Rebirth of the Evil Mother-In-Law - 64
استمتعوا
بقدر ما لم تكن فانغ جونرونغ تهتم بـ تشانغ تشييانغ لكنها كانت على استعداد لبذل قصارى جهدها والتظاهر بالود معه من أجل المال.
كان تشانغ تشييانغ، الذي كان قادرًا على تأمين ما يريده بسعر أقل مما كان متوقعًا، سعيدًا جدًا أيضًا.
عندما وقف الشخصان السعيدان بجانب بعضهما البعض، كان الجو متناغمًا للغاية.
عندما انتهيت لي شينيون من التوقيع على السيطرة، وجه تشانغ تشييانغ، الذي كان لا يزال في مزاج جيد، دعوته، “الغداء؟”
نظر إلى لي شينيون ولاحظ أن ابنة فانغ جونرونغ كانت جميلة أيضًا.
لا تزال تبدو عليها نظرة طفولية قليلاً، لكنها كانت تشبه إلى حد كبير فانغ جونرونغ وكانت ملامحها حساسة للغاية.
لاحظت فانغ جونرونغ مظهره وتذكرت أن هذا الرجل كان يحب مواعدة الفتيات في العشرينات من عمرهن.
لقد انزعجت فجأة ووقفت بمهارة أمام ابنتها.
“ليس اليوم. لا تزال شينيون بحاجة إلى العودة إلى المنزل للتحضير لامتحاناتها النهائية، أليس كذلك؟ “
كانت لي شينيون على وشك أن تقول إنها قد انتهت من الدراسة بالفعل، لكنها رأت النظرة في عيني والدتها، أومأت برأسها مطيعة.
ارتعشت شفاه تشانغ تشييانغ.
هل كان من الضروري حمايتها وكأنه نوع من الفيروسات؟ وله أخلاق أيضاً.
لن يستدير ويلاحق ابنة فانغ جونرونغ مباشرة بعد أن طارد فانغ جونرونغ منذ فترة قصيرة.
لم يكن لدى فانغ جونرونغ أي ثقة به.
لقد أوصلت ابنتها إلى المنزل أولاً بعد توقيع العقد قبل أن تأخذ المزيد من الفاكهة من البعد وتتوجه إلى المختبر.
أرادت جرد الأدوية التي قاموا بإنتاجها.
همم. كان لديها إجمالي 569 زجاجة من حبوب إزالة السموم و717 زجاجة من كريم اليشم الأبيض.
أرادت فانغ جونرونغ أيضًا مقابلة جيانغ وينيو،
موظفها الجيد المدمن على العمل.
مقارنة بآخر مرة رأته فيها، كان جيانغ وينيو يبدو أفضل بكثير وبدأت خديه بالامتلاء.
عند رؤية ذلك،
قررت فانغ جونرونغ أن تمنح اختصاصي التغذية علاوة.
سلمت الثمار إلى جيانغ وينيو وقالت:
“جرب هذه.”
بمجرد النظر إلى الفاكهة،
يمكن لجيانغ ونيو أن يقول أنها ليست ثمارًا طبيعية.
كان هناك أيضًا توهج ناعم حول الكرز الأخضر*.
*الصوره بنهايه التشابتر
لقد شطف وعض في واحدة وأضاءت عيناه على الفور.
بعد أن جرب كل أنواع الفاكهة، رآته فانغ جونرونغ وهو يرتدي معطف المختبر الخاص به ويحمل الفاكهة معه نحو مختبره بنظرة مهيبة.
“انتظر، ماذا تفعل؟”
قال جيانغ ونيو:
“هذه الفاكهة أفضل من أي فاكهة تناولتها على الإطلاق. كما أن لها تأثيرًا في رفع معنويات الشخص بعد تناوله. أظن أن لديهم بعض العناصر الفريدة التي لا توجد في الفواكه الأخرى.
أو كان هناك نوع من الطفرات التي لست على علم بها.”
لقد كان يحمل نظرة
(دعيني أقوم بأبحاثي ويمكنني إجراء تجارب لمدة 500 عام أخرى.)
فانغ جونرونغ، “…”
نعم، كان جيانغ وينيو، في الواقع، لا يزال ذلك العالم المجنون! مع هذه الفاكهة الغامضة اللذيذة التي أمامه، كان قادرًا على كبح جماح نفسه وحفظ الباقي لأغراض التجربة.
