طفلتي خادمتي - 5
اولا…رايكم؟??
ثانياً…تابعوني ???
@user25914298
ثالثاً…منشن لأشخاص تريدهميقرون الروايه ??
?رابعاً?…فقد الكثيرمن التعليقات الجميله بسبب التعديل ?
حاولوا تعلقون هواي ??
•.. • .☆ .• . °. ¤ :▪︎. . ●. . ☆ . ○ . ° :
. ° . ¤ .. ▪︎ :●. ° •. ° .☆. .▪︎. : •° : . .• :°.☆ •
نظرت لها موده بفضول طفولي لتبتسم شمس بحزن لتقول “حسنا…انا وهو كنا مخطوبان وانفصلنا”
نظرت لها موده بدهشه لتخرج “اووه” لطيفه من فمها
صمت أطبق على المكان لتقول موده”لما إنفصلتما…أخبريني كل ما حدث ؟”
شمس بعيون دامعه ” ك.. كنت أسكن قرب منزلهم… كان يمتلك ابي عدة شركات… وقد ماتت أمي في حادث سير… لذا كنت وحيده معظم الوقت… كان هو مراهقاً… وكان يبقى ويلعب معي بمرحه… كنت متعلقه به جدا… فقد كان الوحيد من بقي بجانبي… وحتى والدي لم يكن يهتم بي “
إبتسمت بعيون دامعه لتكمل بصوت مبحوح” إعترف بحبه لي… وأنا كذلك… ثم قام بخطبتي… لكن أبي افلس ومات إثر ذبحه صدريه
الوحيد من وقف بجانبي كان عمر!! “
إختفت إبتسامتها لتكمل بجفاء “لقد قمت بفسخ الخطبه…لذا يكرهني…والأن عن إذنك!! “
ثم رحلت بسرعه مسببه دهشة موده بل وصدمتها!!
بينما تركض شمس إصطدمت بعمر الذي كان يسؤر مع فارس ليدخل القصر
رمقها ببرود سرعان ما تحول لقلق وهو يرى دموعها تنزل
وقبل أن ينطق فرت هاربه من القصر
كور عمر قبضته بغضب شديد وأختناق وخذلان وبالطبع…….حزن!!
ضرب المزهريه الكبيره قرب الباب ورحل بخطوى غاضبه.
نظر فارس لصديقه بأسى على حاله…لكن سرعان ما عاد للجمود ليأمر موده أن تجلب قهوته.
✦͙͙͙*͙*❥⃝∗⁎.ʚ°•°•°ɞ.⁎∗❥⃝**͙✦͙͙͙
هب فارس إلى مكتبه وهو ينتظر أن تدخل…فملامحها اللطيفه وحركاتها العفويه التي تنشر الراحه داخل روحه
وخصوصاً بعد أن شهد ضعف صديقه الوحيد!!
عند موده
فهي تصنع القهوه تحت احراجها من مضايقات الخادمات لها وتنمرهن عليها
لكن الورقه التي تحتوي على وصفه القهوه المعقده اختفت!!
