طفلتي خادمتي - 13
كان فارس وموده في الطائرة الخاصه بفارس
عائدين لوطنهم الحبيب …. وقد نامت موده بحضن فارس
??????????
دعونا نترك الزوجين ونذهب للعاشقين
شمس وعمر
دخل إلى غرفتها بهمجيه ودون طرق الباب حتى
فزعت القابعه على السرير في البدايه …. لكنها ابدت ملامح عدم الاهتمام لتعود للعبث في هاتفها
تقدم منها بغضب شديد ليسحب منها هاتفها لتقف مقابله بغضب عارم لتقول بحده “اعد لي هاتفي “
عمر بهدوء ظاهر “شمس … يكفي ما تغعلين … انتي تتجاهلينني منذ اسبوع …. بحقك !!”
شمس بغضب “بسبب من …. جعلتني اعود من الحفله باكرا … وضربت الرجل حتى تكسر حرفيا ونقل للمشفى … وكاد يموت بسببك …. فقط لأنه قال لي جميله … وانه أراد الرقص معي !! “
رودرا بغيره واضحه”لولا تدخل اللعناء …. لكنت كسرت رقبته وقطعت نسله …. كيف يتجرأ وينظر لكي حتى انتي لي … وملكي فقط”
شمس بغضب “هل انت مجنون ؟؟ … فوق ما فعلته تريد كسر رقبته ؟؟! …. وانا لست دميه لأكون ملكك “
اقترب منها أكثر وعلى وجهه نظرات ثاقبه… لتتراجع تلقائيا… إلى أن أمسك بها من خصرها ويرفعها بسرعه ليدفن وجهه في عنقها يشتم عبيرها الأخاذ
عمرعامر بتخدر “انت لا تشعرين بي… انا فقط لا اتحمل ان يقترب منك احد …. حتى الهواء”
شمس محاوله عدم الذوبان من لمساته”ان…انت ..ما …ما كان يجب ان تفعل ذلك “
عمر بهدوء “هل تقبلين ان ارتدي ملابس تظهر عظلاتي …. واقف في مجموعة نساء”
شمس بانفعال”بالطبع لا …. ساقتلك او احبسك في حفره “
استوعبت ما قالت … لتأنب نفسها على تجاهلها له
عمر بابتسامه “ارأيتي ؟؟”
شمس بخفوت “اسفه”
عمر بابتسامه “لا بأس “
ثم اخذ يقبلها بشوق…. اللعنه عليه كم اشتاق لها؟.
?
?
?
?
??????????
???????
?????
?
?
دعونا من العاشقين لنذهب لسمر (ام عمر)
كانت سمر تمشي بخطوات هادئه في قصر فارس
تمشي نحو ممر مضلم حتى وصلت أمام لمبة مصباح
سحبت اللمبه للأسفل ليرتفع الجدار ويظهر بعدها جدار بباب
طرقت الباب لكنها لم تجد ردا لتتنهد بحزن
دخلت لتلك الغرفه البيضاء بأثاثها القديم الراقي
وجهت نظرها لتلك السيده التي تجلس على سريرها قرب النافذة…. تنظر من خلالها ببرود …. ووجه سلبت منه الحياة
سمر بلطف “كيف حالك صديقتي كوثر”
“لا رد”
سمر بلطف “اه يا صديقتي …. لا تصديقين كم ان زوجه ابنك جميله …. ما شاء لله…. ملاك”
“لا رد”
سمر بحزن”الن تتكلمي ؟؟”
اما الأخرى لم تنظر حتى ولم تحرك خليه بجسمها
تنهدت سمر بحزن لتنزل دمعه الم على حال صديقة عمرها
خرجت من الغرفه لتعود إلى قصرها
???????
عند الزوجين
تستيقظ موده قبل الهبوط بقليل لتشعر ان وجهها صبغ بالأحمر …. بعد أن رأت فارس ينظر لها بحب وهي تجلس بأحضانه
أرادت أن تنهظ… لكن ما إن رأت المظيفه تشبثت به اكثر ….. ليبتسم فارس بأتساع … فيبدو ان طفلته الصغيره تغار…وبشده!!
