The Archduke’s Gorgeous Wedding Was a Fraud - 1

فصل رقم “1”

——————————————————————————————————

” سأشتريها ب100مليون”

تردد صدى صوت المنخفض في الفرقتين التي توجد تحت الارض

فجأة ساد الهدوء في دار المزاد الصاخب

دفعت رأسي المنخفض إلى الأعلى ،ونظرت ألى الشخص الذي تحدث للتو

كان بصري مشوشًا لأنني كنت مخدرا

أود ان أرى من سوف يشتريني ،لكن رؤيتي تزداد سوءا

“يااا مائة مليون جوت!!! ”

“هل يريد احد المزايدة اكثر !!!!!”

مائة مليون جوت لهذه المرأة الأجنبية!!!”

صاح المضيف بحماس

ومع ذلك ، ساد الصمت في القاعة

عم الصمت.

مائة مليون جوت!! مبلغ كبيرًا من المال ، لإنفاقه على مجرد عبد واحد.

كانت عيناها الفضيتان تحترقان ، كما لو كان بداخلها ساحرة.

كان لديها شعر احمر عاطفي يتلألأ مثل الورد ، ندي كما لو كان مغسول.

حتى لو كانت عالقة في حفرة مغبرة ، فلن يتم إخفاء جمالها.

في الواقع ، على الرغم ان أنها تتمتع بجمال لا مثيل له من النادر العثور عليه ، مع ذلك ، بالنسبة له لدفع هذا المقدر من المال؟.

هل يحب تلك الفتاة حقًا بما يكفي لإنفاق كل هذا المال؟.

أم انه يعرفها ؟.

من هو هذا الرجل الذي يستطيع على ما يبدو ان يدفع مثل هذا المبلغ الكبير من المال؟.

كانت نظرات السكان المحيطين تحترق و هي تشير إلى مكان واحد فقط .

كانت موجوده الى الرجل الذي كان يسير ببطء على الدرج و يتوجه إلى المنصه.

لم أتمكن من رؤية وجهه لآنه كان يرتدي قناعًا و غطاء للرأس.

ولكن كان لدي فكرة غامضه عن هوايته

انا فقط لا يمكن أن اصدق ذلك.

” هناك أي شخص آخر يريد المزايدة؟ إذا لم يكن هاك أحد!! … ثم بيعت! بعرض 100 مليون جوت”

كان إعلان المضيف عن عرض الفائز يتردد صداها في كل مكان ،كما لو كان يتردد صداها من مكان بعيد.

نظرت إلى الرجل الذي يبدو أن وجوده قد جذب الضوء لنفسه بمجرد وقوفه هناك ، حتى في هذا القبو المظلم.

شعر اشقر مبهر ،عيون رمادية زرقاء فاتره؛ كانت تلك العيون هي الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته من خلال القناع .

كان حظور الرجل ساحقًا

لم يجرؤ أحد على قول ذلك-لكن الجميع يعرف ذلك بالفعل؛ اسم هذا الرجل الذي ينبعث منه ضغط خانق .

بالطبع كنت اعرف ذلك أيضًا.

كان هذا أحد مشاهير الكتاب

“هذا مريع”

وقف امامي و نقر على لسانه .

ثم وضع عباءة على كتفي ، وانكشف عنها ضوء مباشرة.

بفضل هذا ، تم تغطية كتفي العاريتين و ذراعي المصابة.

ضغطت على القماش الذي ينبعث منه دفء خفيف مستخدما يدي المرتعشتين.

كانت لفته لطيفة إلى حد ما هي السبب الذي يجعل ” الشريرة رقم 4″ مفتونا بالبطل الذكر .

لكني وجدت أن سلوكه ليس اكثر من شفقة لا معنى لها.

على الرغم من أنني كنت ممتنًا لتفادي النظرات الاذعة المحيطه بي أخيرًا.حتى لو كانت قليلاً.

” أنها ملكي الآن ، لذا يمكنني أخذها على الفور”

“نعم؟ نعم بالطبع ”

هرع الرجل اخر، يرتدي قناعًا يغطي وجهه بالكامل ، ويبدو أنه خادم القائد الذكر ، لدفع الرصيد.

أعتقد أنتي الشخص الوحيد الذي لا يزال عاقلاً من بين أي شخص آخر! يبدو انه فقدهم عقولهم .

بدلًا من النظر باعتزاز او جدية إلى الرجل الذي أصبح سيدي ….. حدقت فيه بشراسة.

أنا ممتنه له لفعلته ، لكن هذا كل شيء.

لم يكن الوضع برمته مخيفًا على الإطلاق بسبب عينيها المشوشتين ، و التي كانت في الوقت الحالي دفاعها الوحيد في هذ الوضع الحالي .

