The reason the villain covets me - 113
──────────────────────────
🌷 الفصل المئة و ثلاثة عشر –
──────────────────────────
كان ياكوڤ مرشدًا عظيمًا.
هو لم يكن يجيد التحدث بلباقة، ولم يكن رشيقًا بما يكفي لإظهار الكثير، لكنني شعرت بحبه للمكان في كل كلمة قالها.
“هل هناك شكل يعجبكِ؟”
“امم، ماذا عن شكل حصان؟”
“قد يكون من الصعب قليلاً أن أصنع حصاناً زجاجياً بمهارة، لكنني سوف أبذل قصارى جهدي.”
أظهر لي ياكوڤ كيفية صنع الحرف اليدوية من الزجاج.
حدقتُ بعيون جادة في ياكوڤ وهو يحمل الزجاج المنصهر الذي كان لا يزال ساخنًا بنهاية العصا، ثم يقطعه بالمقص، ثم يمده بالملقط، ويكرر ذلك عدة مرات وكأنه يعجن شيئاً ما.
ذاب الزجاج بشدة، ومده هنا وهناك، وثم قام بقصه مرة أخرى، ثم شكّله في مكان ما على طول الطريق.
للوهلة الأولى، بدا الزجاج المنصهر وكأنه صلب، ولكن كان هناك خطر كسره في أي وقت حتى مع أدنى حركة بسيط.
بالنسبة لآنيت، بدت عملية صنع الحصان الزجاجي مثل العلاقة بينها وبين ثيودور.
ربما لأنهما بقيا معًا لأكثر من أسبوع في عربة ضيقة، شعرت آنيت بالارتباط بثيودور بغض النظر عما فعلته.
أطلقت آنيت صيحة تعجب مبالغ فيها لإبعاد ثيودور عن أفكارها.
قبل أن تعرف ذلك، انتهى ياكوڤ من صنع الحصان الزجاجي.
“أنتَ موهوب حقاً، ومهاراتك رائعة أيضًا. في النهاية، أنتَ حرفي حقيقي.”
تحول وجه ياكوف إلى اللون الأحمر عندما أثنت عليه آنيت.
تردد في الإجابة، ولم يعرف كيف يرد على مجاملة الدوقة الكبرى، ثم مد الحصان الزجاجي بحجم ساعده إلى آنيت.
“هل يمكنني أخذه؟”
“بالـ … بالطبع. سوف يكون من دواعي شرفي إذا قبلتِ هذه الهدية الصغيرة.”
“سأقبل الهدية بكل امتنان.”
ابتسمت آنيت بهدوء، لكن ياكوڤ كان لا يزال متوترًا.
ولأنه ولد أعرج، لم يكن لدى ياكوڤ خبرة كبيرة في التحدث مع الآخرين باستثناء حرفيي الجزيرة.
هو لم يتمكن حتى من النظر إلى الدوقة الكبرى على الفور لأنه كان يخشى أن يرتكب خطئاً ما دون أن يدرك ذلك.
كان على آنيت أن تتخلى عن خطتها لإرخاء دفاعات ياكوڤ وإجراء محادثة طبيعية معه.
ومع ذلك، والآن بعد أن خففت بعض الشيء من حذره تجاهها، فقد حان الوقت لتدخل آنيت الى صلب الموضوع.
“هل هذا السوار الذي على معصمك من صنعك أيضًا؟”
“إنه ليس شيئًا يستحق تقديمه للسيدات النبيلات، ولكنه قطعة غالبًا ما يشتريها عامة الناس الذين يأتون إلى هنا في جولة كتذكار سياحي.”
كان السوار الذي يرتديه ياكوف يشبه السوار القديم الذي ترتديه لاسيسيا دائمًا.
كانت الأساور المخصصة للسائحين تحتوي على عدد أكبر من الخرز، لكن سوار ياكوف كان يحتوي على خرزة واحدة فقط مصقولة بشكل أنيق، وكان الجزء الداخلي من الحزام الجلدي يحمل حروفًا محفورة عليه.
