أميرة هاربة - 5
في هذه الأثناء في غرفة رئيس الخدم لويس :
لويس : ” يارا قد تأذت بشدة بسبب ذلك اليوم ، من فقدانها للكثير من الدماء لإصابة رجلها و فقدانها الذاكرة ، يجب تغيير مكان عملها الآن ، سوف أجعلها تكون في مكان ترتاح فيه و لا تصاب فيه كثيرا ، تذكرت ، قالت الماركيزة فانيسا أنها تحتاج لخادمة ترافقها ، هل أجعل يارا مرافقتها ، نعم هذا مناسب لها ، حسنا سأخبرها لاحقا ، لا أريد منها أن تفكر في هذا الشيء كثيرا ، عندنا تتحسن سأقول لها “
__________________________
يارا
ذهبت مابل لتعمل بينما أنا جلست في فراشي لأنني مصابة ، لماذا بحق الجحيم أصبت برجلي ، لمااذاا!!
لو كنت أعلم أني سأكون يارا بعد موتي ما كنت لأكتب ذلك السيناريو و الآن بسببه او بسببي تحديدا يجب علي التمثيل أني مصابة ، و هذا متعب ، لا ينفع الندم الآن ، و الآن لنبحث عن تلك الأوراق التي كتبت فيها يارا الأحداث و لنحرقها ، هو ليس بحث في الحقيقة لكن لا بأس ، أنا أعلم سابقا أين هي ،
المشكل هو أنني لا أستطيع الوصول إلى ذلك المكتب ، لمذا بحق هو بعيد عن الفراش
هذا يسبب الصداع
و الآن ماذا أفعل ؟
أشعر بالممل ، ماذا يفترض بي فعله الآن ، أريد تعلم استخدام السحر لكن لا أعرف كيف ، لنتخيل مثلا أني أحاول استعمال سحري .
# السيناريو الأول :
لنحاول فتح ذلك الدرج بسحري بهدوء ، 1…2…3 ، افتح ، _ شخص يفتح الباب _ ، افتح !! .
و ها هو ذا الدرج ينطلق في اتجاه الباب بعنف و بوووم
تحمست قليلا…..
لويس : ارغغغ ، مؤلم…….༼;’༎ຶ ༎ຶ༽ جدا…..
يارا : تبا … ، لم يكن عليك الذهاب إلى ذلك الحد أيها الدرج اللعين .
و هنا كانت نهاية لويس بعدما تم ضربه بدرج في مكان ما
نترحم على روحك المسكينة .
كنت إنسانا طيبا .
نهاية السيناربو الأول :
سيناريو مرعب ….
لنذهب للسيناريو التالي….
# السيناريو الثاني :
لنقول مثلا أني استطعت فتح ذلك الدرج ، و الآن يجب علي محاولة حرق أحد الأوراق فإن حرقتها لن يزول سحري ، و الآن تعالي إلى هنا أيتها الورقة…..
_ لا استجابة _
قلت تعالي إلى هنا أيتها الورقة اللعينة …
ها هي قد جاءت ، هذا السحر الغبي ، هل يجب أن أسب ليتم تفعيل سحري أم ماذا …
لماذا حظي سيء
‘ذكريات‘
و أخيرا إنه اليوم الأخير من هذه المدرسة ، أتمنى أن يمر على خير …..
بعد الخروج من عتبة الباب
_تغني_
يا له من طقس جميل اليوم أرجو أن يبقى هكذا للأبد…. ، _صوت قطرة ماء _ ، :-) تبا لك أيها الحظ….
اههه ، لقد ابتللت كليا.. ಠ益ಠ ، لن أتمنى شيئا جيدا بعد اليوم…
بعد يوم واحد..
يا إلهي ، أتمنى الحظ الجيد لي في حياتي كلها…
و الآن لنذهب لذلك المحل الجديد ، سمعت أنهم يبيعون حلوة لذيذة (✯ᴗ✯)
ترنترن ترن تنتنتن
_تغني في أغنية نهاية سبونجبوب _
لقد مرت مدة منذ آخر مرة ذهبت من هذا الطريق ، هاا أنظروا إلى هذا البيت الجميل…
الجمييل!!