“….تتلعثم.” باهظة الثمن،شراء، لماذا، تطلب”

لقد أزال بالفعل لها الكمامات ،مع ذلك، شعر لسانها بصلابة ولم تخرج كلمتها بشكل صحيح.

هذا بسبب المخدرات التي أجبرها المهربون على استنشاقها.

ثم ضحك الرجل الذي سمعني.

” اذهبي إلى النوم، عندما تفتحين عينيك، ستكونين بعيدًا عن هذا المكان”

كان صوتًا يتحدث بهدوء ، يكفي فقط حتى أسمعه.

على الرغم من أنها كانت ملاحظة فظه، إلا أنني استمعت عن كثب ، ما زلت أشعر بالحنان الكامن في داخلي عند سماعي هذه الكلمات ، أغني علي أخيرًا بنظرة أخيرة متهورة تجاه وجهه الذي كان مثل لوح الجليد.

لقد مر اسبوع منذ أن امتلكت هذا الجسد

أمتلأ عالمي كله بالظلمة.

السبب الوحيد لعودة عقلي ، من ذلك المكان المظلم ، هو اني اشعر وكأنه شمس الصباح.

………

حساس بالنعومه .

شعرت بعد الارتياح ، فتحت عيني على اتساعها ،و رفعت الجزء العلوي من جسدي .

اين أنا؟

أخيرًا أصبحت يدي حرة بعد وقت طويل

لقد رفعت البطانية، فقط تحسبًا ، ولكن لم يكن هناك سلسة على كاحلي أيضًا.

بالنظر حولي ، يمكنني رؤية ورق الجدران الزمردي، جنبًا إلى جنب مع الاثاث الأبيض.

بالإضافة إلى الستائر المزخرفة.

إن المكان يبدو باهظً الثمن في لمحه .

لم يكن ذلك شيئا يمكن ان تتمتع به “الشريرة رقم 4″، التي كانت فقيرة و بائسا و ليس لديها سوى النوايا الشريرة.

“أوه، انت مستيقظه”

“ماذا او ما ؟ هي مستيقظة؟ أخيرا؟”

لكن بعد ذلك، انفتح الباب مصدرًا صرير و ظهر رجل عجوز اشيب الشعر.

بعد ذلك ، يأتي الرجل ذو بنية ضخمة وله ندبة طويله على احدى عينيه و على وجهه أيضا.

من دهشتي، قفزة من السرير ووقفت في حالة تأهب.

في هذا الوقت ، لم تكن ذراعي ، اللتان كانتا مجرد عظم متبقي، أي قوة ومع ذلك ، لانني شعرت بالتهديد، فإن الادرينالين من اليأس جعلني أفعل أي شيء.

” أوه، لا تفعلي ذلك سيدتي، ليس هناك مايدعوا للقلق”

“ماينارد على حق، أسمي ثيوبالت، خادم هذا القصر ام أكن أعلم أنك مستيقظه ، أنا هنا فقط لأحضر لك بعض العناصر، أنا اسف لأني فاجأتك يا سيدتي .

استكمل الرجل العجوز (ثيوبالت) كلام الرجل الذي يشبه اللصوص (ماينارد).

لكنني لم أكن غبية لدرجة أن اخفض من حذري هذا العالم مكان قاسٍ للنساء.

رأيت نظرات الاستجواب على وجوههم و تمكنت من الحصول على لمحه عن فرصة الهروب من هذه الغرفة، لقد خرجت من العبودية ، لكن هذه كانت أزمه اخرى ، لا اعرف حتى الآن كيف سيعاملوني.

“هذا هو الفستان الداخلي الذي سترتديه، سأعلقه هنا في الخزانه.

تحرك الخادم العجوز ، ثيوبالت ببط.

لم أفوت تحركاته ، كما أنتبه للرجل المسمي ماينارد.

“……”

مثل الحمقاء ، سمعت زقزقة العصافير في الخارج ، اخترق النسيم النافذة المفتوحه نتيجة لذلك شعري لا يزال متشابكًا و متسخا.

أزلت الشعر الذي يحجب رؤيتي بشدة ثم انحنيت أقرب نحو النافذة.

لا يمكنك الاسترخاء.

لا تخذلي حذرك.

نظر ماينارد إلى وجهي و استنشق بغير وعي ، يبدو أن وجه هذا الجسد بدا جميل، تماما كما كان وصفه في القصة الاصلية عدة مرات.

” هذه هي أوشيدوقية شفايدن، إنه ليس مكانًا خطيرًا ولن يؤذيك احد يا سيدتي ”

وداس الخادم الشخصي على اقدم ماينارد

فتح فمه و تحدث بنبرة تهدئة.