“أعتقد أنه سيكون من الجيد شرائه لخادماتي. هل يمكنك أن تريني إياه؟”
“هذا … إنه مجرد شيء بدائي لا يستحق إظهاره لصاحبة الجلالة الدوقة الكبرى.”
“لا بأس، لا تقلق.”
أظهر ياكوڤ موقفًا مختلفًا بشكل ملحوظ عما كان عليه قبل لحظة فقط، عندما عرض عليها إظهار كل شيء لها.
وبعد تردده للحظة، خلع أخيرًا سواره وقدمه إلى آنيت بأدب.
“لماذا تم نقش هذه العبارة هنا؟”
“أنا لم أنقشها. لقد سمعتُ أنني كنت أرتدي هذا السوار الجلدي عندما تم التخلي عني على الجزيرة. يقولون أنه من المحتمل أن تكون هذه رسالة والداي لي، لكنني جاهل جدًا لدرجة أنني لا أعرف حتى كيف أقرأه.”
حك ياكوڤ مؤخرة رقبته وبدا محرجًا.
لكن كان من الطبيعي أنه لا يستطيع قراءة هذه العبارة.
كان ذلك لأنها كانت عبارة منقوشة بلغة مملكة كورتوبا، المملكة المجاورة، وليس نص إمبراطورية أودينتيا.
「 سأحمي كل من معي.」
عرفت آنيت معنى هذه العبارة.
كانت هذه عبارة رأتها أثناء دراستها للعائلات الكبرى في الإمبراطورية في فيلا ثيودور.
لقد كانت هذه العبارة شعاراً متعارفاً من جيل إلى جيل في عائلة سيدليتز.
لقد كانت جملة تعبر عن الرغبة في حماية الإمبراطورية باعتبارهم عائلة عسكرية.
“هل يعرف الكثير من الناس أن هذه الجملة مكتوبة على السوار؟”
“لا، فقط الشخص الذي رباني وأنا مَن نعلم ذلك، لكنه توفي بالفعل. عادةً ما كنت أسأله عن ما هو مكتوب على هذا السوار، لكنه كان يقول أنه لا يعرف حتى ما إذا كان ما هو مكتوب هنا جملة أم مجرد نقوش للزينة.”
عضت آنيت سراً الجزء الباطني من خدها.
سوار رفضت لاسيسيا أن تنزعه من معصمها.
من دور الأيتام إلى مستشفيات الأطفال، كانت تقوم بإيلاء اهتمام غير عادي للأطفال الصغار.
اعتقدت آنيت أن الأمر كان مجرد حب من لاسيسيا لمساعدة الفقراء، لكن الشيء المهم بالنسبة لها لم يكن “الفقراء” بل “الأطفال” ذات أنفسهم.
كانت لاسيسيا قلقة بشأن الأطفال المرضى والفقراء الذين لم يتلقوا رعاية من والديهم.
كل هذا بسبب طفلها الذي تخلت عنه فور ولادته.
وضعت قطع اللغز في مكانها واحدة تلو الأخرى.
لم يكن للزوجين سيدليتز أطفال.
لقد كان كل شيء متناسباً بشكل مخيف.
“هل فكرتَ يومًا في البحث عن والديك؟”
“كيف يمكنني البحث عن الآباء الذين تخلوا عني؟ لا بد من أن يكون هناك سبب وراء رميهم لي بعيدًا، لذا لا ينبغي أن أذهب وأبحث عنهما وأكون عبئًا عليهما.”
“لقد تخلى عنك والديك بمجرد ولادتك… ألا تشعر بأي استياء نحوهما؟”
“هذا لأنني ولدت أعرجاً، فمن الذي يمكنني أن ألومه أو أشعر بالاستياء تجاهه؟ أعتقد أن والدي قد قاما بواجبهما طالما أنهما تخلوا عني بدلاً من قتلي.”
ابتسم ياكوڤ بتعبير نقي مليء بحسن النية.
لم يكن هناك حقًا أي استياء في صوته تجاه والديه.
لقد كان أكثر من مجرد رجل لطيف، مما جعل آنيت تشعر بالإحباط.
