The Devil’s Beloved Daughter - 1
─────────────────
🌷 الفصل الأول – [1]: الطفلة تلتقي بالشيطان
─────────────────
طعنة_
تمّ ثقب معدتي بشيء حاد.
“آه، كا، كاوونت …. لماذا ….”
(آه، كو، كونت …. لماذا ….)
“كل هذا من أجل الأسرة أيتها الفتاة القذرة. فقط موتي بهدوء.”
لا، هذا مخيف.
أنا خائفة. أنا خائفة.
لا أريد أن أموت!
“أمسِك بها.”
كان يوجد أمامي كلب ضخم يسيل لعابه وينبح بشراسة في وجهي ويحاول عضي.
“أرغغ!!!”
هربت بيأس من المكان الذي طُعنت فيه وسقطتُ على الأرض عندما عض الكلب كاحلي.
“هذا مؤلم. إنه مؤلم …”
لم أكن أستطيع التنفس بسبب الألم الحارق، وبدأت رؤيتي تتحول ببطء الى اللون الأسود.
هدّدتني أسنان الكلب الحادة والتي كانت تسيل باللعاب.
لم يكن هذا رعبًا يمكن أن تتحمله طفلة صغيرة مثلي. لذلك ارتجف جسدي كله واغرورقت عيناي بدموع ضبابية غطت بصري.
عندما نظرت إلى كفي النحيفة، وجدتها مبللة بدماء قرمزية زاهية.
“أنت بذرة شيطان نجس.”
كانت هذه آخر كلمة سمعتها قبل وفاتي.
لأول مرة في حياتي، رأيت عمي يضحك بوجهه القاسي المعتاد بينما كان يراني أرتجف من الخوف.
ثم أمسك بشعري وجرّني إلى الزاوية.
بغض النظر عن مقدار الألم الذي كنت أتحمله، إلا أنني لم أستطع التعود عليه.
ولا يهم كم وجدت صعوبة في إقناع نفسي أن هذا ليس الواقع، إلا أن الألم لم يتغير.
فجأة رأيت وميضًا من الضوء الفضي يضرب في عيني ثم متت وفقدت طاقتي.
توك_
وبهذه الطريقة تم قطع رقبتي.
* * *
“سايف يوتيمون تاسيموه!”
(سوف يتم تسميمه!)
تمتمت الكلمات التي تدربت عليها حوالي 666 مرة أمام قطعة من الخشب الفاسد والمزينة بالفطر القرمزي على شكل دمية.
هل أنا أعاني من سوء التغذية بسبب عدم تناولي الطعام بشكل صحيح أم هناك سبب آخر لنطقي السيء؟
رغم أنني كنت في الخامسة من عمري، إلا أن جسدي كان ما يزال صغيراً جدًا.
وحتى أن لساني نما بشكل أبطأ بكثير من جسدي، ومهما حاولت نطق كلامي بشكل مستقيم، إلا أن الحروف تستمر في الاختفاء.
لقد كنت أشعر برغبة في البكاء، لكني مرة أخرى فتحت فمي وغمغمت بالكلمات من جديد.
“الموفريم أووا الكاوونط إيبوااانغ.”
(المجرم هو الكونت إيبلانك.)
لم يكن الأمر سهلاً، لكنني كنت فخورة جدًا به.
لقد كانت هذه الجملة مهمة جدًا لبقائي على قيد الحياة مستقبلًا، لذا يجب علي أن أتدرب جيدًا إذا كنت لا أريد أن أموت.
“الذاوب، و أوول ما وولاييهوه، تيهي لي.”
(الذهب، وكل ما يشبهه، أعطه لي.)
لقد كان من الصعب بعض الشيء قول ذلك بلسان الطفل.
لكنني تدربت على أهم الكلمات التي علي قولها بينما كنت أمد يدي بأدب.
“من فضوليك اتينغي نوفاكة التفال.”
(من فضلك أعطني نفقة الطفل).
وبأي طريقة يجب أن تكون النفقة عبارة عن الذهب.