فزعت… ثم اخذت نفسآ عميقآ وبدأت تعدها مثل ما كانت تتذكرها
تذوقتها ورمتها بسرعه من فمها
موده بقرف ” يع …هذا مر …يبدوا اني اخطأت”
عضت على شفتها السفليه من خوف انها قد تطرد
ثم قامت بإعداد قهوتها المميزه
تذوقتها بأبتسامه ” هذا …لذيذ ..سأتأخر” اخذتها بسرعه نحو مكتبه وهي تدعو أن تعجبه
اخذت نفس عميق وطرقت الباب بخفه
” هل ..ادخل؟؟ “
اخذ فارس نفسآ عميقآ واغمض عينيه… صوتها الرقيق الأنثوي يهدأه كالمخدر ليقول ببحته الرجوليه
” ادخل”
دخلت عليه بأبتسامه لطيفه وهو متعجب كان كل من أمامه يخفضون رؤسهم ويرتجفون من الخوف لم تبتسم ؟؟
انتبه لنفسه على صوت خطواتها الناعمه
ليعود إلى بروده
موده” قهوتك ..سيدي”
اومأ لها واشار على مكان على المكتب
وضعت الكوب على المكتب
مد يده وامسك به وهي تراقب حركاته وتفرك يديها بتوتر ما ان وضع القهوه في فمه ابتلعت ريقها واغمضت عينيها بقوه
اما الاخر شعر من البدايه أنها متوترة ظل يراقبها بسريه كم أراد أن يضحك على تصرفاتها الطفوليه
شرب قليلآ من القهوه وارجعها مكانها ومثل انه يعمل
بعد فتره لم تسمع اي صوت
فتحت عينيها ببطأ وسألت بتوتر
” ..ع…عفوا…ك…كيف….ال..القه..وه” نظر لها ببرود لتبتلع ريقها بخوف ليقول بحده”من سمح لكي بتغييرها؟؟ ” خافت بشده من صوته كيف لا وهو يرعب أشد الرجال وهي لا تزال طفله لا تصل لصدره
موده بخوف “..اا..انا..اا…اخ…اخ…اختفت…و…ورقه..ه ال….ال…الصنع…ل…لذا…ص…صنعتها…ب…بطريقتي”
ضرب على المكتب بقوه جعلتها تنتفض بخوف
فارس بحده وصراخ” لا تعيديها”
موده تخاف من الأصوات العاليه لذا بدأت بالبكاء بصمت وقالت بخوف “ا..اسفه…ه…لن…لن…اعيدها”
فارس بجمود ” اخرجي”
ركضت بأقصى سرعتها وخرجت بسرعه واخذت تتنفس بصعوبة مسحت دموعها بعنف وذهبت لتغسل وجهها ونزلت لتكمل العمل
اما هو شرب القهوه بسرعه وتلذذ فهي كانت الذ من القديمه
لكنها تؤثر به بشده لذا صرخ عليها
وعندما تذكر دموعها اخذ يكسر كل شيء بغضب
اللعنه عليه!!
اراد فقط العبث مع خادمته
لكنه تمادى
تنهد بانزعاج من نفسه…أنه ليس طبيعياً!!
بعد أن انتهى دوام موده في القصر واوشكت أن تصير الساعه التاسعه انهت خياطة الملابس…وخرجت من القصر راكضه نحو معمل الخياطه
وصلت وهي تلهث جراء ركضها…لتتجه بخطى بطيئه ناحية المديره التي تعمل بدورها.
موده بخفوت “مساء الخير سيدتي “
نظرت لها المرأة والمدعوه ب(سهى) قليلا قبل ان تقول بإبتسامة بشوشه ” مساء النور… كيف جرى الأمر؟؟ “
أخرجت موده الكيس الذي يحتوي الملابس التي خاطتها ووضعته أمام سهى
تفحصته سهى بتركيز وهي تقلبه بحذر…لتبتسم بعدها بأشراق قائله ” احسنتي… عمل ممتاز… لقد قبلتي بالوضيفه”
أشرق وجه موده بسعاده وهي تومأ فرحاً
لتقول سهى بجديه ” بنيتي أسمعي… أحتاجك معي في عمل مهم… يجب أن نخيط ملابس لبعض الراقصات في حانة Fun … وأحتاجك معي… فلدينا عمل لرأسنا هنا… ولا تستطيع أي من العاملات المجيء معي “
اومات موده متفهمه لتخرج سهى معها موده
لذلك الملهى المخيف
__________________________
دخلت موده هي والسيده سهى وإتجهن لغرفة المدير ليرشدهن الى مكان الغرفه التي توجد فيها مسئولة الراقصات
دخلن على أولائك الاتي يظعن المكياج غير مهتمات بما أصبحن عليه لتاخذ موده المقاسات وهي مندهشه
كيف يمكن لأشخاص مثل هؤلاء أن يكونوا حقيقيين؟؟!
ذهبت السيده سهى الى الحمامات ولم تنتبه موده لها
وعندما إستدارت لم تجدها فتفزع بشده…غير مرتاحه لمن حولها.