“ولكن ربما كان والديك من النبلاء … “
“صاحبة السمو الدوقة الكبرى.”
كان ياكوڤ، الذي غالباً ما كان يتردد في الكلام، أول من قاطع آنيت بشكل حازم.
“أنا على ما يرام حقًا. أنا أحب جزيرة موراتا ولمس الزجاج يجعلني سعيدًا. لقد تعمدتُ عدم البحث عن معنى ما هو مكتوب على السوار لأنني لا أهتم بذلك حقاً.”
ياكوڤ أيضًا كان يعرف الأمر بشكل غامض.
لا بد من أنه استنتج أن والديه يتمتعان بمكانة عالية، لذلك تخليا عنه لمحو وجوده من عائلتهما.
ومع ذلك، ربما كان يلقي ياكوڤ اللوم على نفسه، وليس على والديه، لذلك قرر عدم البحث عنهما وإثارة ضجة.
“حسناً.”
لم تعد آنيت قادرة على التحدث علنًا عن والدي ياكوڤ اللذين قاما برميه بعيداً مثل اليتيم.
* * *
كانت تقع فيلا عائلة شيرينجن في مكان يتمتع بإطلالة واضحة على البحر.
لقد كان المشهد مختلفًا تمامًا عن فيلا ثيودور الواقعة وسط غابات أشجار الكرم.
بالإضافة إلى ذلك، فإن المظهر الخارجي الرائع للفيلا المبنية من الرخام الأبيض كان يلفت الأنظار في لحظة.
لقد كانت الفيلا جميلة جدًا لدرجة أن آنيت اعتقدت أنه سيكون من المستحيل النظر إلى المناظر الطبيعية بوجودها، بل سوف يستمر المرء في الإعجاب بالفيلا ذات نفسها.
كانت آنيت وثيودور يجلسان جنبًا إلى جنب في غرفة المعيشة بالفيلا.
“سيدي، هل هناك أي شيء آخر تريد مني أن أفعله؟”
“لا، لا شيء.”
“سوف آتي لإعلامكم عندما تصبح الوجبة جاهزة. إذا كنتما بحاجة إلى أي شيء قبل ذلك، أرجو منكما استدعائي في أي وقت.”
انحنى أحد الخدم باحترام وخرج.
كان موظفو الفيلا متوترين للغاية بسبب زيارة الماركيزة الجديدة للفيلا لأول مرة مع زوجها الذي له مكانة أعلى منها.
على الرغم من أنهم بدوا أكثر توتراً من اللازم، إلا أن آنيت لم يكن لديها الوقت لتخفيف التوتر بين الموظفين.
كانت آنيت تحكي لثيودور قصة الرجل الأعرج، ياكوڤ.
“إذن، يعيش ابن عائلة سيدليتز المتخلى عنه في هذه الجزيرة؟”
ثيودور، الذي سمع القصة بأكملها، لم يُخفي اهتمامه بالموضوع.
“إذن كيف تخططين لاستخدام هذه البطاقة؟”
“لست متأكدة. الطريقة الأكثر منطقية هي تهديد الزوجين سيدليتز من خلال الإشارة إلى حقيقة أنني وجدتُ ابنهما الأعرج …”
“لكنك لا تريدين فعل ذلك، صحيح؟”
أومأت آنيت برأسها ببطء.
لم تكن هناك طريقة لإقناع الزوجين سيدليتز بالكلمات فقط.
إذا لم يكن هناك أي فائدة من تملق آنيت في السابق، فإن التهديدات كانت هي الحل المنطقي الوحيد.
وقد جاءت فرصة ذهبية على طبق من ألماس في الوقت المناسب تماماً.
لن يكون اقناع رجل مصاب بالشلل وخجول أمام الناس أمرًا سهلاً، لكن آنيت كانت متأكدة من قدرتها على جعله بيدقاً مفيداً في كفها.
ولكن…
عندما تذكرت آنيت كلمات لاسيسيا الناعمة التي كانت تحاول إراحتها بها، والنصائح الصادقة تجاهها، لم تشعر حقًا برغبة في فعل ذلك.
