The reason the villain covets me - 142
الفصل 142~♡
࿐࿐࿐࿐࿐࿐
بحلول الوقت الذي وصل فيه ثيودور إلى غرفة شيرينجن، كان الوضع قد تمت تسويته بشكل معقول.
بالطبع، عرفت كاسيليا أن ابنة أخيها قد عادت إلى جسدها الأصلي.
كان من المستحيل عدم معرفة ذلك لأنها أصبحت تمامًا نفس الشيء الذي كرهته في الماضي.
بمجرد أن اكتشفت اختفاء الروح الغريبة التي كانت تشاركها الأفكار وطريقة التفكير، توقفت كاسيليا عن مقابلة ابنة أخيها.
ومع ذلك، بما أن الروح اختفت قبل أن تمنح كاسيليا لقب الماركيزة و بقيت آنيت شيرينجن باعتبارها ربة الأسرة في القصر الإمبراطوري دون حل مسألة الملكية، ظهرت مشاكل مختلفة.
وكان سبب زيارة كاسيليا لابنة أخيها في القصر الإمبراطوري اليوم هو حل مشكلة تتعلق بممتلكات العائلة.
لكن، كما كان متوقعًا، لم تكن ابنة أخيها متعاونة، وفي النهاية، دار حديث بينهما عن وفاة الماركيز بورهارد شيرينجن.
لم تستطع كاسيليا تحمل رؤية ابنة أخيها وهي تسحب مسدسها وتقول بفخر أنها قتلت والدها.
لذلك قامت كاسيليا، التي عاشت حياتها كلها بوقار وشرف، بنتف شعر ابنة أخيها وقامت بشده ورميها أرضاً دون تردد.
لقد كانت قبضتها قوية بشكل لم تكن تعرف عنه شيئاً لدرجة أن شيرينجن لم تستطع حتى التخلص منها وظلت تقاوم على الأرض مثل الدودة.
“من الأفضل أن تذهبي الآن.”
“أعتذر عن ما حدث يا جلالتك.”
“لا داعي للاعتذار. أعتقد أن هذا أمر طبيعي يمكن أن يحدث بين العائلات. ومع ذلك، سيكون من الأفضل أن تذهبي اليوم وتعودي في وقت لاحق.”
“شكراً لك.”
تجاهلت كاسيليا ابنة أخيها التي كانت في حالة من الفوضى وقامت بتحية ثيودور فقط باحترام قبل مغادرة الغرفة.
“ماذا قلتُ لكِ عن العيش بهدوء؟ إذا تسببتِ في المشاكل أكثر من هذا، فسوف تبتعدين أكثر فأكثر عن منصب الإمبراطورة التي تريدين أن تصبحي عليها.”
نظر ثيودور إلى شيرينجن التي كانت ملقاة على الأرض بازدراء واستدار ليُغادر الغرفة.
كان بإمكان شيرينجن أن تسمع بوضوح الخادمات وهن يتهامسن خلف ظهرها.
لم يكن من الممكن أن يضحكوا علنًا على رؤسائهم، لكنها رأتهم وهم يشيرون إليها بأصابعهم من جميع الاتجاهات.
لذلك أصبحت شيرينجن في حالة جنون تام.
“هكذا إذن؟ أهذا ما كان يتطلبه الأمر؟”
نظرت شيرينجن إلى ظهر ثيودور وهو يغادر الغرفة ثم تحدثت.
“مهما حاولتُ زيارتكَ، إلا أنك لم تقابلني قط، لكنك أتيتَ إلي وأخيرًا يا جلالتك. هل هذا يعني أن هذا كل ما كان يتطلبه الأمر من أجل أن تأتي لرؤيتي؟”
نظرت شيرينجن إلى شعرها الذي نتفته كاسيليا.
“لكنك رغم ذلك ما زلتَ لا تستمع إلى أي كلمة مما أريد أن أقوله حتى النهاية.”
أشار ثيودور للخادمات بالخروج ثم نظر إلى شيرينجن بتعبير متعب.
“إنها فرصتك الأخيرة. إذا لم تقولي ما تريدين قوله خلال خمس دقائق، فسأغادر.”