اخذ يلثم شعرها ويوزع القبل على كافه وجهها
إلى أن هبطت الطائره
نزل الزوجين ليستقبلهم الحرس والسائق
ركبوا سياره سوداء … وسيارات الحمايه من حولهم وموده تنظر ببلاهه وبرائه….. مزيج يجعلك تود التهامها على لطافتها
ثم شرح له انه شخصيه مهمه لذا يحتاج لحمايهه
لتتفهم هي الأمر
وصلوا القصر مساءا وكان الوقت تأخر قليلا ليرحب بهم الخدم وأعدوا العشاء ليتناولوه بصمت بسبب التعب
بعد أن انتهيا ذهبا لغرفتهما المشتركه
ما إن فتحت الباب شهقت بصدمه وسعاده
فقد غير فارس لون الغرفه من الأسود إلى الوان فاتحه تغلب عليها اللون الأبيض
موده وهي تعانق فارس وتقول بسعاده بالغه “شكرا”
فارس وهو يبادلها العناق ليقول بحنان “طفلتي المدللة تأمر بأي شيء تريده …. والأن استحمي لتنامي انتي متعبه من السفر …. حسنا ؟؟”
اومأت له بسعاده لتذهب للخزانه الواسعه
وقفت داخل غرفه الملابس….. لتتذكر انها كانت يوما مصدومه من حجم هاذا المكان …. غرفة النوم …. القصر …. عدد الخدم … الملابس الكثيره …. سياراته المتنوعه ….. وها هي الأن تملك كل هاذا
?يا الله ما ارحمك ?
اخذت ملابس لتذهب للحمام لتجد فارس جالس على السرير يتصفح حاسوبه
اقتربت منه ببطأ …وما ان وصلت امامه ….رفع رأسه لينظر لها ويبتسم …. لكن ما أثار استغرابه انها حمراء كالفراوله…. وجاهزه للألتهام
لكن الكارثه حدثت بثانيتين…. كل شيء حدث بسرعه
طفلته الخجوله الجميله …. قبلته قبله لطيفه على شفتيه وهربت. … تاركته وحده يشتعل
عند موده أغلقت باب الحمام لتتنفس بسرعه لتلعن نفسها الف مره على فعلتها
استحمت بماء دافئ بعطر الفراوله لعله يريح أعصابها وقلبها الذي تتسارع نبظاته كلما اقترب فارس منها
خرجت من الحمام وكانت ترتدي
رفع فارس نظره ليقترب منها ببطأ وأمسك خصرها بتملك ليقول بابتسامه ساحره “مثيره للغايه “
ابتسامته الرجوليه الفتاكه جعلت قلبها ينبظ بعنف لتبتسم ببلاهه
ولكن ابتسامتها اختفت…لا … شفتاها اختفت بسبب شفتيه التان تغطيان خاصتها
وكما العاده قبله متوحشه وجنونيه حتى نزفت شفتها وتورمت
لتبكي كطفله صغيره بسبب الم شفتها
وهو يقهقه عليها
غضبت منه …. كيف له أن يضحك على بكائها؟؟
لتظهر له بوجه الأطفال الغاضب والذي لن تلومك المحكمه ان اكلتها حرفيا .
اتجهت الى السرير …. لتنام بطرفه و تحشر نفسها اسفل الغطاء …… ليذهب لها ويستلقي على السرير
ليسحبها لحضنه وهي تحاول الأفلات منه …. ولكن …
اين ارنبتنا الصغيره مقارنة مع هاذا الذئب العملاق ؟؟
هدئها ببعض الكلمات الجميله …. لتسامحه وينتهي بهما اليوم نائمان بأحضان بعض
(اريد ان اعلمكن أنكم لن تحصلن على شخص مثله ??????????)
??????????
