The reason the villain covets me - 75
──────────────────────────
🌷 الفصل الخامس والسبعون –
──────────────────────────
“أنا … أنا حقًا لا أعرف ماذا أقول. مجرد العودة إلى المستشفى يدغدغ مشاعري ويجعلني على شفى البكاء.”
“أعلم جيدًا أنكِ تعبتِي يا ليزا في هذه التحضيرات أكثر من أي شخص آخر. لقد قمتِ بعمل جيد للغاية، لذا استمتعي بالحفلة اليوم.”
“كان ليكون الأمر أكثر روعة لو اعترف الجميع بمدى طيبة قلبكِ يا صاحبة السمو وتبرعاتكِ السخية.”
شعرت ليزا بسعادة غامرة لدرجة أنها شعرت برغبة في ذرف الدموع في أي لحظة.
عند رؤية ليزا التي كانت سعيدة تمامًا لأنه تم تعيينها كفرد من الإطار الطبي، شعرت آنيت بقليل من الألم في ضميرها قليلاً.
لم يكن القصد من استحواذ آنيت على مستشفى فافوريتين وإقامة هذا الحفل الخيري هو مساعدة الناس.
لقد كانت فقط مضطرة لجذب انتباه لاسيسيا في أقرب وقت، لذلك لم تتمكن من بناء مستشفى جديد على الفور.
ولهذا السبب قررت آنيت تولي مسؤولية المستشفى الحالي وتغيير النظام حسب مصلحتها.
ونتيجة لذلك، قررت الاستيلاء على مستشفى يعالج عامة الناس، وأن تكون ليزا، التي تتمتع بحس قوي بالمسؤولية، هي الممرضة الرئيسية التي تشرف عليه وتديره.
كانت آنيت تفكر في تعيين ليزا رئيسة للمستشفى بمجرد تأهلها كطبيبة، لكن ليزا كانت سعيدة للغاية بمنصبها الحالي لدرجة أنها لم تفكر في ذلك حتى.
ربتت آنيت على رأس ليزا بلطف محاولة تهدئة حماسها المفرط.
من المؤكد أن مجموعة متنوعة من الأشخاص قد حضروا الحفل الخيري الذي يحتفل بافتتاح فافوريتين اليوم.
كان هوغو و إيفون، وكذلك لاسيسيا و ويلهلم جميعهم حاضرين رغم أنهم كانوا أشخاصًا لا يتمكنون عادةً من الاجتماع معًا في مكان واحد.
كانت حقيقة أنه كان حدثًا خيريًا ذا دعوة مفتوحة يجمع عامة الناس والأرستقراطيين ذريعة جيدة لجمع الأشخاص الذين لا تربطهم صلة قرابة بشكل طبيعي في مكان واحد.
وبما أن الحفل قد أقيم لسبب نبيل، فقد أحضر الحاضرون التبرعات من أجل صورتهم الإجتماعية، وبطبيعة الحال، اختلط أولئك الذين أرادوا إظهار وجوههم للرتب العليا معهم وحاولوا التودد إليهم.
“هل يمكنني إلقاء التحية على الآنسة هيلينا للحظة؟ إنها ممرضة كفؤ تساعدني حقًا في إدارة المستشفى.”
“بالتأكيد. خذي راحتكِ.”
شعرت ليزا بسعادة غامرة لأنها تمكنت من العمل كممرضة مرة أخرى، وكانت تتجول بشكل محموم بين العملاء.
بفضل هذا، استطاعت آنيت أن تشرب النبيذ على راحتها دون مراقب.
ولحسن الحظ، حضرت لاسيسيا الحفل، واستجابت أكثر من المتوقع للوعد بجعل المستشفى مستشفى يضع علاج الأطفال بالمجان في المقام الأول واصبح تعاملها ودوداً اكثر مع آنيت.
وبهذا وحده، تم تحقيق الغرض من الاستيلاء على المستشفى.
كما استطاعت آنيت مساعدة المحتاجين كنتيجة إضافية وارتشفت النبيذ كما تشاء بعيداً عن أعين ليزا وثيودور.