فركت صدغيها وقالت:
“فقط كل هذه. لدي المزيد من حيث أتوا. سأرسل المزيد.
يمكنك البحث عن البذور أيضًا.”
وصادف أن ابنتها أرادت افتتاح مصنع للمشروبات.
إذا تمكنت من زراعة هذه الثمار الغامضة في الحياة الحقيقية، فيمكنهم استخدامها بالكامل كمكون خام – على الرغم من أن ذلك سيكون مضيعة للوقت.
هدأ العالم المجنون جيانغ وينيو قليلاً، وجلس،
والتهم ما تبقى من الفاكهة ببطء.
كما أنه كان يبدو جديًا جدًا عندما يأكل،
كما لو كان يؤدي بعض الأعمال المهمة.
أرادت فانغ جونرونغ أن تضحك.
هذا العالم المجنون الذي أمامها لا يبدو مثل ذلك الرئيس الشرير الموصوف في الكتاب على الإطلاق.
لقد كان شغوفًا جدًا بمهنته وكان يركز كثيرًا عندما يعمل لدرجة أنه كان ينسى تناول الطعام أو النوم.
وكانت شخصيته بسيطة ومباشرة للغاية.
بعد أن انتهى من تناول الطعام، بدا أن شيئًا ما قد حدث له.
“لقد انتهيت من أطروحتين وأرسلتهما بالبريد إلى مجلة الطبيعة والعلوم.”
وبقدر ما لم تكن فانغ جونرونغ على دراية بهذا المجال،
إلا أنها كانت لا تزال على علم بالمنشورين الدوليين المشهورين.
“أعتقد أنني يجب أن أبدأ في الاستعداد لمنحك زيادة أخرى.”
كان إيمان فانغ جونرونغ بقدرة جيانغ وينيو واضحًا جدًا.
سيكون معظم الآخرين متواضعين عندما يتلقون مجاملة على هذا النحو، لكن جيانغ وينيو، من ناحية أخرى، قبلها علانية بابتسامة طفيفة على وجهه.
من ذاكرة فانغ جونرونغ، بقدر ما ذهب الكتاب،
عندما عاد جيانغ وينيو لأول مرة إلى عائلة تشانغ،
كان على ما يرام مع الآخرين وكان آل تشانغ لطيفين معه.
ومع ذلك، في وقت ما، بدأ جيانغ وينيو يشعر بالحسد تجاه تشانغ بي وبدأ في استعداءه.
أدى ذلك في النهاية إلى محاولته تسميم تشانغ بي.
من حيث وقفت،
كانت موهبة وقدرة جيانغ وينيو أعلى من موهبة تشانغ بي.
لماذا يجب أن يحسده؟
الرواية التي قرأتها كتبت من وجهة نظر جيانغ ياجي.
حتما، سوف يتأثر بالطريقة التي تنظر بها إلى الأشياء.
أصبح جيانغ وينيو، باعتباره عدوهم، بطبيعة الحال الشرير في الكتاب.
حدث شيء لها فجأة.
يبدو أنها نسيت أن تذكر لجيانغ وينيو حقيقة تعرضه للتسمم.
يبدو أن جيانغ وينيو كان منغمسًا جدًا في تجاربه منذ وصوله لدرجة أنه يبدو أنه نسي الأمر تمامًا.
عزت فانغ جونرونغ نسيانها للحادث إلى تأثرها بـ جيانغ وينيو وكل ما كانت تفكر فيه في كل مرة تزوره هو العمل.
قالت له:
“السم الذي بداخلك عندما التقيتك على الأرجح كان نوعًا محددًا جدًا من السم ينتمي إلى عائلة تشانغ من نانهو.”
باعتباره شخصًا في المجال الطبي، أدرك جيانغ وينيو على الفور أن عائلة تشانغ التي كانت تشير إليها هي عائلة الطب الشهيرة.
عبس قليلا.
“أنا لا أعرفهم.”
في الواقع، لم يكن على اتصال بأي شخص من تلك العائلة.
“أنت تشبه إلى حد ما تشانغ بي في مظهرك،
ولهذا السبب أيضًا قادني تحقيقي إليهم.”