اغغغ ، كاد يسقط علي ، من أين أتى دلو الاسمنت هذا (╥﹏╥)
سيدة ، هل أنت بخير ؟
نعم ….أجل
لماذا بحق الجحيم حظي أسود ، ينقصني فقط أن أسقط و أتحصل على الرقم القياسي في الحوادث المنحوسة…
بعد ثواني
و ها أنا ذا سقطت على وجهي و في الوحل تحديدا….
ماذا فعلت في حياتي السابقة لأستحق هذه المعاملة ..
في البيت
ربما يحالفني الحظ هذه المرة.
_تمشي_
و ها هي ذي اللحظة التي لا أنحس فيها أبدا_
ارغغغ ، هذا مؤلم…جدا ، هذا الإصبع الصغير و الباب الوغد يشكلان ثنائيا ضد الحظ الجيد…
و كما يقول المثل :
لو كان الحظ مغناطيسا ، فليشهد العالم أني خشبة (:
خشبة غبية…
~نهاية فلاش الذكريات~
دعنا من حظنا الآن ، بما أن الأوراق قد أتت إلي بالسحر فيجب علي إحراقها قبل أم يُكتشف أن يارا تستطيع تحقيق كل شيء بقواها .
و الآن ، 1..2…3
لتشتعلي أيتها النار !!
……
تبا..لقد انفعلت قليلا….
مابل : هناك حرييق ، يارا أين أنت ؟!!
يارا : و أين سأكون في غير فراشي .
مابل : تعالي لنخرج قبل أن تحترقي !
يارا : رجلي مكسورة (:
مابل : اهه ، هذا متعب… هل يجب أن أحملك؟
يارا : لا ، اتركيني أحترق أفضل (:
مابل : حسنا ، وداعا
يارا : …..
إلى اللقاء
نهاية السيناريو الثاني .
لا أريد تخيل سيناريو آخر ، كل شيء سينتهي بكارثة ، إما علي إما على الآخرين…
أنا تعبة.
أريد أن أقرا روايات و أتفحص في هاتفي و أحادث صديقاتي
لكن هذا اليوم لن يأتي:,-) .
كان يجب علي إضافة شيء ما معاصر لهذة الرواية
لكن للأسف الذي فات قد مات ؛-؛
أنا جائعة
اشتقت لمحلات الأكل السريع…
شعور أكلك للهمبرغر بالجبنة الذائبة على أطرافها ، و رائحة اللحم الشهية المطهو بعناية كبيرة…
شعور الدغدغة في فمك ، و السرور لأكلك أكلات لذيذة لكن غير صحية..و رائحة خبز السمسم الذي خرج من الفرن حديثا…هذا الشعور الجميل..
لقد اشتقت إليه
أريد التفاوض مع هذا الذي أدخلني في هذه الرواية لماذا لم يدخلني في رواية معاصرة عكس روايتي بدأت أكره كوني دخلت هذه الرواية
اهههه
لا يجب علي النحيب الآن ..لكن متى سوف آكل شيئا ما أريد أكل لوح من الشكولاطة السوداء
أيها السحر الغبي كن مطيعا و أحضر لي شكولاطة
غبية..نسيت أن سحري لا يستجيب إلي (:
-و نبتسم رغم الإعاقة-
لنغمض أعيننا قليلا و نتخيل ذلك اللوح الجميل من الشكولاطة الذي ستشتهي أكله بدون توقف حسنا أنظروا إلى تلك الشكولاطة الذائبة ، بيضاء و سوداء
اهه كم أحبها ، أريد أكلها ؛-؛
_شم_
أليست هذه رائحة شكولاطة V●ᴥ●V
أين أنت يا عزيزتي (◔‿◔)انظروا إلى هنا
أحبك أيها السحر الغبي ( ˘ ³˘)♥
لوح شكولاطة جميل (~ ̄³ ̄)~
لنأكلك ( ╹▽╹ )
و ها أنا ذا سآكل لوح الشكولاطة أخيرا ، أريد الاحتفاظ به لكن جوعي معارض لهذا القرار …
آآههه….
