The indentured husband resembles the male protagonist - 1
- الصفحة الرئيسية
- جميع القصص
- The indentured husband resembles the male protagonist
- 1 - لماذا رجل لم أرهُ من قبل يرقد أمام منزلي؟
بدأ كُل شيء قبل بضعةِ أشهر.
“هل حقا ليس لديكِ نية للزواج؟ ولو قليلا؟”
سألتني الجدة التي كنتُ أصنع لها الدواء في كثير من الأحيان.
‘لقد حان الوقت تقريبًا لمغادرة هذا المكان.’
نظرتُ إلى التقويم وحزمتُ الأدوية.
“الآن يا جدتي، لا تستهيني بمرضكِ، وتأكدي من تناول جميع الأدوية في الوقت المحدد، حسنًا؟”
“إيه، ألن تتزوجي أبدًا؟”
“لا-.”
“آي، هيا، لماذا لا تقابلين حفيدي؟”
“يجب أن يكون وسيماً.”
ثم ضحكت الجدة.
“إنهُ وسيم جدًا، هل هذا مقبول؟”
“يجب أن يكون لديه الكثير من المال.”
“لقد كان يعمل منذ أن كان طفلاً، لذا لا بد أنهُ كسب قدرًا كبيرًا من المال. هل أنتِ مُتأكدة من أن هذا هو كل ما تريدينه؟”
“آسفة، أنا لا أتطلع حقًا إلى الزواج.”
لقد رفضتُ، ووضعتُ القارورة جانبًا.
“تسك تسك. هذا سيء للغاية. لماذا لا تتزوجين؟ أنا معجبة بكِ جدًا.”
“لكن يا جدتي.”
لقد قاطعتُها بسرعة.
“لقد تظاهرتِ بتناول الدواء الذي أعطيتهُ لكِ في المرة السابقة وألقيتيه سراً في الحقل ، أليس كذلك؟”
” متى فعلتُ ذلك، لقد تذكرتُ أنني تركت شيئًا في المنزل. شكرًا!”
هربت الجدة بسرعةٍ بعد تهديدي.
ربما لن تتناول الدواء بشكل صحيح هذه المرة، لكن عملي انتهى هنا.
“لقد حل المساء بالفعل.”
فكرتُ عندما قمتُ بتنظيف المتجر.
ثلاث سنوات حتى اليوم.
على مدى السنوات الثلاث الماضية، عشتُ كمتجولة، في جميع أنحاء القارة.
والآن حان الوقت لمغادرة هذه القرية أيضًا.
كان هناك سبب واحد فقط وراء هروبي، وعدم الاستقرار في أي مكان.
لأنني مُجرمة؟
لا.
“هذا الإمبراطور الل*ين …….”
نظرتُ إلي الصحيفة.
كانت الصحف مليئة بالثناء على سياسات الإمبراطور وإنجازاته، مثل نجاحه في قمع الطبقة الأرستقراطية وإبادة الوحوش بنجاح.
لا يوجد سبق صحفي مثل <وقعَ جلالة الإمبراطور في حب امرأة غامضة!> الذي أريدهُ.
السبب وراء هروبي لمدة ثلاث سنوات.
كان لتجنب الزواج من الإمبراطور.
“إنيا، أصدر الإمبراطور مرسوم بإنهُ يرغب في أن يجعلكِ إمبراطورة.”
قبل ثلاث سنوات، علمتُ أنني سأتزوج من الإمبراطور.
لماذا، قبل وقت طويل من بدء الرواية؟
ثم أدركتُ.
هذه علامة على أن مُستقبلي يتجه نحو الدمار بشكل أسرع من الأصلي.
بمجرد أن تلقيتُ الإشعار، هربتُ من المنزل وأتنقلتُ من مكان إلى آخر، ولحسنِ الحظ كان هروبي ناجحًا.
ولكن الآن هذه هي نهاية الأمر.
لقد وضع الإمبراطور العديد من السياسات منذ اعتلائهُ العرش، وكانت هذه واحدة منها.