لقد توصلت إلى سبب وجيه لنفسها.
صمت جيانغ وينيو.
فرك أنفه وقال:
“يبدو أن أحداً من تلك العائلة لا يريد أن يراني حياً.”
“أنا فقط اريد منك ان تعرف.
يمكنك أن تفكر فيما تريد أن تفعله حيال ذلك.”
وأضافت:
“فقط اسمح لي أن أعرف إذا كنت بحاجة إلى أي شيء.”
لمس جيانغ وينيو المايتريا حول رقبته بشكل انعكاسي.
“حسنا سأفعل.”
من المؤكد أنه يريد الوصول إلى قاع الأمر يومًا ما.
أما الآن، فإن النظر إلى ثمار رئيسته كان أكثر أهمية.
على هذا النحو، عاد جيانغ وينيو إلى مختبره بينما كانت فانغ جونرونغ تراقب.
ارتعشت شفتيها وقررت العودة إلى مكتبها وإنجاز المزيد من الأعمال.
إن مشاهدة مدى تفاني جيانغ وينيو جعلها تشعر أن إضاعة الوقت كان خطيئة.
***
من أجل الحصول على مليون يوان للزجاجة، شعرت فانغ جونرونغ أنها يجب أن تقدم للعميل الأحمق الغني تشانغ تشييانغ معاملة الشخصيات المهمة.
على هذا النحو، قامت بتغليف كل زجاجة بشكل جيد وتأكدت من أن جميعها تبدو طويلة جدًا وكبيرة وعالية المستوى.
وبطبيعة الحال، كانت قد أخبرت تشانغ تشييانغ مسبقًا بعدد الزجاجات الموجودة لديها حتى يتمكن من تجهيز المال لها.
بهذه الكمية، حتى لو كانت لطيفة بما يكفي لمنحه خصمًا بنسبة 20٪، فسيظل ذلك يكلفه أكثر من مليار يوان.
آه، بقدر ما كانت لطيفة وسخية، فإنها ستقرب المبلغ إلى مليار يوان.
لقد سمعت أن تشانغ تشييانغ باع عددًا قليلاً من ممتلكاته للحصول على المبلغ.
عندما جاء يوم 12 يناير، ذهبت للقاء تشانغ تشييانغ بشاحنة مليئة بالأدوية في ليلة مظلمة وعاصفة.
عند النظر إلى كومة الصناديق الجبلية،
بدا تشانغ تشييانغ وكأنه ينظر إلى جمال لا مثيل له.
كانت عيناه مشرقة وصوته يرتجف:
“كل هذا؟”
أومأت فانغ جونرونغ قائلة:
“لقد أفرغ هذا إلى حد كبير كل مخزوني.”
شعر تشانغ تشييانغ أن شخصًا مثل فانغ جونرونغ لن يكذب بشأن شيء مثل هذا، لذا قام بتحويل الأموال إليها بسرعة.
فقال لها بصدق:
“إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة في المستقبل، هل تترددي في إخباري بذلك”.
توقف مؤقتًا وقال:
“شعرت بشعور بالقرب منك منذ أول مرة التقينا فيها.
لقد أردت دائمًا أختًا أكبر مثلك.”
اوه يافتى! ذلك مرة أخرى! خطوة تشانغ تشييانغ القياسية
“أريد أن أكون عائلة معك!”
لم تكن فانغ جونرونغ تريد أخًا إضافيًا لذا رفضته على الفور.
“لا حاجة.
لا أعتقد أن ابنتي ستحتاج إلى عم يكبرها ببضع سنوات فقط.”
كان تشانغ تشييانغ يقول ذلك للتو.
في الوقت الحالي، كان عقله مشغولًا بالكامل بالأدوية وأراد العودة إلى المنزل في أقرب وقت ممكن.
بعد استلام الأموال، لم ترغب فانغ جونرونغ في إزعاج نفسها بالوقوف في المقدمة بعد الآن وتوجهت إلى المنزل أيضًا.
قام تشانغ تشييانغ بتسليم كل شيء إلى أحد منازله، وأحضر معه زجاجة من حبوب إزالة السموم وكريم اليشيم الابيض واشترى بعض الحيوانات الصغيرة لإجراء التجارب عليها.