مابل : يارا ، هل رأيت لوحا من الشكولاطة في مكان ما هنا…..
يارا : ……لا لم أرى فكما ترين فأنا لم أتحرك من هذا السرير (:
مابل : ..حسنا….”لماذا أحس أنها قد رأته في مكان ما…”
كدت أن أكشف لماذا أيها السحر الغبي لم تحضر شكولاطة من العدم ، لماذا من المطبخ تحديدا ಠ,_」ಠ
السحر : و هل أبدو لك مثلا كمصنع أم ماذا ؟
يارا : آسفة ؛-؛
حسنا حسنا ، حتى لو كانت من المطبخ سوف آكلها ، مابل لن تعلم بهذا الشيء أبدا…أبدا (-:
مابل : هتشوو ، لماذا أشعر كما لو كان أحد يتكلم من خلف ظهري
سوف أرجعها ؛-؛
ضميري سيلومني إذا أكلتها
إذا ، إرجع لمكانك أيها اللوح
_طقطقة الأصابع_
و أخيرا عرفت كيف أستخدم هذا السحر الغبي
_شهيق_أريد تلك الأوراق أمامي …
_تغمض عينيها_
_طقطقة_
اه..
_تفتح_
إذا هكذا سيعمل سحري هذا جميل و الآن لتحترقي ، و تجعليني أرتاح لأني تعبت
و أخيرا
لقد انحرقت =^=
و الآن..لنكمل نومنا (◡ ω ◡)
بعد ساعات :
اههههه..لقد كان حلما جميلا لكن حزين..لماذا بحق الجحيم حلمت بالأكل من بين كل الأشياء و فوق هذا لقد حلمت بذلك الهمبرغر بالجبنة الذائبة التي كنت أتخيله سابقا
هل تريدون مني الانتحار ؟
قولوا هل تريدون مني الانتحار؟
اغغ ، هذا مزعج ، …و محزن أيضا…
القراء : لماذا هل هذا بسبب الاكل ؟
سيو جين : نعم…. و أيضا بسبب اني لا استطيع رؤية الاطباخ الشهية (╥﹏╥)
القراء : …. مسكينة…
بعض القراء : امم ، اهه انظروا إلى هذا البرغر اللذيذ ، امم
يارا : تبا لكم..
أظن أني أستطيع الوقوف.. ربما…لكن سأحاول
و الآن خطوة خارج الفراش و خطوة أخرى ، و نحاول المشي
مابل : يارا ، ألم أقل لك سابقا أن لا تتحركي من فراشك (:
يارا : هل أنت حيوان يمتلك حاسة سادسة ؟
مابل : ي . ا . ر . ا .ارجعي إلى فراشك
يارا : هذه الابتسامة لا تبشر بالخير ابدا…
حسنا لقد رجعت ، هل ارتحتي ( ╹▽╹ )
مابل : نعم ، هكذا أفضل
يارا : لكن صدقا ، هل أنت تملكين حاسة سادسة ؟
مابل : لماذا ؟
يارا : انسي الأمر (:
مابل : حسنا ” في أحلامك “
متأكدة أنها لن تنسى هذا الأمر …
لا بأس
على أي حال ، بقي شهر على المأدبة
و على حسب علمي ، فأنا سيتم تغيير مكان عملي لن أبقى في المطبخ
في الحقيقة هذا جيد ، فأنا لن أضطر لشم تلك الرائحة الجميلة التي لو أشمها سينتهي بيَ الأمر منحرجة من أصوات و زقزقة عصافير بطني (눈‸눈)
و هذا ليس جيدا البتة ಠ_ʖಠ
و المشكل هو أني لا أعرف مكان عملي الجديد ..