وبينما كانت آنيت تفكر في المعلومات التي حدثت في الآونة الأخيرة، شعرت بنظرة غير سارة مثبتة عليها.
كان بيورن ينظر إلى آنيت من مسافة بعيدة.
بعد تدقيق النظر قليلاً، كان هناك رجل يقف بجانبه وينظر إليها أيضاً بينما يبدو لئيمًا للغاية.
عندما رأت آنيت الاثنين جنبًا إلى جنب، عبست واعتقدت أنه كان من الخطأ التخطيط لحفلة يمكن أن يأتي فيها الشخص دون دعوة.
اقتربت آنيت من إرنست الذي كان يقف في زاوية الحفلة وسألته.
“هل تعلم من يكون هذا؟”
“يبدو أنه الرجل الذي كان يقابله بيورن مؤخرًا يا سيدتي.”
“آه، أنتَ تقصد ذلك المُرابي. إنهما حقا يناسبان بعضها البعض. ولكن لماذا تتكلم معي فجأة باحترام؟”
“آمم … أنا أعتقد أنني بحاجة إلى أن أكون مهذبًا معكِ في الخارج. بغض النظر عن مقدار انزعاجي منكِ، إذا ارتكبتُ خطأً هنا، ألن أستمع إلى تذمركِ يا صاحبة السمو لاحقاً؟”
قال إرنست بشكل محرج وهو يحك جسر أنفه بإصبعه السبابة.
في الواقع، لقد تبع ارنست آنيت الى هنا بشكل أعمى عندما قالت له أنه يستطيع رؤية إيفون، لكنه أصبح خائفًا بعض الشيء لأنها كانت المرة الأولى له في حفلة فاخرة.
لقد رأى إيفون تمر بجواره منذ فترة قصيرة، لكنه شعر بنفس المسافة الكبيرة التي تفصل بينهما بما أنه كان ما يزال شخصاً من العامة بينما كانت هي فتاة أرستقراطية.
من ناحية أخرى، اندمجت آنيت في الخلفية بشكل طبيعي عكسه.
لقد بدت وكأنها شخص ولد ليحضر الحفلات، وحقيقة أنها كانت أرستقراطية كانت ذات وزن بالتأكيد، لذلك لم يجرؤ ارنست الذي كان من العامة على معاملتها بلا مبالاة في مثل هذا المكان.
“تصرف بما يُشعرك بالراحة، لا داعي لتتصنع معي.”
ارتشفت آنيت بهدوء النبيذ الذي كان في يدها، لذلك التصق إرنست بالقرب من أنيت بسبب توتره.
“على أي حال، لا أعرف ما إذا كان ذلك بسبب مزاجي أم أن هذا هو الواقع، ولكن يبدو أن هناك الكثير من الضحايا الذين استولينا على ممتلكاتهم في الحفلة اليوم؟ هل دعوتَ هؤلاء الأشخاص عن قصد؟”
“بقولكِ ‘ضحايا’ أنتِ تجعلينني أشعر كما لو أننا قد خدعناهم.”
“إنه ليس مجرد شعور، لقد خدعناهم بالفعل.”
اشترى إرنست الأراضي والشركات التي طلبتها منه آنيت واحدة تلو الأخرى.
قبل الاستحواذ على المستشفى، كان ارنست يقوم بالحصول على الأصول التي تستحق الاستثمار فيها من خلال شراء الأراضي والمباني التجارية.
كان معظمها على حافة الإفلاس، لذلك لم تكن هناك صعوبة على الإطلاق في شرائها لأن مالكيها سارعوا إلى بيعها عندما قال أن لديهم نية لشرائها.
لكن كانت هناك نقطة مشتركة بين هذه الأراضي والمباني التي قاموا بشرائها والتي تتمثل في كونها كانت كلها على وشك الافلاس، كما أنها كانت أيضًا أصولاً يُمكن إصلاحها والاستفادة منها ومن نجاحها باستثمار قليل من المال.