ورغم أنه كان يعلم بذلك، إلا أنه عندما شاهده بأم عينيه، ظل مندهشًا من فعالية الدواءين.
لا عجب أن تشانغ تشيسو كان قادرًا على التعافي بسرعة.
عندما نظر إلى الأدوية، شعر بالثراء،
كما لو أن العالم كله أصبح الآن ملكًا له.
بعد أن قام بتجربتها، أعطى تشانغ تشييانغ على الفور مجموعة للسيد وانغ الكبير.
كان السيد وانغ الكبير صديقًا للعائلة لسنوات.
كانت ساقه اليسرى معاقة منذ 10 سنوات وقد أصيب بالشلل منذ ذلك الحين.
لقد كان السيد وانغ الكبير وهو كانت دائمًا قريبين وكان داعم له على مر السنين.
باستثناء أن تشانغ تشيسو كان يحاول نبذه مؤخرًا، ومع استمرار انخفاض مكانته بين العائلة، أصبح السيد وانغ الكبير أكثر برودة تجاهه.
لقد كان يتطلع إلى عقار منذ فترة وأراد أن يراقبه السيد وانغ الكبير ولكن تم رفضه.
وبعد بضعة أيام، تلقى دعوة من السيد وانغ الكبير.
كان السيد وانغ الكبير عاطفيًا للغاية عندما رأى تشانغ تشييانغ.
“هل لديك المزيد من هذا الدواء؟ أشعر أن ساقي بدأت بالتعافي!”
وبعد كل هذه السنوات، كان قد فقد الأمل بالفعل.
لم يكن لديه أي توقعات عندما تلقى الدواء من تشانغ تشييانغ لكنه اعتقد أنه لن يؤذي أي شيء.
ومع ذلك، فقد جلبت له مفاجأة سارة كبيرة.
أعطاه تشيانغ تشيانغ نظرة مضطربة للغاية.
“هذا الدواء صعب للغاية في عملية صنعه لأنه يتطلب بعض الأعشاب النادرة. يمكن القول إن تكلفة مكوناته الخام فلكية وقد استغرق الأمر مني الكثير من العمل حتى أتمكن من الحصول على بضع زجاجات فقط.”
لم تكن لديه تركيبة الدواء لكن ذلك لم يمنعه من الحديث عنها.
لقد دفع مليون يوان مقابل الزجاجة!
ومن المؤكد أن فعاليته يمكن أن تبرر تكلفته.
خطرت بباله فكرة لفترة وجيزة: لماذا لم تحتفظ فانغ جونرونغ بهذا الدواء المعجزة لبناء علاقات مع أفراد أقوياء؟ مع وجود مثل هذه العناصر في متناول اليد، فمن المؤكد أن الكثير من الناس سيكونون قادرين على تزويدها بكل أنواع الراحة.
ربما لأنها علمت أنها لن تكون قادرة على الاحتفاظ به.
مجرد امتلاك مثل هذه الأشياء قد يسبب لها المتاعب ولهذا قررت تسليمها إليه؟ ولم يستطع التفكير في أي سبب آخر غير ذلك.
لم يعتقد أن فانغ جونرونغ هي من قامت بالإيقاع به.
لماذا يتخلى أي شخص عن مثل هذه الأشياء الرائعة من أجل تعيين شخص آخر؟
قال السيد وانغ الكبير دون تردد.
“لقد كنت أراقب قطعة العقار التي تهتم بها.”
أعطاه ابتسامة محبة.
“لقد شاهدتك كبرت وكنت أفكر دائمًا فيك كحفيدي.”
كان تشانغ تشييانغ منتشيًا وكان لديه أيضًا نظرة عاطفية للغاية عليه.
“لقد فكرت دائمًا فيك كجدي أيضًا. مشكلتك هي مشكلتي.
لا تهتم بزجاجة واحدة. يمكنني حتى أن أعطيك اثنين آخرين. “
لم يكن يتوقع أن العودة لهم ستأتي بهذه السرعة.
وكان ذلك يستحق تماما المبلغ الذي دفعه لهم.
*الكرز الاخضر
– تَـرجّمـة: شاد.
~~~~~~
End of the chapter