في الصباح
استيقضت موده على شيء يداعب وجهها
ولم تكن سوى قبلات فارس
فارس بابتسامه “صباح الخير حلوتي”
موده بلطف”صباح النور”
فارس بحنان “هيا استحمي طفلتي …. وانزلي للأفطار …..هممم”
موده بلطف “حااااضررر”
فارس وهو يربت على شعرها “طفله مطيعه”
موده بغيض طفولي “ياههه …انا لست طفله”
فارس وهو يقرص ارنبه انفها بلطف”بلى …. انتي طفله …طفلتي انا …. والأن اسرعي … سيأتي عم وامه سمر …مع صديقتك تلك ” وقفت موده بحماس وركضت لغرفة الملابس ودخلت الحمام …. استحمت…
وارتدت
قبل فارس جبينها بلطف ثم قال بلطف “سأسرح شعركي” اومأت له مع ابتسامه
لتجلس وهو يمشط شعرها
(ما نحصله ترى???)
سرح شعرها وقام برفعه على شكل كعكه مرتبه
ثم قام بتوزيع قبل على عنقها السكري
ليقول بتخدر “لا يحق لأحد رؤية شعرك الناعم غيري … مفهوم ..؟؟”
اومأت له بهدوء
قبل شفتيها الكرزيه قبله سطحيه وذهب للحمام ليستحم
اما موده كانت تجلس بملل حتى طرق الباب
موده بصوت هادئ “تفضل”
دخلت خادمه لتقول بأحترام”سيدتي … لقد جاء الضيوف …. وهم الأن في الأسفل”
موده بسعاده “حسنا ….انا اتيه” ركضت للأسفل لتجد شمس ووالدة عمر وعمر… يتحدثون …وما ان رأوها رحبوا بعودتها وبدأوا يتحدثون كيف قضوا الاسبوع الماضي
???????
عند فارس خرج ولم يجد موده …فقد مدة استحمامه جعله يشتاق لها …اللعنه عليه كم أصبح مهووس بها بشده؟!!
ذهب لحجره الملابس وقرر أن يرتدي شيء آخر غير الملابس الرسميه السوداء
وارتدى
ونزل للأسفل ليقف مكانه يستمع لصوت ظحكاتها الملائكيه …كور يده بغضب…. فهو متملك ..كيف لغيره ان يسمع صوتها؟؟ ….ويرى بياض بشرتها ….وعينيها البريئه بلون القهوه ….وانفها الظريف…وجسدها الصغير غيره
????????
اخذ نفسا قويا وكور قبضه يده حتى ابيضت اصابعه
في محاوله لتهدئة نفسه
تابع النزول ليلقي التحيه والجميع مصدومون من ملابسه فقد اعتادوا اللون الأسود
اما موده لم تزح نظرها عنه وابتسامه بلهاء على وجهها وعقلها يردد (وسيم ..وسيم ..وسيم ..وسيم ..وسيم )
إلى أن انتبهت انه ينظر لها بخبث لتحمحم بخجل وتنظر لأي شيء آخر غيره
اما هو يفكر كيف لا يراها احد غيره …حتى النساء
واخيرا ……وجدها
فكره مجنونه تفيده …لكنها ستحزنها بألتأكيد
تناولوا الفطور …. ولعبوا العاب الفديديو عدا فارس
وتحدث الرجال عن العمل وعرس فارس وشمس بعد يومين … والفتيات يتحدثن
في الليل كان فارس يتصرف بغرابه وضل يردد كلمه (اسف ) كثيرا حتى قلقت موده بشده
ذهب الأصدقاء بعد العشاء….ليبقى فارس وموده وحدهم
ليقول فارس بهدوء “فالنذهب للحديقه” اومأت له مع ابتسامه فهي تحب الخروج من القصر ولا تعرف السبب
خرج الزوجان ليجلسها فارس بحضنه وهو جالس على كرسي وامامه طاوله
طلب من الخادمه جلب عصير وكعك
بعد أن احضرتهم هجمت موده على الكعك وفارس يبتسم بسعاده ….. يا الله ماذا فعلت لأحصل على هذه السعاده ؟؟ سأل فارس نفسه
ماذا يريد اكثر من هاذا؟؟ طفلته .. اميرته …. حبيبته
تجلس بين احضانه …. بتصرفاتها اللطيفه البريئه
وليست خائفه منه ….. بل وتتكلم وتضحك معه
موده بابتسامه وهي تتلمس لحيته الخفيفه “هيا لنعد”
اومأ لها بهدوء…ليقبل جبينها ثم يحملها ويصعد للأعلى تحت تذمراتها بأنها ليست طفله
دخلوا الغرفه…. ليضعها فارس على الأرض….. لتذهب وتخرج ملابس للنوم وثم تدخل لتستحم
خرجت بعد فتره ليتجمد فارس فقد كانت جميله لالا بل فاتنه ومثيره ….كانت ترتدي
اقترب منها بسرعه فلم يعد يتحمل رؤيه بشرتها السكريه …. دون أن يخربها بعلامته
قام بحملها لتشهق بتفاجأ….. نظرت له بأستغراب
بعد أن وضعها على السرير
لتقول بأستغراب “ماذا بك؟؟”
فارس بخبث”انتي جلبتي الأمر على نفسك”
موده بتعجب”ماذا جلبت لنفسي ؟؟!!”