لو رآني أي شخص آخر، كان ليسألني إذا ما كنت مجنونة بالمال.
لكن إذا كنت سأُدين شخصًا ما باعتباره الجاني، فسأطلب بالطبع المال كتعويض.
ومع ذلك، بغض النظر كيف يراني الأشخاص الآخرون، إلا أنني كنت مجرد طفلة تبلغ طول ركبتي الرجل البالغ.
وبغض النظر عن مدى حبي للمال، فلا يمكنني عقد اتفاق مع أي شخص بحجمي الصغير هذا.
“لبن، ياييب أن أنطيكاها جايدون…..”
(لكن، يجب أن أنطقها جيداً …..)
بهذه الطريقة، سأتمكن من الجلوس على طاولة المفاوضات وأن أفرض نفسي جيدًا.
علي فقط حل مشكلة صعوبة النطق.
عندما كنت في الخامسة من عمري، كان جسدي ينمو بثبات، لذلك اعتقدت أن كل شيء سيكون سهلاً.
جلست على مقعدي بهدوء.
لم يمنعني أحد عندما فعلت ذلك، لأنني كنت الوحيدة في هذه الغرفة على أي حال.
تنهدت للمرة الـ667 مرة، وأنا أفكر فيما كنت أفعله.
غطى شعري الطويل الذي لم يتم قصه منذ الولادة وجهي، مما جعل من الصعب عليّ رؤية محيطي بشكل واضح. وكانت ملابسي المغطاة بالغبار بالية، لدرجة أنه لم يعد بإمكاني التعرف على لونها الأصلي حتى.
في هذه المرحلة، حتى لو تم القبض على عائلة الكونت بسبب إساءتهم معاملة الأطفال، فلا يمكنهم قول أي شيء للدفاع عن أنفسهم.
لكن لا أحد يستطيع أن ينقذني.
حسنًا، أنا محبوسة هنا ولا يمكنني حتى الخروج، فمن سيعرف حقيقة وجودي هنا؟
لم أستطع أكل أي شيء هذا اليوم، لذا نفخت الهواء في خدي النحيفتين كي تبدو سمينة ونظرت إلى الباب القديم.
طوال حياتي، لم أخرج من هذا الباب أبدًا.
على الرغم من أنني كنت أعيش في هذا المنزل، إلا أن وجودي يشبه الأشباح.
‘ولكن هل سيتم فتح الباب اليوم؟’
في الواقع، كانت هناك حفرة للكلاب في الجزء السفلي من الباب، وكانت في الأصل بابًا ليدخل منه الكلب الى المنزل. ولكن الآن أصبحت هي المكان الذي يأتي منه طعامي.
حتى أنها الآن أصبحت تسمى ثقب الغذاء.
لم أستطع الهروب من هنا سابقًا لأن الباب كان مغلقًا من الخارج لمنعي من المغادرة، لكنني كنت أعرف كل هذه المعلومات لأنني عشت هذا بالفعل من قبل.
كان لدي ما يكفي من الطاقة لفتح عيني، ولكن كان من الجيد عدم إهدارها على الأشياء عديمة الفائدة مثل الهروب.
كما أنني لا أستطيع فعل أي شيء بيدي الصغيرة التي تشبه أقدام البطة الصغيرة.
غرغرغرغر_
في الوقت المناسب، صدر صوت من بطني المتشنج والجائع.
كنت غاضبة وضغطت على بطني الذي لم يكن فيه أي شحم أو لحم.
“كواقاااافه!”
(توقف!)
يجب أن يأكل الأطفال عندما يكونون جائعين.
لكن الأطفال غير المحبوبين مثلي يضطرون إلى أن يموتوا جوعًا حتى لو كانوا جائعين.
عندما رأيت ضوء الشمس يتسرب من النافذة العالية، لاحظت أنه كان ما يزال هناك وقت طويل إلى أن يصل “ذلك الوقت”.
‘دعنا فقط نتدرب على النطق أكثر.’