وبالنظر إلى روعة الأصل الذي اشتراه ارنست مؤخرًا، انبهر للغاية بقدرة آنيت على تحديد الأصول التي تستحق الاستثمار.
بالإضافة إلى ذلك، كانت قدرة ثيودور على التحكم بسهولة في الأعمال المشتراة غير عادية أيضًا.
لقد كان ثيودور يتمتع بقدرة طبيعية على ترأس الناس والتأمر عليهم، لذلك لم يكن لديه مشكلة في طرد الموظفين وتعيين آخرين جدد.
وبفضل ذلك، كانت ثروة آنيت وثيودور تنمو بسلاسة.
“لقد فعلتُ ما قيل لي فقط، ولكنني تجعلينني أشعر وكأنه ليس لدي أي ضمير. كل ما في الأمر هو أننا نستولي على أصل ذي قيمة كبيرة بثمن بخس.”
ابتسمت آنيت بهدوء.
على الرغم من أن زاوية فمها قد ارتفعت بلطف، إلا أن إرنست شعر بخوف غير معروف منها.
“هل تعرف لماذا لا أعاقبكَ حتى عندما تتحدث معي بقلة احترام وتكون فظًا معي أمام الآخرين؟”
“لماذا؟”
“لأنني أعرف أنك لا تهتم بمكانة من تتعامل معه وتركز فقط على أهدافك الخاصة والعلاقة التكافلية التي تجمعك بهم. لذلك حتى لو لم تكن تحترمني إلا أنك لن تجرؤ على عصياني.”
“عفواً؟”
“أنا أعني، أنتَ تتظاهر بأنك تملك ضميرًا و قلبًا طيبًا لكنك رغم ذلك تفعل ما يُطلب منك دون تفكير. لكن في الحقيقة أنتَ لا تقلق بشأن ما إذا كنتَ تتعامل مع شخص صالح أو طالح وقد تقوم بتدمير الأشخاص الآخرين إذا أصبحوا عقبة في طريقك حتى لو كانوا أعلى منك مكانة. ونتيجة لذلك، لا أريدك أن تعتبرني شخصاً أعلى مكانة منك، لذلك أسمح لك بالتعامل معي باستخفاف حتى تتمكن من تنفيذ المهمة الموكلة إليك على أكمل وجه وأن لا تعتبرني عقبة في طريقك وتحاول التخلص مني.”
“……”
“كما أنني أعرف جيداً أنك لن تصبح متعجرفًا جدًا على أي حال، فبعد كل شيء، ألستُ أنا هي الشخص الوحيد الذي يستطيع مساعدتك على أخذ إيفون بعيدًا عن ولي العهد؟”
ابتلع إرنست لعابه الجاف.
كانت كلمات آنيت الهادئة مخيفة أكثر من أي تهديد قاتل.
“ألم تلاحظ أي شيء مشترك بين الأصول التي استحوذنا عليها غير كونها على وشك الإفلاس وأنها قابلة للإحياء ببعض الاستثمار؟”
“هل هناك شيء آخر مشترك؟”
“أنتَ أقل ذكاءً مما كنت أعتقد.”
تحولت عيون آنيت في صمت إلى هوغو.
“أنتِ تمزحين … صحيح؟”
“أحسنت. يبدو أنك لستَ غبيًا لدرجة أنك لا تستطيع أن تفهم عندما أعطيك تلميحًا.”
جميع المباني التي أمرت آنيت بشرائها كانت مرتبطة بممتلكات هوغو.
الاستحواذ على المبنى المجاور للمبنى الذي يملكه هوغو، الاستحواذ على الشركة التي تقوم بنفس العمل الذي يقوم به هوغو… وما إلى ذلك.
لم يكن الأمر مجرد عمل تجاري على ما يبدو، بل كان عملًا لإبقاء هوغو تحت المراقبة.
أثناء هذا، بطبيعة الحال، كانت آنيت تخطط للاستفادة من الوضع.
كان هدفها النهائي هو جعل ثيودور يهزم هوغو وأن يُصبح الإمبراطور.