قام بتمرير ابهامه على بشرتها البيضاء الظاهره
كتفها …. عظام تروقتها …. اعلى صدرها … رقبتها
فارس بتخدر من رائحتها اللطيفه وملمس بشرتها الناعم”طفلتي البريئه….. لن ادع جلدك اللذيذ هذا …. دون ان الوثه ببعض الألوان …. ويجب ان اتذوقه … حتى اثبت بأنك ملكي …. هل فهمتي ؟؟ انتي ملكي”
موده بخجل ” ف…فهمت ….ا…انا …م..ملكك “
توسعت ابتسامته ليقترب منها ببطأ وانفاسه الساخنه تلفح بشرتها …. لتشعر بقشعريره على طول عمودها الفقري
وضع شفتيه على جلدها يقبلها بلطف ويمتصها باستمتاع …. لكن هل سيبقى على هذه الحاله.؟… بالطبع لا …… فهو أصبح عنيف بالفعل ….. والأخرى تأن بألم
ابتعد عنها بعد مده ليست بالقصيرة …. لينظر لوجهها المحمر مع دموعها المتجمعه التي اضافت لمسه من الأنوثه
اخذ يقبلها …. يمتص دموعها من خديها …. وشفتيه على عينيها الواسعه يمتص الدموع من بين رموشها
فارس بحنان “ما بها طفلتي المدللة تبكي همممم ؟؟”
موده ببكاء “ا…انه ..شهقه….م..مؤ… لم …شهقه”
فارس بلطف”لا تقلقي ….ستكونين بخير”
ثم اخذ ينفخ بلطف على جلدها المملوء بعلاماته البنفسجية والحمراء والزرقاء
وقد هدأت الأخرى بالفعل
فارس بلطف “هل صرتي افضل”
موده “نعم “
فارس بهدوء وهو يبعثر شعرها”سأذهب لاستحم …نامي انتي…همممم” اومأت له
لتستلقي على السرير …. ليقوم هو بتغطيتها وقام بتقبيل جبينها
وذهب هو استحم وارتدى سروال قصير وبقي عاري الصدر…. ثم اتجه للسرير واستلقى جانبها وقد كانت نائمه بالفعل
قام بسحبها لتتوسط صدره وهي فوقه نائمه كالملاك
ليقوم بتلثيم شعرها ليقول “اسف طفلتي” ثم غط في نوم عميق وهي المسيطره على أحلامه كعادتها
????????????
في الصباح استيقضت موده على اشعه الشمس التي تداعب
نظرت حولها لبضع دقائق تستوعب اين هي وملامح ووجها مصدومه وبشده …. ولم تستطع النطق حتى
خرج فارس من الحمام وهو يمسك منشفه يجفف بها شعره الاسود الناعم
نظر لها…. ليجد انها مستيقضه …. ليذهب لها ويجلس على الأرض بجانبها …. وينظر لشكلها اللطيف
حقا تبدو كأميره مسجونه
ما إن رأته جالس امامها هرعت له تتمسك بالقضبان الفاصله بينها وبينه
موده ببكاء “ف..فارس …. لما …لما انا في قفص … ا..ارجوك … اخ …اخرجني …ا…ارجوووك “
فارس بصرامه”لا ….ستبقين هنا طفلتي”
موده بصدمه”ماذا ؟؟!”