“هذا الجانب لم يتغير منك على الإطلاق منذ ذلك الحين الذي التقينا فيه في أرض الصيد، فما الذي جعلك تتغير كثيراً؟”
فجأة غيرت آنيت شيرينجن سلوكها وابتسمت بشكل مشرق.
لقد كانت ابتسامة كان ثيودور يتوق إليها كثيرًا، ولكن بدلاً من أن تسعده، جعلته يشعر بالانزعاج للغاية.
“يا صاحب الجلالة، يمكننا أن نكون شريكين مثاليين. أعطني فرصة فقط، وسوف أبذل قصارى جهدي من الآن فصاعداً.”
عندما نهضت شيرينجن وحاولت وضع ذراعيها حول ثيودور، قام بدفعها بعيدًا بقوة أسقطتها على الأرض مجدداً.
“لا تلمسيني أبداً بهذا الجسد.”
“لماذا؟ هل تشعر بالتأثر عندما تتذكر كيف كانت تلمسك من تحب؟”
فقدت آنيت شيرينجن ابتسامتها المشرقة وبدأت تنظر إليه بامتعاض.
“لستُ بحاجة إليك بعد الآن. لم أكن بحاجة إلى حب جلالتك في المقام الأول.”
أخرجت آنيت شيرينجن مسدسها الذي كانت تخفيه طوال هذا الوقت.
لقد كان نفس المسدس الذي قتلت به والدها.
“أريد فقط أن ينهي كل هذا. أنا غير قادرة على تحمل الأمر بعد الآن.”
لقد قتلت والدها، وهربت إلى عالم آخر، وقتلت جسدًا آخر، ثم عادت إلى هنا.
كان كل ذلك من أجل هدف واحد: أن تصبح إمبراطورة.
ما زالت شيرينجن لا تعتقد أن ذلك كان ناتجاً عن الجشع.
لقد كانت مجرد رغبة خالصة ولم تكن تعرف ما هو الخطأ في ذلك.
ولكن هذه هي نتيجة استدعاء روح من عالم أخرى من أجل تغيير قدرها.
لقد خاطرت بكل شيء ولكنها فشلت.
تعثرت شيرينجن لتنهض بينما كانت عينيها تنفثان الشرار.
“لقد كنتُ مخطئة. هناك طريقة أسرع للتفوق على الآخرين من أن أصبح إمبراطورة.”
الآن اكتشفت آنيت شيرينجن كيفية الوصول إلى القمة.
“إذا قتلتُ الإمبراطور، فسوف أرتفع فوقه.”
قتل ثيودور هوغو وأصبح أعظم.
إذا قتلت هي ثيودور، ألن تصبح أعظم من ثيودور وهوغو؟
لقد كانت فكرة سخيفة تماماً، لكن شيرينجن كانت قد أصيبت بالجنون التام بالفعل ولذلك تمتمت دون جدوى.
“إذا متتَ، سوف أموتُ أيضًا. لكن عندما أموتُ، سوف تموت تلك العاهرة معي أيضًا.”
وجهت آنيت شيرينجن المسدس نحو رأس ثيودور وضحكت بجنون.
إذا لم تستطع أن تصل إلى هدفها وتكون سعيدة، فقد خططت لأخذ الجميع معها إلى قعر الجحيم.
اتسعت عيون ثيودور عندما تم سحب الزناد دون أن يستطيع أحد إيقاف ذلك.
أَغلَقَت آنيت شيرينجن عينيها، و أُغلِقَت عيون ثيودور أيضًا.
ثم توقف الوقت بالنسبة لهم.
***
في وسط حيرته، سمع ثيودور صوتاً مألوفاً.
“ثيودور.”
لقد كان صوت حبيبته الغاضب.
“لماذا أنتَ هنا؟”
“آنيت؟”
استيقظ ثيودور في حضن آنيت في غرفة مظلمة تمامًا.
“لقد طلبت منكَ أن تناديني باسمي. إذن لماذا أتيتَ إلى هنا بدلاً من أن أذهب إليك أنا؟”
“اسمكِ؟”
ماذا كان اسم زوجته؟
“لم يسبق لكِ أن أخبرتني باسمكِ من قبل.”