لأن الأيام المهمة ستأتي قريبًا.
لقد لقد كنت متمسكة للغاية بالأحداث التي ستحدث اليوم وأعلق كل آمالي عليها.
كنت جائعة جدًا، لكنني حبست دموعي وفتحت شفتي الزرقاء مرة أخرى.
“لكد جيوت لآخودا نوفاكة الأتفال التي لم توكديمياها لي أددًا حتى الآن يا آبوي.”
(لقد جئت لآخد نفقة الأطفال التي لم تقدمها لي أبدًا حتى الآن يا أبي).
* * *
كنت في الواقع ابنة قديسة.
لكن لماذا يتم حبسي بهذه الطريقة؟
لقد كان السبب بسيطًا.
لأنني كنت طفلة ملعونة قتلت والدتها بمجرد ولادتها. لكن هذه لم تكن المشكلة الوحيدة.
‘النيريفيم.’
وفقًا لعقيدة الهالا، وهي دين يؤمن به نصف الناس في الإمبراطورية، يقال أنه بعد أن خلق الإله العالم، أخبر البشر أن النيريفيم سيحميهم.
النيريفيم هو محارب يستخدم القوة المقدسة ويعيش في فردوس إلهي لا يستطيع البشر الوصول إليه.
ويختار هذا النيريفيم نخبة من البشر شخصيًا ويمنحهم الحماية، ويطلق على هؤلاء الأشخاص القديسين أو البالاداين.
إنهم أشخاص مميزون يمكنهم استعارة القوة من النيريفيم.
ويولد أحفاد القديسين والبالادين بشعر فضي لامع.
أما “الشيطان” فيكون على عكس كل هذا.
وفقًا للعقيدة، فالشياطين ناتجة عن قوى النيريفيم القديمة والمدنسة والشريرة.
أولئك الذين يؤمنون بعقيدة الشياطين يعيشون أيضًا في الإمبراطورية مع النصف الآخر الذي يؤمن بالنيريفيم.
ولذلك، قيل أن نصف سكان الإمبراطورية، البشر ذوي القوة الشيطانية، وأعداء النيريفيم اللدودون يتميزون بشعر أسود.
نزلت القديسة أرسيلا إيبلانك، مبعوثة الإله التاسعة، إلى العالم لمعاقبة الشياطين وإنقاذ البشر.
ويقال بأن والدتي كانت جميلة بما يكفي لتُقارن بزهور الزنبق، وبالطبع، كان شعرها ذا لون فضي لامع.
ولكن ذات يوم، ظهرت والدتي فجأة أمام العائلة وهي حامل.
وكان من المستحيل أن يتقبلوا حدوث ذلك.
يقال أنه مهما سألتها الأسرة وترجّتها لتجيب عن تساؤلاتهم، إلا أن أمي لم تقل من كان والد الطفل الذي كان في بطنها.
ومع ذلك، فإن السر الذي أخدته معها إلى القبر تم الكشف عنه عندما وُلدت.
لأنني كنت طفلة والدتي، بالطبع، كان يجب أن يكون لدي شعر فضي كدليل على أنني محمية من طرف النيريفيم.
لكني ولدت بشعر أسود قاتم.
نتيجة لهذا الحدث المفاجئ، انقلبت الأسرة بأكملها رأسًا على عقب، وقاموا بإخفائي عن الناس على عجل.
ظاهريًا، قالو بأنني لم أولد أبدًا ولم أكن موجودة وأن والدتي توفيت فجأة من مرض مفاجئ.
‘ليس وكأنني ولدت بشعر أسود لأنني أريد ذلك…’
زممتُ فمي قليلًا وأنا مستاءة.
كرهني عمي وعمتي بشدة.
لا، بل كل فرد في هذه العائلة يكرهني.
قالت عمتي بأن نسل الشيطان أفسد والدتي، وكانت خائفة مني منذ البداية وتمنت لو أموت.
قال عمي أنه بسببي لم يستطع الحصول على الترقية في المعبد. لقد كان من الممكن أن يصبح كاردينالًا، لكن كل شيء انتهى عندما ولدت.