وضعت أصابعي على النافذة و سألت

” منذ متى و أنا هنا ؟”

خرج صوت مظلم اجس،كما لو لم يكن صوتي ، لا بد أنتي كنت نائمة لفترة طويلة.

” أربعة ايام ، كنت قلق لأنه بدآ انك متعبة للغاية ولا يمكن إيقاظك طوال الوقت .

“اربعة ايام”

يجب ان يكون بسبب العقاقير القوية.

حتى انا، التي افتخر بأن لدي عقلية قوية ، إنهارت بلا حولًا ولا قوة.

مضغت العار، الذي شعر به قلبي و مددت يدي.

” وراقة و قلم”

“… آه، هناك”

“أحضرها”

عندما أشرت بذقني، اتخذ ماينارد خطوة بتردد.

عندما حاول الاقتراب مني، أصبحت في حالة تأهب على الفور.

“هناك، ضعه أسفل قدميك”

“لذا من الصعب إرضاء سدني”

“اسكت”

لا احد يمكن الوثوق به .

أبدو ساذجًا، لكنني اعرف بمن يجب ان اثق.

دون ركوع ، مددت يدي و أمسكت بسرعة القلم و الورقة.

معصمي الذي كان مقيدًا لفترة طويلة لم يتحرك كما ارغب ،لكنها ليست مشكله.

انهم لا يوفقوني لأنهم لا يعرفون ما أحاول فعله .

حتى الآن كانت فرصه ،عندم لا يعرفون عني بعد!!.

يجب أن اركض

شفايدن الأرشيدوقية.

هنا اصبح كل شيء واضحًا

كان مكان إقامة البطل الذكر .

لا يمكنني التورط

كنت اعرف جيدًا ماسيحدث للشريرة رقم 4 ، التي ستفعل أشياء سيئة تواجدها بجانب البطل الذكر .

سأموت.

وسيجف كل الدم في جسدي.

تحركت يدي بسرعة جنونية كما تخليت نفسي أقابل هذا المصير.

الخط الذي رسمته على الورقة البيضاء سرعان ما أصبح طائرًا ملتويًا.

فجرته. مررت بالنافذة و فتحت الوراقة ، قفزت مباشرة الى الاسفل .

“!…. ”

“!سيدتي”

سمعت صرخة عنيفة من الخلف ،اكتبلك انظر إلى الوراء.

إنه ” الخارج” الذي كنت اتوق إليه

كان الهوء الذي لامس بشرتي نقيًا جدًا

“!نعم ، سأطير هكذا و أجري”

لا أريد العيش كشريرة رقم 4 لفترة زمنية محددة تماما كما تمليه الرواية.

“سيدتي ، إنه آمر خطير”

وسَع ماينار و الخادم الشخصي الذي وجدني عينها.

لا بد أنه كان مشهدًا مفاجئا.

انا لآن اقود الطائر قمت بإنشائه من رسم صورة على قطعة من الورق.

مع ذلك فقد الطائر قوته بسرعه و سقط على الارض.

في خضم كل شيء، تأثرت بنفسي.

لقد تخليت عن حياتي لأنني اعتقدت أنها لن تنجح لكن أعتقد ان هذا ليس مثل العالم الذي اعرفته.

“قرف”

أصيبت ركبتي

و بدات اجري بمجرد الهبوط ، منذ ان كانت محتجزًا في الاسر لفترة طويلة ،فشلت مفاصلي في العمل بشكل صحيح.

“أحتاج إلى رسم مركبة قبل أن يقبض علي”

لحسن الحظ، لايزال هناك ورق متبقي .

لكن قبل ان اتمكن حتى من حركة يدي ، انتهى بي لامر بصدم شخص يقف أمامي.

“اغغغ”

“هذا”

هل هذه صخرة من شجره؟

في كلتا الحالتين ، شعرت بالصداع.

“هاه، هل كنتي ساحرة الرسم؟”

كان الصوت الذي يلمس أذني باهتًا لكن صوته العميق الزمان يبدو جيدًا.

بسبب الضوء الساطع خلفه ، كان وجهه مظللاً ، وكان من الصعب رؤيته.

مع ذلك، استطاعت ان اتدرك انه كان رجلًا من ذقنه ذو زاوية و فمه الثابت.

بعد ذلك بقليل، اخترقت العيون الرمادية زرقاء ببرود بصري.

شعر اشقر فاتح ، جسر انف مرتفع،بشرة متقبلة للشمس ،يتفرد بها أولئك الذين يستخدمون السيف.

الرجل الوسيم مثل إله الشمس الذي قاد عربة ابولو.

كان ……. البطل الذكر !!!!

سرعان ما لف الرجل يديه حول خصري حتى لا أتمكن من الهرب؛ ثم أبتسم.