أدرك إرنست على الفور مخططاتها وشعر بالدهشة.
“أنتِ تقصدين أنه ليس مسموحاً لي من الأساس بإلغاء لغتي العامية معكِ واستخدام كلمات محترمة؟”
“تماماً.”
“تباً.”
إذن، فإن السبب الذي جعل آنيت تسمح لـإرنست بتقليل احترامه تجاهها هو أنها سوف تقوم مستقبلاً بما هو أبعد من هذا وسوف تقوم بتحدي الإمبراطور وولي العهد للحصول على العرش، لذلك كان عليه أن يتدرب على نسيان خوفه من مهاجمة أشخاص رفيعي المستوى ليكون بيدقًا مفيدًا لها.
لقد كانت هذه فكرة لم يكن إرنست يجرؤ على تخيلها حتى.
وكانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بجدية الموقف الذي كان فيه.
لقد شعر بأن أوامرها له بالتعامل على طبيعته كان أكثر صعوبة ورعباً من أن تأمره بالتعامل بلطف.
عندما قالت سابقًا أنها سوف تصنع إمبراطورًا جديدًا، كان يعتقد أنها مجرد مزحة.
لكنه شعر للتو بأنها كانت تعني كل حرف نطقت به في ذلك الوقت.
بالنسبة لإرنست، لم يكن الإمبراطور شخصًا بل كياناً أعلى بكثير وبعيد جدًا عن أيدي المنال.
بدأ إرنست يعيد التفكير في تصرفاته عندما أدرك أن آنيت لم تكن شخصًا يستطيع معاملته باريحية حقاً لمجرد أنها كانت تعامله بشكل مريح.
وأدرك أنه لم يكن عليه أن يجرؤ على التحدث معها بفتور.
السبب الذي جعل آنيت تتغاضى عن موقف ارنست المتغطرس في الماضي هو أنه كان وجودًا ضئيلًا وضعيفاً يمكنها التخلص منه في أي وقت.
بالنسبة لها، كان إرنست مجرد فرد إضافي زائد.
عبر ثروة آنيت وحدها، كان بإمكانها الاستحواذ على المستشفى دون الحاجة الى مساعدته، ولكنها قامت بالاعتماد عليه لتقليل المتاعب ولإظهاره للناس في منصب جيد لمساعدتها مستقبلاً بشكل أكثر فاعلية.
لذلك قبلت تصرفاته المستفزة مثل لبؤة تلعب بفأر صغير.
هذا لأنه يمكنها أن تقتل إرنست في أي لحظة إذا ما ارتكب خطأً فادحًا.
لقد أخافته الفكرة بحد ذاتها فجأة.
لم يستطع إرنست حتى تخمين ما كانت تريده آنيت منه.
عندما فعل ما طلبت منه أن يفعله، لم يكن يعرف حتى لماذا كان يفعله.
عندما كان إرنست مع إيفون، كان يشعر وكأنه يمشي نحو الطريق المستقيم المليء بالنور وينسى القبح بداخله، لكن عندما يكون مع آنيت، كان يتصرف وفقًا لغرائزه وطبيعته المظلمة.
ولكن كما قالت آنيت، لم يكن هناك أي ذنب في تصرف المرء على طبيعته.
لقد كان ارنست يشعر بمدى اتساخه بمجرد التنفس بجانب إيفون النقية على أي حال، ولكن أمام آنيت، كان الأمر عكس ذلك تمامًا ويشعر كما لو أنه…
“تعابيركَ تبدو مضحكة حقاً.”
نظرت آنيت إلى وجه إرنست الحائر، وضحكت كما لو كانت تستمتع بحيرته.
هي لم تكن تستهزى به، بل كانت تعابيره مضحكة حقًا بينما يلتصق بجانبها مثل فأر خائف.
عند رؤية الابتسامة التي خرجت بشكل مريح من شفتيها بسبب آثار الخمر، بدأ ارنست يشعر بالسخونة في خديه بطريقة ما وأنهما بدآ يحمران بشكل غريب.