حدسي يقول أنه سيكون سيئا لي…
و حدسي لا يخطئ أبدا (:
بالإضافة إلى حظي الرائع الذي يلحقني في كل مكان
فالأمر مؤكد …
فكما قلت سابقا :
لو كان الحظ مغناطيسا فليشهد العالم أني خشبة (:
حسنا حسنا
أظن أنه سيتم رميي ككلبة عند فانيسا
حظي جيد لدرجة أن هذا سيصبح حقيقيا (:
فقط لننتظر الخبر الموعود من كبير الخدم ، إذا لم يكن هو فستكون مابل أو ماري
و لنجهز نفسنا لتمثيل أني لا أعرف من تلك الشمطاء
في الحقيقة أتمنى لو أني لا أعرفها أبدا =^=
على أي حال
هناك مسألة أريد أن أعرف جوابها
القراء : و ما هي ؟
لماذا لم يأتوا بطعامي إلى الآن ಠಗಠ
عصافير بطني تزقزق أكثر من أي وقت مضى
مابل : مرحبا ، جئت لك بعشيقك
يارا : (. ❛ ᴗ ❛.) شكرا لك
مابل : بما أن عصافير بطنك الكبير ذاك تُسْمَعُ من المطبخ فأحضرت لك الأكل
يارا : مابل ، هل تعرفين ماذا ؟
مابل : نعم ؟
يارا : أنا أحبك (๑♡⌓♡๑)
مابل : و أنا أحب نفسي أيضا <( ̄︶ ̄)>
يارا : أنظروا إلى هذا ، معشوقي الحبيب المفضل و الغالي على قلبي تعال لأكلك بدون ندم
مابل : كلي و اشبعي و انقلعي تنامي من أمامي
يارا : حاضر حاضر =^=سآكل ببطئ و بتأني كي لا أنام باكرا لأني كنت نائمة قبل قليل
مابل : يارا عزيزتي
يارا : نعم؟”منذ متى و هي تعرف كلمة عزيزتي ؟ “
مابل : كلي بسرعة و إلا أطعمتك الصحن مع الأكل
يارا : و مثلما قلت سابقا ابتساماتك لا تبشر بالخير أبدا
“حتما ستقتلني بعد هذا الكلام “
مابل : يارا كلي جيدا و إلا ستمرضين و عندما تمرضين لن تلمس رجلك الأرض أبدا أبدا..
فكلي أحسن لك
يارا : و هل أنت أمي ؟
مابل : هل تريدين الموت شابة ؟
يارا : آسفة ، لن أعيدها ؛-؛
مابل : و الآن أكملي أكلك
يارا : لقد أنهيته (:
مابل : جيد و الآن للنوم مجددا
يارا : لكني كنت نائمة قبل ساعة
مابل : هذا ليس كافي ، يجب عليك النوم كثيرا من أجل صحتك
يارا : حاضر يا كابتن
مابل : ” ما الذي تقوله هذه الفتاة ؟؟
سأتجاهلها فقط “
يارا : ليلة سعيدة
مابل : و أنت أيضا
و الآن خرجت من الغرفة
بما أن يارا تملك في دمائها العائلة الملكية فهذا يعني أنها تملك قوى الشفاء
صحيح؟
إذا سأتمكن من شفاء هذه الرجل قبل الميعاد
هي بكل الأحوال ستشفى قريبا لكن أريد أن تشفى اليوم أو غدا
و من الأنسب أن يكون الغد
حسنا ، لنعدل جلستنا
و نعدل وضعية أيدينا و نضعها فوق الرجل
_زفير_
لنحاول تجميع المانا التي لا أعرف عنها سوى إسمها
لا ضرر من المحاولة
……..
..
لقد نجحت
…
أنا عبقرية (☆▽☆)
لكن لا يجب الاحتفال مبكرا فما زلت لم أشفي رجلي
استطعت التحكم في هذه المانا هذه المرة
و أرجو أن أنجح
و الآن فلتشفي
من فضلك….
_ضوء_
_زفير2_
و أخيرا لقد نجحت
كان هذا رائعا
و في الأخير ، التحكم بالمانا سهل أكثر مما توقعت ، لم تكن صعبة
كانت كأكل قطعة من الكعك
و الآن يمكنني النوم بارتياح
_تثاؤب_
ليلة سعيدة أيها العالم الكريه
و أتمنى أن أستيقظ في سريري القديم مع دبدوبي القطبي اللطيف
في الصباح :
………
أكره حياتي و شكرا …
كنت أتمنى الاستيقاظ في عالمي الحقيقي بعد غيبوبة مثلا لكن خاب ظني
ما زلت لم أتعود على المكان
سأتعود مع الوقت
لا بأس
_ طرق _
_ دخول _
مابل : صباح الخير أيتها الجائعة
أحضرت لك الطعام كي لا نتشوش في المطبخ و نبدأ نبحث عن العصافير التي تزقزق داخل بطنك
كليلة البارحة
يارا : شكرا لك
أشكر تلك العصافير فلولاها لكنت ميتة الآن
مابل : أنت تموتين ..هههههههه..