كما أنها لم تكن تريد أن تضع شخصًا بريئًا مثل ياكوڤ في مشكلة لمجرد أنها تريد استغلاله لتهديد والديه بسبب المشكلة في ساقيه.
في المقام الأول، وفقًا لمعايير آنيت، لا ينبغي أن يكون عدم القدرة على استخدام الساقين بمثابة ضعف.
فهي ذات نفسها كانت في أحد الأيام شخصاً أعرج.
لكن ذلك لم يكن يعني بالضرورة أنها سوف تحافظ على الأخلاق وتتصرف بضمير بطريقة خرقاء.
لقد قررت بالفعل أن تتسخ يدها على أي حال.
في الواقع، هي لم تفعل أي شيء مخجل حتى الآن.
منذ وقت ليس ببعيد، كانت آنيت ستفعل ما هو أسوأ لو أنها تمكنت من الحصول على هذه المعلومة بشكل أسرع.
لكنها غيرت رأيها الآن.
“افعلي ما تشائين.”
“هل أنَت متأكد من أنني أستطيع أن أفعل ما أشاء؟”
لم تكن آنيت متأكدة مما إذا كان بإمكانها إحداث تأثير يمكن أن يغير مسار هذا العالم.
هذا لأن عقليتها أصبحت مختلفة عما كانت عليه عندما كانت تؤمن أن هذا مجرد عالم داخل صفحات رواية وأنها سوف تعود إلى عالمها في يوم من الأيام.
كان التلاعب بحياة الأشخاص وتحمل مسؤولية الأسرة بمثابة أعباء ثقيلة للغاية.
“إذا كنتِ قلقة لهذه الدرجة…”
مد ثيودور يده نحو آنيت، التي كانت مستلقية بارتياح على الأريكة.
“أتريدين أن تخرجي معي في نزهة على الأقدام؟”
“نتمشى؟”
نظرت آنيت بهدوء إلى يد ثيودور.
“لا يوجد هنا شاطئ رملي، ولكن البحر جميل للغاية. يمكنكِ أيضًا إفراغ رأسكِ من الأفكار غير الضرورية وإنعاش روحك.”
لقد كان هذا طلباً غير مباشر ليخرجو في موعد.
كان سماع صوت ثيودور ممتعًا إلى حدٍ ما، لذلك شعرت آنيت مرة أخرى بالدغدغة التي شعرت بها طوال الرحلة في قلبها.
كادت آنيت أن تمسك بيد ثيودور كما لو كانت مفتونة، لكن تماماً عندما كانت على وشك أن تمد يدها…
“سيدتي، الوجبة جاهزة.”
دخل الخادم الى الغرفة.
“أعتقد أننا يجب أن نذهب للنزهة في وقت لاحق.”
ألغى ثيودور خطته بسرعة وتوجه مع آنيت إلى المطعم.
* * *
بعد الانتهاء من الوجبة، ذهب ثيودور مباشرة إلى غرفته.
فكرت آنيت في الذهاب في نزهة على الأقدام بمفردها، لكنها قررت عدم القيام بذلك.
وبدلاً من ذلك، وجدت كتابًا مدرسيًا كوردوبيًا في المكتبة وتحققت مرة أخرى مما إذا كانت قد قرأت العبارة المنقوشة على سوار ياكوڤ بشكل صحيح.
فقط بعد التأكد مرارًا وتكرارًا من صحة شعار عائلة سيدليتز، دخلت آنيت الغرفة متعبة.
تم تنظيم الغرفة بشكل أنيق بينما كانت آنيت تتفقد الجزيرة.
بعد تزيين الغرفة بعناصر تم جلبها من لايدير لخلق جو مشابه لغرفة آنيت الأصلية، لذلك لم تشعر آنيت بأي شعور من الوحشة والوحدة.
فتحت آنيت الخزانة التي نظمتها الخادمات لتغيير ملابسها.
“هاه؟ هذا….”
تم جمع كل الملابس المرتبة بعناية على اليسار، ولكن كان هناك فستان واحد موضوع على اليمين.