ثم، فجأة، شعر بنظرة شرسة مثبتة عليه قادمة من مكان ما.
“انظري هناك، يبدو أن صاحب السمو الدوق الأكبر قد وصل. لقد ظننتُ أنه لن يأتي لأنه تأخر كثيراً، لكن يبدو أنه استطاع المجيء في النهاية. حسنًا، لو لم يظهر وجهه في الحفلة اليوم، لكانت الشائعات حول خلافكما سوف تصبح حقيقية، لذلك ليس لديه خيار سوى الحضور.”
كان ثيودور يراقبهما من المدخل بنظرات ثاقبة.
“ألا يبدو أنه قادم … نحونا؟”
التقت نظرات ثيودور، الذي بدا وكأنه كان يقترب ببطء من آنيت و إرنست دون ملاحظتهما سابقاً، بعيون آنيت عندما استدارت فجأة، ولذلك قام بتغيير اتجاهه وذهب إلى مكان آخر.
“يبدو أن صاحب السمو أصبح أكثر شعبية بعد الزواج. هل هذا لأن الناس يقولون أنه أصبح أكثر ليونة وسلاسة في التعامل وأصبح يظهر في المناسبات العامة أكثر من ذي قبل؟ لكن رغم ذلك ما زلت أرى أنه قاسٍ للغاية، ما رأيكِ يا صاحبة السمو الدوقة الكبرى؟ هل كان أسوء من هذا من قبل؟”
“لا أعرف. لأنني لم أره من قبل في أي حفلة.”
“ماذا؟ ألم تلتقوا ببعضكم البعض في إحدى الحفلات قبل الزواج؟”
“لا، لم نلتقي. أنا لا أعرف شيئًا عن شخصيته القديمة. ولا أريد حتى أن أعرف.”
سكبت آنيت الكحول الذي كانت تحمله في فمها ثم ابتلعته دفعة واحدة.
كما قال إرنست، اقتربت عدة نساء من ثيودور اليوم.
هن لم يجرؤن على التحدث معه مباشرة، لكن عيونهم كانت مليئة بالفضول بينما يقفون قريباً منه مثل النمل حول قطعة سكر.
كلهن كانوا نساء من هنا.
على عكسها، لقد كن نساء ولدوا هنا وسيموتون هنا.
إذا أصبح ثيودور إمبراطورًا، فيجب أن تكون هناك أيضًا إمبراطورة.
بعد رحيل آنيت … هل سيتزوج ثيودور إحداهن مرة أخرى؟
لقد عرفت ذلك من البداية، لكن قلبها أصبح مضطرباً مرة أخرى.
مجدداً، ها قد وجدت سبباً كي لا تقع في حبه بعد الآن، لذلك يجب أن تقطع هذه المشاعر التي تشعر بها تجاهه قبل أن تجد سبباً يجعلها تقع في حبه ويحرقها حية.
لقد كان من الخطورة بالفعل كونها منجذبة إليه دون سبب، لكن إذا أصبح لديها سبب، فسوف تقع في حبه بقوة لن تستطيع حتى هي ذات نفسها مقاومتها بعد الآن.
“آه، يا صاحبة السمو. هل تعتقدين أن تلك السيدة متجهة للتحدث مع صاحب السمو الدوق الأكبر؟”
حذر إرنست آنيت كما لو أنه رأى مشهداً غريباً يجب عليها الحذر منه.
أخذت آنيت كأسًا آخر من النبيذ من أحد الخدم المارة واتجهت نحو ثيودور.
لكنها لم تتمكن من الوصول إليه.
كان ذلك بسبب الرجل الذي تَدَخَّل وسرق كأس النبيذ من يدها.
──────────────────────────
~(اتركوا أي ملاحظات بقسم التعليقات، سأقرؤهم كلهم 😊)~
──────────────────────────
أو بإمكانكم التواصل معي مباشرة على الانستغرام لأي استفسارات.
🌸الانستغرام: Asli_Khadija7@
──────────────────────────