في اللحظة التي اختفت فيها آنيت من حلمه في الفيلا، كانت هي الشخص الوحيد الذي يريد ثيودور مناداة اسمه.
لكنه شعر بالعجز، ولعن نفسه لأنه لم يعرف حتى اسم من يحب.
“لا، أنتَ تعرفه. لقد ناديتني به كثيرًا.”
في الوقت الذي كان آنيت تتحدث فيه بجدية …
“أين أنتم أيها الأوغاد!”
سُمع صوت غريب وغاضب من مكان ما.
“سأقتلكم جميعًا. أنا لا أحتاج إلى أن أصبح الإمبراطورة أو أي شيء بعد الآن. بمجرد أن أقتلكما، سأصعد إلى القمة.”
كانت آنيت شيرينجن تبحث عن الشخصين في المكان المظلم بجنون.
الروح، التي أصبحت مجنونة تمامًا، كافحت حتى في مواجهة الموت.
كانت شيرينجن أمامهم مباشرة، لكنه كانوا منعزلين بجدار رقيق ولذلك لم تتمكن من العثور عليهما بعد.
لف ثيودور ذراعيه بشكل غريزي حول آنيت لحمايتها من الروح المجنونة.
“أين نحن؟”
“عالم الأرواح على حافة الموت. نحن على بعد خطوة واحدة فقط قبل الذهاب إلى عالم الموتى.”
“هل نحن ننتمي حقًا إلى هذا المكان الذي توجدين به أنتِ رغم أنكِ من عالم آخر؟ اعتقدتُ أن كل شيء في داخل الكتاب مجرد وهم.”
“ثيودور، أسرع. نحن لا نملك الوقت من أجل هذا الكلام التافه. عليك أن تنادي اسمي. نحن لم نمت بعد.”
كانت آنيت شيرينجن، صاحبة الجسد الأصلي، قد قتلت بالفعل وألحقت أضرارًا كبيرة بجسدها وروحها لدرجة أنها لن تستطيع تجنب الاختفاء.
من خلال التنقل ذهابًا وإيابًا بين العالمين والتلاعب بحياة الشخصين، تم أكل روحها واستنفذت جل طاقتها.
“قالت الغجرية أنني وأنتَ لا ننتمي إلى هنا، بل آنيت شيرينجن بمفردها. لقد انتحرت مرتين، مما سوف يُعطى روحي فرصة للدخول ما إن تنطق بإسمي. إنها فرصتنا الأخيرة.”
كان ذلك عندما كانت آنيت تحث ثيودور على مناداة اسمها بفارغ الصبر …
لاحظت آنيت شيرينجن الجدار الذي كان يفصل بين مَن جاءتهم لحظة الموت وأولئك الذين ما زال هناك وقت على انتهاء خط حياتهم وبدأت في الضرب عليه.
“سأقتلكما! سأقتل أرواحكما وآخذكما معي إلى الجحيم! لماذا يجب أن أموت لوحدي بشكل بائس؟”
عندما كانت شيرينجن تضرب بقبضتها على الجدار، بدأت الأرض تحت قدميها تنهار شيئًا فشيئًا.
كلما اقتربت شيرينجن من الموت، اشتدت نضالاتها.
إذا استمر هذا، فسوف يؤثر ذلك حتى على المكان الذي يتواجد فيه ثيودور وآنيت.
“أنا لن أموت وحدي أبدًا.”
أخرجت شيرينجن المسدس الذي كانت تحمله ووجهته نحو الحائط.
“ثيودور، بسرعة، نادي باسمي.”
“أنا لا أعرف اسمكِ.”
“لا. أنتَ تعرفه جيداً.”
ابتسمت آنيت بحزن.
ما اسم الفتاة ذات الشعر الأسود والعينين البنيتين؟
فكر ثيودور في عقله المظلم.
عندما أمسك ثيودور بيدها، شعر بشيء بارد يدغدغ بشرته.
لقد كان خاتم الزبرجد الذي قدمه لها كهدية.
