Revenge master of the sword - 8
.
.
.
مر شهر وإلتأم جرح ريان، وبدأً من اليوم سيبدأ التدريب مع الدوق، إنه يشعر
بالحماسة والقشعريرة في ٱن واحد، لأنه سيبارز كارلوس الذي أصبح الدوق في
عمر الثانية عشر، أصغر سيف للإمبراطورية وأقواهم….
.
.
.
حان وقت المبارزة، كل منهما يحمل سيفه ويشيره للٱخر.
كارلوس:’إذا إبدأ بالهجوم’. ريان:’لك هذا’.
إنطلق ريان نحو الدوق بسرعة، لقد كان يتمتع بسرعة كبيرة عرفت عن أسلاف الإمبراطورة، ومع هذا الدوق يتجنبه بسهولة
*ضربة*
، سقط سيف ريان…
ريان:’لنعد مرة أخرى’. كارلوس:’حسنا حاول’.
إنطلق ريان مرة أخرى، هذه المرة كاد يصيب الدوق لكنه لم ينجح… وكالعادة
سقط سيفه ‘مرة أخرى من فضلك’ كان ريان متحمسا وبقي يحاول ويحاول إلى أن إنهار حمله الدوق وأخذه الى غرفته…
“لقد أحسنت عملا، أنت تتحسن بسرعة وتنتبه إلى أدق الأمور ستصبح مبارزا خطيرا”
قالها كارلوس بحنان كالأب مع إبنه. نام ريان مبتسما هل هو سعيد لهذه المبارزة؟
لا أحد يعلم… الوقت يمر بسرعة وخبر تبني الدوق لولد أصبح
أهم موضوع في الدوائر الإجتماعية الجميع يريد ان يعرف من هو هذا الطفل
حتى الإمبراطور نفسه، لطالما كان الدوق محايدا نوعا ما ولا يخضغ لأوامر
العائلة المالكة، إنه يتصرف فقط كما يريد هو، ولكن موقفه هذا أثار دهشة
العديد من الأشخاص…
‘حتى أنا لم يخبرني هذا محبط قليلا، ولكن ماذا أتوقع من ذلك الرجل البارد
إنه غريب حقا’ حسنا قد تتساءلون من قال هذه الكلمات، أعرفكم نفسي أنا
وريث دوقية لوسان “ديفيد لوسان” صديق كارلوس واليوم سأزوره أنا متشوق
لرؤية إبنه…
كارلوس:’هاه، ولكن لا أظن أنني دعوت ذلك الأحمق لزيارتي، إنه مزعج حقا’
ديفيد:’مرحبا كارلوس لم أرك منذ وقت طويل، لقد إفتقدت وأنت أيضا إشتقت
لي أليس كذلك؟’.
كارلوس:’أخرج من هنا’.
ديفيد:’هذا ليس عدلا لقد قطعت كل هذا الطريق وفي النهاية تطردني’.
كارلوس:’ولكني لم أدعوك لذا تحمل عواقب أفعالك’.
ديفيد:’هيا أريد رؤية إبنك أريد ان أكون أول من يراه’.
كارلوس:’لما أنت مستعجل؟ ستراه لاحقا، والٱن غادر’.
ديفيد:’أرجوك ألسنا أصدقاء؟’.
كارلوس:’لسنا كذلك’.
لكن فجأة جاء ريان متنكرا بشكله الجديد….
ريان:’لقد سمعت بأن لدينا ضيوف يا أبي لذا قد جئت’.
كارلوس:’ليسوا ضيوف حقا’.
ديفيد:’أنظروا إلى كتلة اللطافة أنا أدعى ديفيد لوسان تشرفت بمعرفتك’.
ريان:’مرحبا أنا لاين سوليا سررت بلقائك’.
.
.
.
يتبع
.
.
.
.
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين.
الله أكبر، الحمد لله، سبحان الله، لا إله إلا الله.
استغفر الله العظيم واتوب إليه، سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.
لا تدع الرواية تلهيك عن صلاتك.