The emperor kidnapped me - 2
في الظلام الدامس و أصوات جري الخيول
استيقظت جوليا و رجلاها و ايديها مربوطتين
لم تكن ترا اي شي كانت في صندوق مغلق ب أحكام سقط قلب جوليا كانت تصرخ و تصرخ ولكن لم تسمع اي إجابه حاولت تذكر ماذا حدث
~
بعد انتهاء الحفل رأت جوليا جانيت تناديها كان وجهها مليئ بالندوب
ماذا حدث لوجهك؟
جانيت بدموع : اه ارجوك ساعديني هناك أشخاص يطاردونني جوليا: لا بأس أين هم
جانيت : انهم خلف قصر الزجاج ارجوك ساعديني انهم يضربون ابي أيضاً
أخرجت جوليا سكين كان تحت فستانها واسرعت إلى هناك لاكنها لم ترى شي سمعت صوت خربشه نظرت خلفها رمى البارون حجر ع راس جوليا حتى فقدت الوعي رمى البارون
الحجر واحتضن جوليا ورفع صوته :ابنتي ارجوك استيقظي
خرج فرسان الامبراطوريه الغربيه لوح فارس بسيفه على البارون
: حسنا اعطني ابنتك او سنقتلكم جميعاً
ابتسم البارون ابتسامه مخفيه ورمى جوليا لهم و هرب مسرعاً
تحدث احد الفرسان :وهوه تخلى عن ابنته بسهوله
رد قائد الفرسان بتعجب :جيد لم اعتقد ان الامر انتهى بهذه السهوله
~
سمعت جوليا فتح اقفال الباب اغمضت عينيها فتح الباب قائد الفرسان أوسكار امسك ب جوليا ورفعها اليه كان يسمع دقات قلبها العاليه كان يعلم انها مستيقظه
بعد دقائق من وضعها في غرفه سمعت صوت ضحكات فتيات فتحت عينيها ببطئ ادخلها غرفه كبيره جدا رأت فتيات أشكالهم غريبه كانت ألوان شعورهم غريبه أيضاً
كانت احمر و ابيض واخضر لم تراها في الامبراطوريه رون كانت الألوان في إمبراطورية رون اسود و أشقر و بني
هنا علمت انها خرجت من إمبراطورية رون بدأ الخوف يمتلئ إليها وفجأه أتت إليها فتاه منهم ذات بشره حنطيه وشعر احمر نظرت إلى جوليا بنظره استهزاء وضحكت
اوهوه هل انتِ عبده ؟
عم عينا جوليا بالغضب لم يكن هناك من يستطيع التحدث إلى جوليا هكذا في إمبراطورية رون كان الجميع يحترمم كانتها
بصقت جوليا في وجهه شارلوت
ردت شارلوت بدموع:أيتها العا*هره كيف تتجرأينن
صفعت خادمه شارلوت جوليا وبدا عراكهم رأت جوليا فارس يقترب لضربها سحبت السيف منه و دخل قائد الفرسان أوسكار وصرخ :توقفوا
صرخت شارلوت:قائد الفرسان إذا كنت تريد لقبك اذهب الان و اقتلها
أوسكار بتنهيده :سيدتي لا استطيع…
قطعت جوليا كلماته وبتحدي : إذا كنت قائد حقاً تعال و بارزني
لم تنتظر جوليا إجابته وهلمت اليه بسرعه ورفت السيف بمهاره
صدم أوسكار بسرعتها ورفع سيفه لتخطي ضربتها لكن كانت اسرع منه طعنت اكتافه وسقط وضعت السيف على حلقه
وادفت بـ استهزاء : هل انت قائد حقاً هل تعترف بهزيمتك؟ اردف بصدمه :اه نعم انستي
جوليا : جيد اذن هيا أرني سيدك