” أعتقد ان 100 مليون كان سعًرا رخيصًا حقًا”

نعم هذا صحيح.

أنا ميته بالفعل.

——————

عندك كانت في الصندوق الخشبي المتسخ، ادركت بشكل غامض أنني أمتلك شخصية في الرواية.

كنت عالقًا في في الصندوق و حملني بعيدًا مثل البضائع ،كيف يمكنني تفسير الخوف الذي شعرت به في ذلك الوقت؟.

أردت ان أصرخ ، لكن كل جزء من جسدي عالقًا ، و كذلك كانت الاحبال الصوتية.

انا فقط اتنفس داخل و خارج مثل الشخص العالق حياته في غيبوبة .

لحسن الحظ،تمكنت من فهم الموقف بعد يومين لأن سمعي كان جيدًا على الرغم من أنني لم اتمكن من الرؤية جيدًا.

“مرحبا، كن حذرًا، هذه افضل العبيد”

ماذا او ما، ثم يجب ان تكون قد وضعت العلامة عليها بشكل صحيح”

“إنه عبده من الدرجة الاولى!، انت احمق”

“ماذا او ما؟، كم عدد الذين اختطفناهم، هل فحصتهم”

التقطت الأصوات من الخارج من خلال الثقوب الصغير الذي تم حفرها للتنفس.

يبدو انهم تجار بشر

لكني نمت للتو بعد قراءة الرواية الشعبية، لم حصل هذا لي؟”

إنه اخر مخيف و مثير للسخرية لدرجة أن ذهني اصبح واضحًا ببط.

و مع ذلك ،بغض النظر عن مدى صعوبة التفكير في الأمر، فإن أسواء شيء فعلته في حياتي هو حلق شعر صديقي السابق.

اوه، بالطبع بدون استخدام كريم الحلاقة.

ذهب صديقي السابق، الذي استيقظ الى المنزل و هو يبكي، وضحكت و انا اتدحرج على الارض بحماس عندما رأيته.

اه، هذا كل شيء ،هل هذا انتقام مني…؟.

غرقت في قارورة الدموع و الغضب عندما وصلت افكاري الى تلك النقطه.

لحسن الحظ ، قمت والدتي بتربية طفلتها لتكون قويًا ، كما انني تعلمت كيف اقول ” انقذني ، عائلتي لديها الكثير من المال ” ب17 لغة .

لكون صادقة معك، كنت مجرد موطنه صغيرة، ولكن امي مازالت تعد بأنني إذا تعرضت الاختطاف ، فسوف تعد الفدية.

بالطبع، كانت ستدفع لهم على الاقساط تزيد 80 عامًا بعد اطلاق سراحي.

على اي حال، لن تتخلى امي عني ابدأ ، انا متاكدة انها ستأتي لتنقاذني.

لذلك علي أن ابقى على قيد الحياة حتى ذلك الوقت .

هذا مافكرت به حتى سمعت السطر التالي.

“إن بيعها مضيعة للغاية، عادة ماتكون الفتيات الائي يتم العثور عليهن في الصحراء حارات”

” لاتلمسها ،هناك أيضًا شائعة بأن الأمير سيحضر هذا المزاد شخصيًا ، وإذا تمكنا من بيعها ، فسنجني ثروة”

صحراء،المزاد، الأمير.

هل هو كود؟

أين…

أعتقد أنني سمعت عنها او أريتها في مكان ما من قبل .

لنفكر.

إذن كان هذا دليلًا ، يجب ان افكر في ، اين رايته بحق الجحيم؟.

” وليس الامير فحسب، بل سليل هيليوس أيضًا ، قال أنه يأتي أيضًا ،اذا حافظ على سلامات البظائع”

فتحت عينايا على مصراعيها، استمعت الى كلماتهم المهينه التي لا فائدة منها و حاولت التركيز فقط على اي معلومات اساسية.

سليل إتش هيليوس؟

!سليل هيليوس

عليك اللعنه!مستحيل.

هل هاذا هو

كان عنوان الكتاب الذي كنت اقرأه حتى انام هو “دم الشمسى العرس” و كان سليل هيليوس هو القائد الذكر له.

لقد أحببت جانب الشرير أكثر من جانب البطلة الذي وصف بالشرس، خاصة الشريرة رقم 4 ، التي كانت اه قصة خلفية عميقة و مأساوية.

“لكن لا، انتظر”

! لم أقل أبدا أنني أريد أن اكون هي .

—————————————————————————————————-

و من هنا تبدا مغامرات بطلتنا

———————

تم تعديل العمله من غوغان الى جوت

————————————————

انا جديدة في المجال ادعموني?. اذا في اخطاء نبهوني? و شكراً

———————————————

التحديث كل يوم خميس

———————————————-

أتمنى انكم تستمتعوا