فارس بهدوء “يجب ان تبقي هنا …. هاذا لمصلحتك … الجميع ينظر لجمالك….ينظرون لك!!…ينظرون لزوجتي أنا!! …. لذا وضعتك في هاذا القفص لحمايتك”
موده ببكاء “ارجوك …ا…ارجوك …ا..خرجني …فارس …ارجووك”
فارس وهو يربت على شعرها “هاءا لمصلحتك اميرتي
لذا انسي فكرة الخروج تماما …. احضرت لكي العاب وكتب وهاتف لتتسلي … وحتى الخدم لا يحق ان ينظروا لك … انتهى النقاش ” قال الأخيره وهو يتلمس وجهها … نفضت يده عنها لتجلس في زاوية ذاك القفص وتبكي بشده …. وشهقاتها العاليه تقطع قلبه
لكنه لن يخاطر بأخراجها ابدا
فارس بهدوء “موده “
لا رد
فارس بهدوء “طفلتي اللذيذه … اميرتي الفاتنه”
لا رد
فارس بتنهيده “هل تريدين أن تستحمي؟؟ “
رفعت موده رأسها …ليبتسم فارس بدون وعي بسبب شكلها اللطيف …عيون محمره ممتلئه بالدموع الزجاجيه … أنفها الصغير متورد بشده .. وتزم شفتيها بحزن
اومأت برأسها بنعم
فارس بحنان “اذا تعالي”
اقتربت منه … ليخرج مفتاحا ويقوم بفتح قفل باب القفص … ليقوم بعدها بحملها لتتشبث به كردة فعل
موده بضعف “م …ملابسي”
فارس بحنان “اشششش … لا تهتمي …. انا سأجلبها”
وضعها بالحمام وخرج ليجلب لها ملابس
طرق الباب لتمد يدها المبتله لتأخذ الملابس
بعد فتره خرجت وهي ترتدي
قام بحملها مره اخرى واعادها للقفص وأعطاها مشط لتمشط شعرها
وقبل أن يقفل القفص اقترب منها بنيه تقبيلها …. لكنها
أدارت وجهها للجهه الأخرى
اغتاض كثيرا منها …. ليقوم بعض خدها بخفه لتشهق الأخرى بالم
اقفل القفص وخرج من الغرفه واقفل الباب أيضا وكاد يخرج من القصر بأكمله لكنه استدار ونادى بصوت عالي
“مريييمممم” اتت السيده مريم وهي منزله رأسها
مريم بخوف “ن…نعم ..س…سيدي”
فارس بحده”يمنع ان يقترب احد من جناحي…مفهوم ؟؟”
مريم بخوف”ح ..حاضر” قالتها لينصرف فارس ليذهب لشركته … وهو يقود بسرعه جنونيه
وصل الشركه ليجتمع حوله الصحفيين …. ولكن الحرس ابعدوهم عنه
أراد الصعود لمكتبه لكنه نظر لجميع الموظفين الذين ينظرون له ليقول بصوت عالي “توقفوا عن التحديق بي وعودا للعمل ” عاد الجميع للعمل بخوف بينما هو يشتم كل ما امامه
وامسك الأوراق وبدأ يعمل لعله ينسى دموع طفلته التي كان هو سببها
??????????
عند موده
كانت تظم نفسها وتبكي بشده
لما يحبسها ؟؟؟ … ولما يسلب حريتها بهاذا الشكل المخيف … حقا ؟! قفص !والعاب ! وهاتف !!
هل صارت دميت؟
مسحت دموعها لتنظر حولها لتجد صينيه الفطور امامها وعلبه فيها طعام الغداء موضوع في حافضه
لم تأكل شيء واتصلت بوالدها تتكلم معه
ثم أمسكت هاتفها بملل
????????
بالنسبه لفارس ?
يا جماعه الولد ماله دخل…ملينامن تكرار نفس الأحداث…قلت اضيف شي جديد محد مسويه من قبل ?
وهذا قديم ??
هاي كايز اشتقتولي؟؟
روايه بريئه المهووس شعبيه واحلى من هاي
التعليقات اكثر والتصويتات اكثر
وانا اشوفها احلى