ولأن والدتي ماتت فجأة، فقد ولّت أيام رفاهية العائلة باعتبار أن أحد أفرادها مبعوثة الإله التاسعة.
اختفى حلم عائلة إيبلانك باكتساب المزيد من القوة مع وفاة القديسة التاسعة، وستظهر قريبًا مبعوثة الإله العاشرة.
عندما تموت القديسة السابقة، فسوف تولد قديسة جديدة في غضون عشر سنوات.
من الناحية التقنية، أصبح عمي مجرد بيضة بطة فاسدة عائمة تم التخلي عنها في نهر نوستاف.
وتبعًا لذلك، تم إهمالي.
الخادمة التي تغيّر لي الحفاظات كانت تأتي مرة واحدة فقط في اليوم. وتم تعليمي الكتابة من قبل كبير الخدم الذي كان يأتي مرة واحدة في الأسبوع.
وبخلاف هذان الاثنان، لم يكن هناك زوار آخرون يأتون إلى هذه الغرفة.
‘إنهم جميعًا أشخاص سيئون حقًا. بأن يعاملوا طفلة مثلي هكذا.’
لقد قمت بنفخ خدي في غضب.
‘يجب علي أن أغادر من هنا. وإلا فسوف أموت بالتأكيد. سوف يقتلونني.’
فقط لو أن ساقاي نمت بشكل صحيح!
فقط لو كان بإمكاني المشي بمفردي لفترة طويلة!
كان سوف يصبح بإمكاني الهروب بعيدًا.
لكن إلى أين سأذهب؟ ليس لدي المال.
أعتقد أنني كنت عقلانية جدًا عندما قمت بحسابات باعتباري مجرد طفلة صغيرة لا تستطيع الاعتناء بنفسها.
لا بد أن أعترف أنني ما أزال في الخامسة من عمري، لذلك كنت قلقة بشأن كيفية تدبير أمور عيشي بمفردي.
لم أكن شخصًا متهورًا، لكنني لم أكن شخصًا منغمسًا في مشاعره أيضًا لدرجة أنني لم أواسي نفسي بالقول أن كل شيء على ما يرام.
المال!
في كل مرة يراني كبير الخدم أو الخادمة، يقولون دائمًا أنه ليست لدي أي فكرة عن مقدار الأموال التي يحتاجون إليها لتربيتي.
بالطبع لا أعرف كم المبلغ، لكنني أعلم أنني بحاجة إلى المال للبقاء على قيد الحياة.
‘إذًا يجب أن أدخر المال!’
لكن كيف يمكنني الخروج من هذه الغرفة الضيقة؟
لم يكن أحد في هذا المنزل بجانبي.
كنت أحيانًا أبتسم بشغف للأشخاص الذين جاءوا لرؤيتي، لكن رد فعلهم دائمًا ما يكون باردًا.
لقد كنت طفلة لا يجب أن تولد.
كان من المريح لو قتلوني على أن أعيش بهذه الطريقة، لكن لماذا أبقوني على قيد الحياة؟
لم يكن السبب معروفًا إلى حين يوم عيد ميلادي السابق من هذا العام.
* * *
“لكد كنت موتيكة. كنت موتيكة …. اارغغ!”
(لقد كنت مخطئة. كنت مخطئة … اارغغ!)
في صباح اليوم الذي تساقطت فيه الثلوج بغزارة، كنت نائمة بينما أرتجف كما أفعل دائمًا في حياتي اليومية.
لقد كان عيد ميلادي باردًا كالعادة بدون أي حدث مميز.
في ذلك الصباح، بعد ثلاثة أشهر تقريبًا من عدم رؤيتي لوجهها، أتت عمتي لزيارتي.
“لقد دُمّرت حياة أختي كلها بسببك! موتي! فقط موتي !!!”
بينما كانت تقف عند الباب، وتحدق في وجهي، صرخت عمتي فجأة وضربتني وخدشتني بأظافرها.