الإصلاح الأخير لقوانين الإقامة.
بدأ الإمبراطور في إجراء إحصاء دقيق لشعب الإمبراطورية – لسببٌ وجيه.
الحقيقة هي أنهُ في عهد الإمبراطور السابق، اكتسب النبلاء الكثير من القوة وكان يقوم بقطع قاعدتهم لكبح جماحهم.
الإمبراطور نفسهُ، وليس اللوردات، أخذ على عاتقه بدء إحصاء الإمبراطورية.
أي إحصاء أفراد كل أسرة.
لقد بدأ في العاصمة، لذا سوف يأتي شرقًا قريبًا.
“سأذهبُ إلى الجنوب قبل ذلك الحين.”
الجنوب هو الأقل سكانًا، لذا سيكون آخر مكان.
المرة العاشرة بالفعل؟
الحاديه عشر؟
لم أستطع أن أتذكرُ بالضبط عدد المراتِ التي انتقلتُ فيها، لذلك اعتدتُ على حزم أمتعتي.
بام!
لقد أحرقتُ كل آثاري وأخذتُ فقط شيء واحد.
“الحقيبة السحرية التي تحتوي على كمية لا حصر لها من الأعشاب، وبالإضافة إلي هويتي المزورة.”
هذا كافي.
“الوجهة التالية، أراضي الكونت جرونوالد في الجنوب.”
ذهبتُ في رحلة طويلة مرةً أخرى.
* * *
وبعد أسبوعين من السفر بالعربة، وصلتُ أخيرًا إلى جرونوالد.
كانت جرونوالد، بأراضيها الكبيرة وقلة عدد سكانها، أكثر هدوءًا مما كان متوقعًا.
كانت هذه المنطقة الواقعة في أقصى جنوب الإمبراطورية، وكانت منطقة ذات طابع فريد حيث كانت الأرض كبيرة ولكنها قاحلة وكان السكان يتقدمون في السن بشدة بسبب نقص فرص العمل للشباب.
“أعتقدُ أنها ستمطر قريبًا.”
نظرتُ إلى السماء الملبدة بالغيوم.
“العنوان…… هناك.”
كان العنوان مكتوبًا على قطعة من الورق.
كانت جرونوالد ذات كثافة سكانية منخفضة، لذا كانت المنازل مُتباعدة على نطاق واسع.
توجهتُ إلى المكان الذي أرشدني إليه وكيل العقارات.
“هل هذا هو؟”
منزل من الطوب الأصفر الفاتح مبني على تلة غير مرتفعة.
كان منزلًا صغيرًا، مُعتنى به جيدًا، ذو سقف أحمر يبرز وسياج أبيض.
بما في ذلك العلية، يبدو أن المنزل يتكون من ثلاثة طوابق تقريبًا، وحجم المنزل مثالي لشخصين للعيش فيه بدلاً من شخص واحد.
“ولكن هناكَ مشكلة.”
عندما سألت قال وكيل العقارات ‘ إنهُ منزل غير عادي.’
لكنني قلتُ إنه المنزل الوحيد الذي يُمكنني الانتقال إليه الآن، لذلك لم يكن لدي أي خيار آخر.
“اعتقدتُ أنه سيكون منزلًا غريبًا، لكنه جميل حقًا.”
وقفتُ عند الباب وسحبتُ حقيبتي الثقيلة.
“لقد قال أن المفتاح كان في صندوق البريد.”
أدخلتُ يدي في صندوق البريد القديم المجاور للشجرة، وكان هناك مفتاح صغير عالق فيه.
باجيك!!
عندها فقط سمعتُ صوت الرعد الذي بدا وكأنهُ يخترق السماء.
أسرعتُ إلى داخل المنزل وأغلقتُ الباب بقوة.
“رائع……! يوجد كل الأثاث هنا!”
لقد كان منزلًا غريبًا، لكنهُ بعيدًا عن أن يكون غريبًا، كان به كل الأثاث الذي أحتاجه: الأرائك والطاولات والكراسي.
الأثاث لامع ونظيف جدًا.