الخاتم الذي ألقته آنيت شيرينجن فور عودتها الى جسدها.
الخاتم الذي اختفى من جيبه بعد انهياره في يوم حفل التتويج وكأنه قد تبخر.
أدرك ثيودور شيئًا ما عندما رأى الجوهرة التي كان تلمع وسط الظلام بهدوء.
على الرغم من أنها بدت وكأنها شخص غريب، إلا أنها كانت حبيبته.
رفع ثيودور حاجبيه قليلاً عند إدراكه ثم قام بتقبيل يد حبيبته الجميلة التي كانت ترتدي الخاتم.
بانغ-!
وأخيرًا كُسِر الجدار.
في اللحظة التي رأت فيها شيرينجن الشخصين وكانت على وشك الاقتراب منهما كالمجنونة …
“آنيت.”
وأخيرا نطق ثيودور اسمها.
“آنيت. هذا هو اسمكِ.”
على الرغم من أنها كانت ذات شعر أسود ووجه لم يره من قبل، إلا أن آنيت كانت لا تزال آنيت.
اسم حبيبة ثيودور وزوجته وصديقته المحبوبة.
“أنا أحبكِ يا آنيت.”
“وأنا أحبكَ أيضًا يا ثيودور.”
لقد ولدت آنيت في عالم آخر وافتقدت وجودها فيه.
لكن في اللحظة التي قررت فيها الذهاب إلى عالم ثيودور، أصبح اسمها آنيت.
هي، التي قررت في النهاية أن تصبح آنيت وقبلت حياتها في ذلك العالم، كانت مؤهلة لتكون آنيت شيرينجن الحقيقية أكثر من مالكة الجسد الأصلية التي حاولت الانتحار لأنها لم تقبل حياتها.
“لا!”
صرخت شيرينجن بكل قوتها.
ومع انهيار المساحة التي دخلت إليها، سقطت روحها، وأظلم المكان للمرة الأخيرة كما لو كان يبتلع كل ما يحيط به.
* * *
حالما استيقظ ثيودور من حلمه، بحث عن آنيت.
لقد كانت منهارة أمامه مباشرة.
“آنيت!”
كان هذا هو الاسم الذي أراد أن يطلقه عليها لفترة طويلة.
كما لو كانت تستجيب لمشاعره، ارتجفت رموش آنيت لتفتح عينيها وتكشف عن عينيها الخضراء الواضحين.
“ثيودور. لقد افتقدتكَ كثيرًا.”
اه، إنها هي.
عزيزته الحبيبة، حبه الوحيد.
امرأة جاءت من عالم آخر وأصبحت عالمه.
مدت آنيت يدها ولمست وجه ثيودور.
في اللحظة التي لمست فيها أطراف أصابعها وجهه، شعر ثيوظور وكأن تنفسه سيتوقف.
“لقد ظننتُ أنكَ نسيتني.”
“أنا آسف.”
“سوف أكون غاضبة جدًا. سوف أشتكي وأشعر بالانزعاج وأصرخ عليك طوال الوقت.”
“مهما كان الأمر. افعلي ما تريدين طالما أنكِ بجانبي.”
ابتسمت آنيت بتعب عند تعبير ثيودور البائس.
لقد تذكرت الوقت الكويل الذي قضته في انتظار ثيودور وهي تتجول بداخل اللامكان.
لقد كانت تشعر بالوحدة، ولكن لم يعد الأمر مهمًا لأنها أصبحت تستطيع لمس وجه ثيودور مرة أخرى.
من أجل العودة إلى عالمها الأصلي، كرهت آنيت ثيودور وأقنعت نفسها أن هذا العالم كان كذبة.
لكن، لكي تعود إلى جانبه، كان عليها أن تحب ثيودور وتؤمن أن هذا العالم كان حقيقيًا.
لقد كان هناك شيء واحد فقط كانت بحاجة إلى تصديقه وهو أن العالم الذي أرادت الهروب منه كان حقيقيًا.
وهذا الرجل…
عادت آنيت لتفكر في ثيودور.
“لقد استغرقنا وقتًا طويلاً للوصول إلى هنا، أليس كذلك؟”
“أبداً … لا تختفي مرة أخرى.”