جمعت أشيائها وخرجت بسرعه، لتقف متسائله أين يمكن أن تكون؟؟
بحثت عنها ثم صعدت للطابق العلوي لعلها تجدنا ههناك
كان لدى فارس صفقه مع إحدى الشركات وأقترح صاحبها أن يذهب إلى ملهى مشهور جدا
وافق فارس غير مبالٍ لعله ينسى الوجه البريء لموجود في منزله
توجه إلى الملهى المتفق عليه وارتدى ملابس جلديه سوداء زادته وسامه فوق وسامته
جلس على أحد الطاولات البعيده عن الموسيقى والعاهرات حوله فقد كان مثيرا كاللعنه والوشوم زادته رجوله
أشار لهن أن يبتعدن بغضب…فأن كره شيئاً كره النساء أمثالهن!!
__________________
ابتعد فارس ليذهب للحمام حتى يغسل وجهه فقد مر الكثير من الوقت على جلوسه وهو يناقش صفقه مهمه
اتت موده تبحث عن سيدتها لتقرر ان تسال شخصاً
تقدمت وسألته بتوتر ” سيدي… هل رأيت إمرأه في عقدها الرابع ترتدي فستان أزرق طويل؟؟ “
نظر لها الذكر من الأسفل إلى الأعلى بنظرات مقرفه ليصفر ويقول بخبث” تبا ماذا تفعل طفله هنا …ما رأيك ان تقضي الليله معي ايتها الفاتنه؟؟ “
موده بهدوء عكس خوفها” عفوا يا سيد انا لم اقصد هذا… أسفه على إزعاجك”
وقف الذكر وتقدم نحوها وعلى وجهه نظرات خبيثه تتفحصها
تقدم منها وهي تتراجع بخوف وجسدها يرتجف بعد ان دق عقلها ناقوس الخطر!!
امسك يدها ليقول ” يا ..هل ذراعكي من القطن ….وانتي ترتجفين ..اللعنه هذا مثير “
صفعته بقوه صارخه”لا تلمسني!! “
نظر له بغضب وصفعها بعنف…ثم أمسك شعرها وسحبها ناحية احد الغرف التي ستشهد واحده من أسوء الأثام ?
بينما موده تصرخ وتحاول الافلات من قبضته دون جدوى
رماها على السرير واخذ يصفعها كالمجنون وهو يحاول تقبيلها…لكنها تقاومه بكل قوتها
طفح الكيل بهذا المسخ….ليقوم بشد شعرها وضرب رأسها بالحائط عدة مرات لتلقد قواها وهي بين الوعي والا وعي!!
بؤنما تتزف الدماء بغزاره من رأسها أخذ السافل يمزق ثيابها كالحيوانات
يعتدي عليها !!
خرج فارس من الحمام وهو يتحدث في الهاتف…قال عدة كلامات ليقفل الخط
نظر لطاولته الفارغه مندهشا اين أختفى الذي معه؟!!
وقف مساعد ذلك الشخص القذذ الذي يدعى رامي بعد أن اشار له فارس
فارس بغضب وفك متشنج “أين مديرك السافل؟؟
كيف يتجرأ على أهانتي بكذا طريقه؟!!
وعوا شركاتكم النتنه “
أشار المساعد الى احد الغرف قاىلا بارتباك”أنه هناك مع فتاة و… “
لم يدعه يكمل كلامه….بل دخل الغرفه ينوي أن يعيث فساداً…ويدمر من أزعج له مزاجه
لكن ما دمر كان قلبه الذي سقط وهو يرى ألمخلوق البريء الوحيد الموجود في حياته…تكاد برائته تغتصب
لم يعرف متى قام بلكم ذلك السافل الذي صار يقبل الارض فجأه ليأن متوجعاً !!
ذهب إتجاهها وعينيه حمراء
تنذر بأقتراب إراقة الدماء
تلمس وجهها الشاحب باصابع ترتعش غضبا وحقداً على الملقى أسفله
فارس بنبره مختله ” بيرئة أنت… لا تلوثي نفسك مثلي اه صحيح… جيد أن عيناك اللطيفه مغمضه.. فالمشهد القادم فوق الثامنه عشر ?”