“… كانت هناك زخرفات كبيرة من أوراق شجر خضراء و صفراء فاتحة … أقصد أنه كانت هناك زخارف مطبوعة على الفساتين.”
لقد كان فستاناً يشبه شيئًا قالته آنيت ذات مرة منذ زمن طويل.
الفستان الذي كان عبارة عن مزيج من اللونين الأصفر والأخضر، كان يشبه شعر آنيت وعينيها، لكنه لم يكن مثل الفساتين الشائعة في هذا العالم، مما أثار الكثير من الأفكار في رأسها.
وقفت آنيت أمام المرآة كما لو كانت مفتونة، وارتدت الفستان وحاولت إغلاق السحاب.
دق_ دق_
عندها سمعت صوت طرق على الباب.
“آنيت؟”
لقد كان ثيودور.
آنيت، التي كانت محرجة لأنها لم تنتهي من ارتداء الفستان بعد، لم ترد على ثيودور، وفكرت في إغلاق السحاب بسرعة وفتح الباب له.
ومع ذلك، ربما لأنها كانت في عجلة من أمرها، لم تتمكن من الوصول إلى السحاب الموجود في الخلف.
في ذلك الوقت، لم يتمكن ثيودور من تحمل الصمت وفتح الباب فجأة.
──────────────────────────
✨ ثقافة عامة:
يتم تصنيع الزّجاج بخلط كميّاتٍ محددةٍ من الرّمل، والجير، والصّودا، ومواد أخرى كالألمنيوم وأكسيد الزرنيخ الأبيض، التي تضفي على الزجاج خواصاً مميزة، ثم يُسخّن المخلوط في فرنٍ خاصٍ إلى درجات حرارةٍ عالية، للحصول على عجينةٍ للخليط، وتتقولب العجينة حسب الشّكل المراد الحصول عليه، ثمّ يتم تبريدها للحصول على الزّجاج.
ومن الطرق الشائعة لتصنيع الزجاج هي خلط كمية كبيره من الرمل مع كميات قليله من الجير والصودا، ومن ثم تسخينه إلى درجة حرارة عالية تزيد عل 1100 درجة مئوية، حتى يصبح عجينةً سائلةً عالية اللزوجة، يتم بعدها تشكيله بطرق آلية أو يدوية، ومن ثم يبرد ليكون زجاجاً.
تتواجد المواد التي يتكون منها الزّجاج في الأرض، حيث يقوم العمّال على جمع الرمل (السيليكا) من جوانب الأنهار والمحيطات، أما رماد الصودا والجير فيتم استخراجه من مناجم الملح، وكذلك الصوديوم الذي يستخرج من الأملاح أيضاً، حيث يُقلّل من درجة انصهار الزجاج، ويعطي أكسيد الكالسيوم للزجاج الصّلابة، وكذلك البوراكس والذي بدوره يمنع تمدّد الزجاج، والفلدسبار أيضاً.
يمر الزجاج في صناعته بمراحل متعددة، منها:
الصّهر: يقوم عمّال مصانع الزجاج على صهر الرمل والصودا في أفرانٍ كبيرة، وتحت درجات حرارةٍ عاليةٍ جداً.

التّشكيل: تَصبّ الآلات الزجاج المصهور في قوالب مختلفة الأشكال، وعندما يبرد يصبح قاسياً.

النّفخ: تقوم الآلات بنفخ الأواني الزّجاجية المفرغة، مثل قناني المياه.


(~ قديماً كان يتم النفخ وتشكيل الزجاج يدوياً من طرف الشخص الذي ينفخ في الزجاج بواسطة بوق خاص)
──────────────────────────
✨ فقرة المناقشة:
صدمة بجد … لاسيسيا تبين انها مو النوع يلي يمكن يتخلى عن ابنه 😭😭
ايه تظنون خلاها تتخلى عن ياكوڤ؟ 😔
+++ امسكوني على الخادم 🥹💔
فعص لنا مشهد كيوت 😭😭
آنيت وأخيراً بلشت تعقل 🙈✨
تتوقعون في مومنت الفصل الجاي؟ 👀
──────────────────────────