The Executed Villainess Travels Back Through Time for Revenge - 1

كان الجميع في محيطي يكرهونني.

سواء كانت عائلتي السابقة أو أصدقائي السابقين أو خطيبي السابق …

علاوة على ذلك ، للاعتقاد بأن موقع تنفيذ كبير تم إعداده في ميدان العاصمة الملكية …

… بالطبع ، كان الهدف متوقعًا – أرادوا إظهار قطع رأس الشريرة للجمهور.

يا له من ذوق سيء …

عندما نظرت إلى الناس المتحمسين ، دفعني الجلاد إلى الحاجز.

على ما يبدو ، حان وقت انفصال رأسي عن جسدي.

عندما كنت أفكر في مثل هذه الأفكار ، تحملت آلام الظهر. كان ذلك عندما حطت عيني على الملابس القذرة والخشنة التي كنت أرتديها حاليًا.

خلال لحظاتي الأخيرة ، أردت على الأقل ارتداء فستان …

على الرغم من التفكير في ذلك ، ابتسمت بفزع عندما رأيت الجروح تتناثر في جسدي.

… حسنًا ، مع مثل هذا الجسد ، لا فائدة من ارتداء واحد ، على ما أعتقد.

في اللحظة التي نَمت فيها ابتسامتي ، سال الدم من شفتي المتشققة بصوت هش وسقوط على الأرض.

عندما رأيت دمي ، تذكرت كلمات خطيبي –

“- بقلب قبيح ، يجب أن يكون دمك أسود!”

… لسوء الحظ ، لا يزال أحمر.

تمتمت في قلبي أنه كان من الأفضل لو كان أسود القاتم. صعدت السلالم إلى أين ستقع الحادثة

أصبت بضيق في التنفس عندما وصلت إلى القمة. شرع الجلاد في دفع كتفي وأجبرني على الركوع.

شاب جميل بشعر اليشم الفاتح وقف أمامي تدريجياً على الرغم من حالتي الرهيبة.

… العيون الزرقاء التي حدق بها كانت مليئة بالكراهية.

كان ، صاحب السمو فيلد رولود ، خطيبي السابق.

كان أيضًا الرجل الذي أرسلني إلى المبنى بعد أن أدانني وسجنني.

عندما حاولت رفع رأسي لأحدق فيه ، لاحظت المرأة تقف بجانبه.

تحركت البارونة ميا أبازن ذات الشعر الوردي مثل المخلوق الهش. كانت عيناها مستديرة وكبيرة.

هي ، البارونة أبازن ، كانت سبب إعدامي.

لحظة رؤتني صرخت واحتضنت ذراع سموه.

تجاه تصرفات البارونة أبازن ، أطلقت تنهيدة صغيرة. حدق سموه في وجهي وهو يحتضن البارونة أبازن بحب.

“حتى خلال لحظاتك الأخيرة ، كل ما يمكنك فعله هو إثارة عداوة ميا.”

كالعادة ، كان سموه بارعا في جعل دمي يغلي. مع العلم أنه لا جدوى من قول أي شيء ، تجاهلت ذلك.

أو بالأحرى ، لم أعد في حالة يمكنني التحدث فيها بعد الآن.

ابتسم سموه عندما رآني.

“… حسنًا ، خائفة جدًا من التحدث؟ يبدو أنك تخشين السقوط في أعماق الجحيم “.

 أساء فهم موقفي وقال ذلك. لكن عندما تجاهلت كلماته وحدقت فيه فقط ، بدأت البارونة أبازن بالبكاء.

“فيلد ، ميا – كل ذلك خطأ ميا !!!”

مثلت البارونة أبازن مرة أخرى. في تلك اللحظة قبل سموها شفتيها.

لقد رأيت نفس المشهد عدة مرات قبل إدانتي ، لقد سئمت منه.

ومع ذلك ، عندما اعتقدت أن هذا قد يكون آخر شيء رأيته قبل موتي ، أدركت مدى سخافة ذلك. 

لاحظني شخص ما وصرخ في وجهي.

“ڤيوليت! على ماذا تضحكين!؟”

كان الرجل طويل القامة بشعر وعينين أرجوانيين مثلي ، ساجيوس ساماريا ، يصرخ.

كان أخي.

تفاقم الأمر ، حدق في وجهي شقيقي وهو يحمل نظارته.

حتى لو كان بإمكاني التحدث ، لم أكن على استعداد للإجابة عليه.

بغض النظر عما قلته ، فقد يعتبره بلا معنى.

بغض النظر عن مدى معقولية توضيحي ، كنت لا أزال الشخص السيئ.

كان مثل صاحب السمو.

لم أعد أرغب في رؤية هؤلاء الثلاثة بعد الآن ، لذلك قررت أن أنظر إلى الأسفل.

… هؤلاء الثلاثة حريصون جدًا على رؤية رأسي يطير. حتى أنهم وصلوا إلى هذه المرحلة… 

يا لهم من مقرفين.

هل أعرفهم حتى؟

حاولت أن أنظر إلى سموه ، لكنني خفضت بصري مرة أخرى.

كنت على يقين من أنه عندما كان لا يزال خطيبي ، كان يمثل فقط.

كان يقف أمامي صاحب الجلالة الحقيقي.

… تساءلت إذا كان عليّ أن أشكر البارونة أبازن على كشف طبيعته الحقيقية.

عندما حاولت إلقاء نظرة على البارونة أبازن ، كان شعري مجعدًا ، وتم تثبيت رقبتي في المئصلة.

اجتاحني الخوف مرة أخرى.

ارتجف جسدي كله.

…-ريد

أنا خائفة…

هذا ليس مثل الجلد …

في تلك اللحظة ، أعلن جلالة الملك دابثين رولود في الميدان.

“المرأة التي تقف أمامنا ليست سوى ڤيوليت ، خطيبة ولي العهد ، صاحب السمو فيلد. حاولت قتل البارونة ميا أبازن وولي عهد المملكة المجاورة باستخدام السموم التي تحظرها مملكة رولود. تعتبر هذه أكبر خيانة تجاهنا نحن العائلة المالكة. لذلك ، سيتم تنفيذ إعدام للخائنة ، فيوليت. “

في اللحظة التي أعلن فيها جلالة الملك ذلك ، بدأ الجميع يهتفون لإعدامي. أفراد عائلتي السابقون وأصدقائي الذين جلسوا في مكان بعيد حولوا أعينهم في ازدراء.

بفضلهم ، تحول خوفي تدريجياً إلى غضب.

حدقت بحدة في الجميع –

“- … على الرغم من أنني لا أعرف شيئًا …”

في اللحظة التي ضغطت فيها على تلك الكلمات ، امتد الألم حول رقبتي واقتربت من الأرض.

لنكون أكثر دقة ، بدا أن رأسي قد سقط.

قبل أن يصطدم وجهي بالأرض ، كان مجال رؤيتي باهتًا.

ترجمة: ماري

انستا: marythepretty