لقد كان الأمر مخيفًا جدًا خاصة أنها كانت شرسة جدًا واستخدمت عليّ كل قوتها.
وجهي، الذي كان ما يزال ناعمًا كبشرة الأطفال الرضع، بدأ يحرقني للغاية من كل مكان لأنني لم أستطع مقاومة أظافر عمتي التي تركت علامات على جلدي.
“كل هذا بسببك. لولاك لما ماتت أختي أيضًا. لقد قتلتها!”
“عاوتي … أنا آويفة. أنا آويفة. أنا توتو موتيكة …!”
(عمتي .. أنا آسفة. أنا آسفة. أنا كنت مخطئة …!)
ركعت على ركبتي وضممتُ يدي وتوسلت واستنجدت مرة أخرى.
“الآن، قولي ورائي. لقد قتلت أمي. ماتت أمي لأنني ولدت. قوليها الآن!”
لكن مهما بكيت، إلا أن العنف لم يتوقف.
لم يكن هذا التعنيف مبالغًا فيه هكذا إلى حين بلوغي الثالثة أو الرابعة من عمري.
وفي النهاية، لم يكن لدي خيار آخر سوى اتباع الكلمات التي قالتها عمتي وأنا مجبورة.
بينما كنت جالسة على الأرض وأرتجف قلت:
“أنا، أنا، آموي، آموي …”
(أنا، أنا، أمي، أمي …)
“أنا قتلتها.”
“أنا كاكالتوها …. تولتها”.
(أنا قتلتها …. قتلتها)
“هذا صحيح، لقد قتلتها. اكتبيها في هذه الورقة. هل تعرفين كيف تكتبين؟ لقد تعلمتِ الكتابة أليس كذلك؟”
ابتسمت عمتي بشكل راضٍ للغاية ووضعت قطعة من الورق أمامي.
“آآآه …”
نظرت إلى كومة الأوراق بوجه بائس.
نعم، لقد تعلمت الكتابة.
لكن الجملة الأولى التي علمني إياها كبير الخدم لم تكن اسمي ولا اسم عائلتي.
“اعلمي أنك لن تحصلي على أي طعام حتى تملئي مائة صفحة بهذه العبارة. بالتأكيد لن تكوني جائعة في اليوم الذي قتلت فيه والدتك، أليس كذلك؟ أنت لديك ضمير، أليس كذلك؟”
في تلك الليلة عانيت كثيرًا لأنني أصبحت أكبر في السن.
استلقيت على الأرضية الخشبية ورفعتُ عيناي الفارغتين ونظرتُ إلى السقف المليء بالغبار.
[أنا ابنة قتلت والدتها.]
لم أكتب هذه الجملة لمئة مرة فقط، بل كتبتها في مئة صفحة.
أصبح معصمي يؤلمي لدرجة أنني لم أعد أحس بالألم، ثم فقدت الإحساس بيدي بسبب الخدر.
‘لقد قتلت والدتي. ولهذا السبب أنا أعاقب الآن.’
أنا طفلة سيئة. ابنة الشيطان التي لم يكن من المفترض أن تولد. يجب علي فقط أن أموت …
‘أن أموت …. لكنني لا أريد أن أموت.’
أنا أيضًا أريد أن أعيش.
“ماما….”
في تلك الليلة أصبت بالحمى.
لقد كنت أمسك بمعصمي، ونمت بعمق كما لو أنه قد أغمي علي، ثم رأيتُ أربعة أحلام طويلة ومفصّلة.
لقد كانت تلك الأحلام حية لدرجة أنني لم أستطع نسيانها على الإطلاق.
وكل الأحلام الأربعة بدأت بنفس الطريقة.
─────────────────
✨فقرة الشروحات:
زهور الزنبق ترتبط في الأدب الديني بالنقاء والعفة.
وتربطها بعض الثقافات بالعذرية والصفاء والوفاء والقداسة.
─────────────────
✨ترجمة: asli_khadija7@
─────────────────