
” ألأّ يعجبك ذلكَ؟”
” لم أقل أنّهُ لا يعجبني.”
“أجل، تشعر بذلكَ أيضًا. كم أنّ هذا اللون محرج و مشرق.!”
كان وجهه البائس موضع ترحيب مؤلوفٌ.
شعرتُ وكأنّهُ تعرض لضرب بعد أنّ قام بعمل جيّد،. لذلكَ لم أتمكن من تحمل الرّغبة الّتي تخالجني في أنّ أكون لئيمة معهُ.
” إذن متى سنغادر؟ “
” غدًا. “
” حسنًا.”
كان مِن حسن حظّي أنّني تشاجرتُ معهُ أمام الباب.
كان يكفي بالنسبة ليّ أنّ أدخل الغرفة، ولكن كان ليوران الّذي لفت اِنتباه الكهنة.
وعندما قال أنّهُ كان سيغادر، شعرتُ بالفضول.
كنتُ سأسألهُ ما مدى الوقت الّذي قد مضى.
ومع ذلكَ، لابد مِن أنّهُ قد مرّ بعض الوقت، ولقد شعرتُ بالفضول حول كيفية تغير كيليان.
” ولا شكَّ في أنّهُ سيقتل خصمهُ المحتوم.”
بعد التّفكير بسهولة، نمتُ بدون نزع ملابسي بشكلٍ صحيح.
* * *
بدا مثل الحلم، ولكن بطريقة ما كان غريبًا.
“… أنتِ مستيقظة.!”
كل مكانٍ في جسدي يؤلمني كما لو أنّني تعرضتُ لضرب، ولكن عقلي كان ضبابيًا بطريقة ما.
كلا، إذَا كان هذا الحلم عاديًّا، فلا ينبغي أنّ أتألم، أليس كذلك؟
كان المكان المحيط بيّ صاخبًا للغاية.
كان هنالك أشخاص يتحدثون مع بعضهم البعض، ومع ذلكَ كانوا يتمتمون بنظرة تدلُ على الدّهشة و أخرى متفاجئةٌ.
” أحضر سموهُ!”
“… إنّها مستيقظة! أسرع!.”
ثمَّ ، عندما أصبح بصري أكثر وضوحًا، شيئًا ما كان ينبغي أنّ ألاحظه لفت نظري.
هاه؟ ما هذا؟
اِستطعتُ رؤيّة يدٍ، ولكنها بكل تأكيد تعود ليّ.
كان ذلكَ بسبب حقيقة أنّ ظاهِر يدي كان ناعمًا و راقي كالحرير وكان لا تشبوهُ شائبةٌ.
جسدي الحقيقي.
لقد كان هذا جليًّا أنّ هذان اليدان تعودان إلى أنايس بيرسيفال.
يتبع…
حرفيا انصدمت من آخر فصل 😭😭😭 شصار حلم ذا ولا ايش؟
نعرف في الفصل 5 🙂😎🤚
في نقاط صراحة ما فهمتها زي انو انايس وكأنها تثق فيها بزيادة عشان تحكي ليها أمورها شخصية؟
انو لو نفترض انو البطل يحبها ليه كان مهتم بليليث، عاوزه وجهة نظره حالا😭😭😭. بس ايش نسوي لتمطيط المؤلفة هذا
بس وربي قهرتني وهو العالم بيموت بسبب جنون البطل وهي كله همها لون شعرها الأزرق 😭😂، من حقه ليوران انو يعصب.