“ليس لدي مكان أذهب إليه الآن. لقد تخليتُ عن كل شيء، لكنك لن تحاول أن تتخلى عني الآن، أليس كذلك؟”
“هل تعتقدين أنني أنتِ؟”
“ولو كانت هناك امرأة أخرى أثناء غيابي فسوف ….”
اضطرت آنيت إلى إيقاف خطتها للشكوى بسبب القبلة المفاجئة.
بينما كانت تتجول في وسط اللامكان، كانت تفكر في اللحظة التي سوف تلتقي فيها مع ثيودور مرة أخرى لمرات لا تحصى.
عندما سوف تراه مجدداً، فكرت كثيرًا فيما إذا كانت سوف تغضب، أو تنفجر في البكاء، أو تقوم بمقلب ما.
ولكن كما هو متوقع، لم تكن مخاوفها ذات جدوى.
عندما تلامست شفاههما واندفع تنفسه أمامها، شعرت آنيت بنفس مشاعره.
كانت اليد التي تعانقها وكأنها حبل نجاته وقلبه الذي ينبض بنفس سرعة قلبها يخبرانها بما كان ثيودور يريد أن يقوله.
لذلك قررت آنيت الإجابة على جميع أسئلته عن طريق إغلاق عينيها والإمساك برقبته.
وبعد فترة ابتعد الاثنان، ولم تتمكن آنيت من تهدئة أنفاسها إلا بالكاد.
أسندت آنيت جسدها المتعب على جسد ثيودور وأسندت رأسها على صدره بينما قالت أكثر ما كانت تريد قوله.
“ثيودور. هل يمكنكَ تكرار ما قلته لي قبل أن ننفصل؟”
“بكل سرور.”
همس ثيودور في أذن آنيت مبتسماً.
أنا أحبكِ، آنيت.
◍ ◍ ◍ الـنـهايـة ◍ ◍ ◍
──────────────────────────
✨ مني إليكم~ ✨
عزيزي القارئ~ ✨
قبل سنة من الآن كانت البداية 🌹
وها قد حانت النهاية 🥀
نهاية كل من آنيت و ثيودور وكل الأيام الجميلة والحزينة التي جمعت بينهما ~💕
علاقة بدأت بعقد كراهية ~ لكنها تحولت دون أن ندرك إلى ميثاق حب أبدي 🍂
شخصان من عالمان مختلفان 💕
أحدهما أجمل من أن يكون واقعاً ~ والآخر منكسر بما يكفي ليؤمن بالخيال ✨
سطور شكلت لوحة رُسمت بألوان الدماء في عالمين كان من المفترض أن لا يلتقيا 🌹
وطبعاً قمنا بالتدلي فوق الأريكة في كل فرصة ~ ❣️
لحظات جميلة آنست ليالي وحدتنا .. وها قد حانت نهايتها 🍁
فكما أقول دائماً: لكل بداية نهاية~ 💔
وها قد انتهت قصتنا بينما تضرب لنا في الفصول الجانبية لقاء~ 🧸
أحبكم جميعاً واشكركم على صبركم معي وتفاعلكم الجميل معي~ 🎈
حقاً لمتابعي هذه الرواية مكانة جد مميزة في قلبي ~🥺
لذلك أود أن أعبر لكم عن حبي وشوقي 🌸
أحبكم فرداً فرداً … وأتمنى أن ألتقي بكم في عمل آخر 💕
ولمدى تميز هذا اليوم فهو ذكرى دخولي إلى هذا المجال 🍄
في مثل هذا اليوم قبل سنتين بدأتُ أول رواية لي ☘
وها أنا اليوم أسطر بقلمي نهاية ثاني رواية مكتملة لي في عالم الترجمة~ 🎀
ولستُ نادمة البتة لأنها جعلتني أتعرف على متابعين رائعين أمثالكم~ 🥂💕
سوف أشتاق لكم جميعاً 💕
أحبكم كثيراً 🥀
♥ بداية الترجمة: 14/03/2023
♥ نهاية القصة الرئيسية: 16/03/2024
──────────────────────────