خرج مسدسه وأطلق على يديه وقدميه ليصرخ رامي لدرجة كادت تنقطع أحباله الصوتيه
إبتسم فارس وامال راسه للجانب مهسهسا بجنون
” بدأت للتو !! “
زحف رامي للخلف عندما صوب فارس نحوه واخذ يطلق بعشوائيه…ولم تصب أي منها رامي
لكن كانت كفيله لجعله يرتعب ويصفر كالزعفران
فارس بشيطانيه “توك توك…أختار اليوم رقم
250 “
أخرج فجأه مسدس اخر ملئ الاخر بالرصاص وصوب ناحية رامي
واخذ يطلق النار بجنون…وكلها تصيب جسد الحقير الذي صار ممتلئ بالثقوب وقد أنفجر رأسه!!
توقف فارس لاهثاً بينما يقول”لا تستحق الرحمه
انت لست بشراً…لا أفهم كيف تريد أن تغتصب طفله ليس لها ءنب بغريزتك الحيوانيه ايها القذر!! “
نادى على مساعد رامي ليأتي بسرعه…وما إن دخل صدم من الجثه…. وقبل ان يستوعب فجر راسه بعد أن اطلق عليه فارس بينما يقول بجمود
“أغراك المال فسكت عن الظلم!!”
تنهد وهو يمزق جزء من تي شيرته الذي يلبسه تحت سترته السوداء…وأخذ يمسح الدماء التي تنزل من رأس تلك الطفله
فارس بشرود’ بقي واحد. “
خرج وقال لصاحب البار ” قنينة فودوكا الى هنا “
ثم دخل مجدداً…ربما ما سهل عليه كل هذا…هو أن هذا الطابق مخصص لرجال الاعمال…وهو حجزه كاملاً !!
ولا يوجد سوى عامل واحد
والباقي في الاسفل…حيث يستمعون للموسيقى الصاخبه ويرقصون بجنون.
دخل صاحب البار وهو يدفع العربه…ليتجمد مكانه وهو يرى جثتين!!
صمع صوت همسه من جانبه…ليلتفت ثم يتراجع للخلف ساقطاً على الارض بعد أن تم تفجير راسه
فارس بجمود”لو كانت تلك الطفله قدمت بلاغ لسكت ما أن يعطوك المال اليس كذلك؟! أنا متأكد أنها طلبت النجده لكنك تجاهلت وقررت ان تكسب بعض القروش”
قام بنزع سترته والبسها لموده التي إزرق وجهها بعد ان تم تعنيفها
نظر لجثثهم ليبصق عليهم قائلا بقرف”عبقري من قال
المال يغطي رذيلة الأغنياء، ويمحي فضيلة الفقراء!! “
ثم خرج وأركرها سيارته بحذر متجها. للمشفى
لرفع هاتفه بينما يقود ليقول ببرود ” يوجد هناك قمامه تعرفون ما تفعلون” أغلق الخط دون سماع جواب وأكمل القياده.
بعد زمن قياسي وصل للمشفى..قام بلف ستره الجلد حولها جيدا
حملها بحذر وركض للداخل ضل ينادي على الأطباء
هرعوا بسرعه إليه من الخوف
حاول أحد الاطباء اخذها ليدفعه فارس بقوه
ليقول بغضب وغيره ” لا اريد ان يعالجها اطباء ذكور فقط اناث “
ما هي إلا ثواني لتأتي أمهر الطبيبات واخذنها لغرفه المعاينه
ظل ينتظر أمام الباب بقلق كبير لم يشهد من قبل
خرجت الطبيبه بعد فتره
ليقول لها ببرود عكس قلقه” كيف حالها”
الطبيبه بخوف ” انها……يتبع
❤❤❤❤❤❤❤
شفتوا حقارتي
على اي حال كيف الروايه
اسفه عله التأخير بس احنا ننتقل لبيت جديد وانا الكبيره والظروف بعد
كومنت واهم شي تعليق فيه رايكم بصراحه حول الأحداث والشخصيات والانحراف