“من غادر المنزل على عجل؟”
يبدو أنهُ ترك جميع ممتلكاته تقريبًا وراءه.
جلستُ بعناية على الأريكة .
“لا يوجد أي حطب.”
كان هذا المنزل يحتوي على مدفأة، وكل ما كان ينقصهُ هو الحطب.
هل كان هذا حقا منزل مسكون؟
وإذا لم يكن الأمر كذلك، فكيف يُمكن بيعه بنصف سعر المنزل العادي؟
إذا كان المنزل مُجهزًا جيدًا، فيمكنني تجاهل حقيقة وجود الكثير من الحشرات أو وجود جثة شخص ما في المنزل.
وأفضل ما في الأمر أنهُ كان المكان المثالي للاختباء من أعين الإمبراطور.
استلقيتُ وحدقتُ في الدرج.
كان الدرج الخشبي المؤدي إلى الطابق الثاني مصقولًا بطريقة صحيحة.
فكرتُ: ‘لابد أن وكيل العقارات كان يعتني بالمنزل’.
لقد كنتُ سعيدة جدًا بحالة الأمور.
لقد كان أفضل بكثير من عشرات المنازل التي أقمتُ فيها أثناء ارتحالي.
ولم يبقِ الآن إلا أن يتزوج الإمبراطور سريعًا.
“لماذا ينتظرني؟”
أظن أن لديه أسبابه
في الرواية “الأصلية” ، كان من المفترض أن أتزوج من بطل الرواية الذكر، الذي كان أيضًا الإمبراطور.
ومع ذلكَ ، في الرواية الأصلية، كنتُ متزوجة من بطل الرواية الذكر دون حب.
في الرواية ، كان مُقدرا لي أن أموت بسبب زواجي من الإمبراطور.
اعتقدتُ أنني إذا صمدتُ لفترةٍ من الوقت، فإن الإمبراطور سيجد امرأة يتزوجها ، لكن الأمر لم يكُن كذلك.
لسببٌ ما، كان ينتظرني لمدة ثلاث سنوات بعد أن هربتُ.
لماذا ينتظرني الإمبراطور؟
باجيك!
عندها فقط، دوى صوت الرعد مرةً أخرى.
هذه المرة كانت مصحوب بصاعقة من البرق شديدة الحرارة جعلت عيني تتحول إلى اللون الأبيض.
‘من الأفضل أن أحصل على بعض الحطب قبل أن يهطل المطر أكثر، أعتقدُ أن هناك مستودع في الخلف.’
ولكن في اللحظة التي فتحتُ فيها الباب.
بووم.
“آآآآآآه!”
قفزَ شيء ما.
“حشرة كبيرة !!!!! ، لا ، رجل……؟”
لقد شككتُ في عيني.
لماذا رجل لم أرهُ من قبل يرقد أمام منزلي؟
***
ثقل ميزانك بذكر الله :
استغفر اللّٰه🤍.
– سُبحان اللّٰه🤍.
– الحمدللّٰه🤍.
– لا إله إلا اللّٰه🤍.
– اللّٰهُ أكبر🤍.
– سُبحان اللّٰه و بحمدهِ🤍.
– سُبحان اللّٰه العَظيم🤍.
– استغفر اللّٰه و أتوبُ إليهِ🤍.
– لا حول و لا قوة إلا باللّٰه🤍.
– اللهُمَّ صلِ علىٰ نبينا محمد🤍.
– لا اله الا انتَ سُبحانك اني كُنت من الظالمينَ🤍.
– حسبي اللّٰه لا اله
الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم🤍.
-اللهُمَّ ارزقني من حيث لا أحتسب🤍.
-اللهُمَّ ثبتّ قَلبي علىٰ دينك🤍.
– يارب رضاك والجَنه🤍.
-اللهُمَّ احسن خاتمتي🤍.
-اللهُمَّ احشرني مع نبيك🤍.
-اللهُمَّ آجرني مِن عذاب النار🤍.
– اللهُمَّ قِني عذابك يوم تُبعث عبادك🤍.