أنت أسد كسول لما يرى أحباءه يُهاجَمون ينقض على الأشرار
ثم يعوده إلى غيبوبته
يارا : لا أنا لست أسد
مابل : …..
يارا : أنا دب باندا
يأكل و ينام فقط على مدار أربع و عشرين ساعة
مابل : اقتنعت
يارا : هيهيهي ، هذه أنا يارا
الباندا الحكيمة ( ´◡‿ゝ◡’)
مابل : حكيمة قالت …
ههه
حكيمة لأمك أما عندنا فأنت أكولة
تأكلين أكثر مما تتنفسين
حتى الأوكسجين اندهش من كمية أكلك و أعلن إضرابه
يارا : نعم أنا أعلم هذا
فأنا قد فزت في تحدي الأكل هنا سابقا
أوليس كذلك ؟
مابل : نعم
على فكرة هل استرجعت جزءا من ذاكرتك ؟
فهذا كان قد حصل السنة الماضية
يارا : لقد استرجعت القليل من الذكريات
ليس بالكثير
” أنا لست أكذب فليلة البارحة بعد شفائي لقدمي حلمت بذكريات يارا القديمة “
مابل : هذا جيد أيضا
عادة يستغرق استرجاع ذاكرتك أسابيع أو أكثر
يارا : نعم نعم
و الآن هل يمكنك تركي آكل طعامي
مابل : ملي براحتك أيتها الباندا البنية
يارا : شكرا لك
مابل : العفو
__________________________
فانيسا : هل تقصد بيارا تلك الفتاة التي ارتطم رأسها بحافة الطاولة قبل أيام و نست ذاكرتها بسببه ؟
لقد سمعت بهذا من إحدى الخادمات
لويس : نعم إنها هي
فانيسا : حسنا ، لا بأس سمعت أنها تعمل جيدا
لا أريد فتاة كسولة و لا تسمع لأوامري
لويس : ” آسفة أيتها الكونتيسة لكن الفتاة التي نتكلم عنها الآن ليست كسابقها
أصبح عندنا باندا يأكل و ينام فقط (: ”
حاضر ، متى تريدين مني إحضارها ؟
فانيسا : حالما تشفى قدمها أحضرها مباشرة إلي
لويس : حاضر سيدتي
إذا أستميحك عذرا
فانيسا : حسنا
~~~~;-;~~~~
_طرق_
لويس : يارا إنه أنا
يارا : انتظر لحظة ..
ادخل الآن
لويس : جئت أخبرك أنه قد تم تغيير عملك إلى مرافقة للآنسة فانيسا بدءا من اليوم
و ستباشرين عملك مباشرة بعد شفاءك من إصابتك
يارا : هذا يعني أني سأبدأ اليوم …
هذا جيد نوعا ما
لويس : ما الذي تقصدينه بالعمل اليوم ؟
أنت مازلتي لم تشفي في قدمك ، صحيح؟
يارا : أنا أعني ذلك حرفيا
فقدمي قد شفيت
لويس : كيف ؟
يارا : هل تريد أن تعرف ؟
_تقترب من أذنه _
إنه …..
يتبع ( ╹▽╹ )
أمزح أمزح
إنه الأكل و النوم لمدة أربع و عشرين ساعة
لويس : ……..
ظننت أنه سحر أو شيء من هذا القبيل
يارا : إنه كذلك إنه سحر الأكل و النوم الكثير
لويس : يا ليتني لم أسأل و لم آتي أبدا
و الآن بما أنك تعافيت فيجب عليك بدأ عملك (:
و بدون كسل
يارا : أجل ، بدون كسل ..
” إذا استطعت ؛-؛ “
يتبع